أخبار

أوباما مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأميركية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كلينتون "منفتحة" على خوض الإنتخابات نائبة له
أوباما يفوز بترشيح الديمقراطيين لسباق الرئاسة الأميركية

واشنطن، وكالات: حصل الديمقراطي باراك أوباما على ما يكفي من الدعم من كوادر الحزب الديمقراطي ليتأكد من أنه سيصبح المرشح الأسود الأول إلى البيت الأبيض، كما كشفت حسابات فريقه الثلاثاء. وأعلنت وسائل الإعلام أن السناتور أوباما فاز الثلاثاء بترشيح الحزب الديمقراطي للإنتخابات الرئاسية الأميركية بحصوله على العدد المطلوب من مندوبي الحزب. وفور إقفالل مكاتب التصويت في داكوتا الجنوبية (شمال)، أعلنت شبكتا سي ان ان وام اس ان بي سي، انه بلغ رقم 2118 مندوبًا حزبيًا مما يؤمن له الفوز بالترشيح.

وكان ثلاثون نائبًا ومن كوادر الحزب و"مندوبون كبار" أعلنوا تأييدهم له خلال النهار. وسيلقي أوباما خطابه في سان بول التي ستكون في بداية ايلول/سبتمبر مقر المؤتمر الجمهوري الذي سيعلن فيه رسميًا ترشيح منافسه جون ماكين. وقد وزع نص خطاب أوباما بينما كان ماكين يستهل حملته عليه متهمًا إياه بأنه تجسيد "التغيير السيئ" و"التراجع".

وسيقول اوباما ، "استطيع هذا المساء ان اقف امامكم واقول لكم اني سأكون المرشح الديمقراطي لرئاسة الولايات المتحدة". وسيضيف "اميركا، هذه هي لحظتنا، هذه هي ساعتنا، وأوان طي صفحة السياسات السابقة، وأوان تقديم حيوية جديدة وافكار جديدة لمعالجة الصعوبات التي نواجهها، وأوان تقديم توجه جديد الى البلاد التي نحبها".

هيلاري كلينتون ترفض الاعتراف بهزيمتها

من جهتها رفضت هيلاري كلينتون الاعتراف بهزيمتها امام اوباما مؤكدة انها لن تتخذ "قرارًا" مساء اليوم. وقالت كلينتون امام انصارها المجتمعين في نيويورك الذين دعوها الى عدم التخلي عن السباق الرئاسي "لن اتخذ قرارًا هذا المساء". واضافت "اعرف ان كثيرين يتساءلون ماذا تريد هيلاري ولماذا خاضت هذه الحملة؟"، موضحة "اريد نهاية الحرب في العراق واريد ان ينتعش الاقتصاد واريد تأمينًا صحيًا لكل الاميركيين". وتابعت سناتور نيويورك "اريد ان يكون الـ 18مليون اميركي الذين صوتوا لي محترمين وان تسمع اصواتهم".

وكلينتون مساء الثلاثاء مقر اقامتها في شاباكوا متوجهة الى نيويورك لإلقاء خطاب مهم يتعلق بإنتهاء حملتها. وذكر مراسل وكالة فرانس برس ان قافلة من خمس سيارات غادرت في الساعة 40،19 (23،40 ت غ) مقر الزوجين كلينتون الذي لازمته المرشحة طوال النهار. واستقلت هيلاري كلينتون واحدة من السيارات، يرافقها زوجها بيل كلينتون. وستلقي في المساء خطابًا منتظرًا في نهاية الانتخابين الديمقراطيين التمهيديين في داكوتا الجنوبية (شمال) ومونتانا (شمال غرب) اللذين سيكرسان فوز منافسها باراك اوباما في السباق للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي.

وكانت هيلاري كلينتون قد صرحت في وقت سابق انها "منفتحة" على خوض السباق الانتخابي الى البيت الابيض كنائبة للمرشح الديمقراطي باراك اوباما. وجاءت تصريحات كلينتون خلال اتصال هاتفي متعدد الاطراف اجرته مع نواب ديمقراطيين أميركيين.

وخلال هذا الاتصال قالت مندوبة الحزب الديمقراطي نيديا فيلاسكيز لكلينتون إن اوباما سيفوز بأصوات الجالية ذات الاصول الأميركية اللاتينية في حال قبلت كلينتون خوض السباق الرئاسي في منصب نائبة الرئيس. واجابت كلينتون حينها انها "منفتحة على ذلك".

