طالباني يؤكد لغول عدم رضاه عن حرق مقر الجبهة التركمانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طالباني يؤكد لغول عدم رضاه عن حرق مقر الجبهة التركمانية
أسامة مهدي من لندن : اكد الرئيس العراقي جلال طالباني للرئيس التركي عبد الله غول اليوم عدم رضاه عن حرق مقر الجبهة التركمانية العراقية في مدينة كركوك الشمالية امس مشيرا الى الجهود التي بذلها لتهدئة الاوضاع وترسيخ الإستقرار والتآخي في المدينة بينما طالب رئيس مجلس محافظة كركوك بأخراج قوات امر بارسالها الى المدينة رئيس الوزراء نوري المالكي وانتشرت هناك اليوم .. في حين اعلنت قيادة امن بغداد انتهاء مراسم وفاة الامام السابع موسى الكاظم اليوم من دون حوادث ودعا المالكي في بيان خاص العراقيين الى مزيد من البقظة والحذرمن المخططات التي تستهدف امنهم وإستقرارهم ووحدتهم الوطنية .
وأطلع الرئيس طالباني خلال مكالمة هاتفية اجراها اليوم مع نظيره التركي عبد الله غول على حقيقة الموقف في مدينة كركوك وتطورات الأوضاع فيها مشيرا الى الجهود التي بذلها لتهدئة الاوضاع وترسيخ الإستقرار والتآخي في المدينة كما نقل عنه بيان رئاسي ارسلت نسخة منه الى "ايلاف" بعد ظهر اليوم . وأوضح بأن المتظاهرين الذين تم إستهدافهم من قبل الإرهابيينهم من المدنيين الابرياءحيث إستشهد عدد كبير منهم بجروح نتيجة هذه العملية الإرهابية. وابلغ الرئيس طالباني الرئيس التركي موقف القيادة الكردستانية تجاه ما جرى في مدينة كركوك مؤكدا فخامته بأن القيادة الكردستانية غير راضية عن مهاجمة وإحراق أحد المقرات التابعة للجبهة التركمانية في كركوك مشيرا الى الدعوة التي وجهها رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني بشكل علني الى أهالي كركوك بضرورة الحفاظ على الإستقرار والتآخي المنشود بين جميع المكونات في المدينة. واكد طالباني لغول "إستنكاره الشديد للجريمة الشنيعة التي حدثت بمدينة إسطنبول التركية والتي أودت بحياة عدد من الأبرياء بين شهيد وجريح مؤكدا تضامنه مع أهالي الضحايا والجرحى". من ناحيته قدم الرئيس التركي شكره لطالباني "على موقفه النبيل والانساني مؤكداً بأنه سوف يبلغ أهالي الضحايا بتضامن الرئيس طالباني معهم". معروف ان لتركيا علاقات تاريخية مع تركمان العراقي وهي لاتخفي تعاطفها مع قضاياهم على العكس من علاقاتها مع اقليم كردستان الذي لاتنظر له بارتياح خاصة وانه يمثل احد طموحات الاكراد في تحقيق استقلال ذاتي قد يشجع اكراد تركيا للحصول على امتيازات مماثلة .
وخلال المكالمة اشار طالباني الى عمق العلاقات التاريخية بين الكرد والتركمان حيث يعيشون جنباً الى جنب منذ آلاف السنين على هذه الأرض مؤكدا سعيه المتواصل لتعزيز وتقوية روح التآخي والتعايش الحضاري بين الكرد والتركمان وسائر المكونات الأخرى في مدينة كركوك.
وعبر الرئيس التركي عن تقديره لمواقف وسياسات الرئيس طالباني قائلا "نشد من أجلكم على مواقفكم الصحيحة بترسيخ التعايش الأخوي بين كافة الأطياف في كركوك".
و بخصوص زيارة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الاخيرة الى العراق أوضح الرئيس التركي بأن أردوغان راضٍ عن نتائج زيارته الى العراق وهو ممتن جداً للإستقبال الحار الذي حظي به من قبل الرئيس طالباني والقيادة العراقية. مشيرا الى تقدير رئيس الوزراء التركي لجهود فخامته الحثيثة في تعزيز و تطوير العلاقات الثنائية بين العراق وتركيا. فرد طالباني قائلا ""ان الجهود التي نبذلها تأتي من احساسنا بواجبنا الأخوي تجاهكم"، متمنياً بأن يقوم الرئيس التركي بزيارة العراق". وأبلغ طالباني كول بأهمية النتائج التي تمخضت عنها زيارته الاخيرة الى تركيا حيث دعا الى العمل المشترك والسعي لإقامة علاقات إستراتيجية بين البلدين ووعد ببذل الجهود الضرورية لانجاح هذه المهمة. وعبرعن سروره الكبير بنجاح المساعي التي بذلها وتحقق الوعود التي قطعها مع القيادة التركية لتعزيز العلاقات الثنائية بين العراق و تركيا حيث توجت هذه المساعي بزيارة أردوغان الى العراق كما اشار البيان الرئاسي . وعلى الصعيد نفسه قال نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي ان الانفجارات التي شهدتها بغداد وكركوك امس جاءت "في محاولة يائسة جديدة لتقويض وحدة العراقيين وإثارة النعرات المقيتة حيث ارتكبت زمر إرهابية جبانة جريمة أخرى تضاف إلى سجلها الأسود وذلك بالاعتداء على مجموعة من زوار الإمام موسى الكاظم عليه السلام في بغداد وحشود المتظاهرين في مدينة كركوك" .
