إيران قد تهاجم أهدافاً إسرائيلية لعرقلة محادثات السلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
رايس: على ايران تقديم الكثير من الايضاحات
القدس: نقلت صحيفة هآرتس عن مصادر إسرائيلية لم تكشف عن هويتها قولها إن إسرائيل تشعر بالقلق من احتمال أن تشن إيران هجوما ضد أهداف إسرائيلية في الخارج في مسعى لعرقلة استئناف محادثات السلام مع سوريا.وأشارت المصادر إلى أن إيران قد تلجأ إلى تنفيذ مثل تلك العمليات على اعتبار أن الهجوم على مصالح إسرائيل في الخارج قد يغير من وضع إسرائيل ويؤدي إلى وقف المفاوضات وبدء مواجهة إقليمية.
إلا أن المصادر نفسها أضافت أن مثل هذه العملية قد لا يكون بالضرورة في مصلحة إيران، موضحة أن إيران تريد أن تبقي على قوة حزب الله كما أنها غير مهتمة بتغيير الوضع في لبنان الآن بعدما تم تحييد معارضي حزب الله داخل لبنان، وفق ما قالت المصادر نفسها.
تمسك سوري بالتحالف مع إيران
من جهة أخرى، أكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال لقائه بوفد برلماني بريطاني في دمشق الثلاثاء رفض سوريا مطالب إسرائيل لأن تتخلى دمشق عن تحالفها مع إيران كشرط للتوصل لاتفاق سلام، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن التقدم في المسار السوري الإسرائيلي قد يحث لبنان وإسرائيل على البدء في محادثاتهما الخاصة.
ونقل عن الأسد قوله إن سوريا لديها علاقات طبيعية مع إيران وأي اقتراح للتخلي عن تلك العلاقات لن يكون طلبا معقولا. وأضاف الرئيس السوري أنه إذا كان لإسرائيل أن ترتاب في علاقات سوريا مع إيران فإنه يمكن لسوريا عندئذ أن ترتاب في روابط إسرائيل مع دول أخرى خصوصا الولايات المتحدة.
التعليقات
لا تفلقوا ....
محمود شاكر -لا تقلقوا انهم فئران على الناس واسود على العرب والعراقين فقط .. والله انهم اخنث واغبى من يقوموا بعملية مباشرة ... سوف يضحكوا على احد منهم ويوعدوه بالجنة ومقابلة الانبياء والاولياء والحواري وسوف يفجر نفسه في قاعة .. او مدرسة ... لا اكثر من ذلك.
يا جماعة الله
وضاح حوراني -يجب أن يعلم القراء العرب أن النظام العائلي السوري ليس عميلاً لأسرائيل بل هو أجيراً لم تنفع معهكل قرارات بوش ضد سورية لأن من يحميها هو القوةالخفية المتمثلة بالصهيونية العالمية, وما بعبعةأحمدي نجاد بزوال اسرائيل إن ما هي إلاّ لخدمة اسرائيل لأن الفهيم بالأشياء يقول أن كلامه: [ مثل.... عالبلاط ] , وأن موضوع السلام فقطلأستهلاك الوقت وإعطاء دفعة لبشار الأسد كلماتم الحديث عن الجولان وسيبقى الحال كما هو عشراتالسنين حيث يؤول الجولان لأسرائيل بالتقادم ويمكن عندئذ عمل سلام ودمتم سالمين. وشكراً لأيلاف