وفي موازاة ذلك، اعلن الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر دعم اوباما، وقال ان "مناصري اوباما يعرفون جيدا ان صوتي سينضم اليهم بعد اغلاق صناديق الاقتراع الليلية". وتقدم السيناتور أوباما على منافسته في عدد المندوبين والذي من شأنه أن يرتفع بانضمام مزيد من كبار المندوبين في حال فوز أوباما المتوقع في ولايتي ساوث داكوتا ومونتانا. وكانت تكهنات قد راجت قبل فتح أبواب الاقتراع في الولايتين بأن السناتور هيلاري كلينتون تستعد للانسحاب.

الحزب الجمهوري يشدد على الانقسامات بين الديمقراطيين

وفي المقابل، ناقش الحزب الجمهوري الذي اختار منافسه جون ماكين، بالتفصيل الانقسامات في صفوف الديمقراطيين. وقال الحزب الجمهوري في ديباجة مذكرة من ثلاث صفحات أن باراك اوباما "سيرث حزبًا منقسمًا يواجه خلافات عميقة حول دوره وقدرته على ان يكون رئيسًا. وسيرث بالتالي جهازًا حزبيًا جمع مبالغ تقل بكثير عما جمعه الحزب الجمهوري لهذه الحملة". واضاف ان "عدد الاصوات التي لم تؤيد ضد اوباما في 2008 يتجاوز العدد الاجمالي للاصوات خلال الانتخابات التمهيدية الديموقراطية اثناء الانتخابات الرئاسية الاربعة الاخيرة".

ويعتبر حزب الرئيس جورج بوش من جهة اخرى انه "كلما ازدادت معلومات الناس عن باراك اوباما ومواقفه، تضاءل تأييدهم له"، مؤكدًا هذه الخلاصة بهزائمه في ثمانية من الانتخابات التمهيدية الاربعة عشر الاخيرة. واكد الحزب الجمهوري ايضًا ان "تحالف اوباما في الانتخابات التمهيدية المؤلف من ناخبين ريفيين وشبان ومن اليسار والنخب، صغير جدا"، مقارنًا تموضعه بتموضع خاسرين ديمقراطيين سابقين امثال جون كيري ومايكل دوكاكيس وجورج ماكغوفرن. الا ان استطلاعًا للرأي نشرت نتائجه صحيفة يو.اس.آي توداي اظهر ان اوباما سيفوز على جون ماكين ب 49% من الاصوات في مقابل 44%. ويمنح متوسط استطلاعات الرأي الاخيرة اوباما تقدمًا لا يعتد به يبلغ 4،1 نقطة.

ماكين ينتقد اوباما و"التغيير السيئ"

الى ذلك اعطى ماكين اشارة الانطلاق لحملته على اوباما، واصفًا اياه بأنه تجسيد "للتغيير السيء" و"التراجع". ووعد ماكين الذي غالبا ما اتهمه الديمقراطيون بأنه سيكون امتدادًا "لولاية ثالثة لجورج بوش"، بأن "هذه الانتخابات ستكون بالتأكيد انتخابات للتغيير. وايًا يكن الفائز في هذه الانتخابات، فإن البلاد ستمضي في اتجاه مختلف". لكن ماكين الذي حرص على التمايز عن بوش، اكد ان الناخبين "سيختارون بين التغيير الجيد والتغيير السيء، بين التقدم والتراجع".

وفي خطابه الذي ألقاه في نيو اورلينز (لويزيانا، جنوب) التي تجسد سوء ادارة بوش خلال الاعصار كاترينا في 2005، اسهب ماكين ايضًا في الاشادة بهيلاري كلينتون اكثر من الاشادة بسناتور شيكاغو الذي سيكون اول اميركي اسود يختاره حزب كبير لمنافسته في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر. وقال ماكين ان "الخبراء والمجالس الانتخابية للحزب اعلنوا ان اوباما سيكون منافسي"، اما هيلاري "فتستحق احترامًا كبيرًا لصلابتها وشجاعتها"، كما قال.

الصحف البريطانية: أوباما يقف على عتبة التاريخ

ورغم صدور الصحف البريطانية قبل ساعات من الإعلان عن نتائج الانتخابات، فقد طغى الفوز المتوقع للسناتور الأسود على تغطية صحافة اليوم التي رأت فيه سلفا "ذلك السياسي الواقف على بوابة التاريخ" والمتأهب لدخوله من أوسع أبوابه.

