أخبار

المالكي: تقدمنا وطهران خطوات واسعة لتحقيق الأهداف المشتركة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

العراق وايران وقعتا اتفاقا دفاعيا وخامنئي هاجم الاحتلال الاميركي
المالكي: تقدمنا وطهران خطوات واسعة لتحقيق الأهداف المشتركة

أسامة مهدي من لندن: اكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي عاد الى بغداد عصر اليوم في ختام زيارة لطهران ان العراق وايران خطتا خطوات واسعة لتحقيق الاهداف المشتركة بينما قال مرشد الثورة الايرانية آية الله السيد علي خامنئي ان الاميركيين يسعون بوقاحة لشق وحدة صف وكلمة الشعب العراقي داعيا الى عدم السماح للمحتلين بالتدخل في الشؤون العراقية الداخلية في وقت وقع وزيرا دفاع البلدين اتفاقا للتعاون الدفاعي. ووصف المالكي زيارته الى طهران بان لها اهدافا وبرامج خاصة مؤكدا انه تم اتخاذ خطوات واسعة خلالها لتحقيق اهداف البلدين المشترك. وقال لدى مغادرته طهران عائدا الى بغداد التي وصلها عصر اليوم ان العراق تربطه دوما مع ايران علاقات عريقة وتاريخية وان الاواصر الدينية ادت الى ترسيخ هذه العلاقات.

واشار الى ان زيارته لطهران جاءت تلبية لدعوة من النائب الاول لرئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية برويز داوودي مضيفا ان هذه الزيارة لها اهداف وبرامج خاصة. واعتبر محادثاته مع كبار المسؤولين الايرانيين مؤشر على العلاقات الحسنة والمتينة للغاية بين البلدين المسلمين والجارين. واعرب المالكي عن امله في ان يؤدي تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها خلال هذه الزيارة الى تطوير العلاقات الثنائية وابرام مزيد من الاتفاقيات.

وقبيل ذلك قال المرشد الايراني خامنئي للمالكي " ان المشكلة الاساسية التي تواجه العراق حاليا هو وجود قوات الاحتلال". واضاف انه على ثقة بان الشعب العراقي بوحدته وجهوده سيتخطى هذه الظروف الصعبة وسيبلغ مكانته اللائقة. وشدد على ان ايران تعتبر مساعدة العراق حكومة وشعبا واجبا دينيا معربا عن امله في تؤدي زيارة رئيس الوزراء العراقي الى طهران والاتفاقيات المبرمة الى ترسيخ الصلات الوطيدة بين ايران والعراق . واشار الى حديث المالكي حول سعي القوميات والطوائف المختلفة لتوحيد الكلمة في العراق فقال " ان ايجاد خطاب وتحرك موحد في العراق هو انتصار كبير ولكن وحدة الكلمة هذه لها اعداء وهم في الحقيقة اعداء الحكومة والشعب العراقي" كما نقلت عنه وكالة انباء "مهر" الايرانية .

واكد خامنئي ان وجود المحتلين في العراق وخاصة القوات الاميركية وقدرتهم على افشال اي اتفاق هي من العقبات الرئيسة التي تحول دون وحدة الكلمة . واضاف ان المحتلين الذين يتدخلون في شؤون العراق بقوتهم العسكرية والامنية ويفرضون شروطهم على الجميع بما فيها الحكومة والشعب والنخب العراقية من دون وجه حق , هم اكبر مشكلة. ووصف الدور الحالي لاميركا في العراق بانه يماثل دور بريطانيا في بث الخلافات في العراق بعد استقلاله .. وقال "طبعا فان الاميركيين بمزيد من الصلافة يحولون دون وحدة الكلمة في العراق". وشدد على ضرورة ان تفكر جميع الاطراف العراقية المؤثرة في ايجاد حل للتخلص من هذه المشكلة الرئيسة . واضاف "يجب على الحكومة والبرلمان والمسؤولين العراقيين الذين انتخبهم الشعب ان تكون لديهم امكانية السيطرة على جميع شؤون العراق واتخاذ القرارات حول مختلف القضايا". واشار الى ان وجود عنصر خارجي يريد التدخل بشكل تدريجي في جميع امور العراق وتوسيع هيمنته على مختلف شؤون هذا البلد , سيكون اهم عقبة امام طريق تقدم وسعادة الشعب العراقي.

