أخبار

طالباني: مصافحتي لباراك لا تؤسس موقفًا مغايرًا لسياسة العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أسامة مهدي من لندن: قال المكتب الرئاسي العراقي إن مصافحة الرئيس العراقي جلال طالباني لرئيس حزب العمل الإسرائيلي إيهود باراك قد تم بصفته الأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني ونائب رئيس الإشتراكية الدولية، وليس بصفته رئيسًا لجمهورية العراقوأوضح أن هذه المصافحة لا تؤسس لموقف مغاير لسياسات العراق الداعمة للشعب الفلسطيني... بينما أعلن في بغداد اليوم، أن القوات العراقية ستتسلم غدًا الأربعاء من القوات المتعددة الجنسيات الملف الأمني في محافظة الأنبار الغربية لتكون المحافظة العاشرة والسنية الأولى التي يتولى فيها العراقيون المسؤوليات الامنية.

واضاف المكتب في بيان صحافي ارسلت نسخة منه الى "ايلاف" اليوم انه "خلال حضور طالباني مؤتمر الاشتراكية الدولية المنعقد حاليًا في العاصمة اليونانية أثينا وفي اليوم الثاني منه حيث ألقى خطابه بادر الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتقديم أيهود باراك رئيس حزب العمل الإسرائيلي لمصافحة الرئيس طالباني. واشار المكتب الى انه " يود التأكيد على أن الرئيس طالباني الذي استجاب لطلب الرئيس الفلسطيني تعامل مع الأمر بصفته الأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني ونائب رئيس الاشتراكية الدولية وليس بصفته رئيس جمهورية العراق".
واضاف " أن ما جرى لم يكن سوى سلوك إجتماعي حضاري لا ينطوي على أي معنى أو تداعيات أخرى ولا يُحمّل العراق (الدولة) أي التزامات كما إنه لا يؤسس لأي موقفٍ مغايرٍ لسياسات جمهورية العراق و توجهاتها ومواقفها الداعمة للشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية الفلسطينية والمستندة إلى الإجماع العربي والمبادرة العربية ومقررات الشرعية الدولية".

ومعروف ان العراق لا يعترف باسرائيل ولا يقيم علاقات دبلوماسية معها ويقول إن هذا الامر متروك لموقف عربي جماعي .

وكان طالباني قد إنتخب امس نائبًا لرئيس الاشتراكية الدولية وتسلم وفد الإتحاد الوطني الكوردستاني المشارك في المؤتمر بطاقات التصويت على انتخابات منظمة الإشتراكية الدولية والخاصة بالأعضاء الدائمين في منظمة الإشتراكية الدولية لكي يشاركوا في الانتخابات التي ستجري في الجلسة.

وتضمن جدول أعمال اليوم الأول للمؤتمر إلقاء عدد من الكلمات من قبل ممثلي الأحزاب الأعضاء المشاركة في المؤتمر تمحورت حول المشاكل العالمية وسبل حلها، تلك المشاكل التي يعاني منها سكان الكرة الأرضية. ومن أهم المواضيع التي تمت مناقشتها في اليوم الأول من المؤتمر التلوث البيئي وثقب طبقة الأوزون وندرة المواد الغذائية ومشكلة البطالة وآفة الأمية.

يذكر أن الاشتراكية الدولية هي منظمة سياسية دولية تجمع الأحزاب الاشتراكية والعمالية من مختلف بلدان العالم وقد تم الإعلان عنها في لندن عام 1951 ويرأسها حاليًا جورج باباندريو رئيس حزب الباسوك الاشتراكي أكبر أحزاب المعارضة في اليونان.

وألقى الرئيس طالباني الأمين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني نائب رئيس منظمة الاشتراكية الدولية كلمة اليوم الثلاثاء أمام المؤتمر اشار فيها الى انه "في عصرنا الراهن حيث ظهرت وتبلورت معالم العولمة أصبح هذا الهدف النبيل، مهمة مقدسة ملحة لا تقبل التأجبل حيث تجلت معالم العولمة ومظاهرها في تسارع تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية والشركات المتعددة الجنسيات، وتركز واندماج الصناعات المتماثلة، وسيادة السوق الرأسمالية في العالم، والاستجابة لمتطلبات العصر الحديث في ميادين تكريس الامن والاستقرار وإشاعة مبادئ الحريات والقيم الديمقراطية وحقوق الانسان، إن كل ذلك يحتم الحاجة الماسة لتحقيق هذه المهمة المقدسة لخير البشرية". واضاف انه "مما يسهل انجاز هذه المهمة، توازن قوى الرعب في العالم التي يؤشر لها خزين الاسلحة النووية والصاروخية، بحيث يجعل من المستحيل عقلانيا شن حرب عالمية بين الدول الكبرى". وقال ان اوروبا التي كانت موقد وميادين الحروب العالمية تغذ السير بخطوات متسارعة نحو استكمال وحدتها، بتوسيع سوقها المشتركة وعملتها الموحدة، وكل ما من شأنه تجاوز مخلفات ارثها التاريخي السلبي الذي تميز بالنزاعات المسلحة والعداوات التأريخية وان آسيا هي الاخرى تنزع نحو اعتماد سياسية الوفاق والتعاون بين دولها ومنظومتها السياسية.

واشار الى انه في الشرق الاوسط "تم اجتثاث بؤرة خطيرة للحروب بالقضاء على الدكتاتورية الصدامية، التي شنت حرب ابادة على الشعب العراقي وحروب عدوانية على الجارتين الجمهورية الاسلامية في ايران، ودولة الكويت الشقيقة، فكلفت حياة مئات الالوف من القتلى ومثلهم من الجرحى والمعوقين، ومئات الالوف من الارامل والايتام، وبددت ثروات شرقنا بمئات الالوف من ملايين الدولارات، مخلفة وراءها خرابًا ودمارًا في العراق، نحتاج الى سنين عديدة وجهودا هائلة، وملايين من الدولارات لإعادة بنائه وتعميره وتجديده".

وقال ان النزاع العربي الاسرائيلي الى تدشين مرحلة جديدة تتميز باعتماد المشروع العربي للسلام الذي أجمعت عليه الدول العربية، وبمقتضاه اقر قيام دولتين مسالمتين متعايشتين، فلسطينية واسرائيلية، وتطبيع العلاقات العربية- الاسرائيلية باعتماد تطبيق قرارات الامم المتحدة، وسيادة الشرعية الدولية، تضمن عيش اسرائيل بسلام وامان مع جيران مستعدين لاقامة العلاقات التجارية والاقتصادية والسياسية، لما فيه خير الطرفين. واشار الى ان المفاوضات السورية- الاسرائيلية برعاية تركيا حزب العدالة والتنمية تاتي في هذا السياق لتعزز هذا النوع الايجابي وتبعث نفحة جديدة من التفاؤل والامل.

