قاذفات روسية في كوبا ردا على الدرع الأميركي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
موسكو: فيما تشدد الولايات المتحدة الأميركية على وجوب إنشاء درع صاروخي يحميها من صواريخ في شرق أوروبا قرب روسيا، ترى موسكو أنه من الضروري أن تتخذ إجراءات تدرأ خطرا سيشكله هذا المشروع الأميركي. ومن بين الإجراءات المحتملة الجاري بحثها وضع صواريخ تكتيكية دقيقة التصويب في منطقة كالينينغراد في غرب روسيا أو في أراضي بيلوروسا.
كما ينظر بعض الخبراء إلى التعاون العسكري الفني المزمع توسيعه بين روسيا وفنزويلا على أنه يندرج في إطار مواجهة مشاريع عسكرية أميركية غير محمودة العواقب.
وهناك معلومات غير رسمية تفيد أن روسيا تبحث إمكانية إعادة قواتها إلى كوبا التي كانت تحتضن محطة رادار تابعة للقوات المسلحة الروسية ووحدات عسكرية روسية أخرى إلى عهد قريب.
وقيل قبل أيام إن قاذفات روسية من طراز "تو-160" أو "تو-95" تتردد على أحد المطارات الكوبية. وقال مصدر في هيئة أركان السلاح الجوي الروسي إن أنباء من هذا القبيل لا أساس لها من الصحة، ولكنه أضاف أن هذا لا ينفي إمكانية وصول قاذفات روسية إلى هذا البلد القريب من الولايات المتحدة.
وهناك معلومات أخرى مفادها أن طيارين ومهندسين منتسبين إلى الطيران الإستراتيجي الروسي قاموا بزيارة إلى كوبا مؤخرا.
التعليقات
غريب
عربي -هذا هو المتوقع من روسيا فالقوي لايرد على القوي الا بالقوة اما نحن فلا نرد حتى على الضعيف بالقوة لأننا لا نملك ادنى مستويات القوة الا اننا نملك اغاني و فن و سينما لم يأتينا منها سوا خراب البيوت و اشتعال ظواهر و بدع كالزواج العرفي و الخلع وانحلال جنسي لدى الشباب و الفتيات و في النهاية يكون الفنان او الفنانه هم المبدعين و اصحاب الشهرة و الاخلاق ..... غريب
غريب
عربي -هذا هو المتوقع من روسيا فالقوي لايرد على القوي الا بالقوة اما نحن فلا نرد حتى على الضعيف بالقوة لأننا لا نملك ادنى مستويات القوة الا اننا نملك اغاني و فن و سينما لم يأتينا منها سوا خراب البيوت و اشتعال ظواهر و بدع كالزواج العرفي و الخلع وانحلال جنسي لدى الشباب و الفتيات و في النهاية يكون الفنان او الفنانه هم المبدعين و اصحاب الشهرة و الاخلاق ..... غريب
كلام فارغ يا عربي
انجليزي -هذه حركات هزيلة يا اخ عربي يضحكون بها على امثالك وارجو ان لا تعول عليها كثيرا فروسيا اضعف من ان تواجه امريكا على الاقل في الوقت الحاضر وهم يعلمون ذلك