إتهام المبعوث التركي للعراق بالتدخل في الشؤون الداخلية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
المالكيفيعمان لبحث ملفات الإقتصاد والسياسة واللاجئين
إتهام المبعوث التركي للعراق بالتدخل في الشؤون الداخلية
أسامة مهدي من لندن: وجه مسؤول كردي عراقي إتهامات لمبعوث تركي يجري في بغداد حاليًا مباحثات مع القادة العراقيين بالتدخل في الشؤون العراقية الداخلية وتأليب القوى السياسية ضد الأكراد وتطلعاتهم... بينما وصلرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى عمان اليوم في زيارة رسمية تستغرق يومين،على رأس وفد وزاري كبير لبحث سبل تفعيل العلاقات السياسية والإقتصادية وأوضاع اللاجئين العراقيين، إضافة الى مناقشة ملفات النفط والنقل والتجارة.
وقال النائب الكردي لرئيس مجلس النواب العراقي عارف طيفور إن المبعوث الخاص للحكومة التركية مراد أوزجليك يقوم بين الحين والآخر بإقحام نفسه في لقاءات جانبية وفردية مع أعضاء مجلس النواب العراقي ومع اللجان والكتل السياسية في مجلس النواب العراقي مجتمعين أو منفردين،بهدف التأثير عليها أو إبلاغ رأي الجانب التركي اليها للتأثير على قراراتها . واشار في بيان صحافي تلقت "ايلاف" نسخة منه اليوم الى ان محاور معظم هذه اللقاءات تدور حول المناطق المتنازع عليها والحدود الإدارية لهذه المناطق وخاصة المادة 140 من الدستور العراقي والمتعلقة بتطبيع الاوضاع في مدينة كركوك الشمالية الغنية بالنفط . وقال إن المبعوث يعمل على توفير كل جهد مهما كان حجمه "للتأثير على سير هذه العملية وعرقلة مستلزمات أنجاح تنفيذ الماده وما يترتب على ذلك من إعادة الحال الى ما كانت عليه سابقًا"، وأحقاق حقوق جميع من تضرروا من عمليات التغيير السكاني الشوفيني للنظام السابق في كردستان خصوصًا" وباقي مناطق العراق الأخرى عمومًا".
وأضاف أنه من الملفت للنظر أن لقاءات أوزجليك هي إنتقائية لمحاولة التأثير على رأي أصدقاء الشعب الكردي والمتحالفين معه وكذلك مع الذين يعادون التطلعات المشروعة للشعب الكردي دونما سبب أو مبرر يذكر. وأوضح أن هذا يجري "في الوقت الذي يربطنا نحن الكرد والتركمان والعرب الأصلاء من أهل كركوك والمناطق محل النزاع والكلدان والآشوريين والأرمن في المدينة وفي إقليم كردستان وفي العراق كله روابط ووشائج ومصالح وتاريخ مشترك، وحيث تقاسمنا الظلم والمر والحلو مجتمعين".
وقال المسؤول الكردي إن أجندة الحكومة التركية أو بعضًا، من أجهزتها في العراق معلوم وواضح جدًا، إنهم يريدون أن يستعملوا بعضًا" من أخوتنا التركمان ومقدراتهم مبررًا" لتدخلاتهم غير المقبولة في شؤونهم والشأن الداخلي العراقي وجعل قضيتهم حصان طروادة يمكنهم التسلل من خلاله. واضاف ان "السؤال الذي يفرض نفسه هو أين كانت الحكومة التركية حينما كان التركمان يتعرضون لأقسى أنواع العذاب والقهر والتطهير العرقي وسياسة التعريب ويعلَقون على المشانق أو يهجرون ويخرجون من ديارهم أو يجبرون على تغيير إنتمائهم القومي من التركمانية الى العربيه خوفًا"، من البطش والتنكيل وإبقاء على مصير عوائلهم وأولادهم مجبرين ومرغمين خوفًا"، من سلخهم من بيوتهم وممتلكاتهم كما حصل مع الكرد والكلدان و الآشورريين طيلة 35 سنة من حكم النظام السابق الأسود".
