عوض الله تحت الهجوم وبرلمان الأردن الى "إستثنائية"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عامر الحنتولي من الكويت: لا يزال الوزير الملكي ورجل مهمات العاهل الأردني الخاصة الدكتور باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي يتعرض لهجوم شرس وإلقاء أكياس الرمل في طريقه انتقاما كما بدا من ثقة الملك الأردني غير المسبوقة بأحد ساسة الأردن من قبل، حيث اندلع أمس نقاشا عاصفا في الساحة السياسية الأردنية عرف بإسم "معركة صور الإستقلال" ويعنى بها التركيز الإعلامي على عوض الله خلال حفل الإستقبال الملكي للنخب الأردنية بمناسبة ذكرى الإستقلال يوم السبت الماضي حيث ظهر عوض الله نجما سياسيا خطف كل الأضواء وهو يتحرك بكل ثقة وأريحية ويصافح خصومه ويقبلهم الذين كانوا يهمسون بأذنه عبارات الثناء والندم على مخاصمته في مراحل سابقة قبل ان يعتلي الملك الأردني منصة الحفل ليرشق فريقه الإقتصادي بقيادة عوض الله بعبارات الثناء والإشادة بل وأكثر من ذلك دعا المشككين بالإقلاع عن مزايداتهم الفارغة.
وفي أقوى إشارة على وجود حرب خفية ضد عوض الله وجهت النائبة الأردنية ناريمان الروسان الليلة سؤالا برلمانيا الى الحكومة تستفسر فيه عن سر تركيز التلفزيون الأردني على مصافحتها لعوض الله وإبعاد الكاميرا لخظة مصافحتها للعاهل الأردني وعقيلته الملكة رانيا خلال الحفل ذاته. وكانت الروسان قد وصفت عوض الله خلال اجتماع حكومي برلماني مطلع الشهر الحالي بأنه ينفذ مخططات مشبوهة مثل الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين لكنها عادت وناقضت نفسها برنامج تلفزيوني لتصف الوزير عوض الله بأنه صديقها وبأنها لم تقصد التأويل الحرفي لما نقل عنها خلال ذاك الإجتماع.
ويكثر القول في الشارع الأردني اليوم بأن الحكومة الأردنية قد وجهت الى اجراء تحقيق داخلي في التلفزيون الرسمي الأردني للبحث في أسباب التركيز الإعلامي على عوض الله خلافا لحجب الصورة المثالية عن رئيس الوزراء نادر الذهبي وهو أمر سخر منه قياديا في التلفزيون الرسمي المملوك للدولة بالتذكير بأن القصر الملكي هو صاحب المناسبة والدعوات وأن الحكومة مدعوة إليه وأن المسؤول الأول في إدارات القصر الملكي هو رئيس الديوان الملكي باسم عوض الله وكان من الطبيعي ان يتم التركيز على ممثل الملك في استقبال المدعوين وليس أي شخص سواه حتى لو كان رئيس الحكومة.
وذكر القيادي الإعلامي الأردني "إيلاف" بأن العام الماضي وخلال المناسبة ذاتها كان رئيس الديوان الملكي السابق سالم الترك هو نجم احتفال الإستقلال وكانت طريقة التصرير هي نفسها بحضور رئيس الوزراء السابق معروف البخيت على اعتبار ان القصر هو راعي الإحتفال إلا ان القيادي الأردني كشف لإيلاف بأن الفرق في حالة الترك والبخيت العام الماضي عن وضعية عوض الله والذهبي العام الحالي هو عدم وجود رغبة لدى قوى شد عكسي داخلية تريد تحجيم عوض الله الذي لا يتدخل لا في السياسة الإعلامية ولا ما في ما يبثه التلفزيون الأردني الذي ظل - كا يقول القيادي الأردني- عرضة للإنتقاد من سائر رجالات الدولة ومن أنه كذلك لا يحظى بأي نسبة مشاهدة فكيف أصبح اليوم تلفزيون الأردن بهذه القوة والمكانة عندهم حينما خدم مكان الكاميرا بالصدفة الوزير الملكي باسم عوض الله.
