أخبار

جدل بين بغداد وعمان حول ضوابط منح التأشيرات للعراقيين

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الأردن إشترط شهادة الجنسية وبطاقة التعريف مع جواز السفر
جدل بين بغداد وعمان حول ضوابط منح التأشيرات للعراقيين

أسامة مهدي من لندن: رفض العراق شرطا فرضته السلطات الاردنية على العراقيين للحصول على تأشيرة دخول الى الاردن يقضي باصطحاب شهادة الجنسية والبطاقة الشخصية مع جواز السفر واوضحت انها تعمل على إلغاء هذا الشرط لكن عمان ردت بأن هذا الاجراء تم اتخاذه بالاتفاق مع الحكومة العراقية .

وقالت وزارة الخارجية العراقية اليوم ان وزارة خارجية المملكة الاردنية الهاشمية قد بعثت اليها عبر السفارة العراقية في عمان مذكرة تتضمن الضوابط والاليات المتبعة للعمل بالتأشيرات التي تمنح للعراقيين الراغبين في الذهاب الى المملكة . واضافت في بيان صحافي انه بالنسبة إلى العراقيين داخل العراق فإن عليهم أن يتقدموا من خلال الشركة المتخصصة " تي ان تي " لغرض استقبال طلبات التأشيرة وحسب نموذج اعد لهذا الغرض ويستثنى من ذلك حملة الجوازات الدبلوماسية . أما بالنسبة إلى العراقيين المتواجدين خارج العراق فيمكنهم مراجعة البعثات الدبلوماسية الاردنية في تلك البلدان .. وفي الحالتين يجب توفر ما يلي:

اولاً : أن يكون طلب التأشيرة مستوفياً المعلومات والبيانات اللازمة حسب النموذج المعد لمنح التأشيرة.
ثانياً : أن يكون حاصلاً على جواز سفر ساري المفعول ومعتمد لدى المملكة .
ثالثاً : أن يحدد طالب التأشيرة سبب طلب الحصول على التأشيرة وفقاً لما يدرجهُ من أسباب أما للعلاج أو للزيارة أو للمرور وعنوانهُ بشكلٍ مفصل في المملكة وبطرف من على ان يرفق الوثائق التي تؤيد ذلك .
رابعاً : تكون تاشيرة الزيارة لسفرة واحدة او لعدة سفرات أما تأشيرة المرور عبر الاراضي الاردنية لسفرة واحدة أو لعدة سفرات وتكون مدة المرور 72 ساعة ابتداءً من دخول أراضي المملكة .
خامساً : تكون تأشيرة الزيارة الصادرة من الوزارة بناءً على طلب من البعثات الدبلوماسية في الخارج سارية المفعول لمدة لا تزيد على شهرٍ واحد إعتباراً من صدورها .
سادساً : تستوفي البعثات الاردنية رسم تأشيرة الزيارة لسفرة واحدة مبلغ عشرة دنانير أردنية وعشرين دينارا أردنيا عن تأشيرة دخول لعدة سفرات .
سابعاً : تستوفي الشركة مبلغاً لقاء خدماتها .
ثامناً : على طالب الحصول على التأشيرة في حال الموافقة على طلبهِ التقيد بمدة الزيارة المقررة وحسب الموافقة .
تاسعاً : أن يصطحب طالب التأشيرة بالإضافة الى جواز سفرهِ عندَ دخول المملكة الاردنية الهوية الشخصية وشهادة الجنسية واذا تبين أن أيا من هذه الوثائق غير سليمة تلغى التأشيرة .
عاشراً : يتحمل الزائر كامل المسؤولية عن صحة المعلومات والبيانات المقدمة وأي أخطاء فيها تلغي التأشيرة .

واضافت وزارة الخارجية العراقية انها تعمل مع سفارة العراق في عمان لدى السلطات الاردنية " من أجل إلغاء شرط اصطحاب شهادة الجنسية والهوية الشخصية مع جواز السفر اذ إن الجواز يعتبر بالنسبة إلى المسافر وثيقةً رسمية صادرةً عن سلطات الدولة المعنية وانهُ يعوض عن الوثائق المطلوبة وإن إصدار أي جواز عراقي يتطلب من صاحب العلاقة تقديم هذه الوثائق الى السلطات العراقية المختصة" .
ويتضمن نموذج طلب التأشيرة الاسم والرقم والديانة ومنطقة السكن وغيرها من المعلومات المتعلقة بالشخص الراغب في الحصول عليها .