واشار طيفور الى انه اذا كان جواب الاتراك هو أنهم يدافعون عن أخوتهم التركمان في العراق "فهل يقبلون بأن نتدخل نحن في الشأن الداخلي التركي ونتكلم عن العمق الكردي أو العربي أو الأرمني". وتساءل عن سبب عدم طلب المبعوث التركي عقد لقاءات مع كتلة التحالف الكردستاني في مجلس النواب. واعتبر المسؤول الكردي تحركات المبعوث الخاص للحكومة التركية تدخلاً" في الشأن العراقي ومحاولة للتأثير على مراكز القرار في مجلس النواب وخارجه "والإستفادة من طروحات ذوي النفوس المريضة التي تعادي تطلعات الشعب الكردي دون سبب أو مبرر أو محاولة الترويج أو التأثير بتعطيل المادة 140 من الدستور العراقي" على حد قوله.
واشار الى انه من الملفت للنظر انه "في الوقت الذي تتعرض قرانا ومدننا الآمنة الواقعة على الحدود التركية وحتى في العمق العراقي للقصف الجوي والمدفعي للقوات العسكرية التركية الذي يؤدي الى الأضرار بالساكنين، لم نتلمس أي موقف من قبل المبعوث الخاص لنقل إستيائنا حول هذه الإعتداءات والعمل على إيقاف هذه العمليات العسكريه ضد المدنيين نراه يسرح يمينًا" وشمالا" للتأثير على المواقف الوطنية لحل المعضلة العراقية".
وقال النائب الكردي لرئيس مجلس النواب العراقي في الختام انه "كان الاجدر بالمبعوث الخاص للحكومة التركية ان يأتينا بجديد يؤدي الى التعجيل بالمصالحة الوطنية وعدم تجسيد روح الفرقة والخلافات بيننا والعمل على تطوير العلاقات الثنائية للدولتين الجارتين وتأصيل العلاقات الثنائية التاريخية عن طريق القنوات الرسمية للحكومة العراقية لا بالتدخل غير المقبول في الشأن الداخلي للعراق والعراقيين خلافًا لأدنى مبادئ العمل الدبلوماسي والعلاقات الدولية".
وكان المبعوث التركي قد التقى خلال الايام الثلاثة الماضية مع الرئيس العراقي جلال طالباني ونائبيه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي اضافة الى رئيس الوزراء نوري المالكي ووزير الخارجية هوشيار زيباري. وخلال هذه اللقاءات بحث مراد أوزجليك مع القادة العراقيين تطوير العلاقات العراقية التركية. ودعا المالكي خلال اجتماعه مع المبعوث التركي الى إقامة أفضل العلاقات مع تركيا وزيادة التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية ودعم المبادرة الزراعية ومناشدًا انقرة مساعدة القوات العراقية المسلحة في مجالات التدريب والتجهيز والدعم اللوجستي والشركات التركية الى المساهمة في عملية البناء والاعمار. من جهته أكد مبعوث الحكومة التركية دعم بلاده للعملية السياسية في العراق ولجهود الحكومة العراقية في تحقيق طموحات الشعب العراقي في الأمن والاستقرار والإعمار، مشيرًا إلى إن بلاده قررت ارسال أفضل الشركات للمساهمة في عملية الإعمار والتنمية، كما قال بيان رسمي ارسلت نسخة منه الى "ايلاف".
المالكي في عمان اليوم لبحث ملفات اقتصادية وسياسية واللاجئين
وصل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى عمان اليوم في زيارة رسمية تستغرق يومين على رأس وفد وزاري كبير بدعوة من نظيره الاردني نادر الذهبي لبحث سبل تفعيل العلاقات السياسية والاقتصادية واوضاع اللاجئين العراقيين، إضافة الى مناقشة ملفات النفط والنقل والتجارة . وسيجتمع المالكي خلال الزيارة التي تعتبر الثالثة من نوعها منذ توليه رئاسة الحكومة قبل عامين مع العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء نادر الذهبي وكبار المسؤولين الاردنيين السبل الكفيلة بتعزيز العلاقات الثنائية.
