خطف 3 موظفين إنسانيين بينهم إيطاليان في الصومال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مقديشو: اعلن مسؤول امني وزعيم عشائري ان ثلاثة موظفين في منظمات انسانية بينهم ايطاليان خطفوا من قبل رجال مسلحين الاربعاء في الصومال في منطقة شابيلي السفلى المتمردة.وقال الزعيم القبلي محمد ابراهيم علي "خطف ثلاثة موظفين في منظمات انسانية بينهما ايطاليان هما امرأة رجل، صباحا على يد رجال مسلحين عصبوا اعينهم واقتادوهم" الى مكان مجهول.
واكد مسؤول امني محلي عملية الخطف مشددا على ان القوى الامنية تسعى الى تحديد مكان احتجاز الرهائن.ووقعت عملية الخطف عند الساعة6:30 بالتوقيت المحلي (الساعة 30،03 ت.غ.) في بلدة اوديغلي على بعد 70 كيلومترا جنوب مقديشو.
التعليقات
نداء بالأفراج
أبو عمر المصري -نداء بالأفراج عن موظفي الإغاثة بالصومالإلى قادة وأعضاء المنظمة المسلحة بمنطقة شابيلي بالصومال : - أنا / أبو عمر المصري الإمام المخطوف من شوارع ميلانو الإيطالية بواسطة عملاء المخابرات الأمريكية عام 2003 م ، أناشد قادة وأعضاء المنظمة المسلحة بمنطقة شابيلي بالصومال الإفراج الفوري عن موظفي الإغاثة الإنسانية ، ومعاملتهم معاملة كريمة تليق بكرم ونبل أبناء الصومال.لقد أحزنني أشد الحزن أن المخطوفين من العاملين في مجال الإغاثة الإنسانية الذين تركوا أوطانهم وأحبابهم من أجل مساعدة المنكوبين في أنحاء المعمورة ، ومن بين المخطوفين اثنين من ابناء الشعب الإيطالي الذي عارضت أغلبيته الظلم الذي حدث في الصومال قديما وحديثاً ، وقدم هذا الشعب الإيطالي المساعدات الكثيرة لأبناء الصومال الفارين إلى ايطاليا خلال السنوات الماضية ، فهل جزاء الإحسان وإغاثة الفقراء والمحتاجين وعلاج المرضى والجرحي الخطف والتخويف والتضييق والإيذاء. أدعوكم في الختام لتحكيم لغة العقل والقلب ومراعاة مأساة اخوانكم من أبناء الصومال الذين يعانون ويلات الحرب والفقر والمرض والبؤس.أبو عمر المصري الأسكندرية – مصر الأربعاء 21 / 05 / 2008 م
نداء بالأفراج
أبو عمر المصري -نداء بالأفراج عن موظفي الإغاثة بالصومالإلى قادة وأعضاء المنظمة المسلحة بمنطقة شابيلي بالصومال : - أنا / أبو عمر المصري الإمام المخطوف من شوارع ميلانو الإيطالية بواسطة عملاء المخابرات الأمريكية عام 2003 م ، أناشد قادة وأعضاء المنظمة المسلحة بمنطقة شابيلي بالصومال الإفراج الفوري عن موظفي الإغاثة الإنسانية ، ومعاملتهم معاملة كريمة تليق بكرم ونبل أبناء الصومال.لقد أحزنني أشد الحزن أن المخطوفين من العاملين في مجال الإغاثة الإنسانية الذين تركوا أوطانهم وأحبابهم من أجل مساعدة المنكوبين في أنحاء المعمورة ، ومن بين المخطوفين اثنين من ابناء الشعب الإيطالي الذي عارضت أغلبيته الظلم الذي حدث في الصومال قديما وحديثاً ، وقدم هذا الشعب الإيطالي المساعدات الكثيرة لأبناء الصومال الفارين إلى ايطاليا خلال السنوات الماضية ، فهل جزاء الإحسان وإغاثة الفقراء والمحتاجين وعلاج المرضى والجرحي الخطف والتخويف والتضييق والإيذاء. أدعوكم في الختام لتحكيم لغة العقل والقلب ومراعاة مأساة اخوانكم من أبناء الصومال الذين يعانون ويلات الحرب والفقر والمرض والبؤس.أبو عمر المصري الأسكندرية – مصر الأربعاء 21 / 05 / 2008 م