واضاف في بيان "إن العناصر الإجرامية التي كانت وراء هذا الحادث الإجرامي البشع والتي تحركها أجندات خارجية ستلقى نهايتها دون شك عاجلا أم آجلا على أيدي أبناء الشعب العراقي الذي لم تعد تنطلي عليه تلك المحاولات الخبيثة". وقال "إننا في الوقت الذي نستنكر فيه تلك الاعتداءات الآثمة ونشجبها بشدة فإننا ندعو أبناء شعبنا أن يفوتوا الفرصة على المغرضين الذين يتربصون بالعراق الدوائر وان يُثبتوا عكس ما ترمي إليه تلك المخططات المريبة التي تعزف على وتر العرقية والطائفية كلما اقترب العراقيون من حسم هذا الملف المرفوض جملة وتفصيلاً في عراق اليوم".
مسؤول كردي يدعو لاخراج قوات ارسلها المالكي لكركوك
وبالتزامن مع ذلك انتشر مئات من جنود الفوج الثاني في الجيش العراقي في مواقع عدة في وسط مدينة كركوك اليوم الثلاثاء في اطار تدابير أمنية عاجلة اتخذتها حكومة المالكي دون وقوع مزيد من اعمال العنف العرقي بين الاكراد والتركمان بعد الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة امس حيث كانت شهدت تفجيراً انتحارياً استهدف تظاهرة كردية ادى الى مقتل واصابة حوالي 200 شخصا أعقبه هجوم مسلح على مقر الجبهة التركمانية قتل اثره شخص واصيب 4 اخرون . وقد أثار ذلك مخاوف الحكومة التركية التي سارع رئيسها اردوغان الى الاتصال هاتفيا بنائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي الذي يخضع لعملية جراحية في احد مستشفيات انقرة للاعراب عن قلقه من احداث كركوك .
لكن رئيس مجلس محافظة كركوك رزكار علي (كردي) طالب حكومة بغداد بسحب هذه القوات وإعادتها إلى قواعدها قائلا ان التفجيرات لم تقع في كركوك فقط بل أيضا بغداد شهدت انفجارات أمس لان الإرهاب لا حدود له . وكان المالكي امر امس بإرسال فوج من قوات وزارة الدفاع إلى كركوك ووضع قوات الاحتياط المركزية في حال تأهب لمعالجة أي حالة طارئة قد تبرز بالمحافظة. وقد تم اليوم رفع ظر التجوال الذي فرضته السلطات الامنية على محافظة كركوك امس . المالكي يدعو العراقيين الى الحذر من مخططات تستهدف امنهم
اعلن الناطق باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا اليوم انتهاء مراسيم إحياء ذكرى وفاة الإمام موسى الكاظم دون وقوع أي حوادث أمنية في يوم الزيارة الاخير. واشار الى انه تقرر رفع الحظر على تجوال المركبات والدراجات في بغداد منذ امس مع ابقائه في منطقة الكاظمية لتسهيل حركة المواطنين فيها وعودتهم الى المناطق التي جاءوا منها في مختلف انحاء العراق .
وبهذه المناسبة قال رئيس الوزراء نوري المالكي اليوم في بيان صحافي تسلمت "ايلاف" نسخة منه "نعزي الشعب العراقي والامة الاسلامية في ذكرى إستشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) الإمام العابد الزاهد السائر على نهج سيد المرسلين نبينا محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
وحيا "الجموع المليونية ومواكب العزاء التي ظهرت باعلى درجات التنظيم وأبدت تعاوناً كبيراً مع القوات المسلحة التي بذلت جهوداً تستحق الشكر والتقدير في حماية الزائرين القادمين الى مدينة الكاظمية المقدسة من مختلف مدن العراق". وقال "إن الإعتداءات الإرهابية التكفيرية الجبانة التي أودت بحياة الأبرياء وجرح عدد آخرمنهم ما هي إلا محاولة يائسة لشق وحدة الصف الوطني وإثارة النعرة الطائفية المقيتة بعد الهزيمة النكراء التي منيت بها العصابات التكفيرية والإجرامية وبعد النجاحات الأمنية التي أغاضت أعداء الشعب العراقي.
ودعا المالكي العراقيين الى "التحلي بالمزيد من اليقظة والحذر من المخططات التي تستهدف امنهم وإستقرارهم ووحدتهم الوطنية".
وقال اللواء قاسم عطا خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمين عام الحضرة الكاظمية فاضل الأنباري في بغداد اليوم إن مراسيم زيارة مرقد الإمام موسى الكاظم انتهت اليوم من دون وقوع أي حوادث أمنية في قاطعي الكرخ والرصافة من العاصمة . واشار الى ان القوات الامنية تفرض سيطرة على امن الزائرين الذي وصل عددهم الى اربعة ملايين شخص وهي تقوم بتوفير سيارات نقل الى اماكن سكناهم الاصلية بعد رفع حظر تجوال المركبات والدراجات .
وجاء الحظر اثر تفجير ثلاث إنتحاريات أنفسهن بأحزمة ناسفة امس في حشود العراقيين المتوجهين إلى منطقة الكاظمية في بغداد لإحياء مراسم وفاة الإمام الكاظم ما أسفر عن مقتل 25 شخصًا وإصابة 109 آخرين على الرغم من حشد القوات العراقية جهودها لضمان إتمام مراسم إحياء هذه الذكرى بسلام بمشاركة ستة فرق عسكرية للجيش والشرطة وجهازي مكافحة الارهاب والاستخبارات ونشر 210 مفتشات أمنية نسوية وسط معلومات استخبارية عن استعدادات لعمليات ارهابية تستهدف الوافدين تراقبها طائرات القوات المتعددة الجنسيات.