واشار وكيل وزير الخارجية العراقية للشؤون الفنية محمد الحاج حمود الى أن المالكي سيناقش خلال الزيارة إعادة النظر بتأشيرة الدخول التي فرضتها السلطات الأردنية على دخول العراقيين لأراضيها الشهر الماضي. وقال إن الاقتصاد الأردني قد تأثر سلبًا جراء فرض تأشيرة الدخول على العراقيين ونتيجة ذلك، فإن الأردن لديه نية بإعادة النظر بنظام التأشيرة على دخول العراقيين حيث يقيم هناك حاليًا حوالى 700 ألف عراقي. وقد طلبت الحكومة العراقية من الأردنية مؤخرًا تمديد فترة العمل بجوازات (أس) لمدة ستة اشهر إضافية، حيث أنها تنتهى نهاية الشهر الحالي .
وستتناول مباحثات المالكي في عمان العلاقات الاقتصادية بما في ذلك الحصول على النفط العراقي لا سيما مع تزايد الانتاج النفطي العراقي في الفترة القليلة الماضية. وكان العراق يزود الاردن بكميات من النفط باسعار تفضيلية واخرى مجانية في زمن النظام السابق . واضطر الاردن الذي كان يستورد معظم احتياجاته من النفط الخام الى زيادة اسعار المشتقات النفطية اربعة اضعاف منذ الاحتلال الاميركي للعراق عام 2003. كما رفع الدعم عن المشتقات النفطية من موازنة العام الحالي ما ادى الى ارتفاع اسعارها. وقد طلب الأردن مد خط نفط إلى مصفاة النفط في الزرقاء والحكومة العراقية تدرس هذا الخيار خصوصًا أن هناك اتفاقية نفط موقعة بين البلدين عام 2006. وقد وصلت الصادرات العراقية من السوق الأردنية في أول ثلاثة اشهر من العام الحالي الى 123 مليون دينار أردني ولعمان ديون على العراق تقدر بحوالي مليار دولار وهناك مباحثات حاليا بين وزارتي المالية الأردنية والعراقية لتسوية الامر قريبا.
وقد رأت صحيفة "الغد" الاردنية المستقلة في مقال تحت عنوان "المالكي من طهران الى عمان" ان "زيارة المالكي الى عمان تأتي في ظل تغير بدأ في الموقف العربي نحو العراق فهناك ثلاثة سفراء عرب في طريقهم للتسمية او تمت تسميتهم ولم يعلن عن ذلك رسميا من بينهم سفير اردني في العراق". وتأتي زيارة المالكي للاردن بعد اقل من اسبوعين من اعلان المملكة قرب تسمية سفير جديد لها في العراق. وتعرضت السفارة الاردنية في بغداد في اب (اغسطس) من عام 2003 الى تفجير تبناه تنظيم القاعدة ادى الى مقتل 14 شخصا بينهم اردني حيث ربطت عدة دول عربية اعادة ارسال سفرائها الى بغداد بتحسن الوضع الامني.
التعليقات
سعادة السفير
رجب أبو العنبه -سوأل مره أحد السياسين العرب عن جدوى تبادل السفراء بينهم قال لكي نسحب سفيرنا ونطرد سفيرهم في حال أدنى خلاف سياسي . فعلآ ما فائدة سفير أردني في العراق غير تنظيم عملية تدفق النفط الى الأردن فأذا كانت هناك فائده أخرى له يرجى أعلامنا
محاولات فاشلة
كارلو -الغريب في الامر انه توجد في تركيا اكثر من 20ولاية كردية في شرق وجنوب شرق البلاد وتقطنها نحو 15 مليون كردي ,الحكومة التركية لا تعترف باقل حق لهم الا وهي التكلم بلغتهم ,وفي نفس الوقت يتدخل في شؤون العراق وكركوك بالذات من اجل فئة قليلة من التركمان لا يتعدون 21% من سكان المدينة حسب جميع الاحصائيات الرسمية العراقية , هل تعتبر .ويعتبرونه مدينة تركمانية !!! وخط احمر حسب قولهم ....
