أحكام قاسية واعتقالات لا يعرف سببها بحق كتاب سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كتّاب سوريا: المزيد من التضييقات
أحكام قاسية واعتقالات لا يعرف سببها
بهية مارديني من دمشق: شهدت الفترة الاخيرة في سوريا الحكم على مدون بالسجن ستة سنوات ، والحكم على كاتب ينشر مقالاته على الانترنت أربع سنوات ، واُعتقل كاتب وحوكم اخر في حملة باتجاه المزيد من التضييقات .
واعرب رئيس الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان في تصريح لايلاف عن تضامنه مع الاعلاميين والصحافيين والكتّاب في حقهم بالتعبير السلمي عن رأيهم الذي كفله الدستور السوري ، وراى عبد الكريم الريحاوي ان اعتقالهم ومحاكمتهم يعد إنتهاكا فاضحا للمادة 19 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ، وللمادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، وطالب الحكومة السورية بإسقاط كافة التهم الموجهة لهم وإطلاق سراح المعتقلين منهم فورا ، إحتراما لتعهداتها الدولية الخاصة بحقوق الإنسان وحرية الراي والتعبير .
ولم يكن الكتّاب ميشيل كيلو وأكرم البني وعلي العبد الله وفايز سارة الوحيدين في السجن بل طالت الاعتقالات المدون الشاب طارق بياسي والكاتب فراس سعد وحوكما ليسجنا 3 سنوات بالنسبة لبياسي بعد تخفيض الحكم و 4 سنوات بالنسبة لسعد ، واعتقل الكاتب حبيب صالح بعد تكثيفه النشر ، وحوكم الناشط والمعتقل السياسي السابق بديع دك الباب يوم أمس الاثنين بعد ان إعتقل بتاريخ 2 - 3 - 2008 ،ولعل في ظل هذا التصعيد المؤلم والتضييق على حرية الراي والتعبير من المفيد ان نقدم شبه احصاء لما نتذكره من تضييقات واحكام صدرت مؤخرا على كتاب وصحافيين.فقد اجلت المحكمة العسكرية بددمشق محاكمة عضو المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا بديع دك الباب الى 9-6للدفاع بعد نشره العديد من المقالات وقال محاموه ان المقالة التي كانت سببا في اعتقاله هي دمشق عاصمة للثقافة العربية ، ووجهت له تهمة نشر أنباء كاذبة من شأنها النيل من هيبة الدولة سنداً للمادة "287" من قانون العقوبات السوري وقرر القاضي تأجيل الدعوى إلى يوم الأثنين 9 - 6 - 2008 لتقديم مذكرة الدفاع .وُحكم بالسجن لمدة أربع سنوات على الشاعر والكاتب فراس سعد ,أمام محكمة أمن الدولة العليا بدمشق بتاريخ 7-4-2008 سندا للمادة286 من قانون العقوبات السوري(يستحق العقوبة نفسها من نقل في سوريا في الأحوال عينها أنباء يعرف إنها كاذبة أو مبالغ فيها من شأنها أن توهن نفسية الأمة) ، وذلك على خلفية كتاباته لعدة مقالات منها عن موقف سوريا من حرب تموز بين لبنان وإسرائيل و مقال يحلل فيه نهج سورية الدولي والعربي ومقال بعنوان ميشيل كيلو يكشف المرض السوري. وكانت الأجهزة الأمنية قد استدعت سعد للتحقيق عدة مرات قبيل اعتقاله ,وتم نقله فيما بعد إلى سجن صيد نايا وأحيل بعدها إلى محكمة امن الدولة العليا في دمشق بعد ان اتهمته بالنيل من هيبة الدولة واضعاف الشعور القومي ولكن فراس سعد دافع عن نفسه، وقال انه بعد خطاب القسم للرئيس السوري بشار الاسد الذي طالب بالشفافية والراي الاخر وجدت ان من واجبي ان انتقد والفت النظر الى بعض الظواهر السلبية .