فعلى كامل صفحتها الأولى، نشرت صحيفة الإندبندنت صورة كبير لأوباما بابتسامته العريضة الواثقة وقد راح يحدق في الأفق البعيد وملؤ عينيه الأمل. وفي العنوان نقرأ: "أما الآن، فجاء الدور على ماكين..."، وذلك في إشارة إلى استعداد السناتور الديمقراطي لخوض مواجهة حامية الوطيس مع ماكين وإلحاق الهزيمة به تماما مثل ما فعل بمنافسته كلينتون.

وقد رأت الصحيفة في مقدمة خبرها الأول أن "الصراع الملحمي انتهي بنصر لأوباما. فبعد معركة ملحمية ساخنة دامت خمسة أشهر وحولت مجرى السياسة الأميركية، عبر باراك أوباما خط النهاية الليلة الماضية وتعهد بقيادة الحزب الديمقراطي لمنازلة تاريخية مع جون ماكين، وذلك كجزء من نضاله لكي يصبح أول رئيس أميركي-أفريقي في تاريخ الولايات المتحدة."

خطاب "النصر"

فحتى قبل أن يقف أوباما ليلقي خطاب "النصر" أمام حشد كبير من حوالي 45 ألف من انصاره المبتهجين الذين تجمعوا داخل وخارج قاعة القديس بولس في في ولاية مينيسوتا صباح اليوم، اقتبست الصحيفة من تسريب مسبق لما قالت عنها إنها مسودة لكلمة أوباما التي يقول فيها: "أستطيع أن أقف اليوم أمامكم وأقول إنني سوف أكون المرشح الديمقراطي لرئاسة الولايات المتحدة." وقد نحت الصحف المنحى ذاته في التعامل مع "فوز" أوباما على أنه أمر واقع لا محالة، فأفردت للحدث مساحات واسعة بالنقد والتحليل والتغطية الإخبارية الشاملة.

ومن بين العناوين التي نقرأها في صحف اليوم عن الانتخابات:

التايمز:
باراك أوباما على عتبة التاريخ
هيلاري تواجه إسدال الستارة الأخيرة

الغارديان:
سطور هجمة ماكين على أوباما سبق لكلينتون أن خطَّتها
العمل الشاق يبدأ من هنا بالنسبة لأوباما فيما لو قيض له الفوز

الإندبندنت:
أما الآن، فجاء الدور على ماكين...
بيل يعض على شفته وهيلاري تفقد صوتها، في حين راحت عائلة كلينتون تروج للنهاية المرة
والسؤال الرئيسي الآن هو: أين ضلَّت وتعثرت هيلاري كلينتون في حملتها للفوز بالرئاسة؟

ففي تقريرها الرئيسي، الذي جاء بعنوان "باراك أوباما على عتبة التاريخ" لمراسلها في العاصمة الأميركية واشنطن، توم بولدوين، تقول صحيفة التايمز: "يقف باراك أوباما على بوابة التاريخ كأول أسود يستعد لدخول معركة الانتخابات الرئاسية في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، مسلحا بالمستوى والنوعية التي يمثلها حزبه."

أما بشأن السناتور كلينتون، فيقول التقرير: "تواجه هيلاري كلينتون نهاية جهودها التي قامت شخصيا بشحنها بطريقة لم يسبقها إليها أحد في التاريخ من قبل، وذلك سعيا منها لأن تكون أول رئيسة لأميركا."

إسدال الستار

وفي التقرير الآخر في التايمز، الذي يرصد إسدال الستار على حملة كلينتون، نقرأ كيف أن نخبة الحزب الديمقراطي المتمثلين بكبار المندوبين الذين لم يكونوا قد أعلنوا موقفهم بعد، هبوا الواحد تلو الآخر يوم أمس الثلاثاء وقد تحرروا من خشيتهم من غضب كلينتون وأخرجوا طموحاتها الرئاسية من دائرة اهتمامهم وخرجوا عن صمتهم ليصطفوا وراء المرشح الفائز بالعدد الأكبر من المندوبين.

وعودة إلى الإندبندنت، نقرأ نص ثمانية أسئلة يوجهها روبرت كورنويل من واشنطن دي سي يستكشف من خلال الإجابة عنها طبيعة الأخطاء التي ارتُكبت خلال حملة كلينتون والتي قادت برأيه إلى النتيجة المرة.

يرى كورنويل أن الأمر الأخطر وقع به فريق حملة كلينتون الانتخابية؛ حيث أن القائمين على الحملة "ارتكبو العديد من الأخطاء الفادحة التي تدعو إلى الاستغراب."