وحذر طالباني مما بما تنطوي عليه النزاعات المتبقية في انحاء متفرقة من العالم "قد تهدد بحروب مدمرة لا تقتصر عواقبها على الاطراف المباشرة، بل يمكن ان تمتد الى دول عديدة بصورة غير مباشرة او بالوكالة، مثل النزاع العربي الاسرائيلي والنزاع في قبرص وكشمير.
وما يزيد الطين بلة ان موجة واسعة من الارهاب الأعمى، انطلقت من الشرق الاوسط وافريقيا، تهدد بالانتشار في العالم مما يهدد السلام والاستقرار في العديد من البلدان، ومن بينها وطننا العراق الذي حقق انتصارات ملحوظة على الارهاب الغازي القادم من الخارج وعلى المليشيات المحلية، ولكنه رغم ذلك ما يزال يناضل للخلاص من شرور هذه الآفة العالمية المدمرة".

الانبار تتسلم الملف الامني من المتعددة الجنسيات

اعلن في بغداد اليوم ان القوات العراقية ستتسلم غدا الاربعاء من القوات المتعددة الجنسيات الملف الامني في محافظة الانبار الغربية لتكون المحافظة العاشرة التي يتولى فيها العراقيون المسؤوليات الامنية .

وقال مصدر في مجلس الامن الوطني ان مسؤولين عراقيين واميركيين رسميين وعسكريين سيحضرون احتفالا يقام في المحافظة (110 كم غرب بغداد) لمناسبة انتقال الملف الامني هناك من القوات المتعددة الجنسيات الى العراق لتكون المحافظة العاشرة التي تتولى بنفسها مسؤوليات الامن فيها من بين محافظات البلاد الثمان عشرة . وكان مقررًا ان تتم عملية التسليم السبت الماضي لكنها تأجلت حتى إشعار آخر بسبب "سوء الأحوال الجوية" كما قالت القوات الاميركية مشيرة الى وجود رياح قوية وعواصف ترابية في المحافظة موضحة انه سيتم تحديد موعد جديد بأسرع وقت ممكن وحال تحسن الظروف .

وستصبح محافظة الأنبار بعد تسلم ملفها الأمني أول محافظة تعيش فيها أغلبية سنية تسلم للقوات العراقية منذ دخول القوات الاميركية الى العراق عام 2003 . وشهدت المحافظةتصاعدًا في أعمال العنف مؤخرًا كان آخرها التفجير الانتحاري في منطقة الكرمة بالقرب من مدينة الفلوجة الخميس الماضي استهدف اجتماعا لمسؤولين من قيادة وأعضاء مجالس الصحوات في المحافظة أسفر عن مقتل عشرين شخصا بينهم شيوخ عشائر وإصابة العشرات بجروح إضافة إلى مقتل ثلاثة جنود اميركيين .

وكانت الأنبار شهدت تحسنا ملحوظا في الوضع الأمني منذ اواخر عام 2006 مع تأسيس أول مجلس صحوة في المحافظة في أيلول (سبتمبر) من العام نفسه ونجح مجلس صحوة الأنبار بعد أن حظي بالدعم المالي والتسليحي من القوات الأميركية والتأييد الحكومي العراقي في التصدي لتنظيم القاعدة وطرده من المحافظة.

وعلى الصعيد نفسه كان من المنتظر ان تتسلم محافظة الديوانية (180 كم جنوب بغداد) امس الاثنين الملف الامني من القوات المتعددة الجنسيات . لكنه بعد فرض اجراءات امنية مشددة في المحافظة وفرض حظر للتجوال لانجاز عملية تسليم المسؤوليت الامنية الى العراقيين اعلن فجأة عن تأجيل العملية بسبب سوء الاحوال الجوية كما اشار مسؤولون عراقيون . وكان تم نشر واسع ومكثف للأجهزة الأمنية في اغلب شوارع الديوانية وزينت مداخلها الرئيسية بالأعلام العراقية واللافتات المرحبة بانتقال الملف الأمني إلى الجانب العراقي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح
جلالي -

اولا باين من اسلوب المصافحةثانيا كونك لاتمثل العراق

مبادرة حضارية
علي المدني -

مبادرة الرئيس العراقي الكردي مام جلال دليل على انفتاحه الحضاري والثقافي ودليل قوته ,وعلى كل المعلقين السلبيين من جميع الدول العربيةاقول بأن لهم علاقات مع اسرائيل أما بالعلن او السر؟فقط العراق عيب علاقته مع اسرائيل

لا حول ولا قوة
ali -

مصافحة باراك حرام على العراقيين وحلال على الفلسطينين والقطريين والاردنيين والسوريين والمصريين والسعوديون والمغاربه والتوانسه والموريتانيون والعمانيون والاتراك وال... نذكر لو بعد

القاضي راضي
ابن العراق -

لا اعرف لماذا الطالباني يحاول الاعتذار لمصافحته باراك, الى متى نظل معقدين من السياسة التي وظعها النظام السابق بان نكون اكثر تعصبا على القضية الفلسطينية وصراعها مع اسرائيل من ممثل الشعب الفلسطيني نفسه. اذا نظرنا الى الصورة نرى الرئيس عباس يبارك اللقاء. من الذين احترمهم هو استاذنا الكبير مثال الالوسي لما حضر اجتماع في اسرائيل, ولكن الان المشكلة ليس الفلسطينين و حكومتهم, انها الاحزاب الشيعية التي تعمل كذنب ايراني الذي يحاول ان يساوم باسم القضية الفلسطينية هو وتوابعه امثال نصر الله. اما الطرف الاخر هو الاحزاب اليتيمة التي خلفها النضام السابق. مانريده من برلماننا و حكومتنا ان تتصرف بحكمة وتطبع العلاقات مع اسرائيل لكي تعود الفائدة على شعبنا و العراق.

ميكافيللي رقم 1
صلاح -

شتان بين رئيس يخلده التاريخ بحروف من النور كالعملاق نيلسن مانديلا الذي رفض جائزة أتاتورك لان تركيا الكمالية لاتحترم حقوق الانسان وتضطهد الشعب الكوردي، بينما جلال الطالباني الكوردي الذي يتملق للكماليين في تركيا لكي يكسب إعترافهم به كرئيس وهو المناضل في سبيل تسنم السلطة والمناصب بأي وسيلة والحفاظ عليها مهما كلف الثمن وهو المغرم بالبساط الاحمر وتفقد حرس الشرف، لايتردد في ليس في مصافحة باراك بل بالاعتراف بإسرائيل ليس لايمانه بالواقع واحترام حقوق الانسان واعتبار اليهود بشراً يسحقون الحياة، بل في سبيل ضمان وتقوية موقعه. فهو المدافع عن أبطال الانفال مثل نزار الخزرجي ووفيق السامرائي، وهو الذي وافق على اطلاق سراح برزان التكريتي وارساله للعلاج قبل إعدامه وهو الذي يدفع ايجار بيته الذي يسكنه في بغداد الى ساجدة طلفاه ارملة الطاغية صدام ودعا الى ايواء غيواءها وبناتها في كوردستان. كل ذلك لكسب البعثيين والعروبويين لابقاءه رئيساً للعراق وهو يتبع نفس السياسة مع عصابات مقتدى الصدر. ويكثر على شعبه الكوردي أن يذكر مأساتهم أمام مؤتمر الاشتراكية الدولية ولا يشير الى مذابح الانفال والقصف الكيمياوي وسياسات التطهير العرقي ضد شعب كوردستان سواءاً في زمن الدكتاتورية في العراق أو في تركيا وإيران وسوريا لكي لا ينزعج منه أردوغان أو أحمدي نزاد أو بشار الاسد أو الرفاق البعثيين. الى متى يتقبل السياسيين والمثقفين الكورد مثل هذه الزعامات الهرمة التي تنبع سياساتها من لميكافيللية والنرجسيةالطاغية على كل مماراساتهم.

