ربطة عنق المالكي تدخل حلبة صراعه مع الجعفري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أسامة مهدي من لندن : يبدو ان الصراع بين رئيس الوزراء العراقي زعيم حزب الدعوة الاسلامية الحاكم نوري المالكي وسلفه في المنصبين ابراهيم الجعفري لن يقتصر على المسائل السياسية والتنظيمة وانما يتعداه الى التشهير والانتقاد ايضا حيث اعتبر مستشار لهذا الاخير تخلي المالكي عن ربطة عنقه خلال اجتماعه في طهران أمس مع مرشد الثورة الايرانية علي خامنئي الذي يرى فيها مظهرا امبرياليا انتقاصا من هيبة رئيس وزراء يمثل العراق وشعبه وتاريخه وحاضره ومستقبله وتساءل قائلا :كيف نتوقع أن يكون موقف المالكي بالقوة التي نريدها وهو الذي خلع ربطة عنقه ليرضي خامنئي؟ .فقد اثار تخلي المالكي عن ارتداء ربطة العنق خلال لقائه مرشد الثورة الايرانية في طهران امس وظهوره بها في جميع اجتماعاته الاخرى مع كبار المسؤولين الاميركيين حفيظة انصار الجعفري الذين اعتبروا ذلك رضوخا او استجابة لرغبة المرشد الذي يعتبر الربطة مظهرا غربيا امبرياليا . فقد اشار موقع الكتروني على شبكة الانترنت يرأس تحريره سليم الحسني مستشار الجعفري الى ان مستشاري المالكي نصحوه في طهران "بعدم إرتداء ربطة العنق خلال لقائه مرشد الجمهورية الايرانية السيد علي خامنئي باعتبار ان الإيرانيين لا يحبذون ربطة العنق" . واضاف ان "النصيحة للأسف تعكس عقدة ضعف قديمة تعود لأيام المعارضة عندما ترك المعارضون العراقيون المقيمون في ايران ربطة العنق إحتراما للذوق الإيراني لكن الحال تغير تماماً الآن فالمالكي لم يعد معارضاً إنما هو رئيس وزراء دولة وعليه ان يحافظ على زيه الرسمي المألوف في العراق والعالم وهو البدلة وربطة العنق في زياراته الرسمية وهذا أمر متعارف عليه في كل دول العالم".
واشار الى انه "في إيران ينظرون الى الدشداشة على انها تشبه ملابس النوم وعليه فانهم ينظرون باستهجان لها لكن المسؤولين الخليجيين يزورون إيران بزيهم الوطني الدشداشة والكوفية والعقال" . كما ان "الرئيس الأفغاني يرتدي زياً غريباً يتفرد به عن كل دول العالم ومع ذلك يصر على إرتداء هذا الزي الوطني في كل زياراته وكذلك يفعل الرئيس الليبي ورئيس وزراء الهند وكل زعماء الدول الذين يتميزون بازياء وطنية خاصة". وقال ان "ربطة العنق أصحبت جزءا من الهيئة الرسمية للمسؤول العراقي وهي بالنسبة لرئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء تعتبر أكثر أهمية لأنه وجه الدولة".
واضاف منتقدا "لقد شعرنا بالاحباط ونحن نرى ان رئيس وزرائنا يجامل الزعيم الإيراني الى هذه الدرجة وكنا نتمنى أن نراه بكامل أناقته يتحدث الى الزعيم الإيراني لأنه يمثل العراق وشعبه وتاريخه وحاضره ومستقبله .. وكنا نتمنى أن يتحدث رئيس وزرائنا وهو بزيه الرسمي الكامل مطالباً الإيرانيين بعدم التدخل في شؤون العراق والكف عن دعم الجماعات المسلحة لكنها كانت خيبة أمل كبيرة " . وتساءل قائلا "كيف نتوقع أن يكون موقف السيد المالكي بالقوة التي نريدها وهو الذي خلع ربطة عنقه ليرضي السيد الخامنئي .. ولا ندري على من يقع اللوم على السيد المالكي أم على مستشاريه؟" .
وكان المالكي الذي عاد الى بغداد عصر امس من زيارة الى طهران استغرقت ثلاثة ايام قد ظهر مرتديا ربطة العنق خلال لقاءاته مع الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ونائبه برويز داودي ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني والامين العام للمجلس الاعلى للامن القومي سعيد جليلي ورئيس السلطة القضائية آية الله محمود الهاشمي .. لكنه ظهر من دونها خلال اجتماعه مع خامنئي .
يذكر ان قرارا اتخذه المالكي الاسبوع الماضي قد ختم به اشهرا من الصراع الصامت بينه وبين الجعفري فقد اقصى الاول الثاني من صفوف الحزب على خلفية تشكيله تنظيما خارج اطار الدعوة اطلق عليه "تيار الاصلاح الوطني" وعبر المالكي عن اسفه لتصرف سلفه واشار الى ان الساحة السياسية العراقية ليست بحاجة الى مزيد من التشرذم .