كذلك حكمت محكمة امن الدولة في دمشق في 10-5- 2008على الشاب طارق بياسي بالسجن لمدة ست سنوات وتم تخفيض الحكم للسجن لمدة ثلاث سنوات بتهمة وهن نفسية الأمة وإضعاف الشعور القومي.
وبياسي قضى في السجن اكثر عشرة أشهر حتى الآن إذ اعتقلته السلطات السورية في 7-7-2007,حيث تم استدعاءه إلى احد فروع الأجهزة الأمنية في محافظة طرطوس آنذاك ومن ثم تم اعتقاله وترحيله لدمشق ، والجدير بالذكر ان طارق من مواليد 1984 من مدينة بانياس التابعة لمحافظة طرطوس, ولديه محل كمبيوتر في بانياس ,وهو ابن الدكتور عمر بياسي المعتقل السياسي السابق ، وبالرغم من الحكم على بياسي الا ان سبب اعتقاله لم يعرف تحديدا ورجح ان سبب اعتقال طارق هو دخوله على مواقع الكترونية معارضة إضافة الى نشاطه في المدونات على الشبكة العنكبوتية.
وفي يوم الأحد 13-5- 07 20أصدرت محكمة الجنايات الثانية في دمشق حكمها على الكاتب السوري ميشيل كيلو بالسجن لمدة ثلاث سنوات بتهمة إضعاف الشعور القومي سندا للمادة /285/ من قانون العقوبات السوري وبالسجن لمدة ثلاث أشهر بتهمة إيقاظ النعرات الطائفية والمذهبية سندا للمادة /307/ من قانون العقوبات السوري وتم دغم العقوبتين لصالح العقوبة الأشد .كما أصدرت المحكمة حكمها على المترجم والكاتب محمود عيسى بالسجن لمدة ثلاث سنوات بتهمة إضعاف الشعور القومي . وكان كيلو قد اعتقل في يوم 14 - 5 - 2006. أما عيسى فقد تم القبض عليه يوم 15-5- 2006 في مدينة حمص .و بعد أربعة شهور ونصف أخلي سبيله ,وبعد 23 يوما صدرت مذكرة توقيف فورية بقرار من قاضى الإحالة بدمشق بحقه وتم اعتقاله من قبل دورية من الأمن الجنائي في حمص .
كما أقدمت الأجهزة الأمنية في 8-2-2007 على اعتقال المفكر والباحث الدكتور عبد الرزاق عيد وما لبثت ان أفرجت عنه في 9-2-2007.
وكانت أجهزة الأمن قد تواجدت بكثافة طيلة يوم الخميس في محيط منزله الكائن في حي الإذاعة بمدينة حلب, وفي ليل ذات اليوم خرج عيد لشراء بعض الحاجيات ولكنه لم يعد الى البيت، ودار استجواب عيد حول مقالاته الأخيرة وحول رفضه المثول أمام الاستدعاءات الأمنية.
كما حكمت محكمة بداية الجزاء في مدينة طرطوس في 14-5-2007 على الكاتب والناشط السوري عادل محفوض بالسجن ستة أشهر وغرامة مادية 200 ليرة (حوالي 4 دولار) بتهمة تعكير صفاء الأمة.
وكانت دورية تابعة للأمن السياسي في طرطوس قد اعتقلت محفوظ بتاريخ 7-2-2006 من منزله. ثم اخلي سبيله في 12-3-2006 بكفالة مالية على أن يحاكم طليقاً.