الى جلالي
Aza -

التعليق الاول ,يبدوا انك لم تتحمص الصورة والخبر بعيون مفتوحة حيث يقدم الرئيس ( الفلسطيني) ايهود باراك الى الامين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني لمصافحته,وهل انت تمثل الراي العام العراقي واغلب ظني انه يرغب باقامة علاقات طبيعية مع اسرائيل اكثر من اقامات علاقات مع دول شقيقة في الدين وعدوة في السلوك كايران والسعودية, مام جلال لاتكن فلسطينيا اكثر من محمود عباس؟

عروبية جلال الطالبان
كمال -

الى كل قاريء لهذه المقالة تحية واحترام ومودة,هل ينبغي ان يكون السيد جلال الطالباني اكثر عروبيا من السادة الرؤساء والملوك والامراء العرب,طبعا كلا وهل اكثر اسلاميا من الاسلاميين المرتبطين بالدولة الاسرائيليةوالمكونةمن اليهود والنصارى والاسلاميين من العرب وغير العرب.العلاقات الودية افضل ملايين المرات من علاقة غير ودية او قطيعة,رب صدفة خير من الف ميعاد.

انا معك يا جلال
الفرات الاوسط -

احسنت يا سيد جلال الطلباني واتمنى منك ان تقوم بزيارة رسمية الى دولة اسرائيل الديمقراطية من اجل تحسن العلاقات بين البلدين وانت تمثل جمهورية العراق شاء من شاء وابى من ابى ولا تنسى ان العراق واسرائيل تريطهم علاقات تاريخية من الازل وانهما الدولتين الديمقراطيتين الوحيدتين في الشرق الاوسط

على الدور
اردني بن اردني -

لاموني الغارو مني وقالولي وش عجبك فيها

ولو يصافح
أبو أحمد -

ولو حتى صافح وباس راس باراك فهذا عادي لأن بعض المسؤولين العرب تمنوا أن يبوسوا أياديهم. .

كاسك يا وطن
كاسك يا وطن -

رحمة الله عليك يا شهيد العراق ويا ابو الشهيدين ، لو كانت هناك فرصه للميت ان ينهض دقيقه ليرى ماذا تم بعده ، فبعدك يا شهيد العراق نرتمي في احضان الشرق والغرب والشمال والجنوب وبعدك اصبحت العماله والخيانه كلمات لها معاني اخرى ومصطلحات اخرى ونفتخر بها وكاسك يا وطن .

حقيقتهم
د حميد هادي الشمري -

وماذا نتوقع من هذا الرئيس ..هذا الرئيس لايمثل العراقيين بل يمثل الاحتلال وعصابات الاكراد التي تتعاون مع اليهود منذ مئات السنيين لتهديم العراق وتمزيق الدوله وهذا الشيىء يعرفه القاصي والداني ومن ثم الاكراد لايشترون العراق بفلس احمر واحد الا اذاكانت لهم مصلحه ... على حكومة الاحتلال وعلى العصابات الكرديه العميله ...وعاش العراق وانشاء الله نرى اليوم الذي يتم فيه كنس الاحتلال والعملاء

ايهما اخطر
عراقي -

ايهما اخطر على العراق مصافحة رجل دولة وان كانت على خلاف مع العرب ام ان تبيع العراق وتعطيه الى امريكا وايران على طبق من ذهب ان مشكلة العرب والعراقيين يهملون الأساسيات ويلتزمون بالظواهر

صحيح
جلالي -

اولا باين من اسلوب المصافحةثانيا كونك لاتمثل العراق

مبادرة حضارية
علي المدني -

مبادرة الرئيس العراقي الكردي مام جلال دليل على انفتاحه الحضاري والثقافي ودليل قوته ,وعلى كل المعلقين السلبيين من جميع الدول العربيةاقول بأن لهم علاقات مع اسرائيل أما بالعلن او السر؟فقط العراق عيب علاقته مع اسرائيل

لا حول ولا قوة
ali -

مصافحة باراك حرام على العراقيين وحلال على الفلسطينين والقطريين والاردنيين والسوريين والمصريين والسعوديون والمغاربه والتوانسه والموريتانيون والعمانيون والاتراك وال... نذكر لو بعد

القاضي راضي
ابن العراق -

لا اعرف لماذا الطالباني يحاول الاعتذار لمصافحته باراك, الى متى نظل معقدين من السياسة التي وظعها النظام السابق بان نكون اكثر تعصبا على القضية الفلسطينية وصراعها مع اسرائيل من ممثل الشعب الفلسطيني نفسه. اذا نظرنا الى الصورة نرى الرئيس عباس يبارك اللقاء. من الذين احترمهم هو استاذنا الكبير مثال الالوسي لما حضر اجتماع في اسرائيل, ولكن الان المشكلة ليس الفلسطينين و حكومتهم, انها الاحزاب الشيعية التي تعمل كذنب ايراني الذي يحاول ان يساوم باسم القضية الفلسطينية هو وتوابعه امثال نصر الله. اما الطرف الاخر هو الاحزاب اليتيمة التي خلفها النضام السابق. مانريده من برلماننا و حكومتنا ان تتصرف بحكمة وتطبع العلاقات مع اسرائيل لكي تعود الفائدة على شعبنا و العراق.