يشار الى ان الوزير السابق والمسؤول الأول في القصر الملكي الحالي عوض الله قد ظل عرضة للإستهداف غير المهني من جانب صحافية لبنانية تعيش في الأردن منذ عقود وتحمل جنسيته وتعمل مديرة لمكتب وكالة الأنباء الفرنسية ( أ . ف . ب ) هي الزميلة رندا حبيب التي تركز بطريقة التورية على التحذير من خطورة باسم عوض الله وتسلقه المواقع القيادية بشكل محير ورغم ان مقالات حبيب - وهي بارعة في عملها وحققت الكثير من الخبطات المهنية التي تقوم على تسريب مصادر القرار لا على وصولها الى المعلومة بشكل مهني- قد حظيت بادئ الأمر بنسب متابعة مرتفعة حين تعاقدت معها جريدة "الغد" لتكتب مقال كل يوم خميس إلا أن إدارة الصحيفة قد طلبت منها طوعا استبدال مقال لها لأنه يخالف سياسات الصحيفة ولأنه مكرر المضمون فما كان منها إلا ان تركت الكتابة في الصحيفة وسط تساؤلات للقارئ الأردني الذكي عن سر حملة الصحافية حبيب ضد عوض الله لاسيما وأنها تعمل مع وكالة أنباء عالمية بوسعها ان تكتب سلسلة تقارير مهنية ضد فساد وتجاوز عوض الله -إن وجد- وفي هذه الحالة فإن كبريات الصحف العربية والدولية ستأخذ تلك التقارير وتبرزها إلا ان اعلاميا أردنيا مخضرما أبلغ "إيلاف" بأن حبيب لها مشكلة شخصية مع الوزير عوض الله وهو اغلاقه باب مكتب الملك أمام حبيب ليساويها بذلك مع مختلف الإعلاميين الذين شكوا لعوض الله في مناسبات عدة بأن مسؤولي اعلام القصر في مراحل سابقة كانوا يسربون لحبيب كل المعلومات والخاصة وكانت تنفرد بها خلافا للمأمول أردنيا من تفوق صحافيين أردنيين ضمن المؤسسات الأردنية.
ويؤكد الإعلامي الأردني المخضرم بأن الصحافية اللبنانية أصولا رندا حبيب لا تستطيع التحايل على المعايير المهنية الصارمة في وكالة الأنباء الفرنسية لإستهداف عوض الله وهو ما جعلها تفرغ ذلك في صحف أردنية.
وتساءل نفس الإعلامي عن السر وراء إقحام حبيب في مقالها الأخير الأصول غير الأردنية لعوض الله وبأنها عند هذا الحد قد خرقت الوحدة الوطنية الأردنية لاسيما وأن حبيب نفسها ليست أردنية بالمعايير التي تتحدث بها عن عوض الله وإذا كانت تطالب برحيل عوض الله وطرده عن الأردن استنادا الى تلك المعايير فإنها أولى بقرار الطرد على اعتبار انها جاءت الى الأردن وتسلقت من خلال خبطات صحفية غير نزيهة قرب مراكز القرار قبل عوض الله الذي يلقى ثقة العاهل الأردني على نحو متنام يثير حسد خصوم الوزير الملكي.
وفي سياق أردني متصل، دعا العاهل الأردني الليلة مجلس الأمة بشقيه الأعيان والنواب الى دورة برلمانية استثنائية تبدأ يوم الأحد المقبل في الأول من يونيو و تفض في الأول من سبتمبر المقبل. إلا أن الدورة الإستثنائية تختلف عن الدورات العادية للبرلمان في كونها تناقش قوانين وموضوعات جاء على ذكرها العاهل الأردني في إرادة دستورية نفسها التي تتضمن الدعوة للإنعقاد ولايحق للنواب الأردنيين خلال الدورات الإستثنائية إثارة نقاش حول أي قضايا أو موضوعات أخرى. تجدر الإشارة الى ان الدورة الإستثنائية التي قررها ملك الأردن أمس هي الأولى للبرلمان الأردني الحالي الذي أنتخب في العشرين من نوفمبر الماضي.
