عائلة السادات تهدد بملاحقة منتجين إيرانيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: ذكرت صحيفة "المصري اليوم" الاحد ان عائلة الرئيس المصري الراحل انور السادات تهدد بملاحقة المنتجين الايرانيين لفيلم وثائقي عن اغتياله.
ونقلت الصحيفة عن رقية السادات ابنة الرئيس السابق قولها انه "كان يجب على منتجي الفيلم ان يحصلوا على موافقة الاسرة قبل انتاجه"، مؤكدة ان "اي اساءة ستواجه برد فعل قوي".
ويؤكد منتجو الفيلم الذي يحمل عنوان "اعدام الفرعون" انه يتحدث عن "الاعدام الثوري للرئيس المصري الخائن علي يد الشهيد خالد الاسلامبولي" معتبرين ان سبب اغتياله هو توقيعه اتفاقية كامب ديفيد.
ونقلت الصحيفة المصرية عن طلعت السادات ابن شقيق الرئيس الراحل ان "كل ما تقوم به طهران تجاه الرئيس الراحل ما هو الا مجوسية وانتاج فيلم بهذا الشكل محاولة دنيئة لتشويه الرجل وتزييف التاريخ".
كما نقلت الصحيفة عن ممدوح الليثي نقيب السينمائيين قوله ان "ما فعله الايرانيون قلة ادب (...) والفيلم لا يعرض سوى اكاذيب".
ودعا الليثي الايرانيين الى "اعادة النظر في هذا الفيلم لان السادات كان بطلا حقيقيا ولولاه ما عادت لنا سيناء (...) وما فعله مع إسرائيل يتم الآن مع سوريا وفلسطين وغيرهما من الدول التي اعترضت علي قرار السادات نفسه".
وقال احد قياديي تنظيم الجماعة الاسلامية، احدى المجموعات التي شاركت في قتل السادات، للصحيفة ان التنظيم يرفض تقديم السادات كخائن مؤكدا انه "كان رجلا عظيما وصاحب نصر اكتوبر"، في اشارة الى حرب تشرين الاول/اكتوبر 1973.
واضاف ان "خالد الاسلامبولي قاتل السادات كان شاب صالحا وقتل الرئيس الراحل ظنا منه ان ذلك هو الخير لكن الجماعة ترى الآن ان الايام لو عادت لما حدث ما حدث".
التعليقات
لالالا الا السادات
رزق المصرى -بعد ما عرفتم قيمتة وبعد ضياع كل هذا الوقت فى كلام فارغ ..... وبعد ان عرفتم انة كان يسبق عصرة وكان صاحب رؤية ...حقق السلام بدون دماء نترك الايرانين جانبا ولا نعيرهم اى اهتمام مع ملاحقة المنتجين وتكون كافة الاجرائات سليمة ولكن ان دورنا لما لاينتج العرب فلم تاريخى عن الرجل الاسطورة بطل الحرب والسلام ... اللة يرحمة اللة يرحمة ... طبعا لو عملنا فلم تاريخى بآنتاج يليق برجل مصر الاول سوف يكون ابلغ واحسن والا الا السادات
عبثية ولاية الفقيه
ابن العراق -لست من المعجبين بالسادات ولكنه بنظري احسن بكثير من الامبراطور عبد الناصر الذي لم يحرر ولاشبر واحد بل العكس تسبب في احتلال اراضي بنفس مساحة فلسطين ولم يوفر لشعبه الحياة الكريمة كما وعدهم لما اقال الملك فاروق, بل العكس بالاضافة انه وضع المنطقة وخصوصا بلدي العراق في صراعات سياسية بدل ان يترك العراق يدخل في مرحلة بناء بعهد الزعيم قاسم, بل العكس ساهم بالانقلاب و العسكري الذي قام باغتيال الزعيم قاسم. احترم السادات لانه بعد ان راى الفشل او المهزلة العربية فكر اخيرا بانقاذ شعبه من حرب الاستنزاف بالسلام مع اسرائيل, نفس السلام الذي يفاوض عليه الاسد الابن ثلاثين عاما فيما بعد اليوم. ليمهد الطريق للرئيس مبارك الاكثر ذكائا من الاثنين السالفين. الذي احتفظ بالسلام وبالوقت نفسه اعاد مصر لتكون محور الشرق الاوسط بطريقة سياسية تخلو من الهيمنة التقليدية. اما النظام الايراني وعبثيته بالسياسة العربية التي لاتعنيه والتي يحاول من خلال (حسن نصر الله وحزبه الذي لايخاف الله) يحاول هذا النظام ان يتاجر بالقضية الفلسطينية وكانه يشتري منا الثلج ليبيعنا ماء بارد. فبعد 60 عام من الاحباط التي وصل العاقلون وخصوصا المنظمة التي اثبتت هي تمثل الفلسطينيين فقط بدون منازع بلسان الرئيس المنتخب ابو عباس ان الطريق الوحيد لاسترداد حقوق شعبه عبر الحوار وليس فوهة البندقية, مثلما خطط لها السادات قبل 30 عاما.
سبحان الله
مهاجره -إن كل من يعرف الحقائق التاريخيه وضليع بالسياسه يعرف إن إيران علاقتها مع إسرائيل قبل حتى قيامها بل منذ إن كانت إسرائيل عصابات تتلقى تدريبها على يد نظام الشاه ثم جاء الخميني صاحب ايران كيت وكونترا وانترا وغيرها من وقائع التعاون مع الصهاينه ولازالو إلى اليوم يعلو صريخهم (( الايرانيين والصهاينه )) بسبب إختلافاتهم على تقاسم المنطقه الهلال على الفرات ونجمة داوود على النيل متى نفهم إن المنطقه بين فكي مفترس ..السادات رجل نصر وسلام رحمه الله المهاجره
هو ملكاً للتاريخ
مهند الشمالي -السادات ليس ملكاً لعائلته ولا لبلد معين بل هو ملكاً للتاريخ بما أنه قضى نحبه ، من حق أي شخص مهتم أن يحلل الوقائع التاريخية ويصل لنتيجة معينة سواء كان خائناً كما صوره الفيلم أم بطلاً كما يريد البعض ، القوة لمن يثبت بالأدلة والبراهين صدق الأدعاء .
Iran is terrorist
ahwazi boy -Arab countries must be stop Iran, because Iran''s are enemy of Arab countries and name of Arab.