أخبار

أحمدي نجاد: القوى العظمى في طريقها الى الانهيار

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الكويت تؤكد إلتزامها مبادئ وأهداف حركة عدم الإنحياز طهران: قال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد خلال افتتاح اجتماع وزاري لدول عدم الانحياز الثلاثاء في طهران ان القوى العظمى في طريقها الى الانهيار. واوضح الرئيس الايراني في كلمته التي بثها التلفزيون الرسمي مباشرة ان "القوى العظمى في طريقها الى الانهيار. نفوذها في تراجع. ووصلت الى نهاية حقبتها ونحن في بداية حقبة جديدة".

واضاف ان "القوى السلمية والكفؤة يجب ان تتولى قيادة العالم". واتهم نجاد القوى العظمى كذلك باستخدام المنظمات الدولية ولا سيما مجلس الامن الدولي "لحرمان الدول الاخرى من حقوقها". ويفرض مجلس الامن الدول سلسلة من العقوبات على ايران لحملها على تعليق نشاطاتها النووية الحساسة.

وتشتبه الدول الكبرى في سعي ايران لاستخدام برنامجها النووي لاغراض عسكرية لكن طهران تؤكد ان برنامجها هو لاغراض سلمية فقط. وتضم حركة دول عدم الانحياز 118 عضوا. ويشارك نحو ستين وزير خارجية من هذه الدول في اجتماع طهران الذي يختتم الاربعاء. يذكر ان حركة دول عدم الانحياز تاسست العام 1961.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جتمية تاريحية
العاني -

اتنتهي وهي حتمية تاريحية و\لكن الهيمنة الامريكية على العالم لابد لها ان ل لو\لك للسياسة الظالمة التي تنتهجها والكيل بمكيالين لمحتلف القضايا العالمية واهمها الدعم اللامحدود لائسرائيل والسيطرة على خيرات الدو ل الفقيرة رغم فقرها وتطلعها لبناء بلدانها والسير نحو التطور العلمي والتكنولوجي والحياة الحرة الكريمة

نعم ...ولــــــــكن
عدنان احسان- امريكا -

نعم يا سيد نجاد .... الدول الكبرى ستنتهي , ولكن ليس بالنووي والصواريخ , ... وربما سياسيه النووي والصواريخ تطيل عمر الدول الإستعماريه ...... العقل ياسيد نجاد ونحن مؤمنين بالحتميه التاريخيه .

ماذا لو ؟
سعيد السالم -

لو كانت ايران الدولة العظمى في العالم لرأيت الظلم يتفشى في كل مكان في العالم، والعراق لن تكون محتلة فقط بل قد تكون من زمااااااااان ضمتها ايران اليها !! وأكثر من سيعاني الدول العربية قبل إسرائيل ! عفواً رغم كل الظلم أفضل أمريكا يا أحمدي نجاد

......
احمد موسى -

اليوم وبعد ان صدر تقرير من (القوى العظمى والاتحاد الاوربي) والذي يشجب الاعدامات في ايران على انها مهانة للكرامة الانسانية، بدأ نجادي بتوجيه السباب والشتائم الى تلك القوى.يا نجادي افندي.. اشعل شمعة بدلا من ان تلعن الظلام.. كفاك تقتيلا بشعبك الفقير المسلم. أم أنك انت الذي ستهزم تلك القوى بقتلك واعدامك لشعبك؟احمدي نجاد يحاول أن يستغيث بالدول الفقيرة والتي ستصدق أقاويله.. القوى العظمي لن تنهار بهذا الشكل يا نجادي.. لن تنهار بعرض عضلاتك الفاشلة .. .. هذا الشعب الذي تودون أن ترعبوه بإسم الاسلام (في الوقت الذي لم يكن الدين الاسلامي يوما ما دين الرعب والقتل بل كان دين التسامح والفضيلة) من أين أتيت بكل تلك الحبال لتشنق بها شعبك يومياً؟ ثم أن أكثر الذين يتم اعدامهم في ايران هم من فئة الصحفيين والمثقفين.. وهذا ما يدل على جهل الطغمة الفاشية في ايران. اظن أن أحمدي نجاد ليس بمسلم.. لربما كان يهودي الأصل.. ولكن سواء كان مسلما او يهوديا فهو في كلا الحالتين يخدم المصالح الامريكية وهو الذي سيجعل الامريكيين و الدول العظمي (التي ستنهار) تقدم للمنطقة بقوة أكبر.. إن أمثال نجادي وبن لادن هم الذين يسعون لقدوم الأمريكان والدول الاخرى الى منطقة الشرق الأوسط التي لم تعش يوما مافي في سلام ووئام.. ثم هل انت افضل من الأمريكان؟لطالما كان هناك خدم وحشم فلن تنهار تلك القوى.. ونجادي هو من ابرز الخدم لدى الأمريكان.. يحاول وبشتى الوسائل ان يجر اذيال الحرب الى منطقته. مكتفيا باقوال دون معنى وعرض عضلات فاشلة وذلك بتهديد اسرائيل وازالتها من الوجود.. لا تخدع نفسك يا نجادي.. الديمقراطية في ايران هي الحل الامثل لمشاكلك وليست المواجهة في الوقت الراهن..