كما اعتقلت السلطات السورية الكاتب إبراهيم مصطفى وزميله عدنان شيخ بوزان عضوا لجنة السكرتارية لهيئة المثقفين الأكراد في سوريا، على خلفية نشاطهما في الشأن العام وما لبثت ان أفرجت السلطات عنهما في 24 - 10-2007 .كما اُعتقل مازن درويش ، رئيس المركز السوري للإعلام و حرية التعبير, عضو مكتب الأمانة في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ، في 12-1-2008 أثناء قيامه بتحقيق في منطقة عدرا التي حدثت فيها بعض الاضطرابات والمشاكل نتيجة حادثة قتل بين الأهالي ,مما أدى إلى تحطيم بعض المحلات والبيوت نتيجة ردة فعل من الأهالي على حادثة القتل. بتاريخ 11-1-2008... وقد اخلي سبيل درويش في 15-1-2008 بعد مثوله أمام النيابة العسكرية بدمشق .
وعوقب الصحافي وضاح محي الدين من قبل وزارة الإعلام بعدم التعامل معه حيث طلبت الوزارة من المدير العام لمؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ، والمدير العام للهئية العامة للإذاعة والتلفزيون وكذلك رؤساء تحرير صحيفة تشرين والثورة والبعث وجميع الصحف ووسائل الإعلام الرسمية بعدم التعامل مع الصحفي محي الدين ، بسبب فضحه لكثير من قضايا الفساد في جريدة النور الصادرة عن الحزب الشيوعي . وأقدم احد فروع الأجهزة الأمنية في محافظة حلب على اعتقال الكاتب أحمد مصطفى محمد الملقب بـ" بيير رستم "وهو من كوادر الحزب الديمقراطي الكردي في سورية البارتي ، في 15-3- 2008 ، وتم استدعائه من احد الجهات الأمنية , وبعد ذلك تم مداهمة منزله الكائن في قرية جنديرس من قبل دورية تابعة للجهة التي استدعته وصادرت جهاز الكمبيوتر الشخصي العائد له وبعض الأوراق الخاصة به .
واحيل الناشط أحمد الحجي عضو مجلس إدارة المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية ، للمحاكمة أمام القضاء العسكري وذلك على خلفية نشر مقال عن "مديرية التربية بالرقة ، ويانصيب التعليم والتعيين "ينتقد فيها واقع التعليم في سورية بشكل عام وفي محافظة الرقة بشكل خاص، بتهمة المس بهيبة الدولة وإضعاف الثقة بالسلطة العامة والمس بالنزاهة الوطنية.و قد نشر المقال على مواقع الإنترنت بتاريخ 8\9\2007 وحكم عليه بالسجن لعشرة ايام وكان يحاكم طليقا.
و اعتقل الناشط الحقوقي أسامة إدوارقريو ويعمل مدرسا للغة الانكليزية في الحسكة,وقد تم توقيفه إثر استدعائه من قبل امن الدولة في 27-2-2008 فيما يعتقد على خلفية كتاباته والتعبير عن رأيه..حيث تم استدعاؤه لأكثر من مرة من أجل مقالة كتبه بعنوان(لاغاز لامازوت لاكهرباء ).
كما اختفى الصحفي سالار أوسي ،لمدة عشرة أيام, حيث تم اختطافه من قبل دورية من الأمن العسكري من احد شوارع مدينة دمشق 3-6-2007 ، حيث كان ذاهبا إلى نادي الصحفيين في دمشق.
واعتقل الأمن العسكري تاريخ 5-4-2007ا الكاتب والشاعر ابراهيم زورو و محمد شريف محمد ، وذلك على خلفية إلقاء محاضرة لإبراهيم في مدينة دمشق. وتم الإفراج عنهما في 28-4-2007.
كما انضم إلى قائمة المعتقلين على خلفية المشاركة في اجتماع المجلس الوطني لاعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي المعارض الذي دعت إليه الأمانة العامة لإعلان دمشق في 1-12-2007الكاتب أكرم البني بعد أن حضر في 11-12-2007 إلى منزله أحد ضباط الأمن و اصطحبه معه .