وقال حزب الدعوة الاسلامية بزعامة المالكي وهو ثاني اكبر كتلة سياسية داخل الائتلاف الشيعي الحاكم مع المجلس الاعلى الاسلامي في بيان انه يؤكد "ان اعلان السيد الدكتور ابراهيم الجعفري عن تيار الاصلاح الوطني هو تحرك ذاتي لا تربطه علاقة تنظيمية بحزب الدعوة الاسلامية" . وعبر عن الاسف لخطوة الجعفري وقال ان "الساحة العراقية ليست بحاجة الى مزيد من الشعارات والتشرذم بل بحاجة الى تكاتف وعمل جاد لخدمة المواطن ورعاية أمنه ورفاهه".
وقال الجعفري لدى تأسيسه لتياره الجديد خلال مؤتمر صحافي في بغداد الاسبوع الماضي "اعلن عن تشكيل تيار الإصلاح برئاستي وبمشاركة عدد من الشخصيات من مختلف الكتل والأحزاب السياسية بهدف نبذ الطائفية والمحاصصة ومحاربة الميليشيات اضافة الى بناء الطاقات الشبابية الواعدة" . وكان الجعفري وهو رئيس الوزراء العراقي بين عامي 2005 و2006 زعيما لسنوات عدة لحزب الدعوة الاسلامية الذي ينتمي اليه المالكي .
وقد اتهم قياديون في حزب الدعوة الجعفري بالاستيلاء على عدد من مقرات الحزب في مدن عراقية عدة وتحويلها الى مقرات لتشكيله السياسي الجديد للاصلاح الوطني .
وتأتي هذه التطورات بعد اشهر من قيادة الجعفري لتمرد هادئ استهدف الاطاحة بالمالكي مبررا خطواته هذه بما وصفه بفشل المالكي في اتخاذ خطوات جادة لتنفيذ مشروع المصالحة الوطنية مما قاد البلاد إلى وضع كارثي. وقد وصل الجعفري قبل اشهر إلى مرحلة متقدمة في تنفيذ خطته بالاتصال بالمرجع الشيعي الاعلى اية الله السيد علي السيستاني لاخباره نيته تشكيل حكومة إنقاذ وطني تحل بديلا لحكومة المالكي إلا أن السيستاني رفض مباركة المشروع. وفي تصريح سابق له قال المقرب من الجعفري والقيادي في حزب الدعوة فالح الفياض إن خطة الجعفري تتضمن تشكيل حكومة وطنية وغير طائفية لإنقاذ البلاد.
وادى هذا الصراع الى استبدال مؤتمر لقياديي فروع الحزب في المحافظات وخارج العراق عقد في بغداد اواخر العام الماضي للجعفري بوصفه رئيسا للحزب بالمالكي. وأشار النائب الفياض إلى أن الجعفري وقياديين آخرين في الدعوة يشككون في شرعية التصويت الذي أدى إلى الإطاحة بالجعفري رئيسا لحزب الدعوة وأن هذا الاخير قد قاطع اجتماعات الحزب ونشاطه الرسمي منذ ذلك الحين.
وكان حزب الدعوة تأسس عام 1957 بقيادة اية الله السيد محمد باقر الصدر الذي نفذ فيه رئيس النظام السابق صدام حسين الاعدام عام 1980 .. ثم تعرض الحزب وعناصره لضربات موجعة وجهها ذلك النظام من خلال قرار اصدره ينص على تنفيذ الاعدام بكل منتم الى الحزب . ولعب الحزب دورا في صفوف المعارضة السابقة وكان معارضا بشدة للتعاون مع الولايات المتحدة الاميركية لكنه عدل عن موقفه اثر سقوط النظام السابق عام 2003 وتولى زعيمه الجعفري انذاك عضوية مجلس الحكم الذي شكله الاميركيون وشارك في الانتخابات النيابية اواخر عام 2005 ضمن الائتلاف الشيعي الموحد وفاز بثلاثين مقعدا في مجلس النواب مكنته من ترشيح الجعفري لرئاسة الحكومة اولا ثم المالكي للمنصب نفسه عام 2006.
التعليقات
مستشارو الجعفري!!!