طارق عزيز
شيروان -في احد زياراته الى تركيا توجه اليه بسؤال حول اوضاع التركمان في العراق بأنه سيء، فقالها للعلن، لابد انها الحقيقة الوحيدة التي ذكرها طارق طوال حياته، انه لايوجد تركمان في العراق، فقط يوجد عرب واكراد.. اتسأل ماذا قالوا وفعلوا حينذاك للدفاع عن التركمان كما يزعمون الاتراك..
جر و الحبل
هولاكو -واضاف ان "السؤال الذي يفرض نفسه هو أين كانت الحكومه التركيه حينما كان التركمان يتعرضون لأقسى أنواع العذاب والقهر والتطهير العرقي وسياسة التعريب ويعلَقون على المشانق أو يهجرون ويخرجون من ديارهم أو يجبرون على تغيير أنتمائهم القومي من التركمانية الى العربيه خوفا" من البطش والتنكيل وأبقاء على مصير عوائلهم وأولادهم مجبرين ومرغمين خوفا" من سلخهم من بيوتهم وممتلكاتهم كما حصل مع الكرد والكلدان و الآشورريين طيلة 35 سنة من حكم النظام السابق الأسود". للاجابة على هذ السؤال لماذا لا تسئالون هذا السؤال من الامريكان؟ اين كان الامريكان عندما ضرب صدام حلبجة؟ واين كان الامريكان من استشهاد مليونين مواطن عراقي من كل القوميات في الحصار التائش ؟ اليس من المفروض ان تساءلوا هذا السؤال من شعبكم الكردي من الذي زودا صدام وجيشه اسلحه وكمياوي لضربكم واليوم تقولون لهم اعزائنا.؟لماذا تحللون عليكم وتحرمون علينا اليس المثل يقول لكل حادث , حديث! ؟كفوا عن هذه الادعائات الكاذبة و تغلغلوا انفسكم عيلينا حاسبا لا نعرفكم من انتمومنذ تويلكم الحكم الرئاسة الجمهورية و اقليم الشمال ماذا فاعلين للشعب العراقي عامة والكردي خاصة؟اكثر من سرقة الاموال الشعب وجه لوجهومع الاسف مثلكم من الناس وله وجه يتكلم في برلمان العراقي .
ياايها الذين نهبوا؟؟
احمد ابو الفلافل -زيارة المالكي هي صرف وقت وسفره لمشاهدة البلاط الملكي والبساط الاحمر!!! عليك ايها المالكي اولا التفتيش عن الفساد داخل حكومتك ومحاسبة الذين نهبوا الملايين من الدولارات واشتروا فلل وقصور وعمارات في الاردن ومصر وسوريه.اسئل مستشارييك والموظفين في مكتبك كم لديهم الان!!! اسئل وانت تعرف جيدا بااخبار النهب والسلب والقتل الطائفي في وزارة الداخليه وكبار ضباطك اصبحوا اثرياء بالخارج اشقائهم واصهارهم يشترون لهم الاملاك والعمارات وهم يقتلون الناس بلعراق بحجة محاربة الارهاب والاسماء معروفه لديكم اني شخصيا كتبت اليك حول تصرفات كبار ضباطك بلداخليه ووزير الداخليه يعلم وتكلم الكثير معه حول هؤلاء واسمائهم وادله ماديه حول تورطهم بلقتل والنهب..كان لدينا صدام وحاشيته الان عندنا 1000 صدام و700 حسين كامل وعلى المجيد وبرزان..الغباء الامريكي الارعن اسقط صدام وسلم العراق لايران لقمه سائغه واعوان ايران ينهبون بالعراق ويقتلون اشراف العراق..النتيجه الحتميه العراق سوف يلحق باايران فااستبشروا خيرا يامن صفقتم للغزو الامريكي والف مبروك لفقراء وايتام العراق..الاردن يستعبد ويهين العراقيين ويتعامل بخشونه واهانه مع العراقيين وليس غيرهم.سلطات مطار عمان تتعامل بااقصى درجات الشده والمهانه مع العراقيين وكذلك سلطات الحدود الاردنيه..ولنفرح جميعا لاننا امه واحده!!! ذات رساله جامده..