من جانبه اعرب المالكي الذي اختتم زيارة رسمية لطهران استغرقت ثلاثة ايام عن ارتياحه البالغ للقائه مجددا للمرشد الايراني وعبر عن "تقديره للدعم اللامحدود الذي قدمته ايران للشعب العراقي في مختلف الظروف واكد ان العراق ينشد اقامة افضل الاواصر وعلاقات التعاون مع الجمهورية الاسلامية الايرانية". وشرح المالكي آخر التطورات في بلاده ومساعي الحكومة العراقية للتغلب على المشكلات وخاصة انعدام الامن , موضحا ان عمليات القتل اليومية قد انخفضت الى حد كبير في العراق الا ان المشكلات ما زالت باقية غير ان الحكومة والبرلمان العراقيين مصممان على استعادة كرامة واستقلال الشعب العراقي. واشار الى ان المسؤولين العراقيين من مختلف القوميات والطوائف المختلفة توصلوا الى تفاهم مشترك بشأن ضرورة العمل من اجل سعادة وتطور الشعب العراقي واستعادة كرامته واستقلاله .

وقد قام المالكي بعد ذلك بزيارة قبر مؤسس الجمهورية الايرانية اية الله الراحل خميني يرافقه وزير الطاقة برويز فتاح والسفير الايراني لدى العراق حسن كاظمي قمي اضافة والوفد العراقي حيث قام بوضع اكليل من الزهور . ووقع وزيرا الدفاع الايراني والعراقي على اتفاقية تعاون عسكري مشترك في طهران .

ووقع الاتفاقية وزيرا الدفاع الايراني العميد مصطفي محمد نجار والعراقي اللواء عبدالقادر محمد جاسم العبيدي وهي تنص على التعاون بين البلدين في مجال ازالة الالغام المتبقية من الحرب العراقية الايرانية (بين عامي 1980 و 1988) وتبادل جثث قتلى الجيشين العراقي والايراني خلالها . وشددت الاتفاقية على اهمية التعاون العسكري لتعزيز العلاقات بين العراق وايران ووضعت اسسا لهذا التعاون . وقد حضر مراسم التوقيع على الاتفاقية النائب الاول لرئيس الجمهورية الايرانية برويز داوودي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي

وتأتي زيارة المالكي الى طهران هذه في وقت تجري فيه بلاده مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن اتفاق جديد يهدف الى إعطاء أساس قانوني لبقاء القوات الأميركية في العراق بعد الحادي والثلاثين من كانون الاول (ديسمبر) المقبل) موعد انتهاء التفويض الممنوح لها من الأمم المتحدة. ويتهم مسؤولون أميركيون إيران بالسعي إلى إخراج المحادثات عن مسارها "بترويج" تقارير اعلامية تفيد بأن الولايات المتحدة تحاول اجبار العراقيين على قبول اتفاق بشأن إقامة قواعد دائمة". وتقول واشنطن ان طهران تواصل تسليح ميليشيات عراقية وتمويلها وتدريبها وهو اتهام دأبت ايران على نفيه. وسعى المالكي امس الاحد لتهدئة نقاط القلق الايرانية إزاء المحادثات مع الولايات المتحدة قائلا ان ما من شيء في العراق يمكنه أن يهدد استقرار الدول المجاورة.