ســامي الجــابري -,موقع السيد سليم الحسني الذي يقال انه مستشار للسيد الجعفري اصبح مرتعا لكل الموتورين الحانقين على شخص السيد المالكي, فهم للاسف يشعرون بغيره وحسد كبيرين من مستشاري السيد المالكي لسبب واحد انهم فشلوا بهذه المهمه سابقا عندما كانوا الى جوار الدكتور الجعفري بل عجزوا ان يقدمو النصيحه والمشوره له عندما كان رئيسا للوزراء وبالتالي لم يستطع الدكتور الجعفري من اداء مهمته وخسر الجوله الاولى مهزوما من جميع الاطراف, فقد صفعه الرئيس الامريكي بوش صفعه مدويه عندما رفض قبوله مرشحا للائتلاف الحكومي الفائز بالانتخابات الاخيره وبالتالي مهد الطريق امام المالكي لكي يأخذ مكانه هذا الترشيح قابله خسارة مستشارو الجعفري لمناصبهم عندما طردهم المالكي فور وصوله الى مقر مجلس الوزراء لانه حملهم مسؤلية اخفاق الجعفري في منصبه , لهذا تراهم اليوم يحاولون النيل من سمعة المالكي بحجج واهيه بل وصل الامر بهم الى فبركة اخبار وتفاصيل عن اداء مستشارو المالكي لاتمت للحقيقه بصله حقدا وحسدا للمالكي بسبب خسارتهم لمناصبهم.
ربطة عنق المالكي
صدام -هو رئيس وزراء دولة وعليه ان يحافظ على زيه الرسمي المألوف في العراق والعالم وهو البدلة وربطة العنق في زياراته الرسمية وهذا أمر متعارف عليه في كل دول العالم نتمنا للعراق الاستقرار ونطلب من العراقين الشورفا التكاتف في وجه الاعدااا
المالكي
سامي -لقد اذهل المالكي كل من راى صورته من العراقيين وغير العراقيين وذلك حين قام بخلع ربطته ولبسه قميصا ابيض وهو يجلس امام الخامنئي او واقفا امام احمدي نجاد رئيس الجمهورية الذي ينادي عليه بالجلوس واعتقد ان هذه الصور ستظل شاهدا على أسوء حكم شهده العراق على مدى تاريخه كما تظل شاهدا على صدق كل من ادعى ان الشيعة في العراق ولاؤهم لايران وليس للعراق وهذا المالكي بوقوفه وجلوسه يبرهن على ذلك .
لاتقدم ولاتؤخر
علاء سعيد -..انا اسأل الجعفري وجماعته ماذا يقول الجعفري لنفسه عندما راح يطبخ بنفسه اكلة الفسنجون العراقية لبول بريمر الحاكم الأمريكي السابق للعراق وهو ماذكره بريمر في مذكراته ؟ لماذا لايتحدث الجعفري وجماعته عن هذه القصة المخجلة جدا ؟ انا اعتقد ان نجاحات المالكي المتواصلة وشعبيته التي تتسع كل يوم في اوساط الشعب العراقي جعلت الكثيرين يفقدون صوابهم ويبحثون عن اية ثغرة او اية قصة مفبركة وملفقة وهذه القصة لاتعني شيئا كثيرا ولاتقدم ولاتؤخر ..مع تقديرنا لوجهة نظر الأخ كاتب المقال .
...........
العراقي -ما علاقة ربط العنق بالامبريالية? فالخميني أعلن ثورته من فرنسة الامبريالية, و طبعا بعد رعاية و لجوء اليها, فهذا العميل لا أدري كيف يزاود على غيره بالتعاون مع الغرب مع أنه أكل خبزهم و كانوا هم من احتضنوه و ربوه!!! لماذا غيره عميل إن كان يتحادث مع الغرب و هو نظيف? متى سيستيقظ المخدوعون به? و إن كانت ربطة العنق تدل على الارتباط بالامبريالية فننصحه بعدم ركوب السيارة أو استخدام أي اختراع غربي كي لا يكون امبريالي.
بالربطه أهيب يامالكي
فادي أنس -أؤيد بعض التعليقات التي ذكر فيها أصحابها أن شعبية المالكي قد أزدادت كثيرا في الشهور الأخيره وذلك لأنه قال لنا بوضوح أنه غير طائفي عندما حارب المليشيات الشيعيه والسنيه على حد سواء. أعتقد أن ربطة العنق لاتتعدى خرقه من القماش كما أعتقد أن السيد المالكي لم ينس أن يضع تلك الخرقه حول عنقه بل فعل ذلك أكراما لخامنئي والذي ينظر اليه كثير من العراقيون على أنه يعمل على أدامة الفوضى في العراق من خلال دعمه للمليشيات. أنا أقول أن العراق بلد عربي وأيران بلد الفرس فليعمل زعماؤنا على التعامل بنديه مع الأيرانيين. نؤيد علاقات جيده مع أيران ولكن من مبدأ التكافؤ لا من مبدأ الخضوع...شكرا لأيلاف
فلوقف هذه المماحكات
جاهر -طالما ان رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي مزج في ايران بين لبس ربطة العنق وعدم لبسها فالاحتمال قائم على كونه قد مارس المجاملة التي يمارسها اغلب رؤساء دول العالم فشيراك في الامارات زار قبر رئيس الامارات السابق رحمه الله مع انه ليس على جدول اللقاءات الرسمية وبوش في زيارته لدول الخليج رقص رقصاتهم الشعبية وبالسيف السعودي والاماراتي والبحريني ..ولم يقل اعلامهم تنازل وما اشبه هذه الترهات..هي مجامله رسالة احترام او حتى اسباب اخرى سموها ماشئتم ..اما ربطة العنق فمن قال انها زي رسمي يجب اتباعه ومكتوب ذلك في الدستور هو زي حاله حال اي زي والرؤساء الخليجين والعرب يلبسون مايشاؤون حين لقائهم اي مسؤول اذا فلنوقف هذه الترهات التي لاتنطق الا في وجه العراقيين فقط كالعادة!!
