السنيورة يستعرض مع سليمان نتائج المشاورات بشأن التشكيلة الحكومية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وذكرت رئاسة مجلس الوزراء في بيان ان "الاتصالات تكثفت بين الرئيس سليمان والسنيورة الذي اطلع سليمان على مضمون اللقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري لناحية المعطيات المتعلقة بتشكيل الحكومة".
واضافت ان جانبا كبيرا من البحث "تركز على التطورات الامنية على الارض خصوصا لناحية استمرار وتصاعد الخروق والتجاوزات والاعتداءات من قبل مسلحين على الارض وفي اكثر من منطقة وحي وشارع في مدينة بيروت".
واوضح البيان ان رئيسي الجمهورية والحكومة تداولا تفاصيل هذه الاعتداءات والتجاوزات الجارية في اكثر من موقع والتي استهدفت عددا من المواطنين من سكان بيروت ولم يعلن عنها سابقا حفاظا على اجواء التهدئة التي سادت بعد اتفاق الدوحة.
واضاف ان حادثة اطلاق النار على المواطن عماد زغلول وقبلها حادثة القاء قنبلة في منطقة الطريق الجديدة كانت بمثابة النقطة الاخيرة التي طفح فيها الكيل خصوصا وان العملية تمت بعلانية واضحة وعلى ما يبدو بهدف تصفيته ما جعل الامور تفيض عن حدها واستدعت مواقف محددة وبات من الواجب ازاءها اتخاذ اجراءات حازمة لوقف هذه التجاوزات والاعتداءات.
وذكر البيان ان السنيورة اجرى اتصالات بوزير الدفاع الياس المر ووزير الداخلية حسن السبع وعرض معهما الاجراءات المتخذة والواجب تعزيزها وتكثيفها لملاحقة المتجاوزين والمخلين بالامن.
وطلب من الاجهزة الامنية المختصة من جيش وقوى امن داخلي وامن دولة تكثيف المتابعة لمنع الاعتداءات التي تتم في بعض الاحياء ومتابعتها وملاحقة الذين يقومون بها خصوصا في ظل تنامي المعلومات من عدد من المواطنين عن ملاحقات بحقهم من قبل عناصر حزبية.
على صعيد آخر اكد البيان متابعة السنيورة اتصالاته الثنائية مع مختلف الاطراف لاستكمال البحث في موضوع تشكيل الحكومة للوصول الى تفاهمات حول عدد من المطالب بهدف الوصول الى تشكيلة معقولة لحكومة الوحدة الوطنية
التعليقات
يجب أن يتحرك
بلسم -لقد وقف الجيش موقف المشاهد لما يجري اكثر من مرة ، فإنتهكت حرمات الناس أمام اعين الضباط والعسكريين .. وهم لا حراك ولا من يحزنون ! . هذا كان فيما مضى حينما كان رئيس الجمهورية قائداً للجيش ، جيد . اليوم وبعد أن نال قائد الجيش موقع رئاسة الجمهورية ، الذي كان يخاف أن يضيع، ألم يحن الوقت ليتحرك الجيش : حامي الحريات و هازم الجماعات ( غير تلك المنتمية إلى الضاحية الجنوبية ) ليضع حداً لما يحصل وما يقوم به هؤلاء....؟ . نداء صارخ في وجه أركان هذه الدولة بدءاً من رئيس الجمهورية وصولاً إلى أصغر موقع فيها : أنتم تأخذون من أموالنا الضرائب و تمارسون السلطة علينا ، بمقتضى عقد إجتماعي إرتضيناه . ولكن يجب عليكم فرض السلطة والسيطرة على كل الناس ، فلا تترك الأمور على غاربها لأناس ، ثم توضع السجون والنظارات لأناس آخرين ، إذا ما قورنت أفعالهم بأفعال الزعران ، تعد لعب أولاد . آن الأوان لوضع الحد لكل الميليشيات وفي مقدمتهم ميليشيا حزب الله والفطريات الخبيثة التي تحيط بها . آن الأوان بأن يعامل الناس تحت سماء واحدة وفي إطار جغرافي واحد بالعدل والقسط فيما بينهم . إن لم يكن الأمر كذلك فمن الأجدى ان يحل الجيش والقوى الأمنية لعدم جدوى وجودهما .وتترك الأمور لبقية الناس لكي يؤمنوا حماية أنفسهم وأعراضهم في ظل مؤسسة أمنية متخاذلة لا جدوى ولا طائل منها .
