أحمدي نجاد يتهم واشنطن بمحاولة اختطافه في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: اتهم الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد اليوم الولايات المتحدة الأميركية بالوقوف وراء المحاولة الفاشلة لاختطافه او اغتياله خلال الزيارة التي قام بها الى العراق شهر مارس الماضي. وقال احمدي نجاد في تصريحات صحافية تناقلتها وسائل الاعلام المحلية هنا بانه "سينشر تفاصيل محاولة اختطافه في العراق اذا ما حاولت أميركا او اي جهة اخرى نفيها" مؤكدا ان لديه وثائق تثبت محاولة الأميركيين لاغتياله في العراق.
واشار الى نفي بعض الشخصيات العراقية لوجود مثل هذه المحاولة موضحا ان "البعض في العراق نفى وجودها بينما الامر لا يخصهم لان الأميركيين هم الطرف الرئيسي المعني بهذا الامر ولا يوجد اي مبرر بان يحاول البعض في العراق نفيها".
واعلن انه ابلغ "رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي زار طهران الشهر الماضي بانه اذا ما حاولت بغداد نفي محاولة اختطافه واغتياله فان طهران ستبادر الى نشر تفاصيل هذه المحاولة الفاشلة". وكان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد قد كشف قبل ايام عن وجود مخطط أميركي لاختطافه او اغتياله خلال الزيارة التي قام بها الى العراق مطلع شهر مارس الماضي.
التعليقات
امريكي كذاب
ابو يوسف -احمدي نجاد .... فكيف تغتاله امريكا وهو دخل تحت حمايتهم بعد ان ساعدهم باحتلال العراق والله شر البلية ما يضحك كفى استهزاءا بعقول المسلمين يا فرس فان الله سوف يطفيء ناركم كما اطفأها اول مرة ولن ينفع الفرس تحالفهم مع الروم روم العصر الحديث امريكا
كيف
وليد -كيف تغتال أمريكا أحد موظفيها
ياليت
aao -ياليت امريكانجا المنطقة من شر هاي الرجل المتطرف اللي خرب الدنيا
الخبر صحيح
فوزى -حفظك الله يا نجاد
شريكين في اللعبه
عبدالسالم -اعتقدهذا ضحك على الذقون فالامر ليس بخافي على احد ايران وامريكا واسرائيل نوايا واحده وهدف واحد ورؤيا واحده في اتخاذ المواقف فهم شركاء في احتلال العراق وفي اللعبه لتغير خارطه المنطقه ولو ارادت امريكا اغتيال احمد نجاد لفعلت وهوفي عقر داره فكيف للحليف ان يفتل حليفه
حمدلله على سلامتك
إرهابي -حفظك الله من كل سوء واطال الله في عمرك مسكين إلي يقول انك عميل الشمس واضحه للبصر والقمر كذلك واللناس تعرف الفرق بينهم
نجادمدمر ايران
ابو محمد -احمد نجاد هوصدام الثانىيريد يخربهاويكعد على تلها كافى عنتريات ياقادة المسلمين