أخبار

ساركوزي يختتم زيارته لبيروت ويدعو لمحاسبة قتلة الحريري

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الرئيس الفرنسي يدعو من بيروت لمحاسبة قتلة الحريري
سليمان يؤكد لساركوزي التزام لبنان بمكافحة الإرهاب
بيروت: اختتم الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي زيارة قصيرة إلى بيروت استمرت عدة ساعات، أكد خلالها على أن اتفاق الدوحة يعد انجازا للبنان، ودعا أيضا إلى محاسبة المسؤولين عن عمليات الاغتيال في لبنان, من جهته اكد الرئيس اللبناني العماد ميشال سليمان امام ساركوزي اليوم التزام لبنان القوي بمكافحة الارهاب وكافة اشكال التطرف.

وقال سليمان في كلمة ألقاها خلال مأدبة الغداء التي اقامها على شرف ساركوزي والوفد المرافق بحضور غالبية اقطاب الحوار اللبناني وممثلين عن آخرين "نحن ملتزمون بمحاربة الارهاب ومنع التعدي على حقوق الانسان لكي يكون لنا مستقبل مشرق مليء بالامل".

واضاف ان "سياسة لبنان تهدف بالاضافة إلى إعادة اطلاق الدورة الاقتصادية الى اصلاح مؤسساته السياسية والادارية والامنية والقضائية والاجتماعية كي يستعيد مكانته ودوره بين مجموعة الامم".
واكد ان "لبنان يقوم اليوم بإصلاح مؤسساته الدستورية والقضائية وغيرها من اجل ان يستعيد دوره في العالم" مشددا على ان "لبنان بلد الرسالة ومكان لملتقى الحضارات".

واوضح ان "الازمة التي عشناها مؤخرا اصبحت الآن وراءنا وهذا سيشجعنا على اعادة احياء مؤسساتنا الدستورية وعبر الحوار سيكون هناك حل لجميع المشاكل العالقة".

واعرب عن امله في ان "نتوصل الى السلام والاستقرار وان يستعيد لبنان سيطرته على جميع الاراضي اللبنانية".

وقال الرئيس سليمان ان "لبنان يشكر فرنسا ويقدر جهودها ومساعيها مع المجتمع الدولي في دعم مؤتمر (باريس

وكان الرئيسان سليمان وساركوزي قد عقدا خلوة ثنائية لتتحول بعد ذلك الى اجتماع موسع ضم عن الجانب الفرنسي اعضاء الوفد الفرنسي المرافق لساركوزي وعن الجانب اللبناني رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف فؤاد السنيورة والنظراء اللبنانيين للوزراء في الوفد الفرنسي المرافق


ساركوزي: اغتيال الحريري والشخصيات الاخرى يجب ان لا يبقى من دون عقاب

من جهة ثانية شدد ساركوزي على ان اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري والاغتيالات الاخرى التي استهدفت عددا من الشخصيات المناهضة لسوريا يجب الا تبقى من دون عقاب.

وقال ساركوزي في كلمة القاها خلال مأدبة الغداء "سنبقى (الى جانبكم) حتى لا يظل مقتل رفيق الحريري وسلسلة الاعتداءات الطويلة التي استهدفت منذ تشرين الاول/اكتوبر 2004 عددا من صفوة ابناء لبنان من دون عقاب".

وردد "يجب ان يدرك القتلة انه سيتوجب عليهم دفع الثمن" مضيفا "هذا كل المغزى من إنشاء المحكمة الدولية".

واغتيل رفيق الحريري في اعتداء بالسيارة المفخخة وقع في بيروت في 14 شباط/فبراير 2005.

وكان وزير الاتصالات مروان حمادة اصيب بجروح بالغة في اعتداء بالسيارة المفخخة استهدفه في الاول من تشرين الاول/اكتوبر 2004 في بيروت.

وتمكنت الحكومة المستقيلة برئاسة فؤاد السنيورة من فرض إنشاء المحكمة الدولية على الرغم من محاولات المعارضة المدعومة من ايران وسوريا لعرقلتها.

وتتهم الغالبية النيابية المناهضة لسوريا دمشق بالوقوف خلف اغتيال الحريري، الامر الذي تنفيه دمشق.

الرئيس ساركوزي يلتقي أفراد الجالية الفرنسية في بيروت ويشيد بشجاعتهم
إلى ذلك أعلن ساركوزي عزمه ارسال رئيس وزرائه فرانسوا فيون الى بيروت مجددا على رأس وفد اقتصادي لمساعدة لبنان.

وأشاد ساركوزي في كلمة ألقاها أمام أفراد الجالية الفرنسية في باحة قصر الصنوبر مقر السفارة الفرنسية بشجاعتهم لاقامتهم في لبنان الذي شهد ظروفا صعبة متوجها لأفراد الجالية بالقول "سنعمل معكم وانني ممتن لما فعلتم لتحسين صورة فرنسا في لبنان".