ويوم امس دعا الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد دول العالم الى دعم العراق لتخطي مرحلته الحرجة والحساسة الحالية مؤكدا ضرورة مساعدة دول الجوار والامم المتحده لإقرار الاستقرار والامن في العراق . واعرب نجاد لدى اجتماعه مع المالكي عن امله في ان يتخطى العراق الظروف الحساسة الحالية بصورة جيدة في ضوء دراية الحكومة والوحدة التي تشكلت بين زعماء العشائر والمجموعات العراقية . واشار الى "ان العراق المظلوم عانى ظروفا صعبة خلال العقود الماضية مؤكدا ان العراق يمر اليوم ايضا بمرحلة حساسة الا ان مستقبلا مشرقا بانتظار الشعب والقيادة العراقية في ضوء وجود شعب عراقي قوي" . وقال إن النتائج القيمة تتحقق في ظل جهود مضنية وفي هذه الحالة فان حلاوة الانتصارات تكون كبيرة. واكد نجاد ضرورة دعم جميع الدول للحكومة العراقية لكي تتخطى المرحلة الحرجة الحالية . واشار الى أهمية مساعدة دول الجوار والدول الصديقة والامم المتحدة لإقرار الاستقرار والامن في العراق موضحا ان مسؤولية دول الجوار تكون كبيرة بهذا الشأن. واكد ضرورة ان يرقى العراق الى مستوى جيد من الاستقرار والامن "بحيث ييأس الاعداء من التدخل في شؤون هذا البلد."

كما اجرى وزيرا الدفاع العراقي عبدالقادر محمد جاسم العبيدي والدفاع واسناد القوات المسلحة الايراني مصطفي محمد نجار امس مباحثات تناولت العلاقات الدفاعية بين البلدين . وكان نجاد زار بغداد في آذار (مارس) الماضي كأول رئيس إيراني يزور العراق منذ حوالى 30 عاما حيث أجرى مباحثات مهمة مع الرئيس جلال الطالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اهلا وسهلا
بثينة بغداداي -

حمدا لله على السلامة يا رئيسنا الوردة.

من هو
حسن/أستوكهولم -

إيران بلد جار وعلى حدود 1200كم وتربطه علاقات تاريخية ودينية وثقافية وتجارية وقرابة كذلك والعراق الديمقراطي يرغب مع دول الجوار بعلاقات حميمة لنفعة كل البلدان المجاورة ويعم السلام والأمان والمنافع المتبادلة بينها وعدم التدخل بينها . الإحتلال الأمريكي سوف يزول بزوال الأسباب التي بقى من أجلها , وسوف لن تمر أيّ إتفاقية أو معاهدة مع أي دولة مع أمريكا أو غيرها دون أن تمر عبر إستفتاء شعبي وكذلك موافقة البرلمان بها , وأنا متأكد بأن الإحتلال سوف ينتهي وبإرادة كل الشعب العراقي وبكل أحزابه الوطنية ,ولكن يبقى السؤال نفسه منذ الإحتلال ولحد الاٌن وغدا ; : كيف نتخلّص التداخل والتدخّل الإيراني المتخلّف في كل مناحي الحياة العراقية لقد ألبسوا الحجاب حتى غير المسلمات وحوّلوا الأفراح إلى تواشيح دينية لقد دمّروا كل رموز الثقافة والعلم والفنون بتحريك وتدريب وتمويل ميليشياتهم الشيعية والسنية المتخلفين والناقصين من كل شيئ جميل لقد حوّلوا العراق إلى ساحة صراع دموي بينهم وبين أمريكا ولكن بدماء عراقية وارجعوا العراق الى بلد متخلف إلى ما قبل القرون الوسطى ,يقول المثل أنّ أعيب العيوب ان تعيب الاخرين بنفس العيب الذي فيك وكذلك إذا لم تستحي فقل وإفعل ما تشاء . تصوروا .

ملالي وملالي
صلاح زيدون -

لا للملالي وحكومة الاحتلال التي تسعى لأرضاء الاسياد في ايران متناسيه الشعب العراقي والشهداء اللذين سقطوا جراء مليشيات احزاب ايران التي احالت العراق الى بؤره للامراض والمليشيات والاجرام والقتله ,,,العراقيون لايريدون معاهدات مع هذه الجاره ولايريدوها والافضل طرد سفيرهم وغلق الحدود عندها سوف يرتاح العراقيون ويرتاع المسلمون لأنهم منبع الطائفيه والشقاق والبدع ...ونقول لحكومة الاجرام المنصبه ...كان عليكم ايها الجلوس ببغداد لأيجاد حلول لمأساة المواطنيين اللذين يعيشون بدون ماء ولا كهرباء ولاخدمات ولاغذاء ولاتعليم ونلاحظ حكومة الاحتلال تهتم بالمسيرات والسهر على انجاحها بدل المواطن ووضعه الماساوي معهم ..لا لحكومة الملالي والعزه للعراق ولشعب العراق بشيعته وسنته ومسيحيوه

عميل العدو الايراني
sud] -

الذي يبيع بلادة للنظام الصفوي الايراني هو انسان عميل فالعدو الايراني كان ومازال العدو الاول للعراق ومنطقة الخليج العربي

انشاء الله قريبا
ابو يوسف -

التاريخ لن يرحم من يستهين ويهين دماء شهداء القادسية والله لن يغفر لمن ينخر عروبة العراق و دين المسلمين فيه لان العرب هم خير امة اخرجت للناس كرمهم الله تعالى بالقران الله سبحانه و تعالى سوف يطفيء نار الايرانيين مرة ثانية ويهدم ايوان المنطقة الخضراء على رؤوس الذي يعجز الكلام عن وصفهم لانهم تجاوزا كل الاوصاف وما بقي الا ما لا يقال في المنابر ليوصفوا به.العرب قادمون يا ويلكم من العرب

ايران دولة عنصرية
مصطفي ابو الخير مصري -

صدقت ياامير المؤمنين ( ايها الفاروق عمر ابن الخطاب فيما قلتة عن ايران ) وصدقت يا انور ياسادات فيما قلتة بعد ظهور الخوميني في ايران

ايران السبب
ناصر -

خامنئي لم يكن صادقا عندما قال امريكا تفرق الشعب العراقي .ايران هي التي تفعل ذلك وايديها ملطخة بدماء الشيعة والسنة في العراق .ايران تكره امريكا لان ايران لاتريد الديمقراطية

تلميذ شاطر
أبو كرار -

هاهو المالكي يعود إلى العراق بعد ن تلقى تعليمات خامنئي سيده الكبير، وعاد التلميذ الصغير تلميذ الأحتلال الأميركي بعد أن فهم الدرس الفارسي ليطبقه في العراق بين الذبح وصولات الجبان ليدمر الشعب العراقي الصابر على الأحتلال البوشي وأحتلال ملالي العراق والفرس، وإنا لله وإنا إليه راجعون

صدقت يافاروق الإسلام
أبو علاوي -

لايهمنا ماقاله أو قالوه الفرس لتابعهم المالكي لانريد أتفاقات ولا هم يحزنون نريد سد الباب علينا حتى لا تأتينا ريح الفرس النتنة، وصدقت ياسيدي عمر بن الخطاب يافاروق الإسلام عندما قلت قبيل معركة القادسية وطرد الفرس المجوس وتحرير العراق منهم:&; ياليت بيننا وبين فارس جبل من نار&; نعم نريد جبل من نار بيننا وبين الفرس اليوم ولانريد أتفاقيات ذليلة لنتقي شررهم وحقدهم الدفين على العرب المسلمين.

تبا لااعداء البشريه
العربي -

والله يافرس انتم اعداء البشريه والانسانيه والعروبه والاسلام والعراق انتم من اكثر القوميات بل انتم ومن تبعكم من الصفويون والاحزاب الكرديه لايشابهكم على الكره الارضيه في الحقد والاجرام والتخريب والسرقه والقتل والحقد على العرب بل وعلى الانسانيه اجمع والله لو الامر بيدكم لما ابقيتم على الكره الارضيه الا لمن يعبد النار ايها الحاقدون اصحاب اللفائف السوداء ولكن نقولها لكم ومن منطلق الثقه بالله الواحد الاحد قاهر المتجبرين والمنافقين والظالمين والمشركين من امثالكم ومن يحالفكم ويعاونكم على الشر نقول والله لسوف ياتي اليوم الذي تدفعون به ثمن جرائمكم بحق العراقيين والعرب والانسانيه ايها المتخلفون الحاقدون والله لسوف تحرقكم النار التي تعبدون في الدنيا قبل الاخره اما في الاخره فسوف نراكم في سقر التي لاتبقي ولاتذر انشاء الله تعالى ومن هنا من هذا المنبر الحر العزيز ادعوا البشريه والانسانيه والعرب ان يعدوا العده لمواجهة هذا الوحش الفارسي المجوسي الصفوي مع الاحزاب الكرديه حيث اصبحوا يتغلغلون كالسرطان الخبيث بجسم الانسانيه عامه والعرب خاصه وادعوا كل الاقلام الشريفه ان تفضح هؤلاء وان توعي الانسانيه بنواياهم وكذبهم وبروتوكولاتهم ونفاقهم وزيفهم وخطورتهم تبا لهم ولمن يتبعهم