التعليقات
لماذا من الكويت
ali -لماذا يكثب السيد الحنتولي من الكويت ؟ من أوحى له بالمعلومات ؟ وأغلبها شائعات . أتركوا الاردن من فهلوتكم
لماذ يطلقوا النار
علي سليمان الحراسيس -ليس مستبعدا او جديدا بروز اتجاهات مختلفة داخل المجتمع الاردني تهدف الى الاطاحة او تشويه صور التيارات الليبرالية في البلاد ، فقد تعرض العديد منهم الى هجوم ومحاولات تشويه صورهم واضعافهم اما الملك او حتى امام المجتمع الاردني باعتبارهم التيار المحافظ الذي رافق تطور البلاد او ممن تححالف معهم الملك الراحل لسنوات عديدة خلت ، ولم يعد لهم القوة او النفوذ الذي بدأ يضعف منذ تولي الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية وادار تحالفا جديدا معتمدا على التيار المعتدل والليبرالي المناسبل للمرحلة ‘ فالمرحلة الحالية ليست مرحلة المحافظين اوالعشائر التي لا زالت تحظى باحترام حتى لدى القصر نفسه لكن دون طغيان توجهاتها واتجاهاتها غير المناسبة لهذه المرحلة ، وقد برزت اسماء عديدة حاولت العمل لخدمة البلاد من بوابات مخالفة لتوجهاتهم تاخذ بعين الاعتبار التطورات الاقتصادية والاجتماعية والتنموية التي تمر بها البلاد والعالم ككل ، و عملوا على تعديل القوانين واستحداث قوانين جدية ترافق هذه التطورات ، ونذكر كيف ان هذا الاتجاه قد اسقط في العام 1990 حكومة السيد طاهر المصري رئيس الوزراء من داخل قبة البرلمان بعد اقل من سنة على تشكيلها ، اذ تحالف التيار الاسلامي المحافظ والتيار العشائري ومايسمون انفسهم بالحرس القديم ، كما لاقى السيد علي ابو الراغب نفس الهجوم من قبل ذلك التيار وحاربوه بقوة لولا تدخل الملك عبد اللاه لصالح اتجاه التغيير الذي يقوده ابو الراغب في الجانب الاقتصادي ، وسبق للتيار نفسه الذي فقد كل اوراق القوة بفعل التغييرات الجارية في البلاد ان تحالف لاخراج الدكتور عوض الله من الحكومة ونجحوا في ذلك وبالتحالف مع اجهزة المخابرات الاردنية التي اعلن المملك نفسه استيائه من تدخلها واجريت تغييرات كبيره على ذلك الجهاز الذي يقوده الأن احد الرموز الليبرالية التي يثق بها الملك ، هذا الامر دفع الملك الى تقريب عوض الله الى جانبه كمدير لمكتب جلالة الملك ثم رئيسا للديوان الملكي ، ان ضعف التيار المحافظ ومن يتحالف معه في هذه الفترة من الرموز " التاريخية " من رؤساء وزراء سابقون ووزراءسابقون وقيادات عسكرية ووجهاء عشائر والذين افتقدوالكل عناصر القوة التي امتلكوها ينظرون الى الدكتور عوض الله مهددا وقائدا يحقق النصر تلوالنصر في العديد من الجوانب التنموية وحتى السياسية في البلاد ويضع حساباتهممهب الريح، بل وي
اللغة
عربي -المقال جميل لكنه لغويا ينصب الفاعل ويرفع المفعول به،انظر الفقرة الاولى(حيث اندلع امس نقاشا حاميا)والصحيح نقاش حاموانظر الفقرة الثالثة(وهوامر سخر منه قياديا اردنيا) والصحيح قيادي اردني .
عوض الله وبس
الفقيه -كل الدعم التاييد للمتألق باسم عوض الله
اردنيه مخلصه للاردن
هيام -رنده حبيب لبنانية الاصل لكنها اردنيه لانها متزوجه من اردني وتعيش في الاردن منذ حوالي ثلاثين عاما حيث جاءت اليه كطالبه لتدرس في الجامعه الاردنيه , وقد كنت ادرس في نفس الكليه اللتي درست فيها ولم اعرفها عن قرب لكني لاحظت انها كانت طالبه متفوقه ومميزه في شخصيتها .هي صحفيه وكاتبه مرموقه ومن خلال قراتي لكتاباتها ارى انها تحب الاردن وتحترمه وتخلص له كل الاخلاص وتعتبره فعلا بلدها , وليت كل من يحمل الجنسيه الاردنيه يحترم الاردن ويخلص له كما تفعل هي .. . انها عبرت عن رأيها في موضوع هام يشغل بال الكثير من الاردنيين والافضل ان يتم مناقشة هذه الامور اللتي يتوجس منها كل الاردنيين بشفافيه وصراحه حتى نفهم ما يجري ونطمئن اذا كان لا داعي لقلقنا ... اما اسلوب الكاتب في التهجم على كاتبه عبرت عن ما في قلوب الاردنيين من مخاوف فهذا لا يجوز لان الكل يتسائل تسائلاتها .....ومن حقنا ان نعرف وان نفهم ما يجري .ولا يجوز للحنتولي كصحفي او ناقل للخبر ان يكتب الموضوع بهذه الطريقه المنحازه مع طرف ضد طرف اخر خاصه وهو بالتأكيد لا يعرف كل شيىء عن الموضوعات المعنيه ... ويبدو ان الحنتولي لديه حسابات شخصيه مع رنده حبيب واعتقد ان تساؤلات الاعلامي اللذي يتحدث عنها ما هي الا تساءلات الحنتولي نفسه ....