يقول الكاتب إن الخطأ الاستراتيجي الأبرز الذي ارتكبه القائمون على حملة كلينتون كان اعتقادهم أن كل شيء يجري بسرعة وعلى ما يُرام كما كانت عليه الأمور في حملات المرشحين الديمقراطيين السابقين، مثل حملة جون كيري عام 2004 وحملة بيل كلينتون عام 1992، حيث حسمت معركة تسمية المرشح في وقت قصير نسبيا قياسا بالحملة الطويلة الراهنة.

هجوم ماكين

أما في الجارديان، فنقرأ في مقال تحليلي لجوناثان فريدلاند بعنوان "سطور هجمة ماكين على أوباما سبق لكلينتون أن خطَّتها"، يتحدث فيه الكاتب عن حرب وضعت أوزارها بين أوباما وكلينتون وحرب أخرى قادمة تُدق طبولها بين أوباما وماكين.

يرى الكاتب أن "سطور هجوم ماكين ضد أوباما قد كُتبت له من قبل شخص آخر وهي الآن جاهزة للاستخدام، إذ أن كل ما يحتاجه المرشح الجمهوري هو أن يبدأ من حيث انتهت هيلاري، فيقدم أوباما كمرشح أسود، مشيرا إلى أصدقائه اليساريين ومشككا بوطنيته ومصورا إياه بذلك الطالب الذي يقطن في مدن السكن الجامعي بعيدا عن هموم أمريكا الحقيقية."

وفي مقال تحليلي آخر في نفس الصحيفة جاء بعنوان "العمل الشاق يبدأ من هنا بالنسبة لأوباما فيما لو قيض له الفوز"، يرصد فيه مايكل توماسكي ما يتعين على أوباما عمله بعد أن هدأ غبار معركته مع كلينتون وضمن فوزه بترشيح الحزب له لخوض الانتخابات المقبلة.

يقول الكاتب إنه يتعين على السناتور الأسود فعل خمسة أشياء أساسية هي التالية:

إعادة تحديد من هو وما الذي يريد أن يفعله قبل أن يعيد تقديم نفسه لناخبيه من خلال خطاب تاريخي يتوجه فيه إلى عموم الأميركيين
تحديد من هو منافسه جون ماكين وما هو تاريخه وما هي سياساته
التصالح مع عائلة كلينتون وأنصارهم الذين سيحتاجهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة
توحيد الحزب الديمقراطي خلف قيادته والتركيز على كسب ود الأعضاء من الطبقة العاملة والمسنين على وجه الخصوص
الثبات بقوة والصمود في وجه ما سيلاقيه ويسمعه في الفترة القادمة من مواقف وكلمات مجنونة ورخيصة تستهدفه وقد تؤثر عليه

الجدول الزمني للمحطات المتبقية

وفي ما يلي المحطات المتبقية في العملية الانتخابية:

-- من 25 الى 28 آب/اغسطس: انعقاد مؤتمر الحزب الديموقراطي في دنفر (كولورادو، غرب) لاختيار مرشح الحزب رسميا.
-- من الاول الى الرابع من ايلول/سبتمبر: مؤتمر الحزب الجمهوري في مينيابوليس (مينيسوتا، شمال) لتسمية المرشح الجمهوري رسميا.
-- 26 ايلول/سبتمبر: اول مناظرة تلفزيونية بين المرشحين تنظم في اوكسفورد (ولاية ميسيسيبي)
-- 02 تشرين الاول/اكتوبر: مناظرة تلفزيونية بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس في سانت لويس (ميسوري).
-- 07 تشرين الاول/اكتوبر: ثاني مناظرة تلفزيونية بين المرشحين تجرى في ناشفيل (تينيسي)
-- 15 تشرين الاول/اكتوبر: ثالث مناظرة تلفزيونية بين مرشحي الحزبين في همستيد (نيويورك).
-- 4 تشرين الثاني/نوفمبر: الانتخابات الرئاسية.
-- 15 كانون الاول/ديسمبر: الهيئة الانتخابية تعلن رسميا نتائج الانتخابات.
-- 20 كانون الثاني/يناير 2009: الرئيس الاميركي الجديد يقسم اليمين ويتولى مهامه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حزين على أمريكا
عادل سعيد -

تآمروا على كلينتون، ونصبوا هذا الشخص بالقوة، وأنني حزين على أمريكا!