لكن وزارة الداخلية الأردنية ردت مؤكدة أن طلب هوية الأحوال المدنية وشهادة الجنسية العراقية من المواطنين العراقيين الراغبين في زيارة الأردن سواء من أجل الإقامة أو العبور إلى جانب إبراز جواز السفر هو إجراء متفق بشأنه مع الحكومة العراقية.

وأشار الناطق باسم الوزارة زياد الزعبي إلى أن المقيمين العراقيين في الخارج يمكنهم الحصول على تأشيرة الدخول من الهيئات الدبلوماسية الأردنية وذلك في تصريح لراديو سوا اليوم حول هذا الإجراء الذي اعتبره أصحاب تلك الطلبات تعقيدا لهم لعدم امتلاكهم لواحدة منها أو لكليهما . وقال الزعبي إن سلطات بلاده يمكن أن تكتفي بنسخة مصورة لهما وليس بالضرورة النسخة الأصلية طبقا لنموذج طلب تأشيرة الدخول التي أعدت بالتنسيق مع السلطات العراقية.

واشار الزعبي الى إن وزارة الداخلية الأردنية استلمت أكثر من خمسة آلاف طلب من عراقيين للحصول على تأشيرة دخول لأراضيها خلال ثلاثة أسابيع وإنها بتت في عدد منها و رفضت بعضها وقبلت البعض الآخر حسب التدقيق الذي أجرته السلطات المعنية في كل معاملة. وأوضح أن فترة الإقامة للحاصلين على تأشيرات دخول تختلف من حالة إلى أخرى وأن الحالات الإنسانية تؤخذفي الاعتبار.

وكان مسؤول في وزارة الداخلية الاردنية اعلن في الثالث عشر من الشهر الحالي ان 2811 عراقيا تقدموا بطلبات للحصول على سمات دخول المملكة بعد عشرة ايام فقط من بدء العمل بنظام منح التأشيرات مطلع الشهر الحالي. وقال ان "عدد الطلبات التى تقدمت الى الوزارة للحصول على تأشيرة للأشقاء العراقيين الراغبين بدخول المملكة بلغت 927 طلبا وعدد الأشخاص 2811 شخصا". واوضح ان "عددا كبيرا منهم حصل على الموافقات" لدخول الاردن.

واعلنت وزارة الداخلية الاردنية في الاول من الشهر الحالي بدء العمل بنظام منح التأشيرات للعراقيين الراغبين في دخول المملكة وذلك بالتعاون مع شركة عالمية للشحن السريع . وكانت الحكومة الاردنية وقعت الشهر الماضي اتفاقا مع شركة "تى ان تي" لخدمات الشحن السريع لتتولى استقبال طلبات تأشيرات للعراقيين الراغبين في دخول المملكة من خلال 13 مكتبا لها في بغداد ومحافظات اخرى . وتتقاضى الشركة "مبلغ 15 الف دينار عراقي "نحو 5،12 دولارات" عن كل طلب كأجر بموجب ايصال مالي وتزود مقدمه برقم تسجيل الطلب وموعد المراجعة" بينما لا تتقاضى الحكومة الاردنية اي رسوم او مبالغ مالية مقابل طلب التأشيرة .

وقرر الاردن في شباط (فبراير) الماضي فرض تأشيرة دخول للعراقيين الراغبين في دخول المملكة وإعفاء العراقيين الراغبين في مغادرتها من الغرامات المالية التي تترتب عليهم نتيجة تجاوزهم مدة الاقامة الممنوحة لهم. ولم يكن العراقيون يحتاجون في الماضي الى تأشيرات لدخول المملكة الا ان السلطات الاردنية تمنع بعضهم من الدخول عند المنافذ الحدودية والمطارات الاردنية ما دفع الحكومة العراقية الى الطلب من نظيرتها الاردنية وضع نظام لتأشيرات الدخول.

وتشير المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة الى ان 4،2 ملايين عراقي هربوا من بلدهم منذ الحرب الاخيرة في آذار(مارس) عام 2003. ولجأ قرابة 4،1 ملايين من هؤلاء الى سوريا فى حين يقيم حوالى 750 الفا في الاردن .

