287 متمردا في الموصل يلقون اسلحتهم
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واضافت القوات الاميركية انها والعراقية ألقت القبض على 21 مسلحا من دولة العراق الاسلامية خلال عمليات منفصلة نفذت شمال يغداد . فقد تم في الموصل الشمالية القبض على أمير من دولة العراق الاسلامية في منطقة الجزيرة في منطقة الجولاي أشارت التقارير الى كونه امير سابق في دولة العراق الاسلامية في منطقة الرابية قبل توليه مسؤولية الخلايا في الجزيرة .كما انه جزء من شبكة تقوم بتنفيذ هجمات بالعبوات الناسفة والسيارات المفخخة في الجزء الغربي من الموصل . وأشارت التقارير الى تنفيذه هجمات ضد قوات الامن العراقية وقوات التحالف وهو متورط في تقديم التسهيلات للمقاتلين الاجانب وترويج الاسلحة . كما ألقت الفرقة الرابعة في الجيش العراقي في الحويجة القبض على ممول ومهرب أسلحة تابع للقاعدة في العراق أشارت التقارير الى مسؤوليته عن الكثير من النشاطات التمردية في المنطقة لتشمل هجمات بالعبوات الناسفة ضد قوات التحالف .
وقام فريق الاسلحة والتكتيكات الخاصة في تلعفر وقوات العمليات الخاصة العراقية في منطقة ابرات نجار على بعد مايقرب من 70 كيلومتر غرب الموصل باعتقال اربعة عناصر من دولة العراق الاسلامية خلال عملية نفذت من اجل تعطيل عمليات القاعدة في العراق ودولة العراق الاسلامية في محافظة نينوى الشمالية.
وألقت الفرقة الثانية في الجيش العراقي في منطقة الغردقليخة على بعد مايقرب من 100 كيلومتر جنوب الموصل القبض على قائد خلية من دولة العراق الاسلامية مطلوب عن جريمة قتل اضافة لتورطه في نشاطات ترويع مناوئة للحكومة العراقية وضد المواطنين المحليين . والقى الجيش العراقي ايضا القبض على عنصرين اخرين من دولة العراق الاسلامية خلال العملية . والقت الفرقة الخامسة في الجيش العراقي وفريق الاسلحة والتكتيكات الخاصة في مندلي في منطقة كريم الحيمصعلى بعد مايقرب من 100 كلومتر شمال غرب بغداد القبض على 12 مقاتلا مسلحا من القاعدة في العراق . وكان الجيش العراقي وفريق الاسلحة والتكتيكات الخاصة يقوم بتنفيذ عمليات في منطقة عشيرة الندا من اجل تعطيل نشاطات القاعدة في عموم المنطقة عندما شكوا في سيارة وهي تهرب بسرعة عالية وقام مستقلوها برمي أشياء غير محددة من نافذة المركبة قبل أن يقوموا بالتوقف لغرض الاختباء في قرية الوحدة . وصادرت قوات الامن العراقية ايضا حقيبة صغيرة أحتوت على مادة مخدرة غير معروفة اشارت المصادر الى كونها مشابهة لمادة الميثام فيتامين والتي يعتقد اعطائها للأشخاص الانتحاريين قبل تنفيذهم الهجمات الانتحارية .
وعثرت الفرقة الثالثة في الجيش العراقي على مخبا للأسلحة في قرية الجارسور على بعد 75 كليومتر شمال غرب الموصل احتوى على اجهزة تفجير ألكترونية للعبوات المتفجرة و50 باوند من المواد المتفجرة محلية الصنع مع مواد أخرى مصادرة مما يشير الى وجود تسهيلات لمقاتلين أجانب في عموم محافظة نينوى .
اعتقال مسلحين متعاونين مع ايران
ألقت جنود الشرطة العراقية والقوة متعددة الجنسيات في بغداد القبض على "مجرم" من مسلحي المجموعات الخاصة المتعاونة مع ايران في منطقة بغداد الجديدة شرق العاصمة. وقام جنود اللواء القتالي الرابع ، فرقة الشرطة الوطنية الأولى ، وجنود الفوج المدرع 66 بعمليات مشتركة لإعتقال المسلح حيث وجدوه مختبئاً بسيارة وهو متهم بتنفيذ عمليات هجومية بالعبوات الناسفة في منطقة الأمين وبعمليات مستخدماً نيران الأسلحة الغير مباشرة ضد قوات التحالف . كما قام الجنود بعد ذلك باعتقال مسلح اخر في المجكعات الخاصة متهم باعمال ارهابية ضد الجنود والمواطنين العراقيين .