اوباما رسالة للعرب
جاك عطاللة -

مبروك لاوباما المرشح الامريكى المسلم الاسود انه ولد ونشأ بأمريكا بلد الحرية والتى اوصلته قوانينها العادلة والحيادية الى هذا الشرف العظيم و نعلن كأقليات قبطية و نوبية و نساء وشيعة ببلاد السنة وسنة ببلاد الشيعة عن احتياج بلادنا الشديد لتطبيق هذه القوانين العادلة التى تحترم حقوق الاقليات و طموحاتهم --مبروك لاوباما و الرسالة نضعها امام حكام العرب لتطبيقها حتى تنهض الدول العربية و العدل اشساس الملك

اغتيال اوباما وارد
ستعود الاغتيالات -

رجل مجنون يغتال اوباما اتمني ان لاتكون هذة نهاية الرجل الذي قد يفسد خطط الكبارمن الصهاينة الامريكان لتكملة مشروعاتهم في الشرق الاوسط لما بعد العرق وافغانستان وماكين هو الموظف الجديد لذلك لنري ماذا سيحدث

تحية لجاك
ابراهيم السني -

تحية لجاك عطا الله . لو الجميع لديهم مشاعرك لعشنا بخير في هذا الجزء من العالم

تزايد فرص الحرب
حسنسن القصاص -

يفوز أوباما تفوز كلينتون يفوز ماكين كلها تخص أمريكا والشعب الأمريكى وحده ....أما لو فاز ماكين بكرسى البيت الأبيض فالحروب والقلاقل مستمره فى الشرق الأوسط وتتزايد فرص الحرب على ايران ...وجهة نظر

إلى جاك عطا الله
فاطمة علي -

أوباما ليس بمسلما بل إعتنق الدين المسيحي من أكثر من 20 سنة لعلمه أن دينه القديم لن يساعده في تحقيق طموحاته وما فتئ يتبرأ من دينه السابق ومن أي علاقةله ووالده هو المسلم و لو كان بمسلم فمن سابع المستحيلات أن يترشح لهذاالمنصب أمريكا تدار من قبل عصبة من الجماعات الصهيونية المتشددة لذلك ما فتئ المرشح أوباما من التذلل لهم و التذكير في كل مناسبة أنه لن و لن يتخلى عن إسرائيل و هي في سلم أولوياته و تنصل من معرفة القس الذي كان يهاجم سياسة أمريكا تجاه إسرائيل ولو تولى أوباما الرئاسة أمريكا فسيكون أكثر القيادات الأمريكية تعاونا مع إسرائيل... و من الأشياء التي أثيرت أنه لم يعاني هو و أجداده من مرارات العبودية التي عاشها الأفروأمريكيين سابقا نظرا لجذوره والده الكينية. وإني أومن بـان ظلم الحكام و جبروتهم في العالم العربي يطال الكل و يشمل جميع الفئات إلا بطانة الحاكم ومن لف حولهم.

تصحيح
مسيحي لكن الاهم عربي -

أود التعليق على حديث الاخ جاك واشكره على مشاعره العالية واتمنى ان نكون جميعا بنفس هذا التفكير.بس أود ان اصحح انا أوباما هو من اصول اسلامية ولكنه مسيحي.وشكرا

مبروك براك
Emad -

يسرني أن أهنئ باراك أوباما على هذا الإنجاز التاريخي، حيث إنه استطاع أن يحوز على العدد الكافي للترشح بعد منافسة صعبة من قبل هيلاري كيلنتون المرأة الحديدية حيث إن للآن لم تتصرح بالتسليم و الانهزام أمام منافسها القويّ الذي حاز على هذا الترشح بكل جدارة و ثقة من الشعب الأمريكي. ألف مبروك براك أوباما.

أوباما
عامر -

أنا لست خبير ولا مطلع على أسرار وخبايا الإنتخابات الأمريكية وقل ما ينشر عن ذلك بغض النظر عن متابعة الحملة كما يحدث دون حتى التعليق من أحد كان . ومع ذلك قلت ما شعرت وأحسست به تجاهها ومن بداية الحملة توقعت فوز أوباما عن الديمقراطين وتوقعت في حينها فوز المرشح الجمهوري على أوباما وما زلت وذلك لعدم ثقتي بجدية الإنتخابات وإنها لعبة متفق عليها بين الحزبين لوضع الرئيس المناسب لتحقيق أهداف المرحلة الآنية ولا يقيمون وزناً لمشاعر الشعب الأمريكي المغيب عما يدور في العالم عدا عن تحقيق رغباته الفطرية

أوباما بين بوش وكندى
CONCA السودانى -

مبروك أوباما ذو السحنة السوداء ولكنه مسكين ماذا سيفعل بدولة تحكمها الCIAغير طاعتها والا سيلقى مصير جون كيندى ولكن هذه المره على عتبة البيت الابيض