وأكرم البني شقيق الناشط الحقوقي انور البني وهو كاتب وعضو مؤسس في لجان إحياء المجتمع المدني في سوري و معتقل سياسي سابق و قد انتخب مؤخراً بأمانة سر المجلس الوطني لإعلان دمشق وهذا سبب اعتقاله الى جانب الصحافي فايز سارة وعلي العبد الله واخرين حيث أقدم جهاز أمن الدولة -الفرع الداخلي مطلع العام الحالي على اعتقال سارة وهومن مؤسسي لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا. وكان قد تم اعتقاله لمدة سنتين في بداية الثمانينات. وكان قد تعرض للعديد من المضايقات و الاستدعاءات الأمنية..
كما اعتقل الكاتب علي العبد الله من منزله في ضاحية قطنا قرب دمشق الأثنين 17-12-2007 ، و العبد الله من مواليد مدينة دير الزور 1950 ، كان قد اعتقل مرتين خلال السنوات الماضية ، ولأكثر من خمسة أشهر في كل منهما ، وهو عضو لجان إحياء المجتمع المدني و كاتب يكتب في الصحف والمجلات العربية .
ولم يقتصر التضييق على الصحافيين السوريين بل طال صحافي عراقي الجنسية فقد طرد الصحافي العراقي سيف الخياط, مراسل وكالة الانباء اليابانية في دمشق على اثر تغطيته الصحفية للاستفتاء الرئاسي . وكان الخياط توجه إلى سوريا للعمل ضمن فريق وكالة الأنباء اليابانية ' Jiji Press' ، حيث تقدمت الوكالة اليابانية بطلب رسمي لافتتاح مكتب في دمشق وكانت الوكالة تقدمت ايضا بطلب رسمي لتعيين الصحفي العراقي الخياط مدير لمكتبها وتم استدعائه عدة مرات من قبل الأمن السياسي السوري لسؤاله حول طبيعة عمله كصحفي و"مواقفه السياسية" وعمله السابق في العراق، ثم سمح له بالبقاء في سوريا ، الا انه مالبث ان فوجئ في التاسع عشر من يونيو بعدد من قوات الأمن السياسي السوري تقتحم منزله ، وتلقي القبض عليه ، حيث تم اقتياده واعتدي عليه بالضرب ثم أجبر على التوقيع على تعهد بمغادرة سوريا في غضون ثلاثة أيام ولم يتم فتح تحقيق حتى الآن في الواقعة .
التعليقات
وهن نفسية الأمة
برجس شويش -حزب البعث والنظام السوري وقيادته هم الذين يجب محاكمتهم بتهمة وهن نفسية الأمة وإضعاف الشعور (القومي) والوطني، وعلى هذا المبدأ فان الكورد متهمين سلفا من جملة اضعاف الشعور القومي لانهم لا ينتمون الى القومية العربية وبالتالي ليس لهم شعور قومي عربي وانما شعور قومي كوردي، فعلى اجهزة امن الدولة محاكمة كل الكورد الاحياء من الرضع الى الشيوخ وزجهم في سجون النظام
أين؟
أنا -أين الشعب السوري؟و هل يعقل أن يتم اختزاله بشخص كبشار الأسد؟
هذا هو نظام الغدر
أحمد طه -هذا هو النظام السوري: ظلم وقتل ونهب وتشريد وسلب وطغيان
نظام خائف
يحي ابو عقلة -قرأت تقريرا روسيا يقول ان امام بشار خيارين الأول الخيار الصدامي والثاني الخيار الغدافي. يبدو ان النظام اختار اضطهاد ذوي الرأي الآخر مما يدل على خوف النظام وضعفه وهو نظام مخابراتي بامتياز.
نظام الحكم القراقوشي
محمود -نظام الحكم في سوريا إذا جاز لنا أن نسميه نظاماً طالما أنه ليس نظاماً على الإطلاق قد أخّر مستوى الشعب السوري الحضاري فاليوم ليس ثمة شعب عربي مستعداً لتحمل نظام ....كالنظام السوري . عندما يتحرر الشعب السوري من قبل قوى أجنبية فلن يستطيع التواصل مع الشعوب المحيطة التي سبقته حضاريا أجيالاً وأجيال. دمشق التي كانت درة الشرق غدت اليوم في عهد البعث مباءة التخلف
نظام يليق بشعبه!