وأضاف ان "ما حدث كان مؤثرا جدا ووصولي الى لبنان مؤثر للغاية والتقيت اللبنانيين الذين أكن لهم صداقة كبيرة وأشكر الجميع في هذا البلد الذي عانى كثيرا وكان مهما أن أصل مع الوفد الفرنسي الى لبنان بعد كل ما عاناه".
وكشف ساركوزي أن رئيس وزرائه فيون سيعود الى بيروت على رأس وفد اقتصادي لمساعدة لبنان قريبا في حل المشاكل التي يعانيها.

وأشار الى أن بعثة فرنسية ستتوجه الى العاصمة بيروت لمواكبة موضوع المساعدات الفرنسية المدرسية المقدمة للبنان لافتا الى أن هناك حوالى 27 مؤسسة تعليمية ستقوم هذه البعثة بتحديد الظروف التي لابد من توفرها لتعزيز القيم البشرية التي تدعمها فرنسا بالإضافة الى القيم الفرنسية.

وحيّا ساركوزي الجنود الفرنسيين الذين يعملون في اطار قوات الطوارئ الدولية (يونيفيل) في جنوب لبنان مؤكدا أن فرنسا ستبقي على جنودها ال1600 لخدمة السلام.

وأكد ساركوزي حاجة جميع الدول الى الاستقلال وخصوصا لبنان الذي يجب أن يكون مستقلا ويتمتع بكامل السيادة على أراضيه مصرا على ضرورة أن تكون علاقاته جيدة بجيرانه.
وأضاف "سنراقب هذه العلاقات التي يجب أن تكون مبنية على الاعتراف بسيادة لبنان واستقلاله" داعيا الى ترك لبنان يعيش في سلام.

وقال "نحن ندعم جميع اللبنانيين بكل طوائفهم وكل منا لديه صداقة ومحبة لفريق أو آخر لكننا ندعم كل اللبنانيينلأن لبنان رمز للتنوع الذي يفتقده الشرق الأوسط لذلك جئنا الى القصر الرئاسي واجتمعنا على مائدة غداء مع كافة الأطراف".

وأضاف "لبنان بحاجة لجميع ابنائه وفرنسا تريد مساعدة لبنان الحر والمستقل".
وأشاد ساركوزي بغبطة البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير على ما قام به معلنا أنه سيعود الى لبنان لزيارة البطريرك.

وبين ساركوزي أنه "عندما يصل كل منكم الى مكتبه يسأل ماذا سيحصل غدا لذلك لم أكن أعلم ان كان من المبكر أو المتأخر ان أجيء الى لبنان وان كان يجب لي أن أدعو الرئيس سليمان الى فرنسا لكنني قلت ها هو النور قد ظهر وبالطبع ستتم مواجهة مشاكل جديدة في لبنان لكن هناك جو جديد ولا بد لي أن أعرب عن دعمي".
وأعرب عن تقدير فرنسا للجهود المبذولة معبرا عن دعم بلاده "للبنان وستستمر بذلك وبالنسبة إلى اتفاق الدوحة فهو مهم جدا ويمكن أن نقول ان لبنان لن يستسلم".

وتوجه لأبناء الجالية الفرنسية بالقول "يا مواطني الأعزاء أحييكم على شجاعتكم فعلى الرغم من كل المحن والصعوبات التي واجهتموها في لبنان لم تستسلموا ابدا واكدتم ثقتكم بلبنان وأظهرتم حبكم للبنان بكل قوتكم وفرنسا التي تحب لبنان ممتنة لكل من قرر البقاء في لبنان وهي تقدر لكم ذلك".

وأكد الرئيس ساركوزي أن انتخاب الرئيس العماد ميشال سليمان يجسد بصيص أمل بالنسبة إلى مصير لبنان مجددا تأكيد دعمه لبنان بجميع أطرافه

وكان ساركوزي قد وصل الى بيروت على رأس وفد كبير يضم رئيس وزرائه وعددا من الوزراء وزعماء الأحزاب المعارضة الرئيسة.

وكان في استقبال ساركوزي والوفد المرافق له في مطار بيروت كل من الرئيس اللبناني ميشال سليمان ورئيس الوزراء المكلف فؤاد السنيورة ورئيس البرلمان نبيه بري.

وقال ساركوزي في تصريح قصير أدلى به في مطار بيروت:"ان انتخاب الرئيس سليمان يعني الأمل للبنانيين" وحث الأطراف على متابعة تنفيذ بنود اتفاقية قطر، ووعد بتقديم دعم فرنسي وأوروبي.

وبدأ الرئيس الفرنسي على الفور محادثاته حيث التقى الرئيس سليمان وأقطاب الموالاة والمعارضة.