جنوب السودان
اروب -

مبروك لشعب الامريكى ولحزب ديمقراطيى بالفوز اوباما

مرتبه
النحل البري -

متى سننظر الى السياسه على اساس سياسه ...وللدين على اساس دين ..الله جل جلاله له وحده سياسه الاْديان ...ترى هل نضع انقسنا في مرتبه الله

العقدة
نبهان بن جهلان -

انتصر الرجل مرة اخرى على المراة فحتى في امريكا مازال ينظر على انه رجل اسود افضل من امراة بحجة مركب النقص فتغلب مركب نقص اللون على مركب نقص الوزن

من الرئيس؟
دلال الامارات -

يلعبون لعبتهم و بيحطون ماكين كرئيس لهم...مع اني اتمنى فوز اوباما..مش علشان شي..بس يمكن يطلع فيه خير و يتذكر اصوله المسلمة و الكينية حتى لو صار امريكي مسيحي...يمكن لعل و عسى يهتم بالشرق الاوسط.. بس فعلا تتوقعون بيفوز؟؟ولا ماكين (اللي شكله كده مش عاجبني و مش مستريحه ليه)

تعليق على تعليق
مصطفى مختار -

ياجاك هل تريد ان يحكم مصر قبطي في بلاد يدين غالبيته الاسلام.الديمقراطية تبنى شئيا فشيئا.ولا تنسى ان هموم الدول العربية مازالت تعاني في ايجاد القوت اليومي للملايين. ومصر بلادكم خير دليل عن ذلك.

كاريزما...مارتن لوثر
حسن ابو على -

عندما تشاهد اوباما تحسن ان مارتن لوثر كينج قد عاد من جديد فهو يمتلك كاريزما حب الجماهير .. هذا الرجل يستطيع ان يعيد الولايات المتحده قويه من جديد ..فهو ليس بوش التعيس ولا ماكين الكهل ..هو قوه جارفه من الامل للعالم من عصر الظلام الذى نشره بوش فى انحاء العالم .. بكل تاكيد ان من يستطيع ان يقهر كلينتون يستطيع ان يقهر ماكين ....اظن انها حقبه جديده لهذا العالم بكل المقايس ...

كلام معسول للناخبين!
أبو مالك -

راينا البارحة خطاب السيدة كلنتن كذلك خطاب اوباما الذي يدعو فيه للتغيير. كلمات حلوة معسولة من كليهما موجهة للناخبين ولكن لا شئ يسر فيما يخص قضايا العالم العربي والاسلامي وهما في قلب السياسة الدولية منذ قرن من الزمان وخاصة الان.فمسلما كان الرئيس ام مسيحيا ، ابيض ام اسود ، امريكا تبقى تطمح لسيادة العالم بالطرق المشروعة وغير المشروعة وهذا هو جوهر الحلم الامريكي الذي نراه يصطدم بالعالم الان.

البقاء للجمهوريين
شيخة -

بالرغم من فوز اوباما كمرشح للحزب الديمقراطي فاني على ثقة بان ماكين هو من سيفوز بالرئاسة الامريكية فالعشب الامريكي إلي الاآن غير مستعد ليحكمه حاكم اسود اللون جذوره كينية ولا ينتمي للامريكان الافارقة الذين عانوا من العبودية والذين يشكلون الاغلبية السوادء في امريكا،كما لا توجد مصلحة تذكر للعرب في توليه اوباما الرئاسة ذلك لانه سيكون مضطر دائما لانه يتخذ قرارات وسياسات تعكس تاييده لاسرائيل وكل سياسات الحاكم الامريكيين السابقين تجاه الشرق الاوسط ،ايران ، العراق ...أي باختصار العرب غير مستفدين من فوز اي من المرشحين ماكين او اوباما ولكن في حالة فوز ماكين ستكون هناك خيبة العرب اقل لانهم على دراية بانه سيكون خليفة بوش في سياساته تجهاههم ولن يتفاجؤا كثيرا بقراراته كما هو الحال مع الديمقراطي اوباما...وفي كل الحالتين..العرب غير مستفدين من اي حاكم امريكي طالما بقوا هكذا متفرقين وغير متحدين ويفكرون في البقاء في السلطة لاطول فترة ممكنه دون تحقيق رغبات شعوبهم

حزين على أمريكا
عادل سعيد -

تآمروا على كلينتون، ونصبوا هذا الشخص بالقوة، وأنني حزين على أمريكا!