وصادف اليوم الثلاثاء وفاة الإمام موسى بن جعفر بن محمد الباقر بن علي السجاد بن الحسين بن علي بن ابي طالب سابع الأئمة لدى المسلمين الشيعة ويلقب بالكاظم وكنيته أبو الحسن. وقد ولد الامام بمنطقة الابواء بين مكة والمدينة في السابع من شهر صفر من عام 127 للهجرة واستمرت امامته 35 عامًا وتوفي مسمومًا في السجن في شهر رجب عام 183 للهجرة (799 للميلاد) وعمره 55 اما بعد ان قضى فيه 15 عامًا ودفن في جانب الكرخ في المنطقة التي سميت باسمه الكاظمية ثم دفن بعده في المكان نفسه الامام محمد الجواد . ولقب الإمام موسى بن جعفر بالكاظم لكظمه الغيظ وعرف بالعلم والتقوى والزهد والصبر. وعاصر من الخلفاء العباسيين أبا جعفر المنصور والهادي وهارون الرشيد الذي توفى في زمانه .
وشهدت مراسم الزيارة نفسها في مثل هذه الايام من عام 2005 انهيار "جسر الائمة" الذي يربط منطقتي الكاظمية الشيعية بالاعظمية نتيجة للتدافع الشديد عليه بعد انتشار اشاعة بوجود مفجر انتحاري مما أثار الذعر بين الجموع وبسبب اكتظاظ الجسر بالمشاة و اغلاقه من أحد أطرافه بنقظة تفتيش سقط المئات من الزائرين في النهر أو دهسوا بسبب الفوضى التي عمت عقب انتشار الاشاعة. وقام أهالي الأعظمية على الطرف الثاني من الجسر بمساعدة الغرقى والجرحى وإنتشالهم من النهر وغرق على أثرها أكثر من عشرة غواصين معروفين من أهالي الأعظمية. وقد بلغ عدد الضحايا في هذه الحادثة الاليمة 965 شخصًا اضافة الى 600 جريح . ومن المنتظر ان يفتتح جسر الائمة قريبًا في احتفالية يشارك فيها أهالي منطقتي الاعظمية والكاظمية بعد انتهاء زيارة الامام موسى الكاظم الحالية .
التعليقات
فلم هندي
العراقي التركماني -الاحزاب الكردية هم يحرضون الشارع الكردي ثم ينددون بما قام متظاهرون اشلون فلم هندي
الحذر من جلال
جعفر حسن -جلال كالعادة مارس شيئا على الارض بدعم المليشيات وتحريك حزب العمال لضرب تركيا في حين عصابات مسعود زرعت الفساد ولخراب في كركوك..معروف ان جلال يمارس عكس مكا يتحدث دائما فهو حاقد على العراقي وقومجي متعصب له جرائم عديدة بحق العرب والتركمان وحتى الاكراد ..فمجزرة بشته شان وقتل الجنود العرب الاسرى بالجملة عام 91 تضعه على محك العدالة الغائبة في عراق مريض حقا ...على القيادة التركية ومكونات كركوك ان تكون واعية لالاعيب جلال والقيادات القومية الكردية فتصريحاتهم المعسولة شئ وما يفعلوه شئ اخر في تخريب وتمزيق والتامر على العراق..لا تقوم قائمة للعراق إلا بالتخلص من شرور الهذيان القومي اللعين..نعم للحذر من الغدر القومجي الكردي
الجبهة التركمانية
زكي -نشرت صحيفة & ;ميديا& ; الصادرة باللغة الكوردية في أربيل في عددها 349 الصادر اليوم الثلاثاء، لقاءً مع عضوة مجلس محافظة كركوك عن قائمة الجبهة التركمانية زاله نفطجي، أعلنت فيه بأن حراس مقرات الجبهة التركمانية فتحوا نيران بنادقهم على المتظاهرين الذين نظموا مسيرة سلمية ضد تمرير المادة 24 من قانون انتخابات مجلس المحافظات، حيث قالت نفطجي & ;إننا أطلقنا النيران على المتظاهرين الذين هاجموا مقراتنا& ;، ولم تشر الى وجود مسلحين بين المتظاهرين كما أدعت وسائل وقنوات إعلامية تركية ومحلية. كما واعترف العديد من المشاركين في التظاهرة بأنه أثناء مسيرتهم السلمية في مدينة كركوك يوم أمس الاثنين 28 / 7 قد تعرضوا لإطلاق نيران من فوق مبان ومقرات الجبهة التركمانية بأسلحة من نوع BKS . زاله نفطجي التي هي عضوة مجلس محافظة كركوك عن قائمة الجبهة التركمانية، أكدت بأن المتظاهرين هاجموا المقرات، فقام الحراس بدورهم بإطلاق النيران عليهم.