أمل في التغيير
وقال ساركوزي في مقابلات مع صحف السفير والنهار ولوريان لوجور :"لفترة طويلة حالت الأزمة في لبنان دون استئناف الحوار، ولكن مع انتخاب الرئيس اللبناني الجديد فإن الأمور قد تكون بدأت في التغير، على أي حال هذا ما آمله

وأضاف قائلا:" لقد قلت إنني سأستأنف الإتصالات بسوريا فقط حين حدوث تطورات محددة وإيجابية في لبنان تساهم في الخروج من الأزمة"، وإن انتخاب الرئيس سليمان وعودة رئيس الوزراء فؤاد السنيورة هي ضمن هذه التطورات، وقد اتصلت بالرئيس السوري بشار الأسد لأخبره برغبتي في أن يستمر تطبيق اتفاقية الدوحة".

وأكد ساركوزي ثبات رغبة فرنسا "بكشف الحقيقة وتحقيق العدالة في قضية اغتيال" رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري".

وساركوزي أول زعيم غربي يلتقي الرئيس اللبناني الجديد ميشال سليمان والذي تولى منصبه بعد عقد اتفاق الدوحة والذي أنهى بدوره نحو عام ونصف من المواجهة السياسية ثم العسكرية بين المعارضة والموالاة.

وكان أكثر من 60 شخصا قد قتلوا الشهر الماضي في اشتباكات بين أنصار المعارضة وعلى رأسهم حزب الله وأنصار الموالاة وعلى رأسهم تيار المستقبل.

إلا أن الرئيس الفرنسي ألغى زيارة كان من المقرر أن يقوم بها إلى الجنوب للقاء قوات اليونيفيل الدولية والتي يخدم فيها عدد من أفراد الجيش الفرنسي، حتى تكون الزيارة "سياسية بحتة" كما قال مكتب الرئيس، وسيقوم وزير الدفاع بزيارة القوات بدلا منه.

وكانت فرنسا قد أطلقت مبادرة لتسهيل إجراء الانتخابات الرئاسية الصيف الماضي، وقام وزير الخارجية برنارد كوشنير بجولة مكوكية مع الأطراف انتهت إلى تقديم البطريرك الماروني نصر الله صفير لائحة بأسماء ستة مرشحين توافقيين لم يكن اسم الرئيس ميشال سليمان من بينها.

إلا ان المبادرة الفرنسية فشلت ووصل للبنان إلى فراغ رئاسي إلى أن قامت قطر برعاية حوار بين الأطراف إثر الاشتباكات المسلحة التي شهدتها البلاد الشهر الماضي،وانتخب سليمان رئيسا توافقيا بناء على اتفاق الدوحة.

ايرفيه موران يشيد في جنوب لبنان بمهمة اليونيفيل "الصعبة"

من جانب آخر، اشاد وزير الدفاع الفرنسي ايرفيه موران السبت في الطيرة (جنوب لبنان) باسم الرئيس نيكولا ساركوزي ب"المهمة الصعبة" التي تنفذها قوات اليونيفيل التابعة للامم المتحدة في لبنان في ظل "ظروف حساسة".

وتلا موران رسالة رئاسية امام الكتيبة الفرنسية في اليونيفيل مشددا على ان الوضع "لم يهدأ نهائيا بعد".

وغادر وزير الدفاع بيروت تاركا الوفد الفرنسي عند الظهر متوجها الى جنوب لبنان. وكان ساركوزي الراغب بحسب الاليزيه في المحافظة على "الطابع السياسي حصرا" لزيارته القصيرة الى لبنان، تخلى عن تفقد القوات الفرنسية في اليونيفيل.

وذكر موران "بالاعتداء الارهابي الذي حصد ارواح ستة جنود من اليونيفيل قبل عام، ومعارك نهر البارد (شمال) واستمرار طلعات الطيران الاسرائيلي والمواجهات التي وقعت قبل فترة لا تزيد عن الشهر في بيروت وطرابلس (شمال)".

وقال ان تلك الاحداث "تثبت لنا انه لم تتم تسوية أي مسألة نهائيا بعد، وان السلام لم يتحقق بالكامل".

وبين ايار/مايو وايلول/سبتمبر 2007، اندلعت في مخيم نهر البارد معارك بين الجيش اللبناني وتنظيم فتح الاسلام الذي اعلن انتماءه الى القاعدة، اسفرت عن مقتل 400 شخص على الاقل من بينهم 168 جنديا لبنانيا.