دليل الاحترام
علي الجبوري -من صفات الاداب والذوق ان تتكلم بما يرضي الناس ولاتكون جارحا ومعاديا الا للباطل وأهله ويقول امير المؤمنين علي ع ان المؤمن نفسه في تعب والناس منه في راحه يعني هو يعاني ولكن يعطي للناس حتى يرضوا عنه وانا هنا ارى ان اداب وذوق المالكي جعلت من نفسه وزيه ولبسه بما يرضي الطرف الثاني وما يحب الطرف الثاني وهذه صفة الرجال وأهل الايثار واصحاب النفوس العزيزه ربطة العنق شكلها وتنسيقاها واختيارها لاتعني للمالكي المالكي يبحث ويفتش ويعمل على رجع الفرحه الى طفل يتيم او عراقي مهضوم حقه المالكي ينصر الحق ويدافع عنه ودون ذلك ما في الدنيا تحت قدمي المالكي اللهم انصر المالكي واحفظه من كيد الاعداء
المالكي (ابو اسراء)
عذراء سعيد -الم يبقى شئ من هموم العراقين الا ربطة عنق ام الى هذا الحد يسود القلب ولايرى الحسني ومن وراءه الا لباس المالكي الذي رفض ان يشتري له بدله رسميه عندما كان في لندن عندماعرف ان سعرها يكون اربع ورقات على حد قوله وقال اشتري من العراق اربع بدل بهذا السعر هذه هي والله على ماقول شهيد اخلاق المالكي. اما مستشارين الجعفري لايشترون الا من ارقى اسواق لندن وامريكا
عمي شلكم بهالسالفه
علي -الزياره القادمه راح يلبس عمامه حسب المواصفات هذا الرجال بعد الاحتلال زار اهله بطويريج كللهم من اصير قائممقام طويريج شتريدون اسويلكم هسه صار رئيس وزراء بفضل بوش وايات الله مستعد يلبس اي شي بس والله القميص مالو ايراني معرف مستعمل لو جابوه جديد
الله يرحمك
ابو عدي -الله يرحمك يا عراق صرت بيد العجم .....بس يجي اليوم الي يرجع العراق انشاء الله ارجو النشر
التلميذ واستاذه
طارق -انه من حق السيد المالكى ان ينزع رباطه امام مرشده وموجه سياسة العراق فالايرانيون الصفويون هم من يحكم العراق ولكن سوف ياتىاليوم الذى يذهب به هولاء العملاءالى \\\\\\
السيادة العراق
متابع -اليوم ربطة عنق وغداً أمرُ... آخر العراقيين ولاءاً للعراق هم قيادات شيعة العراق.
الولاء
عراقي -مع الاسف مرة اخرى يخفق رئيس الوزراء المالكي امام ايران وامام القادة الايرانيين ويدحدث عن اتفاقيات مشتركة وهو تخلى عن ربطة العنق التي تشير الى الزي الرسمي للبد الذي يمثلة فمن الطبيعي قد تخلى عن الكثير من الامور التي تخص العراق ولا ندري اي اتفاقيات توقع مع ايران وهي بلد من العالم الثالث عن اي تطور نستفيد منه (عدم لبس ربطة العنق) او البضائع الايرانية المخشوشة التي غزت السوق العراقي وا عن القنابل الايرنية التي جربتها ايران في اطفال العراق او الاستفادة من الخبرة الايرانية في اثارة الفتن مع الاسف نقولها بمرارة ونحن العراقيين نرى هذا الخضوع والاذلال على يد الايرانيين ........اما بخصوص الدكتور الجعفري فو من وقف بوجه ايران وقال كفى تدخل بشؤن العراق وهو من تخلى عن المنصب ولم يخسر شي بل فاز بمحبت العراقيين ....... عن قريب المالكي يترك الوزارة والعراق الان العراقيين لن يتركوه ولن يقبلو بعد ....تخلصو من التكتاتور صدام وحين ذاك اكتب .....حيت ينكشف المستور
مجاملة ام ضعف
نسرين العلي -لم اصدق ما قيل حتى رايت الصورة بعيني ولم اتوقع ان رئيس وزراء دولة يتصرف بهذه الطريقة فاذا خلع ربطة العنق للمجاملة فكيف يستطيع ان يطالب بحقوق العراق وشعب العراق
تابع ايراني
mahmood dairy -المالكي اثبت لجميع الذين كانوا لايصدقون بانه تابع ايراني.