يجب أن يتحرك
بلسم -لقد وقف الجيش موقف المشاهد لما يجري اكثر من مرة ، فإنتهكت حرمات الناس أمام اعين الضباط والعسكريين .. وهم لا حراك ولا من يحزنون ! . هذا كان فيما مضى حينما كان رئيس الجمهورية قائداً للجيش ، جيد . اليوم وبعد أن نال قائد الجيش موقع رئاسة الجمهورية ، الذي كان يخاف أن يضيع، ألم يحن الوقت ليتحرك الجيش : حامي الحريات و هازم الجماعات ( غير تلك المنتمية إلى الضاحية الجنوبية ) ليضع حداً لما يحصل وما يقوم به هؤلاء....؟ . نداء صارخ في وجه أركان هذه الدولة بدءاً من رئيس الجمهورية وصولاً إلى أصغر موقع فيها : أنتم تأخذون من أموالنا الضرائب و تمارسون السلطة علينا ، بمقتضى عقد إجتماعي إرتضيناه . ولكن يجب عليكم فرض السلطة والسيطرة على كل الناس ، فلا تترك الأمور على غاربها لأناس ، ثم توضع السجون والنظارات لأناس آخرين ، إذا ما قورنت أفعالهم بأفعال الزعران ، تعد لعب أولاد . آن الأوان لوضع الحد لكل الميليشيات وفي مقدمتهم ميليشيا حزب الله والفطريات الخبيثة التي تحيط بها . آن الأوان بأن يعامل الناس تحت سماء واحدة وفي إطار جغرافي واحد بالعدل والقسط فيما بينهم . إن لم يكن الأمر كذلك فمن الأجدى ان يحل الجيش والقوى الأمنية لعدم جدوى وجودهما .وتترك الأمور لبقية الناس لكي يؤمنوا حماية أنفسهم وأعراضهم في ظل مؤسسة أمنية متخاذلة لا جدوى ولا طائل منها .
يجب أن يتحرك
بلسم -لقد وقف الجيش موقف المشاهد لما يجري اكثر من مرة ، فإنتهكت حرمات الناس أمام اعين الضباط والعسكريين .. وهم لا حراك ولا من يحزنون ! . هذا كان فيما مضى حينما كان رئيس الجمهورية قائداً للجيش ، جيد . اليوم وبعد أن نال قائد الجيش موقع رئاسة الجمهورية ، الذي كان يخاف أن يضيع، ألم يحن الوقت ليتحرك الجيش : حامي الحريات و هازم الجماعات ( غير تلك المنتمية إلى الضاحية الجنوبية ) ليضع حداً لما يحصل وما يقوم به هؤلاء....؟ . نداء صارخ في وجه أركان هذه الدولة بدءاً من رئيس الجمهورية وصولاً إلى أصغر موقع فيها : أنتم تأخذون من أموالنا الضرائب و تمارسون السلطة علينا ، بمقتضى عقد إجتماعي إرتضيناه . ولكن يجب عليكم فرض السلطة والسيطرة على كل الناس ، فلا تترك الأمور على غاربها لأناس ، ثم توضع السجون والنظارات لأناس آخرين ، إذا ما قورنت أفعالهم بأفعال الزعران ، تعد لعب أولاد . آن الأوان لوضع الحد لكل الميليشيات وفي مقدمتهم ميليشيا حزب الله والفطريات الخبيثة التي تحيط بها . آن الأوان بأن يعامل الناس تحت سماء واحدة وفي إطار جغرافي واحد بالعدل والقسط فيما بينهم . إن لم يكن الأمر كذلك فمن الأجدى ان يحل الجيش والقوى الأمنية لعدم جدوى وجودهما .وتترك الأمور لبقية الناس لكي يؤمنوا حماية أنفسهم وأعراضهم في ظل مؤسسة أمنية متخاذلة لا جدوى ولا طائل منها .
