مصرع 4 من قوات الشرطة الإيرانية في اشتباكات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اعلن ذلك موقع تابناك التابع للقائد الاسبق لقوات الحرس الثوري محسن رضائي متهما حزب بيجاك بانه يؤمن مداخليه عن طريق التهريب الدولي للمخدرات.
وشهدت الأيام العشرة الماضية اشتباكات متواصلة بين القوات الإيرانية و حزب بيجاك التابع لحزب العمال الكردستاني التركي
و الذي يحمل نزعات انفصالية في شمال غرب إيران مما أسفر عن مقتل ما يفوق عن 20 شخص من الجانبين.
وقتلت قوات الحرس الثوري الإيراني مساء الخميس الماضي 3 من اعضاء حزب بيجاك الكردي في كمين نصبته لهم لدي دخولهم إلي منطقة بازرغان الحدودية التابعة لمدينة ماكو / شمال غرب/ .
و اعلنت قوات الحرس الثوري بانها تعرفت علي الجثث الثلاث حيث تبين أن أحد المقتولين كان يتولي قيادة الحزب في مدينة ماكو يوصف ب"حاتم الأصلع" و الجثة الأخري تتعلق بمساعدته التي تحمل الجنسية السورية و تدعي "صليبة" فيما تتعلق الجثة الثالثة لرجل من رعايا الدولة التركية.
وقد صادرت قوات الحرس الثوري الإيراني كمية من الأعتدة القتالية و الأجهزة اللاسلكية و كاميرات مخصصة للرؤية الليلية كانت بحوزة المقتولين من حزب بيجاك.
وافاد موقع تابناك ان مدينة ارومية /مركز محافظة أذربيجان الغربية/ تشهد و منذ عشرة أيام اشتباكات بين قوات الحرس الثوري وحزب بيجاك مما أدي إلي مقتل 9 من عناصر الحزب 5 منهم فتيات.
وأعلن الحزب عن أسماء عناصره التسعة وقال بأن اثنين منهم وهما اللواء اوروج، وساليمه آرغون، كانا من قيادات المجموعة.
هذا و نقل موقع شهاب نيوز المحسوب على الاصلاحيين عن مصدر مطلع قوله: وقعت اشتباكات بين القوات العسكرية الإيرانية وفريق يضم 7 عناصر مسلحة شمال غرب إيران مما أسفر عن مقتل جميعهم.
وقام هذا الفريق منذ أسبوع بتنفيذ عملية انفجار للأنابيب التي تمد الغاز الإيراني إلي تركيا كما نفذ هذا الفريق انفجارا عام 2006 استهدف نفس الأنابيب.
وأكد المصدر أن منفذ عملية انفجار الأنبوب الرئيسي لتصدير الغاز الإيراني إلي تركيا من ضمن القتلي مضيفا: إن "حتم بخلاكانلو" وهو أحد العناصر المسلحة في المنطقة كان يقود هذا الفريق الذي قام بتفجير الأنابيب.
التعليقات
كلھم خائفون من الكرد
ابو سمیر -اوقات سعیدة الحقیقة النضام الاسلامی ھوا الذی وضعنفسھ بقلب المعركة بتحالفھ مع الحكومةالتركیة والبعثی السوریی بادئ الامر كان النضامان الایرانی والسوری یعتقدان انھم یستطیعان ان یستخدمون الحركةالكردیة بقیادت حزب العمال الكردستانی لمصلحة النضامین وھذا لم یحصل فامتدت الحركة الی كل اجزائ كردستان والعالم مناطق تواجد الكرد فاصبحت حركة كردستانیة بكل معنا الكلام وكثیر منالدول الاخرة ارادت ان تتغلغل داخل الحركة لتستخدم الحركة لمصالح دولھا ولم یحصل ھذا ایضاحتی الرئیس العراقی جلال الطلبانی بعدما اعتقلالزعیم اوج الان علا انھ كان من اصدقائ السیداوج الان اراد ان یستعمل الحزب الكردستانی لمصلحتھ ومصلحة جماعتھ ولم یصتطیع ترا بعد اعتقال الصید اوج الان اصبح یحارب اكراد تركیاعلنا الكل فی االمنطقة دولا واحزاب لم یتوقعمن ھذا الحزب ان یصل الی ھذھ المرحلة خاصتابعدما جرا لزعیمھ وموئسسھ من تلك الموئامرةالدولیة القذرة ھذھ الجیھات التی ذكرتھا كانتتتوقع ان تتفتت تلك الموئسسة الكبیرة وان كلواحد من ھذھ الجیھات تلعب كما تشائ ولم یحصلباستثنائ عثمان اوجلان وبعض مرضا النفوس من ھذھالتی ھربت ووقعت فی احضان اعدائھا اعدائ الشعبالكردی ھم الان فی موقع لا یحسد علیھ لھذا ترا الان ایران التی تدعی الاسلام الدفاع عن الاسلام تتھم الاكراد بانھم عملائ الامریكان اما الحقیقةالاكراد ھم یتئذون من وجود الامریكی وایران استفادت من ھھذا الوجود بعكس ادعائھا انھ تستفید من الامكانات الامریكیا العسكریة التحالفالتركی والخبرة الاسرائیلیة فی مجال محاربة حركات التحرر بادعائاتھم بئنھم یقفون الی جانبالشعب الفلسطینی انھ كذب وزیف فاضح انھم یستخدمون عواطف ونیات المواطنین العرب والمسلمین من خلال اعلامھا لتصور نفسھا انھا حامیتالاسلام والمسلمین لیس امامھا ال ان تتوقف عن اضطھاد الناس داخل ایران ومن ضمنھم الشعب الكردی والعربی والاخرین