د.عصام -لا لوم على النظام السوري,ومن حقه أن يفعل ما يشاء بنا , وإن وجد بعض الشرفاء والعظماء يقفون ضد جرائم النظام بجرأة ويستحقون كل التقدير من الله ومن البشر,إلا أن الأكثرية العظمى ..راحوا يؤمنون بحزب البعث أكثر من إيمانهم بالقرآن ,ويفضلون رضى الدكتاتور على رضى الله ..فالذين يعتقدون إن الرزق على النظام وعصابته وإن القضاء والقدر بيدهم وليس بيد الله ,فأين هم من الله؟!!وكيف لايجعلهم أسفل السافلين طالما لايقفون في وجه هذا الفرعون الذي يقتنصهم ويستفرد بهم واحدا تلو الآخر دون أن يجد من يقف في وجهه وقفة شعب يأبى الذل! وهذا خير وصف لنزار قباني ,يصف هؤلاء ....الراضين بالذل : ليس جديدا خوفنافالخوف كان دائما صديقنامن يوم كنا نطفةفى داخل الأرحام***هل النظام فى الأساس قاتل؟أم نحن مسؤولونعن صناعة النظام ؟***ان رضى الكاتب أن يكون مرة .. دجاجةتعاشر الديوك أو تبيض أو تنامفاقرأ على الكتابة السلام !!***للأدباء عندنا نقابة رسميةتشبه فى شكلهانقابة الأغنام !!***ثم ملوك أكلوا نساءهمفى سالف الأياملكنما الملوك فى بلادناتعودوا أن يأكلوا الأقلام***مات ابن خلدون الذى نعرفهوأصبح التاريخ فى أعماقنااشارة استفهام !!***هم يقطعون النخل فى بلادناليزرعوا مكانهللسيد الرئيس غابات من الأصنام !!***لم يطلب الخالق من عبادهأن ينحتوا لهمليون تمثال من الرخام !!***تقاطعت فى لحمنا خناجر العروبةواشتبك الاسلام بالاسلام***بعد أسابيع من الابحار فى مراكب الكلاملم يبق فى قاموسنا الحربىإلا الجلد والعظام***نموت مجانا كما الذباب فى افريقيانموت كالذبابويدخل الموت علينا ضاحكاويقفل الأبوابنموت بالجملة فى فراشناويرفض المسؤول عن ثلاجة الموتىبأن يفصل الأسبابنموت .. فى حرب الشائعاتوفى حرب الاذاعاتوفى حرب التشابيهوفى حرب الكناياتوفى خديعة السرابنموت.. مقهورين .. منبوذينملعونين .. منسيين كالكلابوالقائد السادى فى مخبئهيفلسف الخراب !!***فى كل عشرين سنةيجيئنا مهياريحمل فى يمينه الشمسوفى شماله النهارويرسم الجنات فى خيالناوينزل الأمطاروفجأة.. يحتل جيش الروم كبرياءناوتسقط الأسوار !!***فى كل عشرين سنةيأتى امرؤ القيس على حصانهيبحث عن ملك من الغبار***أصواتنا مكتومة .. شفاهنا مكتومةشعوبنا ليست سوى أسفاران الجنون وحدهيصنع فى بلاطنا القرار***نكذب فى قراءة
واحد في المئه
متفهم -ان التي قالته الكاتبه هو واحد في المئه من العتقالات ؟ حيث ان النظام قام بمئات العتقالات خاصه منها التي كانت ضد التشيع في البلد وهومستمر في كبح الشعب ولكن ناديت اذ ناديت حي ولكن لا حياة لمن تنادي نطلب الله ان يخفف عن اهلنا في سوريا هذا العذاب ويخلصهم من خوفهم من هذا النظام
regim
abo mussa -we know evry on i syria know that we have a .....regim army regim...we mast do somthing kwkly