وصرح الرائد جوي سولينجر المتحدث باسم اللواء القتالي الرابع بالفرقة الجبلية العاشرة قائلاً" ستساهم عمليات تطهير شوارع شرق بغداد من المجرمين في تحسين الوضع الأمني للأهالي بشكل كبير، ونحن ممتنين لمجهودات القوات الأمنية العراقية في تعقب المجرمين وحماية الشعب العراقي". 287 مقاتلا يلقون اسلحتهم في محافظة نينوى
منذ بدء برنامج نزع السلاح واعادة الدمج بالقوات المسلحة فقد قام 287 مقاتلا سابقا بالقاء اسلحتهم والانخراط في عمليات المصالحة الوطنية في محافظة نينوى الشمالية .
وقال النقيب مات رودانو، مدير برنامج المصالحة للفرقة المتعددة الجنسيات- الشمال " ان الهدف من برنامج نزع السلاح، التسريح، واعادة الدمج هو تحويل المقاتلين السابقين من مرحلة الهدنة الى ادماجهم من جديد في المجتمع العراقي عن طريق التوظيفات الشرعية بالتعاون مع الحكومة العراقية." وبرنامج نزع السلاح، التسريح، واعادة الدمج مصمم للمقاتلين السابقين ان يقدموا المعلومات عن مخابئ الاسلحة والنشاط التمردي.
وقال الرائد جاري دانجرفيلد الناطق باسم فوج الفرسان المدرع الثالث للجيش الاميركي "نحن نتشجع بتقدم برنامج نزع السلاح، التسريح، واعادة الدمج ونتطلع الى استمرارمشاركة المواطنين بجرأة في هذا البرنامج."
وكانت القوات العراقية بدأـ في نيسان (ابريل) الماضي عملية عسكرية واسعة في المحافظة استهدفت بالدرجة الاولى مسلحي تنظيم القاعدة وعناصر جماعات عراقية مسلحة اخرى . القبض على قيادي لخلية اختطاف
القت قوات الامن العراقية والاميركية القبض على قيادي لخلية اختطاف و 6 ارهابيين آخرين خلال عمليات تستهدف تنظيم القاعدة بالعراق في محافظتي ديالى والتأميم شمال بغداد .
وقاد عناصر مرتبطون بخلية الاختطاف القوات الى كركوك حيث ألقت القبض على الرجل المطلوب رفقة مساعد له. والرجل المعتقل يدير خلية الاختطاف المرتبطة بالنشاط الارهابي فيما بين بيجي و تكريت بمحافظة صلاح الدين غرب البلاد .
كما اعتقلت قوات التحالف 5 ارهابيين خلال عملية تستهدف تنظيم القاعدة بالعراق في محافظة ديالى قرب خانقين شمال شرق بغداد .
تدمير مخزن أسلحة كبير قرب سامراء
عثرت قوات التحالف على مخبأ ضخم للأسلحة خلال عملية استهدفت عناصر القاعدة في العراق بالقرب من سامراء (110 كم شمال غرب بغداد) .
فقد عثرت القوات خلال عملية استمرت لمدة 48 ساعة على ثلاث مخابئ للأسلحة واثنان من المباني التي تستخدم في العمليات الارهابية ويستعمل احدهما كصف دراسي حيث يتعلم الارهابيون كيفية تفخيخ السيارات . ويحتوي المبنى على مخططات بيانية تبين كيفية تركيب القنابل في السيارات وهناك ساحة اختبار خارج المبنى مع اجزاء للسيارات فقامت القوات باستدعاء الاسناد الجوي لتدمير المبنى ومنع استخدامه في المستقبل في عمليات ارهابية .
وتقوم قوات التحالف حاليا بتطهير المنطقة بشكل منظم والتي تعرف باحتوائها على مخابئ لأسلحة وأوكار تستخدم من قبل قادة القاعدة في العراق حيث احتوت المخابئ على 810 قذيفة مدفعية من عيار 105 ملم و العديد من الصواريخ وقذائف الهاون و 50 صاروخ RPG و العديد من الاسلحة المضادة للطائرات وذخائر فضلا عن كمية من المتفجرات وقد تم تدمير جميع الاسلحة موقعيا بواسطة خبراء المتفجرات بأمان .