مادام هناك هؤلاء الف
عباس -إن الكورد عرفوا لدى الأعداء قبل الأصدقاء بصفات حميدة وأحد هذه الصفات هي الشجاعة. هناك مؤرخ أرمني يقول بأن الكورد هم فرسان الشرق، وكما هو معروف بأن الفارس يملك صفات نبيلة ومنها الشجاعة والرجولة، إذا لم يساعد صاحبه لا يغدر به. ومن أحد أركان الغدر هو التآمر خلف الأبواب المغلقة، والمخادعة ولي الأذرع. إن الكورد من الأمم التي عاشت على هذه الأرض الطيبة منذ آلاف السنين قبل الميلاد، ولأن الكورد من الأمم الشجاعة، صمدت وبقت ولم تنقرض مثلما انقرضت أقوام وأمم عاشت مع الكورد مثل البابليين والسومريين ولم تصمد أمام عاديات الزمن، ويشهد لذلك القائد والمؤرخ الأغريقي زينفون الذي تقهقر مع جيشه من بلاد فارس نحو ايثاكا /أثينا ومر بكوردستان، وشاهد شعباً كان يطلق على نفسه كاردوخ، ويصف أبناء هذا الشعب بالشجعان وكيف قاموا بإهلاك الجيش الأغريقي الجرار. هناك أغنية لمطربة فارسية تقول للكورد في أحد أبياتها (قسما بشجاعتك لانك لم تحتل شبراً واحداً من أرض الغير).. وما خطط له الاستعمار البريطاني في العشرينيات من القرن الماضي، بأن يتم ضم جزء من كوردستان الى دولة العراق الفتية، وأصبح هذا قدره، منذ ذلك الحين الكورد يشاركون في بناء الشخصية العراقية الأصيلة والثقافة العراقية المتميزة والتراث العراقي المتميز، هناك رجالات من أصول كوردية خدموا العراق وتاريخه، لكن الذين خربوا هذا التوجه الجيد للكورد هم القومجية العربية، ورأينا ما فعل هؤلاء القومجيين بالعراق وبتاريخه وبثرواته وببشره، ولم يجلبوا هؤلاء للعراق سوى الدمار والمأساة، رغم أن العراق من أغنى الدول في المنطقة، لكن مصيبة هؤلاء القومجيين العرب أنهم يصرخون جهاراً ويقولون بأن الشعب العراقي يموت جوعاً وعوزاً، وينسون بأن ولي نعمتهم وسيدهم (صدام) أوصل العراق والعراقيين الى هذه الحال والى هذه المأساة. وحتى الأمس كان هؤلاء في الليل ينضمون الى صفوف الإرهابيين وفي النهار الى الحكومة. وماذا لو استلم صالح مطلك الحكم في العراق، ألا يفعل أسوأ من (صدام) بالعراقيين؟ فحذار يا العرب والكرد من هؤلاء القومجيين.. لكن شتان بين هؤلاء والفرسان العرب سنذكرهم بالأسماء، وان أحداً لا يشك في عروبتهم الخالصة، لكنهم ليسوا قومجيين، مثل الشيخ الجليل خالد العطية النائب الأول مع الأسف للسيد (المشهداني) الذي وقف سكينة خاصرة لهؤلاء المتآمرين، الذين لا يزالوا يصرون علناً على بعثيتهم، ولم
أکاذيب فاشلة
کردي حر -جواب لرقم واحد و ألثاني. و شهد شاهد من أهلها، هذا هو منطقکم يا جماعة ما يسمی بالجبهة ألترکمانية؟ و أنتم يا معدان ألشوفينيون لماذا لا تعترفون باخطائکم... أصدرت رئاسة الجبهة التركمانية بيانا حول استهداف مقرات تركمانية من قبل الكرد يعترف فيه بان حرس المقرات اطلقوا النيران تحت مسمى الدفاع عن النفس . واتهم البيان جزافا بان المتظاهرين كانوا من قوات الاسايش الكردية . وهذا نص البيان : بعد الهجوم الذي شهدته مقار الجبهة التركمانية العراقية و جمعية السجناء السياسيين والشهداء التركمان و نهب جريدة تركمن ايلي الناطقة بلسان الجبهة التركمانية العراقية و مقر حزب تركمن ايلي، يظهر ان مطالبة العرب والتركمان في مقترح المادة 24من قانون انتخابات مجالس المحافظات و الذي صوت له النواب والذي يطالب باستقدام قوات من وسط و جنوب العراق و ان ما حدث اليوم كان دليلا على صحة المقترح و اذا لا تستطيع هذه القوات المجيء فان التركمان يطالبون بحماية دولية لحمايتهم من تكرار مثل هذه الهجمات. من جهة اخرى، بدأت وسائل الاعلام الكردية تبث اخبارا تدعي بأن حراس الجبهة قاموا بفتح النيران اولا و ان المتظاهرين دافعوا عن انفسهم. و الحقيقة ان مقر رئاسة الجبهة يبعد عن موقع الانفجار الذي استهدف المتظاهرين بكيلومتر واحد و ان هذا المقر يقع في فرع سكني و ليس على الشارع العام حيث المظاهرة. و الحقيقة ان حراس الجبهة فتحوا الحواجز لمن يريد ان يتخلص من المتظاهرين من النيران التي بدأت تطلق بعد الانفجار واستغل البعض من المتظاهرين المسلحين الحادث و فتحوا النيران على الجبهة مما اضطر حراس الجبهة للرد. و بعد انتهاء ذخيرة حراس الجبهة و بعد سقوط خمسة جرحى و حرق سيارات موظفي الجبهة و السيارات الخاصة للبيوت المجاورة للجبهة، وصلت قوة من الشرطة لانقاذ من تمت محاصرتهم داخل الجبهة. و دخلت الشرطة من البيت الذي يقع خلف الجبهة بعد ان عرقل المسلحون الأكراد دخولهم الى الفرع الذي يقع به مقرها.. و بعد تحطيم حديد نافذة في الطابق الثاني للجبهة قامت عناصر القوة باجلاء الجرحى و الموظفين الذين قفزوا الى المنزل الخلفي و من ثم الى مبنى مجلس تركمان العراق الذي تم استهدافه ايضا. مرة اخرى يطالب التركمان بتطبيق المادة 24 من قانون انتخابات مجالس المحافظات و استقدام قوات شرطة و جيش من وسط العراق و جنوبه الى كركوك او المطالبة بحماية دولية. الدائرة الاع
التركمان سبب الفتنة
طيب زرار شيرواني -التركمان هم سبب الفتنة و الفتنة أشد من القتل , فصدام حسين و البعث ظلموا الكورد و الآن التركمان يظنون ان تركيا ستدافع عنهم ويريدون ان يظلموا الكورد كما فعل صدام , فليعلموا العراق دولة واحدة ولا حق لتركيا بالتدخل ولن يستطيع التدخل فتركيا لا تقدر على عشرة الاف مقاتل حزب العمال الكوردستاني(هههههههههههههههههههههههههههههه) لذا على التركمان ان يعقلوا وان يتكاتفوا مع الكورد لان صدام ظلمهم ايضا , ومادة (140) من الدستور كفيلة بحل مشكلة كركوك.