العراق مستعمره ايران
salim -ما هذا الخنوع ايها المالكي ؟ كانه تابع ايراني ياخذ تعليمات من هذا الايراني وكأن العراق مستعمره ايرانيه.
انفضحتوا
huda -والله انفضحتوا ايها الحكام الصفويين الي دمروا وسرقوا العراق.الذين جلبوا العار للعراق وهمهم فقط النهب والقتل
تصرف المالكي صحيح
نادر -المالكي شخص رصين ومتزن وتصرفه صحيح اما جعفري وعلاوي فيلهثون وراء المنصب .الشعب العراق يعرف النوايا المخفية لجعفري وعلاوي
ضجة مفتعلة !!
عراقي - كندا -لاأحبذ شخصيا التصرف الذي قام به المالكي , فالمسؤول لايجب أن يتنازل حتى في الآمور الصغيرة , ولكن مايشفع للمالكي هذه الهفوة , نجاحاته الملموسة الى حد كبير , سواء في محاربة الإرهاب والمرتزقة العابرين للحدود , أو وضع حد لطيش أتباع جيش المهدي ,وهو برأيي ماأغاظ أعداءه , فلم يستطيعوا إتهامه بإنه ناهب للمال العام , فكانت ( ربطة العنق ) ضألتهم ومبتغاهم في تشويه صورة المالكي , أما الجعفري وصراخه وتهافته على العودة للمنصب , فهو مما يدعو للخجل فعلا , أن يتحالف مثلا مع إياد علاوي أو جماعة التيار الصدري , ولو كان الجعفري صادقا فعلا , لما بادر بتشكيل تياره الجديد وصرف الآموال الطائلة في إحتفالاته لإفتتاح فروع لتياره الذي سوف لن يقدم أو يؤخر شيئا , سوى المزيد من إلانقسام والفرقة بكل أسف .
.......
سلام العراقي -يااخوان المسأله عاديه كلنتون لبس القلنسوه اليهوديه حين زار اسرائيل وصدام لبس القبعه الروسيه حينما زار موسكو وغاندي وضع الزهور على قبر تشرشل ...
مكر سياسي
نهى عبدالكريم -لا غرابة في ما أعلن عنه الجعفري المتمثل في إطلاق تكتل سياسي جديد بعد أن سحب البساط من الجعفري الأمر الذي حال دون بقائه في منصبه وكعراقية أنظر إلى الإثنين المالكي والجعفري سيان فهما يمتازان بنفس الطائفية ونفس الخطاب السياسي وكيف لا وهملا ينتميان لنفس الإيدلوجية الحزبية وأثبت الإثنان أن ولاءهما الأول والأخير للطائفة والمذهب وذلك وا تجلى من خلال أداءهما السياسي وقد يعتقد أحد أن المالكي تجاوز ذلك حينما شن حملة على عصابات ما يسمى بجيش المهدي نعم شن حملة ولكن كانت بإيعاز من حليفه الحكيم الذي يعد ألد أعداء التيار الصدري وجيش المهدي ،ولعل ما فعله الجعفري مؤخرا لهو تجسيد لمعادلة أن لعبة المصالح والمكاسب السياسية هي في النهاية تكون الفيصل لأي تحالفات أو صفقات سياسية ، وفي النهاية أثبتت الأحزاب والشخصيات الدينية فشلها وعمالتها وتخلفها وآن للشعب العراقي أن يختار وجوها جديدة في الانتخابات المقبلة وأن لا يغره كلام الجعفري المعسول ولا خلفه المالكي الذي يشبه كلام الإنشاء
المالكي والمحنة
ابو مهاوش -قلنا ان ذلك ليس صحيحا،وما كان يجب على الايرانيين ان يضعوا المالكي بهذا الموقف المحرج.المالكي جاء الى حكم العراق بوقت غير مناسب وله من المستشارين ما لايناسبون منصب رئيس الدولة ،لذا ورغم حرصه على النجاح فأن سفينته الان تغرق وحتى ينجو بسفينته عليه ان يغيير مستشاريه فورا ويستبدلهم باخرين من المخلصين له وللوطن،ولكن من اين يأتي بهم ؟
الى رقم 9 عذراء سعيد