مصادرة اسلحة وذخائر في مناطق مختلفة من العاصمة بغداد
قام جنود القوات العراقية والقوة متعددة الجنسيات بمصادرة ذخيرة ومخابئ أثناء قيامهم بحفظ الأمن في أنحاء بغداد.
وعثر جنود اللواء الثالث ، الفرقة الأولي بالجيش العراقي في مدينة الصدر ببغداد على ثلاثة قذائف صاروخية ، و12 قذيفة لسلاح أر بي جي -7 ، ومدفع رشاش بي كي سي ، وأربعة شواحن لسلاح أر بي جي -7 ، وقنبلة يدوية ، وأنبوب هاون عيار 60 ملم وقاعدته ، وأسطوانتين قذائف مدفع رشاش بي كي سي مع 300 قذيفة مدفع رشاش بي كي سي سائبة.
كما قام جنود اللواء القتالي سترايكر الثاني بمصادرة سبعة قذائف هاون ، وخمسة علب تحتوي على قذائف مضادة للطائرات ، مستدلين على المعلومة التي تقدم بها عضو من مجموعة أبناء العراق. وفي وقت لاحق أبلغ جنود اللواء القتالي سترايكر الثاني عن إكتشاف 15 قذيفة مدفعية ، وثلاثة قذائف صاروخية عيار 57 ملم، ومواد لصنع العبوات الناسفة بشمال بغداد. وقد قام فريق التخلص من المتفجرات بإحصاء ما يزيد على 150 قذيفة تم إكتشافها في الموقع ، وقام الفريق بتدمير الذخيرة بالموقع. وفي حادثة منفصلة عثر جنود اللواء 24 ، الفرقة السادسة بالجيش العراقي على مخبأ بشمال بغداد ، إثر تلقي معلومة من مواطن محلي، واحتوى المخبأ على 13 قذيفة هاون عيار 82 ملم . ثم عثر جنود اللواء الخامس، فرقة الشرطة الوطنية العراقية الثانية بشمال بغداد على أربعة قذائف هاون عيار 60 ملم ، وأربعة قذائف هاون عيار 120 ملم ، وثلاثة بنادق أي كي -47 ، و600 قذيفة مدفع رشاش بي كي سي ، وصاروخ صغير .
وايضاعثر جنود الجيش العراقي من اللواء الثالث الفرقة الاولى الجيش العراقي على 3 قنابل صاروخية و12 قذيفة ار بي جي-7 وبندقية بي كي سي و4 قداحات ار بي جي -7 وانبوب هاون مع قاعدة نحاسية عيار 60 ملم و2 من البراميل التي تحتوي على طلقات بندقية بي كي سي , وقد تم العثور عليها في مدينة الصدر في بغداد.
وتلبية لاتصال من قبل احد المواطنين عثر لواء سترايكر القتالي الثاني من فرقة المشاة 25 على 7 قنابل هاون وه صناديق تحتوي على قنابل مضادة للطائرات في شمال بغداد . وفي وقت لاحق تم ابلاغ لواء سترايكر فرقة المشاة 25 عن وجود 15 قنبلة مدفعية و3 صواريخ عيار 57 ملم واجهزة تفجير ومواد تصنيع المتفجرات في شمال بغداد وقد ابلغ فريق مكافحة المتفجرات عن وجود اكثر من 150 طلقة اكتشفت في الموقع وتم تم اتلافها جميعاً
وفي حادث منفصل عثر جنود اللواء 24 الفرقة السادسة الجيش العراقي على مخبأ للاسلحة في شمال بغداد بعد تلقيهم اتصال من قبل احد المواطنين المحليين وقد احتوى المخبأ على 13 قذيفة هاون عيار 82 ملم . ثم عثر جنود اللواء الخامس الفرقة الثانية الشرطة الوطنية العراقية على 4 هاونات عيار 60 ملم واخرى عيار 120 ملم و3 بنادق اي كي 47 و600 طلقة بي كي سي وصاروخ صغير في شمال بغداد. عودة 108 عائلة مهجرة
عاد اكثر من 108 من العائلات المهجرة الى منازلها في قرية الخوالص بمحافظة ديالى شمال شرق بغداد حيث تم الاحتفاء بالحدث بواسطة حفل استقبال والذي عد اشارة مهمة في عملية المصالحة.