iran to
samer mousa -

iran is the maine enemy to nation of the iraq

اهلا وسهلا
بثينة بغداداي -

حمدا لله على السلامة يا رئيسنا الوردة.

من هو
حسن/أستوكهولم -

إيران بلد جار وعلى حدود 1200كم وتربطه علاقات تاريخية ودينية وثقافية وتجارية وقرابة كذلك والعراق الديمقراطي يرغب مع دول الجوار بعلاقات حميمة لنفعة كل البلدان المجاورة ويعم السلام والأمان والمنافع المتبادلة بينها وعدم التدخل بينها . الإحتلال الأمريكي سوف يزول بزوال الأسباب التي بقى من أجلها , وسوف لن تمر أيّ إتفاقية أو معاهدة مع أي دولة مع أمريكا أو غيرها دون أن تمر عبر إستفتاء شعبي وكذلك موافقة البرلمان بها , وأنا متأكد بأن الإحتلال سوف ينتهي وبإرادة كل الشعب العراقي وبكل أحزابه الوطنية ,ولكن يبقى السؤال نفسه منذ الإحتلال ولحد الاٌن وغدا ; : كيف نتخلّص التداخل والتدخّل الإيراني المتخلّف في كل مناحي الحياة العراقية لقد ألبسوا الحجاب حتى غير المسلمات وحوّلوا الأفراح إلى تواشيح دينية لقد دمّروا كل رموز الثقافة والعلم والفنون بتحريك وتدريب وتمويل ميليشياتهم الشيعية والسنية المتخلفين والناقصين من كل شيئ جميل لقد حوّلوا العراق إلى ساحة صراع دموي بينهم وبين أمريكا ولكن بدماء عراقية وارجعوا العراق الى بلد متخلف إلى ما قبل القرون الوسطى ,يقول المثل أنّ أعيب العيوب ان تعيب الاخرين بنفس العيب الذي فيك وكذلك إذا لم تستحي فقل وإفعل ما تشاء . تصوروا .

ملالي وملالي
صلاح زيدون -

لا للملالي وحكومة الاحتلال التي تسعى لأرضاء الاسياد في ايران متناسيه الشعب العراقي والشهداء اللذين سقطوا جراء مليشيات احزاب ايران التي احالت العراق الى بؤره للامراض والمليشيات والاجرام والقتله ,,,العراقيون لايريدون معاهدات مع هذه الجاره ولايريدوها والافضل طرد سفيرهم وغلق الحدود عندها سوف يرتاح العراقيون ويرتاع المسلمون لأنهم منبع الطائفيه والشقاق والبدع ...ونقول لحكومة الاجرام المنصبه ...كان عليكم ايها الجلوس ببغداد لأيجاد حلول لمأساة المواطنيين اللذين يعيشون بدون ماء ولا كهرباء ولاخدمات ولاغذاء ولاتعليم ونلاحظ حكومة الاحتلال تهتم بالمسيرات والسهر على انجاحها بدل المواطن ووضعه الماساوي معهم ..لا لحكومة الملالي والعزه للعراق ولشعب العراق بشيعته وسنته ومسيحيوه

عميل العدو الايراني
sud] -

الذي يبيع بلادة للنظام الصفوي الايراني هو انسان عميل فالعدو الايراني كان ومازال العدو الاول للعراق ومنطقة الخليج العربي