عوض الله
محمد -رندة حبيب معروفة بتوجهاتها ونفاقهاوالاستكساب والمنفعة على المستوى الصحفي...وانا احسد فعلا عوض الله على صبره وسعة صدره..فهو يتحمل كل هذا الهجوم الشرس دون اي رد فعل يذكر...اذكر رنده حبيب انها لو تعاملت بهذا الاسلوب مع اي رئيس ديوان ملكي اخر لكان الوضع مختلف..واقترح عليها ان تهاجم رؤساء دواوين حكام الخليج او مصر او غيرها...واعتقد اننا سنسمع نعيها في اول نشرة اخبار
عش رجبا ترى عجبا
محمود -كم سخيف ومقرف ما يحدث في الاردن!!يحسب بعض ابناء النخب من صحافيين وسياسيين ان الناس حمقى ويمارسون اساليب قديمة قذرة لم تعد تنطلي على احد من الشعب الاردني.ومهما خلصت النوايا وسمو الهدف!!!! لا يجوز استخدام الاساليب الملتوية لمواجهتها..وليبارك الله ابا الحسين في مسيرته...
اردني
احمد -للاسف ما يحصل كل هذا الهجوم على الدكتور ياسم عوض اللة غير مبرر ، بل مستغرب شدة هذا الهجوم وخاصة من وزراء ورؤساء ةزارات سابقة ، القصة باختصار ان الدكتور شخص كفؤ واثب وجودة وهو الان يدفع ضرائب النجاح للاسف في بلدنا كل انسان او حتى موضف مهما كان مركزة اذا نجح واثبت كفائتة يصبح هدفا لاسهم المشككين والغير كفؤين والمستفيدين من اوضاع معينة وهم لاستحقون ذلك ودائما يلعبون بعواطف الاردنيين تحت شعار الوطن والوطنية والخوف على الوطن لكن الحقيقة غير يريدون يحققو مكاسب لانهم لسى ما شبعو الله لا يشبعهم وكانهم خايفين على الوطن اكثر من سيدنا ابو حسين ، لكن الان الشعب الاردني واعي ومثقف ويعرف حقيقة المشككين الانتهازين الله يحفض الاردن والشعب والملك ويبعد عنا عيال الحرام .
ماذا صنعو هم هم
ابن الطفيلة -الذين يحاربون ويطلقون النار على الدكتور باسم عوض الله نسألهم ... ماذا جلبتوا للوطن غير الفساد والمحسوبية والترهل ؟ لماذايقاتلون رجلا يقول وطني الاردن لكني به كلما داويت جرحا سال جرح .. هم ابواق تمثل من ينفخ بها من بعض التيارات التي فشلت في تحقيق انجاز للوطن نحن وبكل امانة نعرف سبب الحرب على الدكتور عوض الله انها حرب البرامكة ضد الرشيد دفاعا عن مصالحهم ومراكزهم وليس دفاعا عن الوطن ومصالحه.رؤى جلالة الملك لا يحققها الفاسدون العاجزون المفلسون او المرتزقة الذين يحاربون نيابة عن البعض ، انها تحتاج الى رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه . وسلامي وتقديري لمجلة ايلاف التي نحترم ونقدر ولكل القائمين عليها .
