نداء عبر إيلاف لإتقاذ طفل عراقي مصاب بالقلب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ايلاف من لندن : وجهت مؤسسة عراقية لرعاية الايتام نداء انسانيا عبر "ايلاف" للعمل على انقاذ حياة طفل يعاني من تشوه في القلب ويحتاج الى عملية جراحية خارج العراق .
ودعت مؤسسة رعاية اليتامى في العراق فرع مدينة النجف (160 كم جنوب غرب بغداد) في نداء وجهته الى "المحسنين وأصحاب المشاعر الإنسانية" الى العمل على "انقاذ حياة الطفل اليتيم حسين غازي محمد والذي يعاني من تشوه في القلب ويحتاج الى إجراء عملية للقلب خارج العراق" . واضافت "إن انقاذ حياة هذا الطفل لهو عمل لايعادله إلا الجنة ورضا الله وشفاعة الرسول الكريم وقد قال الله تعالى : ومن أحياها ( النفس ) فكأنما أحيا الناس جميعاً" .
واهابت المؤسسة في ندائها الذي وقعته مسؤولة المؤسسة نعيمة الشجيري "بمن لديهم طمع في رضى الله ورضوانه بالإسراع في تكفل معالجة هذا اليتيم أو المشاركة في جزء من مصاريف العملية وخاصة أن حالته تزداد سوءا وتاخر العملية يهدد حياته الطفولية علما أن هذا الطفل هو الوحيد لأمه بعد استشهاد والده" .
ولمعرفة تفصيلات أكثر يمكن الاتصال على الأرقام التالية :
009647808503951
009647807252166
0096433331467
البريد الإلكتروني : info@iraqiorphancare.org
يذكر انه كان كشف النقاب مؤخرا عن تكفل مؤسسة اسرائيلية مسيحية بمعالجة اطفال عراقيين مصابين بالمرض نفسه في اسرائيل مجانا لكن عائلات اطفال اخرين رفضوا الذهاب الى هناك وتكفلت نقابة اطباء الجزائر بمعالجتهم فيما ترفض عائلات اخرى يعاني اطفالها تشوهات في القلب السفر الى اسرائيل .
التعليقات
العرض الاسرائيلي هام
سامر البابلي -اعتقد ان امتناع عوائل الاطفال من الاستفادة من العروض الاسرائيلية مسألة خاطئة وحتى تصل الى حد الجريمة بحق الاطفال. اولا لان الخدمات تقدمها مؤسسات خيرية لاعلاقة لها بالسياسة وثانيا ما علاقة الاطفال بالنزاع العربي ـ الاسرائيلي لاسيما وان دولا عربية ,واسلامية تعترف باسرائيل وتقيم معها علاقات دبلوماسية وتستورد بضاعتها وهناك مباحثات حتى مع سوريا. اضف الى ان هناك شريحة عراقية يهودية الدين تقطن باسرائيل. وفي ظل لامبالاة الدول العربية واغنياء العرب الذين يمدون المساعدة لاغراض احينا تبدو غير معقولة، باطفال العراق، فعلى عوائلنا المنكوبة باطفالها الاستفادة من العروض الاسرائيلية وعلى رجال الدين الشرفاء تشجيعها على ذلك لان القضية قضية حياة او موت لادخل بالسياسةبها واليهودية دين سماوي ليس من الكفر التعامل مع معتنقيهوابن ميمونة طبيب الخلفاء المسلمين كان يهوديا.فاتقوا الله وانقذوا اطفالكم.
لا حول ولا قوة
فاعل خير -هذة نتائج الأحتلال.. العراق في سابق عهدة كان يعالج القاصي والداني واليوم أبنائة يستغيثون وهل من مغيث...باللة عليكم ما هو ذنب هذا الطفل البريئ الذي لا ناقة لة ولا جمل فيما يحصل للعراق...نرجو تزويدنا برقم حساب في أي بنك أردني لكي نتمكن من المساعدة وجزاكم اللة خير
عيب والله
فؤاد سليم -اولا هذه المؤسسة كانت تعمل من لندن وجمعت ما جمعت باسم ايتام العراق ايام صدام حسين والحصار على العراق , ثم انتقلت الى النجف لتمد احطبوطها الى اي مكان تستطيع الوصول اليه, وللعلم فان وزارة الصحة العراقية تدير برنامجا خاصا لعلاج الاطفال العراقيين ذوي الامراض المستعصية على ان يتم العلاج في العراق اذا كان هذا ممكنا او في خارج العراق اذا دعت الضرورة ومستشفيات الاردن التي يديرها اطباء عراقيون تؤكد هذه الحقيقة , وايضا ثمة برنامج على قناة البغدادية اسمه "ما لا يقال" يتاجر بمشاكل العراقيين ايضا ويعلن رقم هاتف للمساعدة والتي تذهب باغلبها الى جيب المخرج ومن حوله ولا تأخذ العوائل الا مذلة السؤال لان القناة تركت الامر للمخرج ولم تعتمد هيئة او محاسب لجمع المساعدات وتوزيعها . العراق بلد غني ولا يحتاج الى المحسنين ومثل هذه الممارسات التي تقوم بها هذه الموسسة المزعومة والبرنامج المزعوم يجب ان تحاسب كي تتوقف عن المتاجرة باسم الايتام والمحتاجين .