عراقي سويدي -ليش متعجبين يا اخوان المالكي نازع ربطة العنق امام خامنئي الكل يعرف المالكي ايراني ويا خذ اوامر اسياده الابرانببن وانا من سمعت انا المالكي راح يتكلم مع الايرانين عدم التدخل بشؤون العراق قلت زين المالكي وبالصوره نازع ربطه العنق امام خامنئي لا والله ربحنا راح يحفظ حقوق العراق والى رقم 9 والله ضحكتيني شاف البدله ب400 دولار بلندن المالكي وما اشتراه لان غاليه هو ناهب العراق وتكلي لقه سعر البدله ب4 اوراق وما اشتراه بس اريد اقول الله يرحم عراق الشهيد صدام
المهم النقاشات
عدنان رجيب -التعليقات كثيرة عن ترك المالكي لربطةالعنق حين إجتماعه مع خامنئي، سواء كان ذلك للمجاملة أو لغيرها. لكي يتأيد قول من إدانوا المالكي على تخليه عن ربطة العنق، هو معرفة ماذا قاله المالكي للمسؤولين الإيرانيين والى خامنئي بخصوص العراق والقضايا الأمنية ومنع إيران من إستمرار التدخل بالشان العراقي. فإن فعلها المالكي فلا تعد لمسألة ربطة العنق من أهمية تذكر سوى إنها مجاملة لا أكثر. أما إذا رافق ذلك ضعف في أداء المالكي في قضايا العراق الوطنية امام الإيرانيين وعدم تحذيره لهم من مغبة أعمالهم المسيئة للعراق (بإعتباره الآن رمزا للعراق)، فإن أمر ربطة العنق سيدل على ضعف. لنرى ما حصل ثم نحكم. لا تكن ربطة العنق بعبعا لوحدها.
ليست ربطة العنق فقط
عادل كامل -اذا تابعنا تعليق المالكي بعد خروجه من اجتماعه مع خامنئي حيث قال : (كان الاجتماع مثمرا جدا ) سنستطيع التخمين بان ربطة عنقه لم تكن الحاجة الوحيدة التي نزعها قبل الاجتماع.
وما ادراك ما العراقي
لور -لا احد من العراقيين يفكر في تبعات كلامه والكل يكيل الاتهامات يمينا وشمالا وليس اسهل من التنصل من التعليقات الغبية اذا ثبت العكس يوما.... مواضيع وتعليقات طويلة عريضة لاجل ربطة العنق دون ان يتساءل احد عما حدث هناك فعلا، على الاقل المالكي يحاول عمل شئ، ومسألة ربطة العنق ربما كانت مشورة خاطئة او رأي شخصي له لكنها لا تعدو تفصيلة تافهة، اذا كنا لا نريد المساعدة فلنصمت على الاقل ولا نزرع الاشواك في طريقه الصعب اصلا ولننتظر ونرى... لماذا نحن جاهزين للنقد والتجريح حتى لو جاء للحكم رسول من السماء
وماخفي كان اعظم
كوردية -لو كانت الامر مجرد خلع ربطة عنق كانت تهون لكن مصيبة في مساومات والتنازلات سياسية الجمة، التي قدمت في اللقاء وماخفي كان اعظم.اعتقد ان خلع مالكي لربطة عنقه ليست مجاملة لانه ظهر امام مرشد الديني، بموقف بائس الضعيف المتردد فكان حري بالمالكي ان يحافظ على برسيتيجه كرئيس دولة متحضرة لا ان يخاف من مرشد ديني لدولة اخرى لكن ولانه تابع ومنفذ لسياسات الايرانية وافكار الشيعية اوقع نفسه دونما ان يعلم في مازق حرج صعب ان يتخطاه
للحقيقه
دعبل العراقي -لا اميل للمالكي ولا احب الاشيقر الذي سمى نفسه بالجعفري وما زال ولكن اقول لو ان الاشيقر كان من يقوم بالزياره لخلع حتى ملابسه الداخليه . انها السياسه اليس كذلك..؟؟؟
رجل قوي
سميح مقدسي -المالكي رجل قوي وحكيم وغير طائفي، وهو يحترم الذوق العام في ايران ليس الا وهذا موجود مع كل زعماء العالم. والكراهية والحقد والفتن ما توكل خبز وهي داء عربي عضال.
