بن لادن يتعهد مواصلة القتال ضد الاسرائيليين وحلفائهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دبي : حمل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن في شريط صوتي بث الجمعة على القادة الغربيين الذين شاركوا في الذكرى الستين لقيام دولة اسرائيل وتعهد مواصلة القتال ضد "الاسرائيليين وحلفائهم" وعدم التخلي "عن شبر واحد من فلسطين".
وقال بن لادن في الشريط الذي بث لمناسبة ذكرى اعلان الدولة العبرية "اننا سنواصل باذن الله القتال ضد الاسرائيليين وحلفائهم احقاقا للحق (...) ولن نتخلى عن شبر واحد من فلسطين باذن الله ما دام على الارض مسلم صادق واحد".
واضاف في الشريط الذي بثه موقع اسلامي على الانترنت "ان مشاركة زعماء غربيين لليهود في هذا الاحتفال يؤكد على ان الغرب يؤيد هذا الاحتلال اليهودي الغاشم لبلادنا وانهم يقفون في خندق الاسرائيليين ضدنا".
وياتي بث الشريط ومدته 10 دقائق بالتزامن مع مشاركة الرئيس الاميركي جورج بوش في احتفلات الذكرى الستين لاعلان دولة اسرائيل، وهي ذكرى النكبة بالنسبة للفلسطينيين.
وحملت الرسالة الصوتية عنوان "الى الشعوب الغربية، رسالة من الشيخ اسامة بن لادن. اسباب الصراع في الذكرى الستين لقيام دولة الاحتلال الاسرائيلي".
وقال بن لادن ان "الجهاد واجب لتحرير فلسطين" وحمل ايضا على ما اسماه "مجزرة غزة".
ولا يمكن التاكد من صحة التسجيل الا ان الصوت يبدو صوت اسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة والمطلوب الاول عالميا.
التعليقات
وماذا بعد
saad -سأقول لكم ماذا بعد سيدلي هذا الشيخ بدلوه عشية الانتخابات الامريكية ليكرس وجود اليمين المحافظ وصقوره في الادارة الامريكية لتستمر هذة الادارة بالهاب عجايز البشرية بسوطها ولتستمر هذة الادارة ومن خلال خليفتها بتمرير المزيد من المخططات التي تخدم بالنهاية اصحاب شركات صناعةالسلاح ورؤس الاموال العملاقة
ابن لادن وصدام
عبد السلام -اثنان ضربا القضية الفلسطينة في الصميم باسم القضية الفلسطينية صدام الذي غزا الكويت باسم فلسطين فاضعف العرب وقادم الى الاستسلام، وابن لادن الذي ضرب أمريكا باسم فلسطين فما زاد القضية الفلسطينية الا ضعفا. وها هو الآن يفجر الأسواق ويقتل الأبرياء في العراق باسم فلسطين.
بن لادن
عريبي -بن لادن يهدد اسرائيل وينفذ تهديده الا نه خطاء سلاحه يقتل الابرياء في العراق والاردن ظنا منه انه يقاتل في اسرائيل فيبدو انه ضعيف في الجغرافية حتى يميز بين اسرائيل وباقي الدول.فلم اسمع اي يوم من الايام من ان بن لادن فجر في اسرائيل فيبدو انه( متفق معهم)اتوافقونني ام لا.