أخبار

اوباما على عجلة من امره للقيام بحملة مع كلينتون

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: اعلن المرشح الديموقراطي الى البيت الابيض باراك اوباما السبت انه على عجلة من امره للقيام بحملة انتخابية الى جانب هيلاري كلينتون التي تمثل قيمة "لا تقدر" للفوز بالانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني/نوفمبر.

وقال في رسالة الكترونية الى انصاره ان "السناتورة كلينتون ستكون قيمة لا تقدر لمساعدتنا على الفوز في تشرين الثاني/نوفمبر وانا على عجلة من امري للقيام بحملة انتخابية الى جانبها كي نحمل للبلد التغييرات التي هو بحاجة ماسة اليها".

واضاف "حزبنا ووطننا هما اكثر قوة بفعل العمل الذي قامت به طيلة حياتها وانا افضل مرشح لانني احظى بفرصة القيام بحملة معها".

وقال ايضا ان هيلاري كلينتون "صنعت التاريخ خلال هذه الاشهر ال16 الماضية" مؤكدا ان خصمته السابقة "استنهضت ملايين الاميركيين من خلال قوتها وشجاعتها والتزامها بقضايا مثل التأمين الصحي والتي ستغير حياة العمال الاميركيين".

وكانت اوباما اكد دور كلينتون في معركة الرئاسة . وقال ان السناتور هيلاري كلينتون ستكون في الصف الامامي في المعركة من اجل فوز الحزب الديمقراطي بالانتخابات الرئاسية الاميركية في الخريف القادم. وقال اوباما في بيان لا احد يعرف اكثر من كلينتون كم ان اميركا والاميركيين بحاجة ماسة الى التغيير، وانا اعرف انها ستكون في الصف الاول خلال معركة الخريف القادم وخلال السنوات القادمة.وكانت كلينتون اعلنت السبت دعمها لمنافسها السابق باراك اوباما في السباق الى البيت الابيض ووقف حملتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الآن الآن وليس غداً
مطلع -

إنها المقطع الأول لفيروز والتي كانت لنا الحافز الكبير مع باقي أغانيها التي أنشدتها بعد ضياعفلسطين والتي ستبقى وحدها الخالدة حتى ينقبر هذاالكيان الدخيل . أقول: بالرغم من تربع زعماء الصهيونية على مقدرات هذا الكون من خلال تربعهمعلى أكبر قوة في العالم . لذا فانني أعتقد أن الميديا العالمية التي تديرها الحركة الصهيونية سوف تبدأ بالعد العكسي لأوباما بالرغم من تصريحاته الأخيرة التي استحى بوش بمثلها لدعم اسرائيل حتى البيضات ونبش ما يمكن نبشه من ماضيهليصل بعد ذلك مرشح الصقور الجمهوري مكين إلى البيت الأبيض وتذكروا ذلك , ولي هنا ملاحظة حول الميدياالأميركية والتي لا تبث أكثر من 3% أخباراً حول العالم بالرغم من أن أميركا ومنذ الحرب العالمية الثانية تتدخل في كل بقعة من بقاع الأرض فما هذا التعتيم عن الشعب الأميركي الدرويش. شكراً إيلاف