لانريد
عمر-الأردن -نعم لانريد نفط العراق..لانريد منية أحد..لانريد أن يحملنا الذي يسوى والذي لا يسوى جميلة..فانتي ياحكومتنا حررتي المشتقات النفطية وزدتي العبئ على المواطن في سبيل ان لانبتز من الآخرين ونحن معك..دعونا نقلع شوكنا بأيدينا ونستخرج نفطنا من صخرنا الزيتي ونبني مفاعلاتنا النووية دون الحاجة الى الآخرين..وأخوتنا العراقيين الموجودين في الأردن اقسم لكم بأنكم أخوة لنا مرحب بكم لو بقيتم حتى 100 عام وهذا وطنكم الثاني..اما بالنسبة الى مفجر الحلة فقصتة أصبحت قديمة جدا أرجو من كل من يذكرها أن يبحث عن قصة جديدة أخرى لأنها أصبحت بلا طعمة
مطالب
سالم حسون -الموقف السياسي الداخلي الضعيف للدولة العراقية وحالة الإستجداء تجعل من الجيران يفرضون مطالب على العراق ومنهم هؤلاء الأردنيون الذين ما كانوا يجرأون على طرحها ايام صدام حسين في زمن الحصار ، والأردنيون يعرفون أن دولتهم لا يمكن أن تقوم لها قائمة بدون العراق بخيره وشره ، ولا تستطيع المنح الأمريكية من إنقاذ الأردن كدولة تنطبق عليها وعلى الكثير من الدول العربية المادة السابعة من قانون الأمم المتحدة. لقد اتخم العراقيون البنوك الأردنية بالمليارات المسروقة وغير المسروقة ، ومعظم العراقيين اللاجئين والمقيميين هناك ليسوا شحاذين ويمتلكون مدخرات يصرفونها في السوق الأردنية ، ومشكلتهم انهم لا يستطيعون العودة للعراق في الوقت الراهن ، ولهذا السبب يستغل المسؤولون الأردنيون هذا الوضع ولا يستحون من طرح مطالب مسبقة قبل زيارة المالكي ، وكلها ذات طبيعة نفعية خالصة.. اللهم العن هذا الزمن ، والله يرحم صدام وجبروته...
أتهامألمبعوث ألتركي
سمر -مهما حكتم من مؤامرات ومهما قررتم موتو في غيكم وحسرتكم كركوك هي ألعراق ومن يفرط في كركوك فرط في عرضه وشرفه وناموسه قرار كركوك ليس فقط لساكنيها هي جزء من ألعراق وأذا أرتم أجراء أستفتاء فمن حق كل عراقي ألتصويت على كركوك-
العراق العطاء
العراقي الوفي بغداد -نعم العراق عمره يعطي وهذه صفة العراق وابنائه والاردن دوله اسلاميه جاره لماذا لانعطيها من الذي حبانا الله به ولهم حق الجيره ولهم مواقف مشرفه مع العراق والعراقيين الاردنيين اخواننا اما الذين في قلوبهم مرض هؤلاء موجودين في كل مكان الم يكن من نفس العراقيين وداخل العراق أناس بعثيين سفله قاتلين دمروا العراق نتمنى من الاردن ومن المسؤولين فيه مد جسور المحبه والاخوه وهذه صفات الرحمن وصفات يحبه الرحمان والشعب العربي في العراق والاردن وملاحقة هؤلاء الغربان السود القابعين في الاردن عصابات السرقه والبعثيين الحراميه امثال الضاري وشلته وبنت المجرم صدام نطلب منهم تحديد حركتها او تسليمها الى شعب العراق مع اموالها التي سرقتها من اين لها ذلك كل هذه الاموال
الحمدو لله
محي ابو العمبه -الحمد لله وشكره ليس على رئيسنا المنتخب غبار وليس عليه كلام سارق او حرامي حاشا ان يكون من السارقين ولكن كل هذه الصفات النبيله والتواضع والاخلاص واليوم لازال هناك اصوات تنعق وتتهمه بأعمال هو بعيد عنها وليس لها صله به مره يقولون ضباطك ومره اخرى وزرائك واخرى ميليشياتك وهذا اضعف الايمان هؤلاء حتى جحا احتار معه هو وحماره انطلق ياابا اسراء والله والشعب وكل العراقيين المخلصين ساندين داعمين يدعون لك بالخير لك وللعراق اما هؤلاء فلشربوا من ماء البحر اجاج