28
عبدالله كركوكى -استحلفك بالله ان لاتعيد الكتابة باسم الاكراد .كن شجاعا ولاتخاف من عبادالله ..وبالنسبة للربطة فهى مجاملة من السيد المالكى
جلوس مخزي
الكردي -والله عندما رأيته بالطريقه التي كان جالسا بها شعرت بالخزي لان شخصا كهذا يقود بلدا مثل العراق له تأريخه وحضارته ولكن لايسعنا الا ان نقول لاحول ولا قوة الا بالله
ربطة عنق ألمالكي
سمر -تحية حب ووفاء وتقدير ألى سيادة رئيس ألوزراء نوري ألمالكي سواء كان بربطة عنق أم لا ومن وجهةنضري ألمتواضعة هذه هي ألسياسة قدم شيئا بسيطا لتأخذ أشياء ,المالكي رجل سياسي ومن ألطراز ألاول ,السياسة لعبته وسيادة رئيس ألوزاء عندا تصرف هذا ألتصرف ليعبر بها عن مذهبيته ومذهبية دولة أيران وهو حقه ألشخصي أما عن وطنيته وعروبته فلا غبار عليها وقد أثبت ذالك مرارا وتكرارا ,احداث ألبصرة ومدينة ألصدر شاهد وتحسب له ومن يحاول ألصيد هنا لن يجد صيده وسيخرج خالي ألوفاض فعندما يزور رئيس أقليم كردستان بغداد يتخلا عن زيه ألتقليدي فهل يعني هذا بأنه تخلا عن وطنيته وقوميته بل مراعات ألزمان والمكان وألاسلوب هي من ألفطنة وألمالكي فطن ويجيد ألعبة بألبيض وألحجر -
ا لما لكي
الوردي -يا اهل العراق يا اهل النفاق الذي لم يسلم اي انسان من دجلكم ونفاقكم. ماذا يعني الرباط. هل الرباط زي العراق .اذا لبسهو ام لم يلبس الرباط سوف يتغير الانسان كلامه عندما يلبس الرباط.الم تشهدون دوله الاوربيه عندما لهم مصلحه مع اي دوله كانة يفعلون اي اشي من اجل الوصل الئ تحقيق اهدافهم.اما الئ جمعت الا شيقر الذي اتفق مع اراذل العراق و مع قتلت شعب العراقي من اجل اكرسي . تبين لي ان الا شيقر اوصخ انسان في تاريخ عراقن الحاظر.
ساسة العهد الملكي
عراقي قديم -هسه مو زين نزع الربطه امام خامنئي على الاقل شفنا بالصوره شمدريك شينزع عندما يد خل على سيده السيستاني ؟هذوله سياسيين هالوكت مابقوا لرجال السياسه احترام بسبب هذه العقليه الدينيه المتطرفه التى نخرت ادمغتهم مع الأسف الشديد الله يرحم نوري السعيد والمدفعي والباججي والجمالي مع الاسف خسر العراق كل رجال السياسه ويه العهد الملكي الزمن الي كان العراقي فيه رافع راسه بين كل شعوب العالم الله يرحم الملكيه وايام زمانها
عبقرية المالكي
حسين الوائلي -انا ارى من بعيد بان المالكي الذي لم يدرس السياسة الانة يتمتع بكاريزماغير طبيعية على اقرانة من السياسين ولدية فكرة المجاملة من اجل ان يخرج العراق من الازمات لربما ابالغ اذا اقول بان هذا المالكي هو افضل من حكم العراق في كل الازمنة والدهوروان ربط العنق ليست لها علاقة بالموضوع يعني بين قوسين لاتتصيدون بالماء العكر ارتك الرجل انا يخرجكم من الظلمات الى النور ياايها المتقولين على المالكي رئيس وزراء العراق العظيم
ليس عيبا
برهان الكردي -ليس عيبا ان يتخلى الرجل عن رسمياته لأجل احترام شعور المقابل وبعدين الربطة ليس رمزا عراقيا حتى يصار الى اعتباره عيبا التخلي عنه في مناسبة غير رسمية كهذه لأن الزيارة هي للمرشد الروحي وليست للزيارة اي صفة رسمية ولو ان كوندا او اي وزيرة اجنبية غربية زارت المرشد اية الله خامنئي لوضعت الحجاب على رأسها احتراما لمقام المرشد ولما اعتبر هذا عيبا لهن بأي شكل من الاشكال..انها زوبعة في فنجان.. المهم ان يكف الايرانيون عن ارسال العبوات القاتلة
رباط العنق
المنقذ -رباط العنق لا تزيد من شأن الرجال او تقلل من شأنهم ؛ ربطة العنق مثل حبل ا تتذلى من العنق ؛ تلبس رباط العنق في اوقات الشتاء لحفاظ برودة الجسم فقط ؛ اذا خلاعها في ضمن البروتكول الزيارات لاضرر في هذا ؛ المالكي هوالمالكي لبس ؛ او عريان ؛ لم يتغير شي ؛ انما الرباط في الافكار وتقارب وجهات النظر وتخفيف من التوثرات الداخلية والخارجية ؛اذا كانت رباط العنق تحل المشاكل نرجةا من المالكي ان يربط عشرة ربطات عنق على رقبته ؛ حتى تحل جميع المشاكل العالقة .... هذا يدل على الفراغ السياسي لبحث القظايا العالقة (((ب ربطة عنق ))
أَلْعِراقُ أَوَّلاً
س / أَلْسنْجاري -كان عليه ان يحافظ على زيه الرسمي المألوف في العراق والعالم وهو البدلة وربطة العنق.أَمّا أَنْ تُسْتَغَلْ لِلتَشْويه لِمَصالِحٍ شَخْصيّة أَوْ كَدِعايَةٍ إِنتِخابيّة فَهَذِهِ آلْطُرُق قَديمَة وَبالية وَلا تَنْطَلي عَلى أَلْشَعْبُ آلْعِراقيُّ آلْعَضْيمْ.