ميكافيللي رقم 1
صلاح -

شتان بين رئيس يخلده التاريخ بحروف من النور كالعملاق نيلسن مانديلا الذي رفض جائزة أتاتورك لان تركيا الكمالية لاتحترم حقوق الانسان وتضطهد الشعب الكوردي، بينما جلال الطالباني الكوردي الذي يتملق للكماليين في تركيا لكي يكسب إعترافهم به كرئيس وهو المناضل في سبيل تسنم السلطة والمناصب بأي وسيلة والحفاظ عليها مهما كلف الثمن وهو المغرم بالبساط الاحمر وتفقد حرس الشرف، لايتردد في ليس في مصافحة باراك بل بالاعتراف بإسرائيل ليس لايمانه بالواقع واحترام حقوق الانسان واعتبار اليهود بشراً يسحقون الحياة، بل في سبيل ضمان وتقوية موقعه. فهو المدافع عن أبطال الانفال مثل نزار الخزرجي ووفيق السامرائي، وهو الذي وافق على اطلاق سراح برزان التكريتي وارساله للعلاج قبل إعدامه وهو الذي يدفع ايجار بيته الذي يسكنه في بغداد الى ساجدة طلفاه ارملة الطاغية صدام ودعا الى ايواء غيواءها وبناتها في كوردستان. كل ذلك لكسب البعثيين والعروبويين لابقاءه رئيساً للعراق وهو يتبع نفس السياسة مع عصابات مقتدى الصدر. ويكثر على شعبه الكوردي أن يذكر مأساتهم أمام مؤتمر الاشتراكية الدولية ولا يشير الى مذابح الانفال والقصف الكيمياوي وسياسات التطهير العرقي ضد شعب كوردستان سواءاً في زمن الدكتاتورية في العراق أو في تركيا وإيران وسوريا لكي لا ينزعج منه أردوغان أو أحمدي نزاد أو بشار الاسد أو الرفاق البعثيين. الى متى يتقبل السياسيين والمثقفين الكورد مثل هذه الزعامات الهرمة التي تنبع سياساتها من لميكافيللية والنرجسيةالطاغية على كل مماراساتهم.

الى جلالي
Aza -

التعليق الاول ,يبدوا انك لم تتحمص الصورة والخبر بعيون مفتوحة حيث يقدم الرئيس ( الفلسطيني) ايهود باراك الى الامين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني لمصافحته,وهل انت تمثل الراي العام العراقي واغلب ظني انه يرغب باقامة علاقات طبيعية مع اسرائيل اكثر من اقامات علاقات مع دول شقيقة في الدين وعدوة في السلوك كايران والسعودية, مام جلال لاتكن فلسطينيا اكثر من محمود عباس؟

عروبية جلال الطالبان
كمال -

الى كل قاريء لهذه المقالة تحية واحترام ومودة,هل ينبغي ان يكون السيد جلال الطالباني اكثر عروبيا من السادة الرؤساء والملوك والامراء العرب,طبعا كلا وهل اكثر اسلاميا من الاسلاميين المرتبطين بالدولة الاسرائيليةوالمكونةمن اليهود والنصارى والاسلاميين من العرب وغير العرب.العلاقات الودية افضل ملايين المرات من علاقة غير ودية او قطيعة,رب صدفة خير من الف ميعاد.

انا معك يا جلال
الفرات الاوسط -

احسنت يا سيد جلال الطلباني واتمنى منك ان تقوم بزيارة رسمية الى دولة اسرائيل الديمقراطية من اجل تحسن العلاقات بين البلدين وانت تمثل جمهورية العراق شاء من شاء وابى من ابى ولا تنسى ان العراق واسرائيل تريطهم علاقات تاريخية من الازل وانهما الدولتين الديمقراطيتين الوحيدتين في الشرق الاوسط

على الدور
اردني بن اردني -

لاموني الغارو مني وقالولي وش عجبك فيها

ولو يصافح
أبو أحمد -

ولو حتى صافح وباس راس باراك فهذا عادي لأن بعض المسؤولين العرب تمنوا أن يبوسوا أياديهم. .

كاسك يا وطن
كاسك يا وطن -

رحمة الله عليك يا شهيد العراق ويا ابو الشهيدين ، لو كانت هناك فرصه للميت ان ينهض دقيقه ليرى ماذا تم بعده ، فبعدك يا شهيد العراق نرتمي في احضان الشرق والغرب والشمال والجنوب وبعدك اصبحت العماله والخيانه كلمات لها معاني اخرى ومصطلحات اخرى ونفتخر بها وكاسك يا وطن .

حقيقتهم
د حميد هادي الشمري -

وماذا نتوقع من هذا الرئيس ..هذا الرئيس لايمثل العراقيين بل يمثل الاحتلال وعصابات الاكراد التي تتعاون مع اليهود منذ مئات السنيين لتهديم العراق وتمزيق الدوله وهذا الشيىء يعرفه القاصي والداني ومن ثم الاكراد لايشترون العراق بفلس احمر واحد الا اذاكانت لهم مصلحه ... على حكومة الاحتلال وعلى العصابات الكرديه العميله ...وعاش العراق وانشاء الله نرى اليوم الذي يتم فيه كنس الاحتلال والعملاء

ايهما اخطر
عراقي -

ايهما اخطر على العراق مصافحة رجل دولة وان كانت على خلاف مع العرب ام ان تبيع العراق وتعطيه الى امريكا وايران على طبق من ذهب ان مشكلة العرب والعراقيين يهملون الأساسيات ويلتزمون بالظواهر

عباس السبب لاتظلموه
عدنان احسان- امريكا -

ربما الرئيس الفلسطيني كان صاحب المبادره , ليبين انه واصل , وعنده اوراق يستطيع ان يلعبها . والحمد لله خلصت بمصافحه ولو جلس الطالباني مع بارك خمس دقائق فقط لآقنعه بانهم قرايب , وان اصل باراك يمك يكون كردي ...وطبعا بارك ربما اقترح على الطالباني ... ليش تعذب حالك فحوصات طبيه بامريكا وينهب الآمريكان الخزينه العراقيه بالفواتير ... تعال نحن نحن نعالجك ببلاش والمثل العربي يقول (( نظره فابتسامه, فسلام فكلام فموعد فلقاء ... فقواعد وتحالف وتعاون وخراب البيت .

الرئيس العنصري
د حامد الفياض -

هذا النظام الذي اسسه الاحتلال والذي يمثل الكهنوت الشيعي التابع لايران وعصابات التهريب والمافيات والعمليات المشبوهه المتمثله بمافيا الاكراد في شمال العراق الذي يحتله الحزبيين الكرديين ....هؤلاء ليس لديهم مانع من ان يضعوا ايديهم في ايدي المافيات والعمائم ليس فقط لتقسيم العراق بل لمحو كل الدول العربيه ونقسم ان هؤلاء يمثلون بداية المشروع الشرق اوسطي الكبير الذي عن طريق هؤلاء سوف يتم الزحف على الدول العربيه تباعا بعد انهيار اقتصادياتها وتأسيس الدول الدينيه المتخلفه كما يحصل بالعراق فهي انظمه ووصفه قديمه كهنوتيه بديل الجوع والتخلف والجهل والامراض والدليل امام العراب والمسلمين هو العراق فبعد ان افرغ العراق من الكفاءات وخيرة ابناءه بقيت العمائم والمتخلفين تداوي اوجاع الناس السذج بالوصفات الكهنوتيه المتخلفه ....