تركيا لكم بالمرصاد
عراقي جمهوري -ستبقى تركيا كابوسكم المرعب والذي يقف بالمرصاد لكل محاولاتكم الخبيثة لاستغلال الوضع المرتبك الذي يعيشه العراق اليوم لغرف خيراته ومن ثم التنصل منه والغدر به كما فعلتم مرارا..الويل لكم لو حاولتم ان تلعبوا بذيلكم يامركدة فتركيا بالمرصاد والعراقيين يؤيدونها في ضربكم على قفاكم كلما زغتم قليلا
ماذا تريدون
ليل -مع احترامي وتقديري الي كل مواطن ضحي ويضحي ويتعب ويسهر من اجل مصلحة العراق ان كان مسئولا ام مواطن عادي اكتب هذه الكلمات . الله سبحانه و تعالي جمع كل انواع الوحوش ، والحرامية ، والكفرة ، و اكلات لحوم البشر ،الدجالين ،المنافقين ،الطماعين و الفاسدين في العراق .والجيران الله اكبر يطبقون وصية النبي صلي الله عليه وسلم الذي وصي علي سابع جار .وجعل منها حلبة لتصفية الحسابات والكل يزورهذا البلد المسكين و من كل انحاء العالم واحد مزعوج من شئ او ضارب زوجته وله مفلس وميؤس من الحياة و عنده كئابة او عقدة ا ومريض ا و يكره الامريكان وبوش واسرائيل وايران وتركيا وسعودية وسورية وبن لادن و التركمان والبعثيين و الاكراد و الاشوريين و الايزديين و الصائبيين و السنة و الشيعة و الاسلام والمسيحية و الحاقدين على الاموات امثال هيتلر و هولاكو وجنكيز خان وموسوليني وشاه ايران وسادات و صدام وقصي و عدي و ميلوسوفيج و الحاقدين عليك و عليه وعلى الرضيع و الشيخ والعجوز ووووو.حرام عليكم اذا تعرفون الحرام الا يكفي دمار و خراب و سرقة الاتشبعون .الكل سيموت ولا ياخذ شئ معه ولن يبقي منه سوي السمعة و العمل الطيب .ان العراق اصبح وكانه مسرح كبير كل العاملين فيها يكرهون بعضهم البعض ،مع العلم بانه يوجد قاعات و مسارح اخري لكل فرقة لكي يمثل فيها من دون ازعاج و في نفس المبني . لذلك لا يوجد حل سوي تقسيم العراق . ربما لاتوافقونني ولكن هنالك جروح لاتندمل و ظلم لاينتسي و قلوب من الصعب ان تتصافي و تحتاج الى سنين وسنين لكي تستطيع ان تصفح . الكل لاينسي بسهولة . الاكراد لاينسون حلبجه /الانفال /القري الدمرة /المقابر الجماعية /السجون و التعذيب ووووو / والشيعة لاينسون مجزرة الجنوب والقتل و قطع الاذان و اللسان ومقابر الجماعية والظفائر المغطي بالتراب و عظام اغلي الاحباب في اكياس بلاستيكية / و السنة و التركمان و الاشوريين والايزديين والصائبيين و الفيليين و المسيحيين و جميع العراقيين المجروحين لا يستطيعون ان ينسوا الكل يشك في الكل والكل يكرة الكل والكل يتهم الكل .اذن افترقوا يا ناس قبل ان يصبح عراق ارض بلا سكان .
تغمض العيون
صا لحي -الحكومة التركية تقوم بهده الأ عمال لكي تغمض عيونها عن مشا كلها الأساسية في تركيا
11 اليك الرد
عراقى -اسال الله العلى القدير ان يحرمك مما تحب .امين هل اعجبك ماكنت تنتظره ؟؟