الديموقراطيه
khalik mahmood -لا يسمح للعراقيين الابرياء الشرفاء العلاج والشفاء والحياه , وتسمح الحكومه لافرادهاالعلاج بأرقي مستشفيات العالم وعلى حساب الدول العراقيه ,غصبا على الذي يقبل او الذي لايقبل, هذه الديموقراطيه في العراق.
.....
سعيد الشمري -هي الحكومه قامت بقتل وتهجير الاطباء العراقيين ذو الكفائه وتدمير مجال الصحه بالعراق وسرقه الاموال المخصصه لوزاره لصحه, فأين الأمل المرجو من هذه الحكومه ,فهم يتعالجون في الخارج واموال النفط تذهب الى جيوبهم ولايهمهم امر الشعب .
اذن من طين واذن من
عراقية مقهورة -انامع التعليق رقم 1 واحييك اخي علي هذا التعليق لقد قلت مايجول في خاطري واضيف اين اموال النفط ياحكومة يامحترمة لكن عجزت لمن تنادي هم في واد ونحن في واداي اخر عسي ان يبلوكم الله في اولادكم حتي تشعروا بهموم الناس
السيد فؤاد سليم
قناة البغدادية -توضيح من قناة البغدادية لقد ادعى السيد فؤاد سليم بان قناة البغدادية تتاجر بمشاكل الابرياء العراقيين وان تبرعات المواطنين تذهب الى جيب المخرج.اولا من السهل لاي انسان ان يغيب ضميره ويقذف المقابل بما يشاء فلا رادع سوى الضمير.لقد عرضت قناة البغدادية عدة حلقات من برنامج ما لايقال وبعض حالاتها تكفلت البغدادية ذاتها لحل مشكلتهم .فلدينا كل الادلة على ان قناة البغدادية لا تعمل الشيء بطرا ولا اشرا بل للوقوف على الحقيقة.وامام جمهورها تدعوك قناة البغدادية من خلال برامجها المباشرة والتي تفسح المجال للمشاهد بالاتصال وتقديم الراي اثبات حالة المتاجرة المزعومة ومن هو المخرج الذي ياخذ اموال التبرعات.واعطائنا الحالة التي تثبتها انت لنقو م نحن بزيارتها وكشف الشك باليقين.ولعل علينا وعليك ان نحتسب ان الله يعلم مافي الصدور وما تخفي الانفس والله فوق الحق
الحراميه والمرضى
ابو فراس --السويد -سابقا كنا نقول الكرامه اغلى من رغيف الخبز --كلام احمد حسن البكر --ولم يفكر الحيوان بان الطفل الجائع يريد ثدى امه ولا يعرف للكرامه طعم--الطفل المسكين مريض قلب وملايين الدولارات تسرق يوميا --فد يوم خلى واحد لايسرق ويفكر بالوطن وباقى عمره خلى يسرق وفى هذا اليوم الوحيد ممكن علاج الكثير من المشاكل --مساكين والله العراقيين وبالعافيه على الحراميه
دبي الخير
عثمان عبد الرحمن -نشر موقع ايلاف الموقر خبرا يوم امس يقول ان المغنية الأمريكية مادونا ستتقاضى مبلغ 24 مليون دولار عن حفلتين لها في دبي ..نرجو من العربي الشهم الذي سيدفع لمادونا هذا المال السخي ان يقتطع شيئا بسيطا لعلاج هذا الطفل المسكين لعلاجه في دبي ..واهل دبي اهل خير ومواقف شريفة .