من العدو؟
مصطفى كريم -

اسرائيل لم تفجر وتنسف وترسل انتحاريين لقتل العراقيين ولم تكفرهم وتبيح مالهم وعرضهم ودمهم كما فعل بعض المناضلين الفلسطينيين في تجمعات العراقيين وماسمي بالمجاهدين من الاعراب والافغان

أحسنت یا مام جه‌لال
Dastan -

يجب ان تکن في عقيدتينا التسامح مادام الرئيس العراقي قدمت من قيبل الرئيس الفلسطيني فهوه‌ جائز شرعا لكونهه‌ عربيا و نحن لا نكن ملكا اكثر من الملك العرب هم بانفسهم يتعاملون مع اليهود و الدوله‌ العبريه‌ بكل اعتزاز !احسنت مام جه‌لال

رد على احسان ماغيرو
فائز الساعاتي / باري -

هل تستطيع أن تقول لي ياأخ عدنان ماهي علاقة نهب الأمريكان للخزانة العراقية بهذا الموضوع .. يبدوا ان تعليقاتك المدسوسة ماهي الا حشو كلام فقط لاغير وأخيرا هل تستطيع ان تشرح لنا وبالتفصيل وأنت المقيم في أمريكا وتغرف من خيراتها كيف ينهب الأمريكان خزينة العراق مدعومة بالوثائق الرسمية التي تثبت ذلك .. أم ان العملية كلها علك في علك .. أرجوا قبول خالص تحياتي

الى بعض المعلقين
سوران -

فى نظر بعض العروبيين والعنصريين والحاقدين ان السيد طالبانى مخطئ فى جميع الاحوال لانه كوردى, فليس المشكلة فى مصافحة فلتان وعلان, والمصيبة الاكبر فى بعض المعلقين ملصقين حرف الدال *د* بأسمائهم على اساس انهم اكاديميين, لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ونستفسر بعض المرات لماذا الغرب متقدمين علينا فى اغلب المجالات ولكم الجواب.

الى جلالي تعليق 1
م. تالاتي -

وماذا انت بالنسبة لمام جلال او العراق ؟رحم الله امرءا عرف قدر نفسه فوقف عنده.

الطالباني كسياسي جدي
ســـــامر البابلي -

الطالباني نموذج ونمط جديد للساسة في المنطقة العربية، لذلك فان الكثير من الذين بفكرون بعقلية جامدة وخامدة لا تاخذ بالاعتبار المتغيرات والتطورات وانحصر تفكيرهم بالتماذج السائدة لا يستوعبون الطالباني. ان الكثير من الزعماء العرب صافحوا اعضاء القيادة الاسرائيلية فلماذا الضجة حول الطالباني فقط.

الطالباني كسياسي
ســـــامر البابلي -

الطالباني نموذج ونمط جديد للساسة في المنطقة العربية، لذلك فان الكثير من الذين بفكرون بعقلية جامدة وخامدة لا تاخذ بالاعتبار المتغيرات والتطورات وانحصر تفكيرهم بالتماذج السائدة لا يستوعبون الطالباني. ان الكثير من الزعماء العرب صافحوا اعضاء القيادة الاسرائيلية فلماذا الضجة حول الطالباني فقط.

نعم للمصافحة
دهوكي -

احسنت يا سيد الطالباني لتلك المعاملة الحضارية الاجتماعية بالمصافحة مع ايهود باراك ومحمود عباس وباقي الحضور في مؤتمر الاشتراكية الدولية المنعقد في اثينا كما نهنئكم بتعينكم نائبا لرئيس الاشتراكية الدولية .

حلم وطن بدون الاكراد
سلام الكناني -

ليس لدي اعتراض على مصافحة رجل اسرائيلي ولكن جلال يعملها لتعميق مشاكل العراق الكثيرة ، الأكراد يستغلون كل مناسبة لدفع العراق الى وحل التشتت والتمزق وما البهلوانيات الكردية إلا دليل على ذلك..استقلال العراق منهم ودفعهم الى الانسلاخ منه وليذهبوا الى حيث شاءوا هو الطريق الوحيد للحفاظ على بلدنا بعيدا عن الاحتلال والطائفية والتمزق، هو مطلب ملح لكل عراقي ووطني وشريف..ياربي متى ارى العراق بدون السكين الكردية..اما دولتنا ، الضعيفة ستسكت كالعادة على الصلف الكردي ..تلك هي عربون الحفاظ على الكراسي مقابل الاساءة الى العراق ارض وشعب وهوية ووحدة..

عباس السبب لاتظلموه
عدنان احسان- امريكا -

ربما الرئيس الفلسطيني كان صاحب المبادره , ليبين انه واصل , وعنده اوراق يستطيع ان يلعبها . والحمد لله خلصت بمصافحه ولو جلس الطالباني مع بارك خمس دقائق فقط لآقنعه بانهم قرايب , وان اصل باراك يمك يكون كردي ...وطبعا بارك ربما اقترح على الطالباني ... ليش تعذب حالك فحوصات طبيه بامريكا وينهب الآمريكان الخزينه العراقيه بالفواتير ... تعال نحن نحن نعالجك ببلاش والمثل العربي يقول (( نظره فابتسامه, فسلام فكلام فموعد فلقاء ... فقواعد وتحالف وتعاون وخراب البيت .

الرئيس العنصري
د حامد الفياض -

هذا النظام الذي اسسه الاحتلال والذي يمثل الكهنوت الشيعي التابع لايران وعصابات التهريب والمافيات والعمليات المشبوهه المتمثله بمافيا الاكراد في شمال العراق الذي يحتله الحزبيين الكرديين ....هؤلاء ليس لديهم مانع من ان يضعوا ايديهم في ايدي المافيات والعمائم ليس فقط لتقسيم العراق بل لمحو كل الدول العربيه ونقسم ان هؤلاء يمثلون بداية المشروع الشرق اوسطي الكبير الذي عن طريق هؤلاء سوف يتم الزحف على الدول العربيه تباعا بعد انهيار اقتصادياتها وتأسيس الدول الدينيه المتخلفه كما يحصل بالعراق فهي انظمه ووصفه قديمه كهنوتيه بديل الجوع والتخلف والجهل والامراض والدليل امام العراب والمسلمين هو العراق فبعد ان افرغ العراق من الكفاءات وخيرة ابناءه بقيت العمائم والمتخلفين تداوي اوجاع الناس السذج بالوصفات الكهنوتيه المتخلفه ....