ومن جهته اوضح وكيل وزارة الخارجية العراقية محمد الحاج حمود أن الحكومة الاردنية لم تحدد فئات معينة من العراقيين لشمولهم بالتأشيرة لكنها ستمنح المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة اولوية الدخول للاراضي الاردنية .

واضاف الحاج حمود ان من اهم الاسباب التي دفعت الجانب العراقي لتفعيل عملية منح التأشيرة للعراقيين الراغبين في السفر للاردن هو ما يعانيه المواطن العراقي من عناء في حال منعه من الدخول في الحدود. فقد أشارت تقارير لمنظمات الدولية إلى أن نسبة عالية من العراقيين المسافرين للاردن يمنعون من الدخول الى الاراضي الاردنية نظرا لصعوبة الاجراءات التي تتخذها الاردن بحقهم.

يذكر ان هناك شريحة مهمة بين اللاجئين العراقيين في الاردن ذات امكانات مادية عالية مقارنة مع الموجودين في سوريا . وكانت الحكومة الأردنية قد طلبت قبل ثلاث سنوات من مؤسسة نروجية إحصاء عدد اللاجئين العراقيين وقدرت هذه الأخيرة العدد بحوالى 250 ألف لاجئ لكن العدد ارتفع الان الى حوالى 750 الف عراقي في هذا البلد. وبات العراقي اليوم بحاجة إلى تأشيرة للدخول إلى الأردن ويترتب على تأخره بالمغادرة غرامة قدرها حوالى دولارين عن كل يوم يبقى فيه بالأردن بعد انتهاء مدة التأشيرة . وكانت هناك تقييدات على تعليم الطفل العراقي في المدارس الحكومية الاردنية . لكن نتيجة اجتماع الدول المضيفة للعراقيين الذي انعقد في تموز (يوليو) الماضي في عمان أعطت السلطات الأردنية موافقتها على قبول الطلاب العراقيين في المدارس الحكومية للعام الدراسي الحالي دون اشتراط الحصول على الإقامة. كما حصلت الحكومة الاردنية من هذا المؤتمر على مبلغ 250 مليون دولار من أجل مساعدة اللاجئين العراقيين .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قوانيين
بغدادى -

هذايعنى ان القائمين على منح التاشيرة للعراقيين ( الموظفين الاردنيين)غير نزيهين اوالحكومة الارنية لاتثق بهم . والا ماهو تفسير ذالك؟ شخص يحمل تاشيرة من السلطات المختصة

والله زمن
ابن العراق -

هذا الزمن الذي جعل الاردن، والاردنيين يتحكمون في العراقيين، ويشترطون ما طاب لهم.نسيُ اردنيون ان لحم اكتافهم من العراق .ولكن زمننا العراقي آت رغم انوف الجميع، وسيعلمون ان شعب العراق حي، ولن ينال منه .....

ببساطة
فيصل الثالث -

ببساطة السلطات الاردنية ستمنح اذن الدخول للسنة الاغنياء فقط يعني حتى السنة الفقراء لا يدخلون الاردن الاردن يحتاج للاغنياء فقط وللسنة منهم تحديدا وفق وجهة نظر الحكومة الاردنية

قوم
مصطفى -

هذه هي الطريقة التي يُجازي بها ... للعراقيين. الاردن قائم على قدميه بوجود العراق والعراقيين ولا اعرف لمذا يَنكُر الاردنيين هذا الشيء. لقد انتهزوا جميع الفَرص في العراق. من خيراته وحتى من ويلاته

سؤال؟؟
خلود -

الى متى هذه المسلسلة تهجير العراقيين واسكان غير العراقيين محلهم ؟لماذا لايهاجر السياسيين بعد ان ملئو جيوبهم؟؟

إجراءات عادية جدا
اردني عمّاني -

ارى بعد مراجعة الشروط انها شروط عادي وروتينيه واسهل بألف مليون مرة من اجراءات الحصول على اي فيزا لأي بلد أجنبي او حتى بلاد شمال افريقيا العربية. واذهبوا ايها العرب الى سفارات الدول الاوربية لتحصلوا على الشنغن لتعرفوا ما هو العذاب الذي يصيب المواطن العربي في تلك السفارات. ثم والان اوجه كلامي للبغدادي ان القائمين على منح التأشيرة للعراقيين هم نزيهون والحكومة تثق بهم لكنها لا تثق بالموظفين العراقيين الذيم زوروا عشرات الالاف من الجوازات العراقية لإيرانيين ... يجوبون بها البلاد العربية لتخريبها كما خربوا العراق

المعنى
أبو عراق -

يعني أن ثلاثة أرباع من نصبهم الاحتلال في العراق لن يستطع أن يزور الاردن، لآنهم جميعا من أديبها الى اصفهانيها لا يحمل شهادة الجنسية العراقية اطلاقا، انم فرس جنسية وهوى

الخارجية العراقية
ناصر -

هذه جملة من نتائج عدم دقة وزارة الخارجية العراقية والتى الحقت تصرفاتها وعدم دقتها وتسيب سفارتها و موظفي السفارات والوزارة نفسها الذين لايعرفون معنى خدمة الناس ويقضون الوقت في احتساء الشاي وتدخين السكائر واستقبال الخطار وترك المراجعين ينتتظرون بينما الموظفين يقضون الوقت في التكلم في التلفونات بامور تافهة . .اسفاه على اموال العراق التى تذهب هدرا على موظفين غير منتجين لوزارة لاتستطيع ان تعطى انجازا واحدا .اه ياعراق متى تصحى وتقول للعالم صرت دولة محترمة اعرف كيف اعمل وكيف انتج واعرف كيف لا ابدد ثرواتي .اويلاخ والف اوبلاخ عليك ياعراق .

حكومه
غريب -

وعادل عبد المهدي يريد استيراد مليون مصري

جوازات مزورة
محمد بخيت -

احسن اجراء وقائي اردني لمن يريد الدخول للاردن،لان نصف العراقيين الان من العجم الذين منحوا جوازسفر مزيف من الحوزات الدينية في قم واصفهان وهم يعملون جواسيس للحكومة العراقية والايرانية.

العراق الكريم
احمد الاهوازي -

الى نحند بخيت , طيب كيف ان تحققت ان نصف العراقيين الذين يدخلون الاردن ايرانيين ؟؟ !! ايران بلد غني وفيه نفط وخير كثير وليس مثل الاردن بلد جرداء يعيش على المساعدات , , ان كلامي هذا تاكيد ان ايران ليس لها دخل , وحتى العراقيين يعتبرون الاردن معبر ليس الا , واعتقد ان العدد الذي يرغب في دخول الاردن ليس كبيرا ابداقياسا بفترات سابقة خصوصا ومن يأتي للاردن هم من بغداد والرمادي وديالى لان الاردن اقرب لهم بينما المناطق الجنوبية تستخدم معبر الكويت والاكراد يمرون عبر تركيا ..

تدخل سافر
عيد -

هذا تدخل سافر من الاردن في شوون العراق .على العراق ان يرفض ويصر على رفضه حتى يتراجع الاردن .

ما هو الفرق
عراقي -

صدام , دمر العراق والعراقيين وأوصلنا لهذا الحال

احسن خبر
فلان -

العراقي يثبت عراقيته عن طريق هوية الاحوال المدنية و شهادة الجنسية, والا فالجواز اكيد مزور و هناك الاف الايرانيين يكرهون الاردن و يريدون به الضرر. هذا اجراء موفق. ثانيا العراقي ليش يتبهذل على الحدود؟ يسوي فيزا ويحضر اوراقه كلها و عندها لن يستطيع ضابط الحدود الاردني منعه. و بعدين مو بس الاردن الي تبحث عن الاغنياء. لو الاردن فيها مجال عمل مثل اوربا او امريكا كان بحثت عن الشهادات او عن العماله الاجنبية, لكن الاردن دوله مستهلكه لا منتجه لهذا الاغنياء هم من يبحثون

اردني عمّاني
مردوخ البابلي -

فقط احببت ان أوضح إن جميع الدول الاوربية تستطيع التنقل فيما بينها اذا كانت لديك اقامة في احدى دول الاتحاد الاوربي ولذلك فلست بحاجة الى الشنغن فيزا اما اذا كنت مقيما في المملكة المتحدة فلغرض الحصول على الشنغن فيزا يتطلب فقط اقامة لمدة لاتقل عن ثلاثة أشهر في المملكة المتحدة ورصيد في البنك كي تعطي الدولة الاوربية الفيزا الى مقدم الطلب بغض النظر عن جنسيتها وأصله وفصله