البغدادية مشكورة
عادل الربيعي -الحقيقة ان البغدادية تشكر على ما تقوم به من اعمال خيرية ولكن حبذا لو تجعل ذلك سرا حفظ لماء وجه المحتاجين وانا اتتبع برنامج - الحل عدنه- وكيفية معالجة المشاكل التي تطرح ارى فيها نوع من التشهير بطريقة غير مقصودة بالتاْكيد لكن هناك حالة من الذل لهؤلاء المحتاجين فيا حبذا لو اقتدينا بقول للامام علي-ع- حين يقول اذا اعطيت بيميني لا تعلم بها يساري--وهذا غاية الجود وهواكرام الانسان من مذلة الطلب والحاجة وسعيدا من اكرمه الله مساعدة الاخرين وهو من العليين يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم-ويكفي يا حكومتنا الديمقراطية اذلال للانسان العراقي وقد وصل السيل الزبا--فهل من مجيب يا عالم---لقد تذوقت مرارات الدنيا كلها فلم اجد امر من الحاجة الى الناس-الامام علي-ع-
عمل خير
دورا -قرأت قبل قليل دفع 25 مليون دولار الى المطربة مادونا لكي تغني في دبي لو كان جزء من هذا الميلغ يدفع لمعالجة مثل هذه الحالات المرضية اليس هذا العمل الانساني افضل من دفعه الى مادونا مع العلم ان دبي دولة ياما مدت يد المساعدة والعون للكثيرين انا اعيش في امريكا وحرام هذا المبلغ يدفع الى هذه المطربة لا اغانيها ولا تصرفاتها .... تساوي 1 بالمئة من هذا الميلغ انا لست ضد الفن والثقافة والتطور لكن لمن يستحق لو دعيتُ الى حفلتها ببلاش لن اذهب فكيف 25 مليون دولار
عجيب
علاء احمد -الى العاملين في البغدادية الاعزاء هذا السؤال الذي ينتظر جوابا: هل يمكن ان تعلنوا عن رقمي هاتف لمساعدة الناس المحتاجين الذين تتفنون في تصويرهم في قناتكم مع كلام مؤثر يدعوا الناس الى التبرع ثم لا تشكلون بعد ذلك هيئة من بضعة اشخاص موثوق بهم ومحاسب واحد في الاقل كي يعطي ايصالات بالاستلام والتسلم , ولماذا الاعتماد على المخرج الذي عادة ما يرد على المكالمات بنفسه ويستلم الاموال باسمه ( بامكانكم التأكد من المعلومة عن طريق مكاتب تحويل الاموال من خارج العراق التي تتعاملون معها ) ويتصرف بعدها و وضميره!! اليس الامر غريبا من قناة محترمة لها جمهورها؟
اعتقد
فى مصر -يوجد فى مصر مستشفى ابو الريش للاطفال و مستشفى القصر العينى و معهد القلب و غيرها و لكلها تعالج بالمجان و فيها جراحات متقدمة للقلب و يوجد الدكتور العالمى مجدى يعقوب فبرجاء ان تحاولون الاتصال باى من هذه الجهات
يحدث فى العراق
عراقى -برامج مساعدة الناس المحتاجين والمرضى على القنوات الفضائية فيها اسئلة مذلة حتى قبل ايام شاهدت فى قناة يوزعون ملابس اطفال (قيمتها لاتتجاوز 2 دولار) ويسال الطفل عن مشاعره !! اليس هذا اذلالا للانسان ؟؟حسبى الله ونعم الوكيل .اين هى الحكومة ؟
إفتراءات فؤاد سليم
مؤسسة رعاية اليتامى -تبدي مؤسسة رعاية اليتامى استغرابها واستهجانها من تعليق المدعو فؤاد سليم والذي يحاول ولأسباب غير إنسانية عرقلة جهود هذه المؤسسة في تقديم خدماتها الإنسانيةليتامى شعبنا العراقي ممن يعانون من أمراض مستعصية ، ونريد أن نبين الحقائق التالية كي لاتنطلي ادعاءات فؤاد سليم على الآخرين : إن المؤسسة لم تكن موجودة أصلا في زمن النظام الصدامي كما يدعي استاذ سليم وأن تأسيسها هو في ديسمبر من سنة 2003 أي بعد سقوط النظام الصدامي . كما أن المؤسسة تم تأسيسها من قبل الدكتور طالب الرماحي وهو غني عن التعريف في معارضته للنظام السابق ونزاهته ، إن افتراءات سليم هي من ضمن الحملة التي يقوم بهاأعداء الشعب العراقي لعرقلة الجهود الإنسانية التي تقوم بها المنظمات الإنسانية لمساعدة الشعب العراقي في محنته الحالية .وأخيرا أن ما يقوم به سليم وأمثاله لن يقف بين المحسنين من أصحاب الخير وبين جهودهم الإنسانية في تقديم المساعدات للمحتاجين من أبناء الشعب العراقي .. ونريد أن نشكر كل الخيرين الذين اتصلوا وابدوا استعدادا للمشاركة في علاج اليتيم حسين غازي محمد الذي أعلنت المؤسسة عن حاجته للعلاح مؤخرا كما نشكر إيلاف على نشر الإعلان .السيدة نعيمة الشجيريمسؤولة مكتب مؤسسة رعاية اليتامى في العراق- النجف