من العدو؟
مصطفى كريم -

اسرائيل لم تفجر وتنسف وترسل انتحاريين لقتل العراقيين ولم تكفرهم وتبيح مالهم وعرضهم ودمهم كما فعل بعض المناضلين الفلسطينيين في تجمعات العراقيين وماسمي بالمجاهدين من الاعراب والافغان

أحسنت یا مام جه‌لال
Dastan -

يجب ان تکن في عقيدتينا التسامح مادام الرئيس العراقي قدمت من قيبل الرئيس الفلسطيني فهوه‌ جائز شرعا لكونهه‌ عربيا و نحن لا نكن ملكا اكثر من الملك العرب هم بانفسهم يتعاملون مع اليهود و الدوله‌ العبريه‌ بكل اعتزاز !احسنت مام جه‌لال

رد على احسان ماغيرو
فائز الساعاتي / باري -

هل تستطيع أن تقول لي ياأخ عدنان ماهي علاقة نهب الأمريكان للخزانة العراقية بهذا الموضوع .. يبدوا ان تعليقاتك المدسوسة ماهي الا حشو كلام فقط لاغير وأخيرا هل تستطيع ان تشرح لنا وبالتفصيل وأنت المقيم في أمريكا وتغرف من خيراتها كيف ينهب الأمريكان خزينة العراق مدعومة بالوثائق الرسمية التي تثبت ذلك .. أم ان العملية كلها علك في علك .. أرجوا قبول خالص تحياتي

الى بعض المعلقين
سوران -

فى نظر بعض العروبيين والعنصريين والحاقدين ان السيد طالبانى مخطئ فى جميع الاحوال لانه كوردى, فليس المشكلة فى مصافحة فلتان وعلان, والمصيبة الاكبر فى بعض المعلقين ملصقين حرف الدال *د* بأسمائهم على اساس انهم اكاديميين, لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ونستفسر بعض المرات لماذا الغرب متقدمين علينا فى اغلب المجالات ولكم الجواب.

الى جلالي تعليق 1
م. تالاتي -

وماذا انت بالنسبة لمام جلال او العراق ؟رحم الله امرءا عرف قدر نفسه فوقف عنده.

الطالباني كسياسي جدي
ســـــامر البابلي -

الطالباني نموذج ونمط جديد للساسة في المنطقة العربية، لذلك فان الكثير من الذين بفكرون بعقلية جامدة وخامدة لا تاخذ بالاعتبار المتغيرات والتطورات وانحصر تفكيرهم بالتماذج السائدة لا يستوعبون الطالباني. ان الكثير من الزعماء العرب صافحوا اعضاء القيادة الاسرائيلية فلماذا الضجة حول الطالباني فقط.

الطالباني كسياسي
ســـــامر البابلي -

الطالباني نموذج ونمط جديد للساسة في المنطقة العربية، لذلك فان الكثير من الذين بفكرون بعقلية جامدة وخامدة لا تاخذ بالاعتبار المتغيرات والتطورات وانحصر تفكيرهم بالتماذج السائدة لا يستوعبون الطالباني. ان الكثير من الزعماء العرب صافحوا اعضاء القيادة الاسرائيلية فلماذا الضجة حول الطالباني فقط.

نعم للمصافحة
دهوكي -

احسنت يا سيد الطالباني لتلك المعاملة الحضارية الاجتماعية بالمصافحة مع ايهود باراك ومحمود عباس وباقي الحضور في مؤتمر الاشتراكية الدولية المنعقد في اثينا كما نهنئكم بتعينكم نائبا لرئيس الاشتراكية الدولية .

حلم وطن بدون الاكراد
سلام الكناني -

ليس لدي اعتراض على مصافحة رجل اسرائيلي ولكن جلال يعملها لتعميق مشاكل العراق الكثيرة ، الأكراد يستغلون كل مناسبة لدفع العراق الى وحل التشتت والتمزق وما البهلوانيات الكردية إلا دليل على ذلك..استقلال العراق منهم ودفعهم الى الانسلاخ منه وليذهبوا الى حيث شاءوا هو الطريق الوحيد للحفاظ على بلدنا بعيدا عن الاحتلال والطائفية والتمزق، هو مطلب ملح لكل عراقي ووطني وشريف..ياربي متى ارى العراق بدون السكين الكردية..اما دولتنا ، الضعيفة ستسكت كالعادة على الصلف الكردي ..تلك هي عربون الحفاظ على الكراسي مقابل الاساءة الى العراق ارض وشعب وهوية ووحدة..

ماذا يقول الحكيم
سامي -

انا لدي سؤال واحد وهو : ماذا يقول عبد العزيز الحكيم ورئيس ونوري المالكي شركاء جلال الطلباني في الحكم والحكومة في العراق ، وهما يدوران في فلك أيران التي يتشدق قادتها من مثل احمدي نجاد بالقاء اسرائيل في البحر أو محوها من الخارطة ؟ أرايتم ؟ وكيف يكون الاسلام عند المالكي والحكيم ؟ اللهم ......؟

الرئيس العظيم
محمد العراق -

الف مبروك على شجاعتك سيدى الرئيس فأنت اعظم الرئيس للعراق واتمنى ان تذهب الى اسرائيل وتقوم بفتح علاقات عراقية اسرائيلية اخوية وعاشت الانسانية والاخوية بين جميع البشر واتمنى لك الموفقية وطال الله عمرك يا رئيس العراق المنتخب

جلال طالبانى
ابو علىf -

اقراء القران الكريم ماذا يقول عن اليهود بعدها صافحوا قتله الامبياء واليوم المسلمين

مبروك يا شعب العراق
على تونسى -

اذا لم اكون عراقيا ,فاَتمنا ان اكون حاليا عراقيا ,لانة واجب على كل فرد العربى ان يكون حضاريا لهم رئيس مثل الرئيس العراقى,مناضل, متسامح برجوليتة وصادق

ماذا يقول الحكيم
سامي -

انا لدي سؤال واحد وهو : ماذا يقول عبد العزيز الحكيم ورئيس ونوري المالكي شركاء جلال الطلباني في الحكم والحكومة في العراق ، وهما يدوران في فلك أيران التي يتشدق قادتها من مثل احمدي نجاد بالقاء اسرائيل في البحر أو محوها من الخارطة ؟ أرايتم ؟ وكيف يكون الاسلام عند المالكي والحكيم ؟ اللهم ......؟

الرئيس العظيم
محمد العراق -

الف مبروك على شجاعتك سيدى الرئيس فأنت اعظم الرئيس للعراق واتمنى ان تذهب الى اسرائيل وتقوم بفتح علاقات عراقية اسرائيلية اخوية وعاشت الانسانية والاخوية بين جميع البشر واتمنى لك الموفقية وطال الله عمرك يا رئيس العراق المنتخب

جلال طالبانى
ابو علىf -

اقراء القران الكريم ماذا يقول عن اليهود بعدها صافحوا قتله الامبياء واليوم المسلمين

مبروك يا شعب العراق
على تونسى -

اذا لم اكون عراقيا ,فاَتمنا ان اكون حاليا عراقيا ,لانة واجب على كل فرد العربى ان يكون حضاريا لهم رئيس مثل الرئيس العراقى,مناضل, متسامح برجوليتة وصادق

طبيعي
عراقي -

مايجري بالخفاء فهو اعظم

نعم للسلام
عراقي وبس -

سلمت يدك ألتي صافحت بها وكأني بها قد لطمت وجه الأرهاب الأيراني ألذي يتشدق بمعادته لأسرائيل بينما هم يركضون لهم على أربع بالسر والعلن سر يارئيس العراق المنتخب نحو الأمام وننتظر منك أن تزور أسرائيل

طبيعي
عراقي -

مايجري بالخفاء فهو اعظم

نعم للسلام
عراقي وبس -

سلمت يدك ألتي صافحت بها وكأني بها قد لطمت وجه الأرهاب الأيراني ألذي يتشدق بمعادته لأسرائيل بينما هم يركضون لهم على أربع بالسر والعلن سر يارئيس العراق المنتخب نحو الأمام وننتظر منك أن تزور أسرائيل

نعم للعلاقات
Zena bent Maziyon -

احسنت يا سيدي الرئيس ونتمنى ان تقام علاقات أخويه,إقتصاديه,ووو بين العراق و دولة الديمقراطية إسرائيل.