واضاف موران في الكلمة الرئاسية التي ألقاها في مقر الكتيبة الفرنسية في اليونيفيل في الطيرة "تم انجاز خطوة كبيرة مع انتخاب العماد (ميشال) سليمان رئيسا للجمهورية" اللبنانية.ودعا الى ضرورة "العمل كي يؤول الحوار الذي بدأ بين كافة الاطراف الى اعادة الوضع السياسي في لبنان وفي المنطقة الى طبيعته".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اين هو صوت الشعب
حسين موسى ...صحفي -

ذكرت صحيفة &;Die Welt; الألمانية -في عددها الذي صدراليوم السبت 7-6-2008، نقلا عن مصادر مخابراتية ألمانية ;وأجنبية;- أنه جرى بهدوء إحباط محاولة انقلاب ضد الرئيس السوري بشار الأسد.وأشارت الصحيفة إلى أن صهر الاسد (آصف شوكت) رئيس المخابرات العسكرية السورية تآمر للاستيلاء على السلطة، بينما كان الأسد يستضيف قمة جامعة الدول العربية في دمشق في فبراير/شباط الماضي. واعتقل شوكت، وهو زوج شقيقة الرئيس السوري، ومائة من ضباط المخابرات. وأضافت الصحيفة الألمانية أن الأسد حصل على معلومات بذلك من عماد مغنية، القيادي البارز في جماعة حزب الله اللبنانية، والذي قتل بعد أيام من إيصاله المعلومات للأسد، في انفجار قنبلة في 12 فبراير/شباط الماضي بدمشق.ورجحت المصادر أن يكون أعوان شوكت قد اغتالوا مغنية انتقاما منه، وفي تسريبها للقصة اليوم الجمعة قبيل مثولها للطبع قالت الصحيفة، إن بعض المتآمرين ربما تربطهم صلات بجماعات إسلامية تتبنى العنف.وقالت Die Welt; إن السفارة السورية في برلين رفضت قصة الانقلاب، ووصفتها بأنها غير صحيحة كليا، وبدون تسمية مصدر قالت (Die Welt) إن دبلوماسيين ألمان علموا بالواقعة ولكنهم لم يستطيعوا تأكيدها كحقيقة. ان هذا الخبر الذي نشرته احدى اكبر الصحف العالمية لايمكن ان يكون خبرا كاذبا لان صحيفة(Die Welt )اكثر صحيفة احتراما لنفسها ليس في المانيا فقط بل في العالم ايضا.في الحقيقة عندما قرات هذا الخبر شعرت بالاشمئزاز و الرغبة في التقيئ ,فقد اصبحت الدولة السورية لعبة في يد الاسد وافراد عائلته ...الاسد استلم السلط عن طريق (الوراثة) دون انتخابات .وصهره شوكت يقوم بالانقلاب ليسرق الحكم في سورية لنفسه , عمه (رفعت الاسد ) الموجود في فرنسا والمدعوم من الدولةالفرنسية يحاول ان يستولى على السلطة و يسرق الحكم في سوريا لنفسه , اشخاص اخرون في العائلة الحاكمة يحولون السيطرة على الحكم ...لقد اصبحت سوريا بيد عدد من اللصوص ....والسؤال هنا ...اين الشعب السوري من كل مابجري ....هل الدولة من املاك الشعب ام من املاك عائلة الاسد.....

شكرا فرنسا
علي حسن من مدينة صور -

فرنسا هي امنا حنونا!!!

فرنسا افضل للبنان من
IBRAHIM -

والله فرنسا افضل للبنان من ايران ودورها المخرب مع عملائها حزب اللات وامل

بطل العروبه
منوفى -

الى متى نحن العرب ننخدع بكلام رجل مثل ساركوزى. هذا الرجل الخبيث لم ياتى بجديد قتله احريرى يجب ان يحاكموا ويعاقبوا ولكن هذا لم يزكر قتله العراقيين وقتله الفلسمينيين يعنى هو قلبه على الشهيد الحريرى ولا عايز يسبب مشاكل. الزى قتل الحريرى هم الاسرائليين السوريين لا يستطيعوا انجاز هذه الجريمه لان السفاره الامريكيه تستمع لكل مايقال فى لبنان ولو كان عندهم اثبات لآذاعوه

لبنان الحر
العاشق -

كل الحب والتقدير للبنان الكرامة والعز والصمود للمقومةلحسن نصرالله والشهيد والحريري والشهيد جبران طويني للبنان سعيد عقل وفيروز للرحابنه للعظيم وديع الصافي لحليم الرومي وماجدة لكركله لكل حبه رمل سالت عليها الدماء العطرة لكل أم اطبع قبله على جبينها ويدها

كنا ناسيين
بدر -

انه يطالب بالمحكمة التي اصبحت خلف الجميع حتى اولياء الدم بعدما اصبحت ورقة من الماضي ليس لها فوائد سياسية ولا استفزازية حتى انها لم تذكر في الفترة الاخيرة لو لم يذكرنا بها ومن باب المعرفة نسأل ساركوزي ما هي اخر اخبار الصديق ولماذا لم تتعاون دولته مع التحقيق الدولي