الی المنافقين
درسيم -ان بعض المنافقين اللذين كانوا فی الماضی يرددون بالروح بالدم نفديك يا .....وكانوا بشتی الوسائل ضد الشعب الكوردی الابی، اليوم يلعبون دور الجاسوس لاطراف خارجية ومعروفين تمام المعرفة من هم؟ ان العراق الجديد، عراق الشرفاء بعربه وكورده وجميع قومياته واديانه ضد الارهابيين والخونة، ولا يفيد النفاق والخباثة كما كانت فی الماضی شائعا للعيش علی حساب المناضلين والمخلصين.
جلال
أحمد سلمان -فالأخلاق السياسية هي من ابرز صفات السياسيين الحقيقيين ( ).بعد الهجوم على مقر جبهة التركمان مباشرة كنا نناقش مع بعض اصدقائنا في كركوك عن هذا المأزق وقلت في تلك اللحظة أن جلال سيعتذر عما حصل لتركيا.. ليس هذا لأني سياسي واعلم بما سيجري.. بل لأن تاريخ جلال يعيد نفسه في كل عام وهذا الشيء اصبح معروفا لدى الجميع.واتمنى ألا يستعمل الاخ جعفر حسن تلك العبارة :& ;تحريك حزب العمال لضرب تركيا& ; فحزب العمال اكبر بكثير من ان يُستَغَل من قبل رجل لا يمتلك من المبادئ الوطنية والاخلاقية قيد شعرة. والعمال لا يعترف بشخصيات تستطيع ان تبيع ابناء جلدتها لجلاديها بكل سهولة.
لو عرف السبب
مجهول -يقول الخبر عن الامام موسى الكاظم عليه السلام ما نصه(واستمرت امامته 35 عامًا وتوفي مسمومًا في السجن ) ويقول في مكان اخر (وهارون الرشيد الذي توفى في زمانه )والان هل عرف سبب وفاته وعلى ايد من؟
الحذر
محمد سيروان -ان الجنود اللذين يتحدث عنهم في عام 91 قام الكرد بايوائهم لمنازلهم وساعدوهم بكل ما لديهم من قليل كي يفلتوا من قبضة صدام حسين وحزب البعث وقد رايتهم بام عيني في طريقهم بالمئات هاربين الى ايران وتركياوكل ذلك بمساعدتنا نحن الكرد .فقط للعلم اقول لك ان من اعدم الخرين بالجملة هو جيشك العراقي وبأوامر من صدام مباشرة ولازالت ذكرى اصدقائنا من طلاب في الثانوية عالقة في اذهاننا فقد اعدمهم حسكم الجمهوري الباسل بالجملة في شوارع اربيل والطرق المؤدية الى خارج اربيل . .
توضيع
فواد الكردي -الى جميع تركمانين الفاشلين كاك مسعود ومام جلال راس تاج كل تركماني بعثي كل تركماني وشعب تركمان يروحون فدوة الة مام جلال
عملاء تركيا
نوزاد عارف -امام الكامرات وبعد التفجير الانتحاري اطلقت الاستخبارات التركية ومن مقار ما تسمى (الجبهة التركمانية)النار على المتظاهرين الكرد فما كان من المتظاهرين الا احراق المقر التركي ، ان هده الجبهة هي راس حربة للمخططات التركية لاحتلال العراق وهي تهدف لدق اسفين بين الكرد والعرب وخلق الفوضى في كركوك والعراق خدمة لتركيا ، ان التحقيق العادل وكشف المجرمين ومعاقبتهم وفضح ارتباط الجبهة التركمانية بالاستخبارات التركية(الميت) هو الطريق لا ستقرار كركوك
نهاية البطش الكردي
برجس شويش -للأسف أخواننا ألأكراد لم يتعلموا من التاريخ , ولن يكونوا زعمائهم بالحنكه ألدبلوماسيه الواعيه للتعلم , فمذ وقوف ألأكراد تارة مع الفرس ضد العثمانيين وتارة مع العثمانيين عندما قووى على الفرس ودخلو بلاد فارس وتقاسموا الغنائم , ووقفغوا مع الفرس ضد العراق رغم إعطائهم الحكم الذاتي من حكومه العراق بالسبعينات , واليوم يقدموا خدماتهم لأسيادهم من اسرائيليين وأمريكان وكأنهم أعداء العراق ودول المنطقه وينسون أنهم عراقيين وسوريين وأيرانيين واتراك قبل أن يكونوا أكراد لأن طبيعه الدول المذكوره فسيفساء قومييات متعدده إثنييه وليس باستطاعه أي منها انشاء كيان على اسس قومييه أو دينييه أو مذهبييه دون أيذاء الأخرين؟ ألعوده للصواب واجب الزعماء ألأكراد رحمتآ بأبنائه
turkmen
يوسف _عراقي -مهما فعلوا الاكراد لن ينالوا شبرا واحدا من) وهم يعرفون جيدا بان امريكا واسرائيل يخدعهم وسيندمونه على فعلتهم وسينتهي عنترياتهم قريبا انشاءالله
turkmen
عراقي -على بقية العراقيين لكن الواقع ان الوطن متفضل على الجميع وخصوصا الكرد.. فلينظروا الى بقية الاكراد في تركيا او ايران.. اما في حالة انفصالهم وكما يدعون فهم يعرفون انها ستكون ولادة ميتة بامتياز .. لذا كفانا مهاترات ايها الاخوة الاكراد .. وكفاكم تهديد مثلما موجود في موقع البرزاني.. فهو قد هدد سابقا تركيا لكن حين جد الجد تراكض الى الاعتذار.. لا تراهنوا على امريكا او الورقة الخارجية راهنوا على الوطن ودعونا نعيش بسلام..