Peace with Israel
Iraqi -

So what? I believe that this very normal and also it was Mohamod Abass who introduced Barak to our President

تسيبي والعرب
فوزي العلاوي -

لماذا الاستغراب والدهشة تذكروا يا ايها الطيبون كيف استقبلت الدوحة مؤخرا وزيرة الخارجية الاسرائيليةتسيبي ليفني استقبال الابطال وكيف صافحها وزراء خارجية عرب من دول المقاطعة!،

المصالح أولا !!
عراقي - كندا -

للآسف , أغلب الشخصيات الكردية لايهمهم هذا الآمر , سواء صافح الطالباني باراك أو غيره , علاقات الآحزاب الكردية العراقية معروفة مع إسرائيل وهم لاينكرونها في الغالب , أستطيع القول أن أغلب الشخصيات الكردية بالعراق تهمها مصالحها فقط سواء بعلاقات مع أسرائيل أو غيرها .

نعم للعلاقات
Zena bent Maziyon -

احسنت يا سيدي الرئيس ونتمنى ان تقام علاقات أخويه,إقتصاديه,ووو بين العراق و دولة الديمقراطية إسرائيل.

Peace with Israel
Iraqi -

So what? I believe that this very normal and also it was Mohamod Abass who introduced Barak to our President

تسيبي والعرب
فوزي العلاوي -

لماذا الاستغراب والدهشة تذكروا يا ايها الطيبون كيف استقبلت الدوحة مؤخرا وزيرة الخارجية الاسرائيليةتسيبي ليفني استقبال الابطال وكيف صافحها وزراء خارجية عرب من دول المقاطعة!،

المصالح أولا !!
عراقي - كندا -

للآسف , أغلب الشخصيات الكردية لايهمهم هذا الآمر , سواء صافح الطالباني باراك أو غيره , علاقات الآحزاب الكردية العراقية معروفة مع إسرائيل وهم لاينكرونها في الغالب , أستطيع القول أن أغلب الشخصيات الكردية بالعراق تهمها مصالحها فقط سواء بعلاقات مع أسرائيل أو غيرها .

الاقطاعية السياسية
دلال الخسو -

كيف يكون الاقطاع السياسي الذي يمثله الطالباني ممثلا للاشتراكية الدولية من خلال تبؤ الطالباني منصب نائب رئي الاشتراكية الدولية

احسنت يا مام جلال
شوان هموندي -

احسنت يا سيادة الرئيس على هذا التصرف الحضاري... لاداع للتبرير،

وهل هذه جديدة
العاني -

ليست هذه المرة الاولى لهذا اللقاء المشبوه فاللاشتراكية الدولية تاسسة لجمع هذه العناصر التي باعت اوطانها ووطنيتها منذ زمن بعيد وكانت على طول الخط اداة للتامر على ابناء الوطن ولا يخفى على العراقين الشرفاء هذه الايادي الملطخة بدماء ابناء جلدتهم والتاريخ شاهد على ذلك

الاقطاعية السياسية
دلال الخسو -

كيف يكون الاقطاع السياسي الذي يمثله الطالباني ممثلا للاشتراكية الدولية من خلال تبؤ الطالباني منصب نائب رئي الاشتراكية الدولية

احسنت يا مام جلال
شوان هموندي -

احسنت يا سيادة الرئيس على هذا التصرف الحضاري... لاداع للتبرير،

وهل هذه جديدة
العاني -

ليست هذه المرة الاولى لهذا اللقاء المشبوه فاللاشتراكية الدولية تاسسة لجمع هذه العناصر التي باعت اوطانها ووطنيتها منذ زمن بعيد وكانت على طول الخط اداة للتامر على ابناء الوطن ولا يخفى على العراقين الشرفاء هذه الايادي الملطخة بدماء ابناء جلدتهم والتاريخ شاهد على ذلك

ماذا فعل ؟؟؟
الكردي -

ماذا فعل الرئيس العراقي ؟ هل تنازل عن حقوق الفلسطينيين ؟ هل ذهب الى الكنيست الاسرائيلي كما فعل السادات؟ هل فتح سفاره لاسرائيل في بغداد ؟هل اسقبل الاسرائيليين في عقر دار العراق كما يفعل الاخرون؟ هل فتح الابواب للسياح الاسرائيليين للاستجمام برمال العراق؟ هل ..وهل ..وهل...واقول ان الرئيس يمد اليد لليد امام الملآ ولا يمد الفم لليد في الخفاء كما يفعل الغير.

ماذا فعل ؟؟؟
الكردي -

ماذا فعل الرئيس العراقي ؟ هل تنازل عن حقوق الفلسطينيين ؟ هل ذهب الى الكنيست الاسرائيلي كما فعل السادات؟ هل فتح سفاره لاسرائيل في بغداد ؟هل اسقبل الاسرائيليين في عقر دار العراق كما يفعل الاخرون؟ هل فتح الابواب للسياح الاسرائيليين للاستجمام برمال العراق؟ هل ..وهل ..وهل...واقول ان الرئيس يمد اليد لليد امام الملآ ولا يمد الفم لليد في الخفاء كما يفعل الغير.

الارض والانسان
حسين الطائي -

لااعرف لماذا كل هذاالاستهجان؟ لنعود قليلا الى عام 1991 وسيطرة الكراد على مناطق كردستان العراق. من ذلك الزمن دخلت اسرائيل وبقوة الى شمال العراق تحت مسميات منظمات غير حكومية وانسانيةواغاثة.. وووومن وجهة نظري علينا كبشر اولا وعرب ثانيا ان نكون اكثر واقعية وانسانية وننظر للامور بعقلية متفتحة وبعيدة عن التشنجات التعصبية. لو تركنا كل هذة الخلافات والسياسات والشعارات المزيفة التي جلبة للعالم العربي والدولي كل هذة الماسي والحرب والموت المجان ونجلس ونتحاور بدون تطرف وتعصب ويحترم ذلك الكائن العظيم الذي اسمة الانسان ونقدر قيمتة الانسانية العظيمة. اعتقد لو عدنا الى الجذور الحقيقية للانسان والانسانية وننشد للسلام بين البشر ونردد قصيدة بابلونيرودا التي تقول للارض من ذا الذي حددك واحاطك باللاسوار والسلاسل ترى هل ولدتي مجزئة.. اعتقد الارض حر والانسان حر للنشد لحرية البشر والارض وليتحرر الانسان من قيودة.....