والله عيب !
امل الموسوي -والله عيب طرح مثل هذا الموضوع السيد المالكي لبس ربطه العنق فقط عندما تولى منصب سياسي وهو لم يرتديها طول حياته ان كان بالعراق او بسوريا سابقا. وهو ان تخلى عنها امام السيد الخامنائي فهو لأنه مرجع ديني وكل العلماء لا يحبذون ربطه العنق لانها تشبه بلبس الغرب وهم بنفس الوقت لا يحرمونها.ثم اني اسأل بطانه السيد الجعفري ماذا كان تعليقكم عندما اعطى الجعفري سيف الامام علي (ع) هديه من الساده والنعم! للامريكان والله عيب عليكم!http://www.dhr12.com/pics_big/1165813516.jpg
روح والوطن
عراقي جدا -فقط ما اريد ان اقوله اننا يجب ان نلتفت الى الامام ولو لمره واحده ونترك عراك الديكه هذا والمماحكات التي لاتؤدي الى نتيجه ونريد ان نقبل السبع الي يعبي بالسكله ركي كما يقول العراقيون الحقيقيون والذي يطبقه الامريكيون فما المشكله بان الاميركان تعاونوا مع اسامة بن لادن وبعدها ارتدوا عليه او اختلفت المصالح وكذلك الحال مع صدام الذي حما البوابه الشرقية بصدور شباب العراقيون وها هم اصحاب تلك البوابة يذبحون ابنائهم اكثر من فرعون وجنوده اضافة الى اخوة الدم والارض الذين كانوا فقط البارحه مجاهدون يذبحون الشرطي والمهندس والعامل والاسماء المضرة وبعد ليله واحده انقلب الحال اصبح الاميركان اخوه ومن الضروري ان تبقى القوات المحتله وكما هو الحال بالنسبة الى الاخوه الاخرين الذين تحولو الى وحوش بغداد نتيجة الذبح الباسل الذي مارسه ابناء الدم وكلاهما سيحملون عار هذه الايام معهم الى ان ينتقل بهم الموت من على الارض الى ما تحتها . فالتحول بالمواقف هو اللاعب الصح في الساحه والذي يبقى هو الي يتمكن من ادخال اول شركة اجنبية الى العراق حتى لو تكنس الشارع فقط لكي يكون بطل التحرير القومي وليس من دخل الى المحمره والكويت هو الرجل والرجل هو الذي يجعل من الدولة مطية لحل كل المشكلات العظيمه التي خلفناها لانفسنا عبر تاريخنا التليد وان ينصر الارامل على الحزن وان يكرم المعلم الذي لازمه الذل عبر عقود ...... والى الاستاذ الجامعي الذي يجب ان يتحكم بمصائر البلد وليس الجامع عي هو الذي يرسم الوجه المشرق للدوله العصريه بعد افرغته الفتاوى من فقرة الخلق فسيد الجامع هو الذي يعدنا نفسيا للموت وليس هو الذي يخطط الاجيال المستقبل وفي الختام يقول الاديب الروسي : شيئان في هذا العالم يستحقان الجدل والتضحية وطن جميل وام حنون وكل ما دون ذلك عراك ديكه ) .
ما زالت
اسعد جنني -ان خلع ربطه العنق ليس بعار ولكن العار هو الخروج للحرب واظهار الشجاعه وبعده المبارزه تنقلب الشجاعه والبطوله الى حمايه النفس والادعاء انه احد ابطال العرب يعني نزع الرباط اهون ........ودمتم للعروبه سالمين
تحية وتقدير للمالكي
حسن العتابي -دولة رئيس الوزراء الاستاذ المالكي عندما التقى نظرائه من الايرانين كان بالزي الرسمي ولكن لقاءه بالامام الخامنائي يعبر عن احترام المرجعية الدينية كما يفعل عند زيارته للامام السيستاني وهذا دليل احترامه للرموز الاسلاميه
هو منو الواكع بيه ؟
محمد العلايسي -كافي تمزيق لوحدة العراق وخلى نشوف مصلحة بلدنا الحبيب المهم نتائج الزياره والاتفاق الى راح يخدمنا
أتقوا الله من تكتبون
والله عراقي اصيل -الى كل شريف عراقي ..الجعفري افاق .. لآ أقول شي لكن اطلب من الله ان يحفظ العراق ويحفظ المالكي ..