yaralikerkuk
isam -لم يكون التركمان يوما من الايام خائن لواطنة ولا لشعبة مهما كان الضروف ولم يكون كركوك يوما عربيا ولا كورديا كمايقول الكوردي ان السليمانية منطقة او محافظة كوردية نحنوا التركمان نقول ان كركوك تركمانية وتبقئ تركمانية ولو كلف هذا امر بحياة كل التركمان وليعلم الحزبين الكورديين اننا سوفة نكون بلمرصاد لهم حتئ يكون الحق حقا عاش العراق وعاش التركمان وعاشة كركوك حرا ابيا
ليش هيجي
AGA -كان اكراد يحلمون ان يحكموا قرية والان اصبح رئيس عراق كردي واذا اخذ الاكراد كركوك اليوم سوف يطلبون بغداد غدا وببصرة بعد ايام فهؤلاء لايهمهم العراق انما كيف ينهبون الاموال ويبعثونها الى الخارج
اين علم العراق
عراقي ضايج من الدنيا -من خلال اطلاعي على التعليقات من الاكراد اقول انها متشنجة والافضل الان لاتكتبوا بهذا الاسلوب لانه يعطي انطباع بانكم غير ديمقرطيين ولاتقبلون بالراي الاخر ، والشي الذي لافت نظري من خلال متابعتي للمظاهرة التي جرت في اربيل بشان الاحتجاج على قرار البرلمان لم ارى ولا علم عراقي وحاولت جاهدا ان ارى التقرير الذي عرض في اكثر من قناة لاكثر من مرة فلم ارى علما عراقيا واحدا – يعني سابقا قالوا بان العلم العراقي السابق يذكرهم بالنظام السابق زين والعلم الجديد بماذا يذكركم ؟، وارى ان الاكراد يوما بعد يوم يريدون الانفصال بعد الاسيتلاء على كركوك يعني انتم تتكلمون على التركمان بس انا ما شفت يوم في الاخبار انهم واضعين علم خاص بهم او انهم طالبوا بتركمستان العراق . الامر المهم هو لو ان الاكراد يرغبون في البقاء في عراق موحد كما يدعون ليش هذا الاصرار على كركوك وتهديد كل من يخالف الاكراد بهذا الراي هل هي لي ذراع العراقيين في هذه المرحلة لانهم مشغولين بقضايا اخرى اما انهم يخشون من الائتلاف الحاكم في الانتخابات القادمة اصحاب ديمقرطية التوافق السري سيلاقى هزيمة وامور التوافق وراء الكواليس تزول بزاولهم ارجو ان اكون مخطا ولكن الاحداث كل يوم تثبت بان مخاوف التركمان والعرب في كركوك لها مبرر.
الوفاء
المراقب -ما أن قارب هذا الوضع على الإنتهاء وتراجعت العمليات الإرهابية, حمدنا الله ليتسنى للقيادات العراقية التفرغ لبرامج إعادة بناء العراق الجديد ليصبح أنموذجاً لبلدان الشرق الأوسط بديمقراطيته والتعايش السلمي بين شعوبه وأقلياته القومية والدينية والمذهبية, أنموذجاً لحرية الأفراد والجماعات, وأنموذجاً لإحترام وصيانة حقوق الإنسان!! لكن أن يعاودوا الغدر بالشعب الكردي والقيادات الكردية كرد للجميل!! هذا مالايقبله العقل السليم والنفوس الطاهرة!! التجربة الكردية مع معظم القيادات العربية في العراق منذ الإستقلال دائماً كانت مريرة. عند الضعف دائماً كانوا يقرون بالحقوق الكردية, ويتعهدون على تنفيذها وما أن يتحسن الوضع تجدهم ينقلبون على العهود والمواثيق, هذا كان مع الإتفاقيات قبل بيان 11 آذار ومع بيان 11 آذار والأن مع المادة الدستورية 140.القيادات الكردية اليوم تلام من قبل الشعب الكردي بضعف الإستفادة من التجربة التاريخية مع القيادات العراقية, والتضحية بأكثر من اللازم بمصالح شعبها. لذا فهي مطالبة اليوم بالتحرك السريع حتى إذا كلف الأمر الإنسحاب من الحكومة الحالية, ومطالبة بالتمسك بالمادة نصاً 140 نصاً وروحاً, ودعوة الجانب الأمريكي والبريطاني إلى الوفاء بتعهداتهم تجاه تنفيذ هذه المادة, خاصة وأن إقتراحات دي مستورا الأخيرة لاتنسجم مع روح المادة 140 وهي منحازة إلى الجانب العربي نتيجة التدخلات الخارجية من بعض البلدان العربية الغني ودول إقليمية أخرى.
,,,,,,
Heval Sweden -اولا التركمان لم يعيشو في العراق منذ آلاف السنين كلام الطالبني ليس صحيحا ، التركمان جائوالى العراق كمهاجرين ايام الدولة العثمانية وهم ليسو من سكان العراق الاصليين ،الكلد ،الاشور ،الارمن ، السريان ،العرب والاكراد هؤلاء هم سكان العراق الاصليين ، ثانيا ليس لتركيا اي حق في التدخل لشؤون العراقيين ولا يحق للاتراك ان يلزمو طرف التركمان ، لان العراق ليس كالقبرص ، تركيااستولت على شمال القبرص لان بعض الاتراك هاجو الى الجزيرة اليونانية ايام الدولة العثمانية واعلنو جمهورية شمال قبرص التركية لم يعترف بها اية دولة سوى تركيا ههههههه ، ان كان تركيا فعلا تهتم بالتركمان يجب عليهم اعادتهم الى تركيا لان التركمان ليسو من سكان العراق الاصليين ,,, وولاء التركمان الى تركيا تفوق في ولائهم للعراق ،ثالثا قام صدام حسين بترحيل الكثير من التركمان والعرب الى كركوك لتتريكها وتعريبها لان كركوك هي مدينة عراقية بهوية كوردية ،ولن نساوم ابدا على كركوك الكردية الاصل . يجب ان يرجع الحق الى اصحابها ،ويجب طرد كل التركمان من كركوك الى الابـد ، لان كركوك كردية كردية كردية كردية وستبقى كردية كما ان فلسطين عربية عربية عربية وتبقى عربية .