وتركت تلك العائلات المنطقة عندما ازداد التوتر عقب قيام الجيش العراقي بعمليات تطهير المنطقة من تنظيم القاعدة العام الماضي. وقال النقيب روجر ميراندا من الجيش الاميركي وهو الضابط التنفيذي لفريق نقل المهام العسكرية في قوات التحالف " شهد هذا اليوم حفلا مثل تجاوز الخلافات بين العوائل السنية والشيعية .واضاف " كان هؤلاء المواطنون يعيشون في منطقة هبهب منذ ان تم تهجيرهم". وكان هناك اكثر من 500 شخص من الذين عادوا الى منطقة الخوالص ضمن عملية المصالحة التي شرع فيها منذ شهر كانون الثاني (يناير) الماضي حيث اجتمع مجلس المصالحة عدة مرات وقرر من يسمح له بالعودة.
وقال الشيخ لطيف السعدي وهو احد اعضاء مجلس المصالحة لمنطقة الخوالص " انا سعيد جدا اليوم كوني ارى هذه العائلات وهي قادرة على العودة الى منازلها". واضاف \ان هذه لخطوة عظيمة بالنسبة الى المجلس والى المواطنين العائدين".
لقد عمل مجلس المصالحة في منطقة الخوالص لعدة شهور من اجل اعادة العوائل المهجرة الى منازلها وقد اجتمع المجلس عدة مرات طيلة اشهر من اجل تحقيق هذا الهدف.
وقال النقيب كيث ميلر وهو قائد لوحدة من قوات التحالف "ان جنود التحالف يدعمون مجلس المصالحة لمنطقة الخوالص بواسطة المساعدة الامنية واعطاء التوصيات عن كيفية دفع العملية الى الامام" . واضاف "ان هذه لنعمة عظيمة بالنسبة للمنطقة. ان منطقة الخوالص كانت متأثرة بشكل كبير بتنظيم القاعدة والتي ادت الى حدوث العديد من عمليات التخريب" .. وقال " تعود العائلات الآن الى المنطقة وهم يعيشون سوية من جديد". واضاف "انه من الجيد ان نراهم وهم يضعون المالضي خلف ظهورهم. فقد كانوا اشبه بالاخوة والاخوات في نقطة واحدة واليوم هم قادرون على العودة متوحدين من جديد".
يذكر ان اكثر من 6 الاف عائلة عراقية مهجرة قد عادت الى مناطق سكنها الاصلية منذ بدء القوات الامنية بتنفيذ عمليات عسكرية ضد الخارجين على القانون في محافظات عدة ابتداء من مطلع العام الماضي 2007 . تخرج رجال شرطة مختصين بتأمين الطرق من العبوات الناسفة
تخرج رجال الشرطة العراقية من دورة خاصة بتأمين الطرق في احدى المعسكرات القتالية في قاطع الرشيد جنوبي بغداد.
وتلقى اللواء الالي الاول في الشرطة الوطنية العراقية تعليمات وتدريبات على معدات تأمين الطرق والعمليات الحاصة بها والتي تعتبر خطوة اخرى باتجاه تولي القوات الامنية العراقية مسؤلية العمليات الامنية للمنطقة.
وقال النقيب في الجيش الاميركي سكوت سويلي وهي آمر سرية في الفرقة المتعددة الجنسيات في بغداد "كانت الدورة جزء من برامج اكاديمية (ايرون كلو) والتي تم تصميمها مبدأيا من قبل جنود الفرقة المتعددة الجنسيات في بغداد من اجل تدريب مهندسي المعارك على التقنيات والاجراءات الضرورية اللازمة لتنظيف الشوارع والطرق السريعة من العبوات الناسفة".
وقال رئيس فريق التدريب الانتقالي للشرطة العراقية العقيد "مارك فان اون" في الجيش الاميركي " انه ليوم مهم بالنسبة الى الشرطة الوطنية، اذ يعد اللواء الآلي الاول هو اول وحدة تتلقى مثل هذه المعدات وتتدرب عليها من اجل جعل الطرقات آمنة للشعب العراقي وقوات التحالف". واضاف "قام جنود الفرقة المتعددة الجنسيات في بغداد بتحديد احتياجات القوات الامنية العراقية لدورة تأمين الطرقات بعد تنفيذ بعض العمليات الخاصة بتأمين الطرقات مع اللواء الآلي الاول في الشرطة الوطنية العراقية". واوضح "عندما تشاركنا مع اللواء الآلي الاول فقد حددنا فصيل من المهندسين يدخل ضمن تنظيمهم وبدأنا بتدريبهم على الجهود الاساسية للتجوال في الطرقات بعدها بدأنا العمل في برنامج مكرس من عشرة ايام لتدريب الفيل على عمليات تأمين الطرقات".
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف