إسرائيل ترفض شمل أسرى فلسطينيين في المفاوضات مع حزب الله
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ولفتت الصحيفة إلى أن حزب الله يصر باستمرار أن تفرج إسرائيل مقابل الإفراج عن ريجيف وغولدفاسر، عن آلاف الأسرى الفلسطينيين، إلى جانب أسرى لبنانيين مسجونين في إسرائيل.. إذ تحتجز إسرائيل أربعة من مقاتلي حزب الله ممن وقعوا بالأسر خلال الحرب الأخيرة، بالإضافة إلى سمير قنطار. كما تم دفن جثامين نحو عشرة من مقاتلي حزب الله، سقطوا خلال المعارك مع الجيش الإسرائيلي في لبنان. وكان المسؤول الإسرائيلي، عوفر ديكل ألمح قبل عدة شهور إلى أن إسرائيل قد توافق على شمل أسرى فلسطينيين في الصفقة، مقابل الحصول على رسالة أو دليل يفيد بأن جنودها على قيد الحياة، وكان الاعتقاد السائد في إسرائيل آنذاك أن الصفقة ستتم على مرحلتين، في المرحلة الأولى تحصل إسرائيل على ما يدل أن جنودها على قيد الحياة، وفي المرحلة الثانية يتم إطلاق سراح ريجيف وغولدفاسر، أما الآن فإن هناك اعتقادا بأن حزب الله لا يعتزم إرسال ما يدل على أن الجنديين على قيد الحياة وأنه فقط عند أتمام الصفقة سيتضح ما إذا كانا على قيد الحياة أم لا.
وقالت الصحيفة إنها علمت أن إسرائيل تعتزم قريبا إطلاق سراح الأسير اللبناني نسيم ناصر وطرده إلى لبنان. ولم تستبعد الصحيفة أن تضطر إسرائيل إلى الإفراج عن سمير قنطار ضمن الصفقة نفسها مقابل الحصول على معلومات عن مصير الملاح الإسرائيلي رون أراد.
التعليقات
برافو اسرائيل
آل كابوني -كمثل الطاووس القبيح يحاول البعض الانتفاخ اكبر من حجمه و خطف قضايا ليست له بهدف دعائي بحت و الاحتماء بسواتر تغشي الابصار عن قبح المقصد و خسه الوسيله فخطف المسيحيون بلبنان عبر قاده قصار القامه و عديمي الشوف السياسي و انتهازيين للماكسيموم يتسق تماما مع المطالبه بتحرير فلسطينيون اسري .... دوما محاوله استغلال الطابور الخامس بكل قضيه يجري خطفها من اجل حرق القضيه الاساسيه عبر ممالئه الرأي العام و الغوغائيون للقول للبنانييون و الفلسطينيون .. نحن الشيعه قبضاي و من خلقنا ايران الطاهره ان الشيطان الرجيم اشرف من بعض الاحزاب السياسيه ذات القدسيه باسمائها فقط و المكيافيليه فعلا الي الحد الاقصي ..المنفلتون الخوارج علي دولهم - يقدمون الدعم لدول اخري قدموا الدعم للبنانيون البسطاء غير السياسيين اولا للعيش بأمان - امنوا جوعي ايران اولا - اعطوا الحريه للمخطوفين العرب الذين محيتم هويتهم اولا اعيدوا الأراضي العربيه اولا لأصحابها - عندها قد يسمح لكم بالتحدث عن القضيه الفلسطينيه بعد قبول الرئيس ابو مازن الرئيس الشرعي للفلسطينيين - ام انكم تعشقون اقصاء الرؤساء حتي وهم علي كراسيهم وان كانوا بدول اخري - هناك 22 دوله عربيه يتعين طلب السماح منها - من قبيل اللياقه السياسيه - قبل الحديث عن فلسطين - علي ان يكون السماح لدوله ذات كيان و ليس لحزب سرطاني تلفظه دولته و ليس محل ثقه من مواطني دولته علي الأقل البيروتيين .. يالقبح هذا الزمن الردئ
الحزب
حمد -صدقوني ان البعض من العرب يتمنى الا تشمل الصفقة اطلاق اسرى فلسطينيين والدليل ان الاردن طلبت من اسرائيل الا تفرج عن بعض مسجونيها في صفقة سابقة لحزب الله .. فهم لا يرحمون ولا يريدون رحمة الله ان تنزل .. لكن بالاخير سترضخ اسرائيل كما المرة السابقة وستفرج عن آلاف الفلسطسنيين وستنزل رحمة الله غصبا عنهم..وسيقال ايضا ان حزب الله عميل للصهيونية والفارسية وانه يعمل لمصلحة امريكا .. عجبي