مشكله الاكراد
حسن علي -كم كنا في السابق نعاطف مع الاخوه الاكراد و لكن اليوم مع الاسف اصبح اغلب الشعب العراقي غير مرتاح من تصرف الاكراد و يوحي بانهم يريدون ان يكونوا دوله كرديه مثل دوله اليهود في فلسطين و لكن الله لهم بالمرصاد و لولا تركيا لقامت هذه الدوله مع العلم اني من جنوب العراق و ليس تركماني و اتمني عوده صدام حتي يعرفوا الاكراد كيف يعاملهم بالقوه
Turkmen
Faruk Turkmen -الى Heval Sweden كفاكم حقدا على التركمان .لعلمك انتم من جاؤا العراق كمستوطنين وانتم في الاصل غجر جئتم من الهند ورومانيا . فنحن التركمان لدينا تاريخ وحضارة واسسنا5 دويلات في العراق ...الم تسمع بالامارة الاتابكية والزنكية والارديبلية وفره قوبنلو واق قوينلو والسلاجقة والعثمانيين فهم كلها امارات تركمانية وتركية حكمت المنطقة من كركوك وشهروز واربيل وموصل وديار بكر واذربيجان واناضول وتركمنستان وتركستان وغيرها..الم تسمع بالمماليك التركمانية في سوريا ومصر ....لماذا لم نسمع من التاريخ هناك امارة كردية حكمت المنطقة فموتوا بغيضكم .ان صلاج الدين الايوبي هو صلاح الدين الذي كان قائدا في الجيش التركماني وتعلم الشجاعة من التركمان....لانكم ببساطة لا تفرأون التاريخ .ورغما عنك كركوك مدينة عراقية ذات هوية تركمانية.
تصحيحات للاخ فاروق
نوزاد عارف -الاخ فاروق التركماني/ لم يكن الكرد ضد التركمان يوما والتركمان احدث الاقوام في المنطقة فهم جاءوا اثر مطاردة المغول لهم قبل حوالي 700 سنة فقط ، ومع دلك لم يحدث اي مشكلة بين الكرد والتركمان وهم اخوة في الدين وجيران ، ولكن المشكلة بداءت في تركيا على يد اتاتورك وقتله لـ250 الف كردي قروي في ثورة شيخ سعيد ضد اتاتورك الدي حاول محي وجود القومية الكردية في تركيا وزرع عند الترك التعالي القومي على الاخرين، واليوم مشكلة كركوك قابلة للحل مع احترام حقوق جميع الاطراف ولكن الجبهة التركمانية وهي تتلقى الاوامر من انقرة وتهدف الى زرع المشاكل العرقية وعدم الاستقرار في كركوك خدمة لاهداف تركيا ، ان مستقبل التركمان هو مع اخوانهم من الكرد وليس مع تركيا التي باعتهم 35 سنة لصدام حسين ولم تعترف بهم حتى لايغضب صدام الدي كان يؤمن النفط لها ، وغدا بمجرد ان يؤمن الكرد حصة تركيا من نفط كركوك ستقوم تركيا ببيع الجبهة التركمانية وغيرها .
احفاد فرهود
Paris_itc -هذا هو تاريخنا نحن تركمان فما هو تاريخكم يا احفاد فرهود ?? ظهر الأتراك على مسرح التاريخ كمجموعة قومية تنطق بلغة واحدة من سلالة اورال - آلتاي، في سفوح سلسة جبال كوغمن وذلك إبان القرن السابع ماقبل الميلاد وأقاموا دولا عديدة كبيرها وصغيرها في اسيا وأوربا وإفريقيا طوال التاريخ حاملين معهم ثقافتهم إلى الأمصار التي دخلوها كما تأثروا بثقافات تلك الأمصار. وطبقا للمصادر الصينية فان الكيان السياسي التركي في آسيا بدأ أول الأمر في القرن الثالث ما قبل الميلاد مع الهون، إذ أسس الهونيون في عهد "مته" خان إمبراطورية كبيرة، وبانتصارهم على المغوليين و الليوئجيين وضعوا أبواب الصين الغربية و طرق تجارتها تحت سيطرتهم. و كانت الإمبراطورية الهونية العظيمة عند وفاة مته خان في أوج عظمتها بأنظمتها الإدارية والعسكرية وسياستها الداخلية والخارجية و دينها وجيشها وترسانتها الحربية وفنونها. وبعد انهيار الإمبراطورية الهونية في آسيا ظهرت على المسرح إمبراطورية غوك تورك على السفح الشرقية لجبال ألتاي العام 522 الميلادي. ففي ظل هذه الامبرطورية تم التبني الاول مرة كلمة الترك كاسم رسمي للدولة. وأتراك غوك تروك بعد اختيارهم منطقة اوتوكن العاصمة القديمة للإمبراطورية الهونية مركزا لهم اعتمدوا أول الأمر النظام الخاقاني، ثم النظام الإمبراطوري اثر انتشارهم على جغرافية شاسعة.و كانوا على دراية بوجوب التسلح بالعلم والمعرفة إيمانا منهم بان إدارة دفة الحكم لاتتحقق فقط بالروح القتالية والبسالة. من هنا تبوأ الخاقان "بيلغة" و"كول تغين" مكانتهما في التاريخ كأفضل رجلين دولة تركيين تحليا بالمعرفة والبطولة معا. و يجئ بعدهما طونيوكوك من خاقانات غوك تورك أيضا ليصبحوا خالدين بانجازاتهم وباولى مخطوطاتهم عن التاريخ التركي المعروفة " بمسلات اورهون". وأقام الايغوريون الدولة الدولة التركية الثالثة بعد غوك تورك في عام 741 م بوصفهم السكان الأصليين للواديين اورهان و سلنغة. إلا نهم تشتتوا نتيجة هجوم شنه الأتراك الفيرغيزيون في الشمال الغربي على العاصمة. أتراك الغرب وسيف آلهة الحرب : الهونيون الغربيون هم أحفاد هونيي آسيا كانوا يقطنون في بحيرة أرال و منطقة تركستان، اضطروا نتيجة ضغوط الاوراليين على ترك أوطانهم و الهجرة إلى غرب منطقة الفولغا. وكان على رأسهم الزعيم (باشبوغ) بالأمير، وبعد أن كسر شوك الغوط
: اعترف
اعترف -لا بد من ان اعترف و اقول ان كركوك تركمانية لكل الاصلاء... انت يا كوفان اسكت التركمان اقدم من الكرد .. نحن الكرد لنا الجبال.
