أخبار

تجدد الإختراقات الأمنية شمالي لبنان: قتيل وعدد من الجرحى في التبانة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طرابلس (لبنان): ذكر مسؤول في الاجهزة الامنية ان شخصا قد قتل وان ستة آخرين اصيبوا بجروح منهم عنصر في قوى الامن الداخلي يواجه وضعا حرجا، ليل الخميس الجمعة في طرابلس شمال لبنان. واضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان شخصا قد قتل وان اثنين اصيبا بجروح عندما رفضت سيارة التوقف على حاجز للجيش في حي باب التبانة الشعبي. وقد عزز الجيش عمليات المراقبة وهو في حالة استنفار على اثر انفجار قنبلة يدوية في باب التبانة. واقتربت سيارة من الحاجز ورفضت الامتثال لاوامر الجنود الذين انذروا السائق بالتوقف. واطلق الجنود النار آذذاك على السيارة فقتل احد الذين كانوا فيها واصابوا اثنين آخرين، كما اوضح المسؤول. واثر ذلك حصل تبادل لاطلاق النار بين مقاتلين من باب التبانة من جهة وقوى الامن الداخلي والجيش من جهة ثانية. وقال المصدر نفسه ان عنصرا من قوى الامن الداخلي اصيب بجروح خطرة وان ثلاثة جنود اصيبوا بجروح خلال تبادل اطلاق النار. هذا ويعد انفجار القنابل اليدوية والاحتكاكات مألوفا بين منطقي باب التبانة وجبل محسن المتجاورتين. وقتل اربعة عشر شخصا واصيب اكثر من مائة منذ حزيران/يونيو في مواجهات اندلعت بين هاتين المنطقتين. وعاد الهدوء الاسبوع الماضي بعد انتشار كبير للجيش الذي هدد بالرد الحازم على اي مساس بالأمن. وباب التبانة الذي تقطنه اكثرية سنية هو معقل الاكثرية المناهضة لسوريا، فيما ينتمي سكان جبل محسن الى الطائفة العلوية، ويؤيدون حزب الله الذي يقود المعارضة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحريري
لبناني -

هذه هي ميليشيات الحريري تزرع الرعب و القتل في طرابلس بينما حضرته يقوم برحلاته السياحية...!!!

طائفتين من
مسلمة رغم أنفها -

ما هي الخلافات الفقهية بين الاخوة المتقاتلين ، نحسبهم شهداء و لا نزكي على الله أحدا .

طائفتين من
مسلمة رغم أنفها -

ما هي الخلافات الفقهية بين الاخوة المتقاتلين ، نحسبهم شهداء و لا نزكي على الله أحدا .

نعم لدولة المقاومة
عربي سني -

من يريد احترام الدولة فعلية ان يمتثل لاوامر من يكرس الدولة اي الجيش وهنا فقد بان بالكاشف من يريد ان يخلق دولة في قلب الدولة اما & ;الدولة& ; (تصنيف الآخرين) التي بناه حزب الله فهي موجهة فقط لبيت العنكبوت ولعل خطابه الأخير احرج الكثير بطرحه ان الذي لا يحمي الدولة يجوز اطلاق علي تسمية الخائن.

حضارة حزب
حسن نصر الله -

هذه انجازات حزب ..... في كل لبنان زرع الفوضى و الدمار لاستمرار نهج الثورة الايرانية و تمرير الافكار الهدامة

تكريم القنطار
حيدر -

يجب تكريم القنطار بدخوليه وزير في الحكومةالحالية فليزيدوا عدد الوزار ويكون 31 وزير . هذا اقل ما يقدم من تكريم له في هذه الحكومة.

الحق
تبانة -

هالمرّة ما له علاقة جبل محسن ليش التنويه الغريب بآخر الخبر؟باب التبانة جماعة الحريري اللي سميتوهم مناهض لسوريا تقاتلوا امس مع الجيش يعني مع القوى الامنية وقتلوا واصابوا رجال الدولة

تكريم القنطار
حيدر -

يجب تكريم القنطار بدخوليه وزير في الحكومةالحالية فليزيدوا عدد الوزار ويكون 31 وزير . هذا اقل ما يقدم من تكريم له في هذه الحكومة.

التعصب الأعمى
أبو عبيدة -

تعليق على الرقم 1 التعصب الأعمى عندك خلاك تسير وراء الباطل معروف من هي الميليشيا ومن يقتل الناس والعجب العجاب شو الصفقة في تبادل الأسرى بعد أحداث بيروت مسحوق أبيض يهودي لتبييض وجه حزب الله ؟؟ لم يعد يخفى علينا شيئ ...

وضح الحق
ابو قتادة -

وضح الحق لذي عينين جماعة باب التبانة تعتدي على القوى الامنية بينما القوى الامنية في جبل محسن تعيش بين اهتها في امان واطمئنان لقد اصبحت باب التبانة لمن لا يعلم وكر لكل الارهابيين الغرباء عن المنطقة يفرضون الخوات ويعتدون على الامنين بينما اهلها الحقيقيون فهم لا يريدون الا العيش الكريم مع اخوانهم في جبل محسن

التعصب الأعمى
أبو عبيدة -

تعليق على الرقم 1 التعصب الأعمى عندك خلاك تسير وراء الباطل معروف من هي الميليشيا ومن يقتل الناس والعجب العجاب شو الصفقة في تبادل الأسرى بعد أحداث بيروت مسحوق أبيض يهودي لتبييض وجه حزب الله ؟؟ لم يعد يخفى علينا شيئ ...

التعصب الأعمى
لبناني -

التعصب الاعمى هو من يجعل الناس عميان البصيرة و هذا أخطر من فقدان البصر....لان هناك فارق مبير بين من حرر الأسرى و بين من يحرض على الفتنة و يحرض ضد الجيش فالأول هو البطل الحقيقي بينما الثاني هو الخائن الغدار....و ما حصل في التبانة ان المليشيات الطائفية تعدت على الجيش و رجال الأمن اي على سيادة الدولة و أمنها....!!!

التعصب الأعمى
لبناني -

التعصب الاعمى هو من يجعل الناس عميان البصيرة و هذا أخطر من فقدان البصر....لان هناك فارق مبير بين من حرر الأسرى و بين من يحرض على الفتنة و يحرض ضد الجيش فالأول هو البطل الحقيقي بينما الثاني هو الخائن الغدار....و ما حصل في التبانة ان المليشيات الطائفية تعدت على الجيش و رجال الأمن اي على سيادة الدولة و أمنها....!!!