الارض والانسان
حسين الطائي -

لااعرف لماذا كل هذاالاستهجان؟ لنعود قليلا الى عام 1991 وسيطرة الكراد على مناطق كردستان العراق. من ذلك الزمن دخلت اسرائيل وبقوة الى شمال العراق تحت مسميات منظمات غير حكومية وانسانيةواغاثة.. وووومن وجهة نظري علينا كبشر اولا وعرب ثانيا ان نكون اكثر واقعية وانسانية وننظر للامور بعقلية متفتحة وبعيدة عن التشنجات التعصبية. لو تركنا كل هذة الخلافات والسياسات والشعارات المزيفة التي جلبة للعالم العربي والدولي كل هذة الماسي والحرب والموت المجان ونجلس ونتحاور بدون تطرف وتعصب ويحترم ذلك الكائن العظيم الذي اسمة الانسان ونقدر قيمتة الانسانية العظيمة. اعتقد لو عدنا الى الجذور الحقيقية للانسان والانسانية وننشد للسلام بين البشر ونردد قصيدة بابلونيرودا التي تقول للارض من ذا الذي حددك واحاطك باللاسوار والسلاسل ترى هل ولدتي مجزئة.. اعتقد الارض حر والانسان حر للنشد لحرية البشر والارض وليتحرر الانسان من قيودة.....

سر ونحن معك
rimon_canada -

اولا كعراقي اهنئ سيادة الرئيس جلال الطالبانيلانتخابه نائبا لرئيس الاشتراكية الدولية ثانيااقول للذين يتهجمون على سيادته كفاكم تملقاللذين لا يشترونكم وافتحوا عقولكم انه زمن السلام التحضر والتقدم الى الامام وليس زمن الاحقاد التي دمرتنا لعقود من الزمان ...سر الى الامام يا رجل الديمقراطية الاول في الشرق الاوسط وكلنا معك

سر ونحن معك
rimon_canada -

اولا كعراقي اهنئ سيادة الرئيس جلال الطالبانيلانتخابه نائبا لرئيس الاشتراكية الدولية ثانيااقول للذين يتهجمون على سيادته كفاكم تملقاللذين لا يشترونكم وافتحوا عقولكم انه زمن السلام التحضر والتقدم الى الامام وليس زمن الاحقاد التي دمرتنا لعقود من الزمان ...سر الى الامام يا رجل الديمقراطية الاول في الشرق الاوسط وكلنا معك

قبلة المسلمين الاولي
امير ماهر ناهي -

اخوتي الاعزاء 000 اخواتي العزيزات 0ان قضية القدس هيه قضية اسلامية ، تخص كل المسلمين في كل بقاع الارض وليس قضية قومية عربية وبالتالي يجب تصحيح التوجه وان المسلمين ليس عرب فقط0ويجب التفكير بان الاقاف في هذا الجانب هيه اوقاف اسلامية وليس لنا شان باليهود ، فهم كتابيين واحسن من الكفرة الذين نقيم علاقات مودة معهم 0 اذن المشكلة ليس العلاقة انما المشكلة مشكلة حقوق وحقوق انسان وتعامل 0

قبلة المسلمين الاولي
امير ماهر ناهي -

اخوتي الاعزاء 000 اخواتي العزيزات 0ان قضية القدس هيه قضية اسلامية ، تخص كل المسلمين في كل بقاع الارض وليس قضية قومية عربية وبالتالي يجب تصحيح التوجه وان المسلمين ليس عرب فقط0ويجب التفكير بان الاقاف في هذا الجانب هيه اوقاف اسلامية وليس لنا شان باليهود ، فهم كتابيين واحسن من الكفرة الذين نقيم علاقات مودة معهم 0 اذن المشكلة ليس العلاقة انما المشكلة مشكلة حقوق وحقوق انسان وتعامل 0

مصلحة الكرد أولا
حازم -

الطالباني وزيباري وبارزاني وكل السياسيين الأكراد ينطلقون من مصلحة الأكراد والدولة الكردية المقبلة ولا يفكرون بمصحة العراق مطلقا. أما رجال الدين الشيعة فهم ينطلقون من المصلحة المادية لهم فإن كان فلوس فكل شي حلال وهذا هو نهج رجال الدين الشيعة على مر العصور. الشيعة العاديون مساكين ولا حول لهم ولا قوة وخلاصهم الوحيد هو بتحدي سلطة الكهنوت الفاسدة كما فعل الأوروبيون والتخلص من السلطة الدينية كليا. لكن هذا يحتاج إلى ثقافة وتربية ووزارة التربية هي بأيدي رجل دين شيعي متطرف هو خضير جعفر الخزاعي وهو ضد السنة وغير مناهج التعليم حسب رؤية رجال الدين الإيرانيين. وإليكم تسجيل صوتي له يهاجم فيه الخلفاء الراشدين وهو منشور على موقعه على الإنترنت:http://www.al-mahdi.org/waves_detail_listen_1615_107.html

سياسات عارية
...... -

أسلم وانا ألوح بيدي للجميع .عربيا وغيرهم من فئات الأمة العربية ؟لتكن مصافحة طالباني وردة سلام للعالم بأسرهوبادرة خير للعراقيين بصفته يمثل الانسانية قبل ان يكون كورديا.

مصلحة الكرد أولا
حازم -

الطالباني وزيباري وبارزاني وكل السياسيين الأكراد ينطلقون من مصلحة الأكراد والدولة الكردية المقبلة ولا يفكرون بمصحة العراق مطلقا. أما رجال الدين الشيعة فهم ينطلقون من المصلحة المادية لهم فإن كان فلوس فكل شي حلال وهذا هو نهج رجال الدين الشيعة على مر العصور. الشيعة العاديون مساكين ولا حول لهم ولا قوة وخلاصهم الوحيد هو بتحدي سلطة الكهنوت الفاسدة كما فعل الأوروبيون والتخلص من السلطة الدينية كليا. لكن هذا يحتاج إلى ثقافة وتربية ووزارة التربية هي بأيدي رجل دين شيعي متطرف هو خضير جعفر الخزاعي وهو ضد السنة وغير مناهج التعليم حسب رؤية رجال الدين الإيرانيين. وإليكم تسجيل صوتي له يهاجم فيه الخلفاء الراشدين وهو منشور على موقعه على الإنترنت:http://www.al-mahdi.org/waves_detail_listen_1615_107.html

سياسات عارية
...... -

أسلم وانا ألوح بيدي للجميع .عربيا وغيرهم من فئات الأمة العربية ؟لتكن مصافحة طالباني وردة سلام للعالم بأسرهوبادرة خير للعراقيين بصفته يمثل الانسانية قبل ان يكون كورديا.