يجب أن يتحرك
بلسم -لقد وقف الجيش موقف المشاهد لما يجري اكثر من مرة ، فإنتهكت حرمات الناس أمام اعين الضباط والعسكريين .. وهم لا حراك ولا من يحزنون ! . هذا كان فيما مضى حينما كان رئيس الجمهورية قائداً للجيش ، جيد . اليوم وبعد أن نال قائد الجيش موقع رئاسة الجمهورية ، الذي كان يخاف أن يضيع، ألم يحن الوقت ليتحرك الجيش : حامي الحريات و هازم الجماعات ( غير تلك المنتمية إلى الضاحية الجنوبية ) ليضع حداً لما يحصل وما يقوم به هؤلاء....؟ . نداء صارخ في وجه أركان هذه الدولة بدءاً من رئيس الجمهورية وصولاً إلى أصغر موقع فيها : أنتم تأخذون من أموالنا الضرائب و تمارسون السلطة علينا ، بمقتضى عقد إجتماعي إرتضيناه . ولكن يجب عليكم فرض السلطة والسيطرة على كل الناس ، فلا تترك الأمور على غاربها لأناس ، ثم توضع السجون والنظارات لأناس آخرين ، إذا ما قورنت أفعالهم بأفعال الزعران ، تعد لعب أولاد . آن الأوان لوضع الحد لكل الميليشيات وفي مقدمتهم ميليشيا حزب الله والفطريات الخبيثة التي تحيط بها . آن الأوان بأن يعامل الناس تحت سماء واحدة وفي إطار جغرافي واحد بالعدل والقسط فيما بينهم . إن لم يكن الأمر كذلك فمن الأجدى ان يحل الجيش والقوى الأمنية لعدم جدوى وجودهما .وتترك الأمور لبقية الناس لكي يؤمنوا حماية أنفسهم وأعراضهم في ظل مؤسسة أمنية متخاذلة لا جدوى ولا طائل منها .
الجيش الوطني
لبناني -ان الموالاة ما فتئت تسوق الادعاءات و التحريضات الكاذبة على الجيش الوطني البطل فهم يريدونه تابعا لهم و ان يكون يدهم الضاربة ضد المعارضة و لكن الجيش البطل أثبت انه جيش كل لبنان و أنه على الحياد السياسي كما يجب ان يكون لذلك بدأت حملة التحريضات ضده من قبل شلة 14 آذار فكانت الحوادث الأخيرة ضد الجيش البطل.......ان كل شرفاء لبنان يدعمون الجيش الوطني و يرون في في حياديته السياسية الضمانة الحقيقية لوئد اي فتنة تدعوا اليها جماعة 14 آذار في المستقبل....
الجيش الوطني
لبناني -ان الموالاة ما فتئت تسوق الادعاءات و التحريضات الكاذبة على الجيش الوطني البطل فهم يريدونه تابعا لهم و ان يكون يدهم الضاربة ضد المعارضة و لكن الجيش البطل أثبت انه جيش كل لبنان و أنه على الحياد السياسي كما يجب ان يكون لذلك بدأت حملة التحريضات ضده من قبل شلة 14 آذار فكانت الحوادث الأخيرة ضد الجيش البطل.......ان كل شرفاء لبنان يدعمون الجيش الوطني و يرون في في حياديته السياسية الضمانة الحقيقية لوئد اي فتنة تدعوا اليها جماعة 14 آذار في المستقبل....
الجيش الوطني
لبناني -ان الموالاة ما فتئت تسوق الادعاءات و التحريضات الكاذبة على الجيش الوطني البطل فهم يريدونه تابعا لهم و ان يكون يدهم الضاربة ضد المعارضة و لكن الجيش البطل أثبت انه جيش كل لبنان و أنه على الحياد السياسي كما يجب ان يكون لذلك بدأت حملة التحريضات ضده من قبل شلة 14 آذار فكانت الحوادث الأخيرة ضد الجيش البطل.......ان كل شرفاء لبنان يدعمون الجيش الوطني و يرون في في حياديته السياسية الضمانة الحقيقية لوئد اي فتنة تدعوا اليها جماعة 14 آذار في المستقبل....
الجيش الوطني
لبناني -ان الموالاة ما فتئت تسوق الادعاءات و التحريضات الكاذبة على الجيش الوطني البطل فهم يريدونه تابعا لهم و ان يكون يدهم الضاربة ضد المعارضة و لكن الجيش البطل أثبت انه جيش كل لبنان و أنه على الحياد السياسي كما يجب ان يكون لذلك بدأت حملة التحريضات ضده من قبل شلة 14 آذار فكانت الحوادث الأخيرة ضد الجيش البطل.......ان كل شرفاء لبنان يدعمون الجيش الوطني و يرون في في حياديته السياسية الضمانة الحقيقية لوئد اي فتنة تدعوا اليها جماعة 14 آذار في المستقبل....