أخبار

جماعة عراقية ذات صلة بالقاعدة تتبنى هجوم الأنبار

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: أعلنت جماعة عراقية لها صلة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها يوم السبت عن هجوم إنتحاري في محافظة الأنبار الأسبوع الماضي. وأعلنت دولة العراق الإسلامية في بيان مسؤوليتها عن الهجوم الذي شنه مهاجم يرتدي حزاما ناسفا يوم الخميس واسفر عن سقوط اكثر من 25 قتيلا واصابة اخرين.

وذكرت الشرطة العراقية ان عدد القتلى بلغ 20 قتيلا وقال الجيش الامريكي ان ثلاثة من مشاة البحرية الامريكية واثنين من المترجمين بين القتلى. وهاجم المفجر اجتماعا لمجلس عشائري في بلدة الكرمة على بعد 30 كيلومترا شمال غربي بغداد.

وقالت دولة العراق الاسلامية في بيانها الذي نشرته على موقع على الانترنت ينشر بيانات الجماعات المتشددة "لقد تمادى ما يسمى بعناصر الصحوة في غيهم بتطاولهم على المسلمين من خلال محاربة المجاهدين والوقوف مع الصليبيين... وقاموا بانتهاك أعراض المسلمين وسرقة أموالهم باسم محاربة الارهاب."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خزي و عار
أنكيدو -

الخزي و العار لكل عراقي يحتضن أفراد تنظيم القاعدة في العراق سواء كانوا من العرب أو من العراقيين .. فهذا التنظيم الإجرامي بطش بالشيعة العراقيين لفترة طويلة والآن يبطش و يفتك بالسنة العراقيين بنفس الوحشية و الهمجية ..وهذا يعني أن تنظيم القاعدة ليس له انتماء أخر غير الانتماء إلى الإرهاب الأعمى ..

نفس القتلة
عراقي -

القاعدة ودولة العراق الاسلامية ما هي الا مسميات جديدة للبعث الصدامي الذي تنكر بأقنعة جديدة كانت مسمياتها و ايديولوجياتها متناغمة مع و مستوحاة من الحملة الايمانية التي قادها صدام راكبا موجة الاسلام منافسا الاحزاب الاسلامية مستخدما الاسلام كوسيلة لتعزيز سيطرته وسلطته و نفوذة .تتكون هذة التنظيمات من ضباط الامن و المخابرات في عهد صدام وهم أكثر خبرة من غيرهم في قيادة أعمال القتل و الاغتيلات و التفخيخ و أطلاق الاشاعات , كما يوجد عدد محدود من ضباط صغار في الجيش العراقي السابق أغلبيتهم من مدينة الموصل و هم أسلاميون يقودهم ضابط أسلامي من الموصل ( من ضباط الجيش السابق ) يقسم بأنه سيقضي على اخر شيعي في جنوب العراق يوم يستلم الحكم .هذة المجموعات تكونت بعد الاحتلال بايعاز من صدام حسين قبل أعتقاله , حيث سلّم صدام لعدد من أعضاء الحزب مبالغ معينة و طلب من كل منهم تكوين مجموعات مقاتله كل حسب مدينته . الخطأ الذي أرتكبته الحكومه هو في عدم ملاحقة هؤلاء القتلة و فسحت لهم المجال في الاستمرار بما اعتادوا عليه من قتل و تدمير .

السلام
سماء صافية -

اي بطولة في ارتداء حزام ناسف وقتل ابرياء من ابناء بلدكم وشعبكم ان هذا العمل لا يقوم به غير الضعفاء والجبناء لان الابطال الشجعان وكما كنا نقرا في التاريخ كانوا يواجهون اعداءهم وجه لوجه لكن بما انكم تعرفون ان عملكم هذا غير شريف لذا تخفون الاحزمة والعبوات في اجسادكم كما تخفي النعامة راسها في التراب وتستكرون الاساءة لدين الاسلامي ها انكم ترسمون الصورة عن الاسلام