أخبار

أمهات عراقيات يرفضن علاج أبنائهن في إسرائيل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

رحلة أطفال عراقيين إلى إسرائيل تدخل مرحلة الإتهامات السياسية لندن: تناولت صحيفة صنداي تايمز البريطانية أزمة أمهات عراقيات ولد أبناؤهن بعيوب خلقية في القلب ولا يوجد لديهن أحيانا أي خيار لعلاج أبنائهن سوى في إسرائيل، التي تربوا على أنها العدو الرئيسي للعرب.

ووفقا لصحيقة صنداي تايموز فإن الكثير من الآباء والأمهات العراقيين يرفضون السفر إلى إسرائيل لعلاج أبنائهم على الرغم من أن إسرائيل تتبرع بإجراء عمليات ثقب القلب للأطفال العراقيين بالمجان.

ولكن القليل من الأسر العراقية توافق على علاج طفلها المريض في إسرائيل شريطة عدم الإعلان عن المكان الذي أجريت فيه العلمية، نظرا لتعذر علاج أطفالهم في العراق إثر إحراق المستشفى الرئيسي للقلب بعيد الغزو الأميركي للعراق عام 2003.

وتقول الصحيفة إن بعض الأسر تنفق كل ما لديها من مال أحيانا لعلاج طفلها في أحد الدول العربية بتكلفة قد تصل أحيانا إلى 15 ألف جنيه استرليني حتى لا تتعرض لعار علاج ابنهافي إسرائيل.

كشف أثري

وتناولت صحيفة صنداي تايمز في مقال آخر كشفا أثريا جديدا في مصر، حيث قال زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية إنه قد حدد موقع مقبرة يعتقد أنها مقبرة كليوباترا.

ويقود حواس فريقا مكونا من 12 أثريا. وينقب الفريق حاليا عن مدخل المقبرة.

ويأمل حواس أيضا في التوصل إلى مقبرة القائد الروماني مارك أنطونيو الذي دفن بالقرب من محبوبته كليوباترا في معبد يبعد نحو 28 ميلا عن الإسكندرية.

ويقول حواس إن أعمال التنقيب عن المقبرتين ستتوقف في شهور الصيف تجنبا للحرارة الشديدة على أن تستانف في نوفمبر تشرين الثاني المقبل.

وإذا ثبتت صحة توقعات حواس عن أن المقبرة لكليوباترا سيكون هذا أكبر كشف أثرى في مصرمنذ اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون عام 1922

هيلاري
أما صحيفة تليجراف فقد تناولت في مقال جاء ضمن تغطيتها للإنتخابات الأميركية فرص هيلاري كلينتون المتضائلة كي تكون مرشح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الأميركية.

وتقول كاميلا باجليا كاتبة المقال إن هيلاري كلينتون تمثل مزيجا غريبا للمرأة الطموحة التي تسعى جاهدة للوصول إلى اعلى منصب في الولايات المتحدة وفي الوقت ذاته للمرأة التي تتخذ من شعبية زوجها وخبرته ومعارفه سلما للصعود إلى مناصب أعلى.

ويقول المقال إن على النساء كى يثبتن أنهن على قدم المساواة مع الرجال أن يخضن معاركهن بمفردهن دون الركون إلى شهرة الأزواج كما تفعل هيلاري كلينتون.

ومع تزايد فرص باراك أوباما بالفوز بترشيح الحزب الديمقراطي، يقول المقال إن هيلاري لجأت إلى التذرع بالمتحامل ضد المرأة كسبب لتراجعها' حيث يعد العائق الأكبر بين أي امرأة والبيت الأبيض هو أن الرئيس الأميركي يجب أن يكون أيضا رئيسا للجيش. وقد حاولت هيلاري التغلب على هذا العائق بالعمل في لجنة القوات المساحة في مجلس الشيوخ، واكتسبت عن طريق ذلك المعرفة العسكرية اللازمة.

ولكن خطة هيلاري كلينتون للحصول على المعرفة العسكرية لدعم موقفها كمرشح للرئاسة منيت بالفشل بعد أن صوتت لصالح قرار غزو العراق. وقد كان من شأن هذا القرار، الذي اتخذته لدعم مصداقيتها العسكرية، ان يقلل شعبيتها في الحزب الديمقراطي، وذلك على النقيض من أوباما الذي كان معارضا للحرب على العراق بصورة علنية دائمة.