هزلت
abo noor -

على العراقيين التعرف على ان اعدائهم الحقيين هم الاعراب وليس سواهماولئك الذين كانو عاملي ليل فقط واصبحو بفضل العراق بشرعلى العراقيين منع الحكومة التي تستجدي اعتراف الاعراب بها وضخ النفط العراقي لارضائهم ومنعهم من ارسال كلابهم الينايكفينا ماقد حصصلنا منهم من زرقاوي الى رائد البنا وسواهم

عراق قورش
أبو نور -

حتى لو فرش الأردن بالورود كامل الطريق من بغداد إلى عمان فإنّ هناك الكثيرين في (العراق الجديد)من سيجدون مثلبة عليه .. ، فثمة في عراق اليوم سياسة مشفوعة بشتى ضروب التعبئة الشيطانية ضد كل ما هو عربي .يكفي أن يتفرج المتلقي لساعة واحدة على قتاة الفرات أو (العراقية )أو مثيلاتهما ليدرك حجم المؤامرة على عروبة العراق بهدف تفريسه.

الفرج قريب ولكل حادث
عمران الزبيدي -

لابد يعود العود لينه ونضحك على الضحكو علينه فالفرج قريب ان شاءالله وسيعود العراق من اغني بلدان المنطقه وعندها لن نسمح بأن يأتي اي شحاذ ليلعق احذيتنا كائنا من يكونوهنالك مثل شعبي ( كل موقف دين حتى دمع العين فمن يضحك عليك يأتي اليوم الذي تضحك عليه وتحتقره ومن يذرف عليك دمعه تذرف عليه دموع كالانهار وصفة العراقي الوفاء) وان غدا لناظره لقريب ولكل حادث حديث الضحكو علينه

رد على 2
عادل الرواشده -

لاافهم سبب الهجمه من قبل الاخوان العراقيين على الاردن من خلال تعليقاتهم فشروط الدخول الى اي بلد تتطلب فيزا ولاتنسو انه يوجد في الاردن ملايين العراقيين الذين يكلفون خزينة الدوله الاردنيه اكثر من مليار دولار سنويا من خلال السماح لهم ومعاملتهم كمثل الاردنين بدخول المدارس والجامعات وشراء السلع المدعومه من قبل الدوله والعلاج في المستشفيات الحكوميه التي تعالج شبه مجاني والسماح لهم بالعمل حتي ان معظم الاطباء ودكاترة الجامعات وغيره عراقيين وحتى اصبحوا يحصلون على مناصب عليا كمدير عام مستشفي الامير حمزه وغيره وعلى العراقيين الا ينسو ان في وقت الحصار كان الاردن الرئه الذي يتنفس منها العراقيين

عراقي غيورعلى ألاسلا
السفير -

إخواني ...حق لكل بلد عربي مسلم ان يشك في العراقيين ولاتسئلوا لماذا؟لان نحن العراقيين نعرف مادخل العراق من اشرار القاعدة والميليشات ومن حق الدولة ان تحمي نفسهامن هؤلاءوهم يتخذون هذا الاجراء لانهالاتميزهم ونسأل الله سبحانه أن لايبتلى اي بلدمسلم مثل إبتلاء فتن العراق وحفظ علماءنا واخواننافي المملكة الاردنية..امين.

لماذا
عمر طارق القاضي -

الاردن تمنع الشيعة من الدخول علما ان في الاردن كافة الطوائف متحابين ومتجانسين لكن هذا حقد دفين يزرع بين الشعبين

تاشيرة
عراقي -

مع الاسف للحكومة الاردنية يحارب الشعب العراقي وخاصة الشيعة باية وسيلة بعد تغير نظام الحكم في العراق

الوقاية خير من العلا
عادل الاعظني -

اذا العجم اللى حصلو على جوازات عراقية يريدون يسافرون ليش يروحون لللاردن مو يكولون الاردن كانت تساعد نظام الشهيد صدام يروحون يزورون قم وطهران ويعوفون الاردن وكافي لغوة وحجي فارغ هم تريدون تلوصون الاردن

الوقايه خير من العلا
الدليمي -

من حق الاردن او غيره ان تتخذ الاجراءات التي تراه مناسبه لحماية بلدها وشعبها افضل من ان تدعه سائبا لكل من هب ودب مع دعوتنا لهم بمراعاة الحالات الانسانيه وتخفيف معاناة الناس