اوباما رسالة للعرب
جاك عطاللة -

مبروك لاوباما المرشح الامريكى المسلم الاسود انه ولد ونشأ بأمريكا بلد الحرية والتى اوصلته قوانينها العادلة والحيادية الى هذا الشرف العظيم و نعلن كأقليات قبطية و نوبية و نساء وشيعة ببلاد السنة وسنة ببلاد الشيعة عن احتياج بلادنا الشديد لتطبيق هذه القوانين العادلة التى تحترم حقوق الاقليات و طموحاتهم --مبروك لاوباما و الرسالة نضعها امام حكام العرب لتطبيقها حتى تنهض الدول العربية و العدل اشساس الملك

اغتيال اوباما وارد
ستعود الاغتيالات -

رجل مجنون يغتال اوباما اتمني ان لاتكون هذة نهاية الرجل الذي قد يفسد خطط الكبارمن الصهاينة الامريكان لتكملة مشروعاتهم في الشرق الاوسط لما بعد العرق وافغانستان وماكين هو الموظف الجديد لذلك لنري ماذا سيحدث

تحية لجاك
ابراهيم السني -

تحية لجاك عطا الله . لو الجميع لديهم مشاعرك لعشنا بخير في هذا الجزء من العالم

تزايد فرص الحرب
حسنسن القصاص -

يفوز أوباما تفوز كلينتون يفوز ماكين كلها تخص أمريكا والشعب الأمريكى وحده ....أما لو فاز ماكين بكرسى البيت الأبيض فالحروب والقلاقل مستمره فى الشرق الأوسط وتتزايد فرص الحرب على ايران ...وجهة نظر

إلى جاك عطا الله
فاطمة علي -

أوباما ليس بمسلما بل إعتنق الدين المسيحي من أكثر من 20 سنة لعلمه أن دينه القديم لن يساعده في تحقيق طموحاته وما فتئ يتبرأ من دينه السابق ومن أي علاقةله ووالده هو المسلم و لو كان بمسلم فمن سابع المستحيلات أن يترشح لهذاالمنصب أمريكا تدار من قبل عصبة من الجماعات الصهيونية المتشددة لذلك ما فتئ المرشح أوباما من التذلل لهم و التذكير في كل مناسبة أنه لن و لن يتخلى عن إسرائيل و هي في سلم أولوياته و تنصل من معرفة القس الذي كان يهاجم سياسة أمريكا تجاه إسرائيل ولو تولى أوباما الرئاسة أمريكا فسيكون أكثر القيادات الأمريكية تعاونا مع إسرائيل... و من الأشياء التي أثيرت أنه لم يعاني هو و أجداده من مرارات العبودية التي عاشها الأفروأمريكيين سابقا نظرا لجذوره والده الكينية. وإني أومن بـان ظلم الحكام و جبروتهم في العالم العربي يطال الكل و يشمل جميع الفئات إلا بطانة الحاكم ومن لف حولهم.

تصحيح
مسيحي لكن الاهم عربي -

أود التعليق على حديث الاخ جاك واشكره على مشاعره العالية واتمنى ان نكون جميعا بنفس هذا التفكير.بس أود ان اصحح انا أوباما هو من اصول اسلامية ولكنه مسيحي.وشكرا

مبروك براك
Emad -

يسرني أن أهنئ باراك أوباما على هذا الإنجاز التاريخي، حيث إنه استطاع أن يحوز على العدد الكافي للترشح بعد منافسة صعبة من قبل هيلاري كيلنتون المرأة الحديدية حيث إن للآن لم تتصرح بالتسليم و الانهزام أمام منافسها القويّ الذي حاز على هذا الترشح بكل جدارة و ثقة من الشعب الأمريكي. ألف مبروك براك أوباما.

أوباما
عامر -

أنا لست خبير ولا مطلع على أسرار وخبايا الإنتخابات الأمريكية وقل ما ينشر عن ذلك بغض النظر عن متابعة الحملة كما يحدث دون حتى التعليق من أحد كان . ومع ذلك قلت ما شعرت وأحسست به تجاهها ومن بداية الحملة توقعت فوز أوباما عن الديمقراطين وتوقعت في حينها فوز المرشح الجمهوري على أوباما وما زلت وذلك لعدم ثقتي بجدية الإنتخابات وإنها لعبة متفق عليها بين الحزبين لوضع الرئيس المناسب لتحقيق أهداف المرحلة الآنية ولا يقيمون وزناً لمشاعر الشعب الأمريكي المغيب عما يدور في العالم عدا عن تحقيق رغباته الفطرية