سجناء مسلمون يسيطرون على سجن بريطاني
أما صحيفة الأوبزيرفر فقد تناولت تفاصيل تقرير سري حصلت عليه حول سيطرة عصابات من السجناء المسلمين على سجن بريطاني يخضع لإجراءات أمنية قصوى. وجاء في التقرير إن المسؤولين في السجن يعتقدون أن "حادثا خطيرا وشيك الحدوث" نظرا لسيطرة السجناء المسلمين على عدد من عنابر السجن.

وجاء في التقرير الذي أعدته إدارة السجون البريطانية أن "هناك الكثير من الخوف وعدم الاستقرار" بين العاملين في سجن وايتمور الذي يبلغ عدد السجناء فيه 500 سجين ثلثهم من المسلمين.

ووفقا للتقرير فإن بعض العاملين في سجن وايتمور ينظرون إلى السجناء المسلمين على أنهم ليسوا مجرد مجموعة تنتمي لدين معين بل كعصابة.

ويقول التقرير إن قلة الوعي بين العاملين في السجن تؤدي بهم إلى العدائية ضد السجناء المسلمين، مما يؤدي بالتالي إلى تحزب السجناء المسلمين وتحولهم إلى عصابات داخل السجن. وتخشى وزارة الداخلية البريطانية من أن السجناء المسلمين يتطرفون داخل السجون، وأن السجون أصبحت مكانا لتجنيد المتعاطفين مع القاعدة.

سر القدم اليمنى
أما صحيفة الاندبندنت فقد تناولت خبرا عن غموض يكتنف العثور على قدم يمنى على أحد الشواطئ الكندية دون العثور على باقي جسم صاحبها. وهذه هي المرة الرابعة التي يتم فيها العثور على قدم مبتورة في نفس المكان، وكما في الحالات السابقة فإن القدم التي عثر عليها كانت ترتدي جوربا وحذاءا رياضيا. ولم يتم التعرف حتى الآن على أصحاب الأقدام أو على كيفية بترها.

وبدأت الأحداث الغامضة في أغسطس آب الماضي عندما عثر على قدمين على ساحل جزيرة صغيرة قبالة فانكوفر. وفي شهر فراير شباط الماضي ظهرت القدم الثالثة. وقد عثر على القدم الرابعة في مايو أيار الجاري. وتقوم الشرطة الكندية بإجراء اختبار الحمض النووي للأقدام في محاولة لمعرفة أصحابها.

أثرياء العرب يستثمرون في عقارات نيويورك
أما صحيفة فاينانشال تايمز فقد تناولت مقالا عن الاستثمارات الشرق أوسطية في العقارات في نيويورك. وتقول الصحيفة إنه مع الأزمة التي اجتاحت الأسواق المالية في وول ستريت نظرا لأزمة الإئتمان العقارية فإن الكثير من المستثمرين العرب قد اتجهوا إلى شراء العقارات في نيويورك، والتي انخفضت أسعارها جراء الأزمة الاقتصادية في الولايات المتحدة.

ووفقا لفاينانشال تايمز فإن مستثمرين من الكويت وقطر قد تقدموا بعطاءات في الاسبوع الجاري لشراء برج جنرال موتورز، وهو برج ضخم في موقع متميز في نيويورك يطل على سنترال بارك، هذا بالإضافة إلى أربعة أبراج أخرى في منهاتن

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لاحول ولاقوة الا بال
ابو يونس -

كيف نعتبر الذي يساعدنا هو عدو دعونا نفكر بعقل قليلا ونترك التطرف الغبي الذي ياتينا من اناس هم يقبلون ايادي اليهود بعيد عن انظار الاغبياءهاهم اليهود يساعدون اطفالنا و العرب والمسلمون يقتلون اطفالنا و انا باسمي اقدم الشكر و الاحترام الى كل من يقدم المساعده الى العراقين و اطفالهم

اثرياء العرب
ابو فراس --السويد -

ليش ماستثمرون اموالهم فى شراء العقارات ولكن العجيب ماشفت اسم ايهم السامرائى لو حازم الشعلان مع الجماعه --يعنى بس اهل القكل وجماعتنا الحراميه وما اكثرهم وين راحوا يستثمرون اموالهم

بغدادي
أبورمزي _األسويد -

ربي اشفي جرح العراق وطني وتاج رأسي

من العدو
amedi -

ما شاء الله الدَي يمد يد العون ويساعد هو (العدو الشرير).اما الدَي يقتل ويدَبح ويخرب فهو(مقاوم ووطني) هدَا هو منطق اللامنطق الدَي تتربى عليها هدَه الشعوب العربية.