عيب يا عوض
mira haddad -شو بدنا نحكي مع هذا الرجل ؟ ناريمان الروسان هي ابطلة الله ينصرها اخت الرجال النشمية كاشفة المستور الله معك ناريمان
بلا انتماء
بني حسن -الملك ورئيس ديوانه اصلآ لاجئيين وانتمائهم هوا للسلطه والنقود فقط
تحيز
سامر -المقال جيد ولكن واضح فيه الانحياز بشكل كبير لباسم عوض الله حيث كان على الكاتب ان يكون أكثر موضوعية
مين ناريمان
راكان -منذ متى اصبحت ناريمان رمز من رموز السياسة اتحدى اذا بتعرف تعرب جملة لطلبة الصف الرابع الابتدائي وليش ناريمان متنطحها للموضوع وليش الكبار ما حكوا فيه شكلها حابه تغطي على ضعفها كبرلمانية
الاردن اولاً
محمد ابوزيد -اعزائي القراء تحية وبعد سيدي صاحب الجلالة ذو روى ثاقبة ومحنك سياسي ومخضرم بشكل مثير للاعجاب وليس هذا الكلام تملقاء ولكن لو لم اكن اردنياً لتمنيت ان اكون لما يتمتع به الاردن من سمعة طيبة من خلال جلالة الملك المعظم والدكتور باسم عوض الله انسان متعلم ومتفتح وله طرقه مثال الاخوان او اليساريون او حتا الموالون للحكومة يحسدون عوض الله على هذه الثقة الملكية الغير مسبوقة اتركو الرجل وشانه عله يعمل الذي عجزتم عن فعله واتوجه الى مجلس النواب ارجو منكم ان تهتمو باامور اكثر اهمية مثل الضرائب ارتفاع الاسعار وابتعدوا عن النفاق واشبه علاقة النواب بالزواج العرفي او زواج المتعة حتى الكل يرتاح انا تبهو لعملكم ( الشخصي) وشكراً لكم مسبقاً على جميع ما ساتوافقون عليه من قوانين وانظمة انتم تجهلونها شكراً معالي الدكتور باسم ولايهمك المهم النتيجة وهذا املنا بقائدنا جلالة الملك المفدى
مبروك الوزارة
مبروك -أعتقد والعلم عند الله ان عامر الحنتولي سيدخل الى حكومة باسم عوض الله التي ستشكل قريبا بعد حل مجلس النواب الاردني واقالة حكومة نادر الذهبي.مبروك للحنتولي ثقة الملك وعوض الله.
تقرير خطير
كرم المفتي -الحنتولي مراسل خطير ويمتلك معلومات تجعل تقاريره متميزة وجريئة.
بني حسن واشكاله
عربي -جلالة الملك حفظه الله هو من جعل لك قيمة انت وامثالك ولولا جلالة الملك والاسرة المالكة الكريمة لكنت الآن ضائع بالصحراء لا تلوي على شيء انت وامثالك العربان اما جلالة الملك فهو ملك العرب ابا عن جد وانت اللاجئ في ارض العز والكرامة الاردن العزيز بقيادة ابو حسين الله يخليلنا اياه .
غيره وحسد
احمد الجعافرة -كل الدعم لمعالي الوزير باسم عوض الله لسياسته الاقتصاديه الناجحه والتي لولا ها لانهار النظام الاردني ومعه الدوله الاردنيه منذ زمن فالذين يطلقون الرصاص على هذا الشخصيه هم واحد من هم واحد من اثنان فان كان جهل فانا نطلب منهم تاكيدا على عدم تكرار هذه الحاله اما الذين يغارون من شخصية وذكاء باسم عوض الله فعليهم ان يعملوا مثله ولن تجد حينها من يغار منهم او يحسدهم
الله، الوطن، الملك
بني حسن أصلي -العز للاردنين بهذه القيادة الهاشمية صاحبة الرؤى الثاقبة التي لا تكل ولا تمل بحثا ومجاهدتا من اجل رفعة هذا الوطن الاجل ومواطنية، فأنا ارى على شاشات التلفاز جلالة الملك المعظم وهو يتفقد احوال المواطنين في كل بقعة على ثرى هذا الوطن الاجل وارى التجهم والضيق عندما يرى أو يزور عائلة فقيرة، انه ابا الحسين لا احد غيرة يشعر مع المواطن والوطن، وثقته برئيس ديوانة يجب ان تكون ثقة لكل اردني شريف، فرئيس ديوانة شاب ونشيط يؤدي واجبة نحو سيدة ملك البلاد بكل امانة واخلاص، فلم ارى كثافة الزيارات والمبادرات الملكية للمساعدة الفقراء في مختلف مناطق المملكة كما ارها الان في عهد رئيس الديوان الملكي الحالي.
النفاق...
مواطن مخلص -اريد تذكير بعض المعلقين المدافعين عن عوض الله. ما يحصل في وطننا الغالي في عهد باسم لم يحصل مثله من الرجال الذين خدموا قبله و نالوا كل المحبه من الجميع.باسم سياغدر الأردن الى وطنه (امريكا) بعد ان ينهي اجنداته الفاسدة. و اذا انحل النواب فعندنا احزاب تستطيع توصيل مطالب الشعب بأخلاص. و كل التفائل و التقدير للحزب الجديد حزب الجبهة الأردنية الموحدة تحت مظلة الهاشميين.