أوباما بين بوش وكندى
CONCA السودانى -

مبروك أوباما ذو السحنة السوداء ولكنه مسكين ماذا سيفعل بدولة تحكمها الCIAغير طاعتها والا سيلقى مصير جون كيندى ولكن هذه المره على عتبة البيت الابيض

جنوب السودان
اروب -

مبروك لشعب الامريكى ولحزب ديمقراطيى بالفوز اوباما

مرتبه
النحل البري -

متى سننظر الى السياسه على اساس سياسه ...وللدين على اساس دين ..الله جل جلاله له وحده سياسه الاْديان ...ترى هل نضع انقسنا في مرتبه الله

العقدة
نبهان بن جهلان -

انتصر الرجل مرة اخرى على المراة فحتى في امريكا مازال ينظر على انه رجل اسود افضل من امراة بحجة مركب النقص فتغلب مركب نقص اللون على مركب نقص الوزن

من الرئيس؟
دلال الامارات -

يلعبون لعبتهم و بيحطون ماكين كرئيس لهم...مع اني اتمنى فوز اوباما..مش علشان شي..بس يمكن يطلع فيه خير و يتذكر اصوله المسلمة و الكينية حتى لو صار امريكي مسيحي...يمكن لعل و عسى يهتم بالشرق الاوسط.. بس فعلا تتوقعون بيفوز؟؟ولا ماكين (اللي شكله كده مش عاجبني و مش مستريحه ليه)

تعليق على تعليق
مصطفى مختار -

ياجاك هل تريد ان يحكم مصر قبطي في بلاد يدين غالبيته الاسلام.الديمقراطية تبنى شئيا فشيئا.ولا تنسى ان هموم الدول العربية مازالت تعاني في ايجاد القوت اليومي للملايين. ومصر بلادكم خير دليل عن ذلك.

كاريزما...مارتن لوثر
حسن ابو على -

عندما تشاهد اوباما تحسن ان مارتن لوثر كينج قد عاد من جديد فهو يمتلك كاريزما حب الجماهير .. هذا الرجل يستطيع ان يعيد الولايات المتحده قويه من جديد ..فهو ليس بوش التعيس ولا ماكين الكهل ..هو قوه جارفه من الامل للعالم من عصر الظلام الذى نشره بوش فى انحاء العالم .. بكل تاكيد ان من يستطيع ان يقهر كلينتون يستطيع ان يقهر ماكين ....اظن انها حقبه جديده لهذا العالم بكل المقايس ...

كلام معسول للناخبين!
أبو مالك -

راينا البارحة خطاب السيدة كلنتن كذلك خطاب اوباما الذي يدعو فيه للتغيير. كلمات حلوة معسولة من كليهما موجهة للناخبين ولكن لا شئ يسر فيما يخص قضايا العالم العربي والاسلامي وهما في قلب السياسة الدولية منذ قرن من الزمان وخاصة الان.فمسلما كان الرئيس ام مسيحيا ، ابيض ام اسود ، امريكا تبقى تطمح لسيادة العالم بالطرق المشروعة وغير المشروعة وهذا هو جوهر الحلم الامريكي الذي نراه يصطدم بالعالم الان.

البقاء للجمهوريين
شيخة -

بالرغم من فوز اوباما كمرشح للحزب الديمقراطي فاني على ثقة بان ماكين هو من سيفوز بالرئاسة الامريكية فالعشب الامريكي إلي الاآن غير مستعد ليحكمه حاكم اسود اللون جذوره كينية ولا ينتمي للامريكان الافارقة الذين عانوا من العبودية والذين يشكلون الاغلبية السوادء في امريكا،كما لا توجد مصلحة تذكر للعرب في توليه اوباما الرئاسة ذلك لانه سيكون مضطر دائما لانه يتخذ قرارات وسياسات تعكس تاييده لاسرائيل وكل سياسات الحاكم الامريكيين السابقين تجاه الشرق الاوسط ،ايران ، العراق ...أي باختصار العرب غير مستفدين من فوز اي من المرشحين ماكين او اوباما ولكن في حالة فوز ماكين ستكون هناك خيبة العرب اقل لانهم على دراية بانه سيكون خليفة بوش في سياساته تجهاههم ولن يتفاجؤا كثيرا بقراراته كما هو الحال مع الديمقراطي اوباما...وفي كل الحالتين..العرب غير مستفدين من اي حاكم امريكي طالما بقوا هكذا متفرقين وغير متحدين ويفكرون في البقاء في السلطة لاطول فترة ممكنه دون تحقيق رغبات شعوبهم