انشاء الله قريبا
ابو يوسف -

التاريخ لن يرحم من يستهين ويهين دماء شهداء القادسية والله لن يغفر لمن ينخر عروبة العراق و دين المسلمين فيه لان العرب هم خير امة اخرجت للناس كرمهم الله تعالى بالقران الله سبحانه و تعالى سوف يطفيء نار الايرانيين مرة ثانية ويهدم ايوان المنطقة الخضراء على رؤوس الذي يعجز الكلام عن وصفهم لانهم تجاوزا كل الاوصاف وما بقي الا ما لا يقال في المنابر ليوصفوا به.العرب قادمون يا ويلكم من العرب

ايران دولة عنصرية
مصطفي ابو الخير مصري -

صدقت ياامير المؤمنين ( ايها الفاروق عمر ابن الخطاب فيما قلتة عن ايران ) وصدقت يا انور ياسادات فيما قلتة بعد ظهور الخوميني في ايران

ايران السبب
ناصر -

خامنئي لم يكن صادقا عندما قال امريكا تفرق الشعب العراقي .ايران هي التي تفعل ذلك وايديها ملطخة بدماء الشيعة والسنة في العراق .ايران تكره امريكا لان ايران لاتريد الديمقراطية

تلميذ شاطر
أبو كرار -

هاهو المالكي يعود إلى العراق بعد ن تلقى تعليمات خامنئي سيده الكبير، وعاد التلميذ الصغير تلميذ الأحتلال الأميركي بعد أن فهم الدرس الفارسي ليطبقه في العراق بين الذبح وصولات الجبان ليدمر الشعب العراقي الصابر على الأحتلال البوشي وأحتلال ملالي العراق والفرس، وإنا لله وإنا إليه راجعون

صدقت يافاروق الإسلام
أبو علاوي -

لايهمنا ماقاله أو قالوه الفرس لتابعهم المالكي لانريد أتفاقات ولا هم يحزنون نريد سد الباب علينا حتى لا تأتينا ريح الفرس النتنة، وصدقت ياسيدي عمر بن الخطاب يافاروق الإسلام عندما قلت قبيل معركة القادسية وطرد الفرس المجوس وتحرير العراق منهم:&; ياليت بيننا وبين فارس جبل من نار&; نعم نريد جبل من نار بيننا وبين الفرس اليوم ولانريد أتفاقيات ذليلة لنتقي شررهم وحقدهم الدفين على العرب المسلمين.

تبا لااعداء البشريه
العربي -

والله يافرس انتم اعداء البشريه والانسانيه والعروبه والاسلام والعراق انتم من اكثر القوميات بل انتم ومن تبعكم من الصفويون والاحزاب الكرديه لايشابهكم على الكره الارضيه في الحقد والاجرام والتخريب والسرقه والقتل والحقد على العرب بل وعلى الانسانيه اجمع والله لو الامر بيدكم لما ابقيتم على الكره الارضيه الا لمن يعبد النار ايها الحاقدون اصحاب اللفائف السوداء ولكن نقولها لكم ومن منطلق الثقه بالله الواحد الاحد قاهر المتجبرين والمنافقين والظالمين والمشركين من امثالكم ومن يحالفكم ويعاونكم على الشر نقول والله لسوف ياتي اليوم الذي تدفعون به ثمن جرائمكم بحق العراقيين والعرب والانسانيه ايها المتخلفون الحاقدون والله لسوف تحرقكم النار التي تعبدون في الدنيا قبل الاخره اما في الاخره فسوف نراكم في سقر التي لاتبقي ولاتذر انشاء الله تعالى ومن هنا من هذا المنبر الحر العزيز ادعوا البشريه والانسانيه والعرب ان يعدوا العده لمواجهة هذا الوحش الفارسي المجوسي الصفوي مع الاحزاب الكرديه حيث اصبحوا يتغلغلون كالسرطان الخبيث بجسم الانسانيه عامه والعرب خاصه وادعوا كل الاقلام الشريفه ان تفضح هؤلاء وان توعي الانسانيه بنواياهم وكذبهم وبروتوكولاتهم ونفاقهم وزيفهم وخطورتهم تبا لهم ولمن يتبعهم

iran to
samer mousa -

iran is the maine enemy to nation of the iraq