كركوك
علي -والله اني اشك بلقبك ياجنابي هل ترضى بتقسيم العراق مثل الاكراد؟ التركمان في حالة دفاع عنهم ولكن الحق يقال هل هم في السلطة او لهم عقود مع شركات النفط واحتكار ثروات العراق لمليشياتهم ؟ام انهم مثل باقي الاقليات مهمشيين؟ فليجبني ضميرك المستتر؟
اللعب على الحبال
ابن كركوك التركماني -لا ادري لماذا هذا الهجوم من الزملاء الكرد على الجبهة التركمانية العراقية ووصف الجبهة بالعمالة ولا ادري ما مفهوم العمالة لدى هؤلاء فهل نسوا من تعاون مع الكل وحتى اسرائيل ضد العراق والعراقيين وهل نسوا من كان يحمل الجوازات الدبلوماسية الحمراء التركية ألم يكن جلال ومسعود حاملين لها ايام صدام وهل نسوا ان فروع لاحزابهم ما تزال موجودة حتى الان في تركيا وهل نسوا ترحيبهم للاحتلال فيكفي اللعب على الحبال التي لا تجيدون سواها ويكفي خلط الاوراق وما المانع لو كانت للجبهة علاقات بتركيا فهل هذا مخصوص عليهم فلكل الاحزاب علاقات طيبة مع الاتراك لانهم يعلمون انه ليست لتركيا اي دخل او طمع في العراق وهي كانت دائما الى جانب مصلحة العراقيين ولو اجرينا مقارنة بسيطة بين الجبهة التركمانية العراقية وبين احزابكم لوضح الامر كله اولا هل الذي يطالب بتقسيم العراق الجبهة ام الاحزاب الكردية من الذي تخلى عن العلم العراقي نحن التركمان ام انتم وان كانت الحجة سابقا انه كان علم البعث واليوم العلم تغير فما الحجة بعد الان ان كنتم تقولون انكم عراقيون فلماذا الاصرار على كركوك والاصرار على السيطرة عليها السنا كلنا عراقيون ام ان لكم رأيا اخر ثم هل طالب الجبهة يوما ان تكون ادارة كركوك لنا نحن التركمان فقط ام اردنا ان نشارك اخواننا وبالمساواة في ادارة المدينة مع علمنا ان كركوك ومنذ القدم كانت ذو طابع تركماني ان كل تصرفات الجبهة التركمانية العراقية ومبادئها ما كانت يوما ضد تطلعات العراقيين بل بالعكس وما طالبنا الا بحقوقنا المشروعة من دون التجاوز على حقوق الغير اما احزابكم فلا احتاج ان اكتب فهم عكس ما ذكرت اعلاه تماما اما بالنسبة للزميل نوزاد فاقول له اقرأ جيدا التاريخ يا زميل ودعك من اقوال المطبلين لاحزابكم واقول شيئا واحدا فقط يكفيك وهو ان التركمان قد جاؤوا الى العراق في العهد الاسلامي الاول يذهب المؤرخون الى ان استيطان التركمان في العراق اقدم بكثير من استيطان الاتراك في الاناضول ـ تركيا حاليا ـ حيث تعتبر سنة 54 للهجرة بداية التوافد التركماني الي بلد الرافدين واذا عرفنا ان فتح العراق من قبل الجيوش الاسلامية قد تم في سنة 21 للهجرة فهذا يعني ان التركمان دخلوا العراق مع فجر دخول الاسلام اليه واصبحوا جزءا من شعبه حيث انقطعت كل صلاتهم وعلاقاتهم مع منشئهم الاول حالهم في ذلك حال القبائل العربية اليمنية التي استطونت الع
الى Faruk Turkmen
Heval Sweden -من اسمك واضح انكم التركمان لستم من سكان العراق انتم من منغوليا يا حبيبي , ولن اسستم اية دولة في العراق وانتم لستم من سكان العراق وسوف تطردون ليس فقط من كركوك بل من كل انحاء العراق ،وان كانت الامبراطورية العثمانية حكمت المناطق التى ذكرتها واحتلها باسم الدين فنحن الان في زمن العولمة ولا تستطيعون بعد اليوم اللعب على اوتار الدين من اجل مصالحكم ، ،المماليك الذين حكمو في سوريا ومصر هم كانو الخدم والحشم للقائد الكردي الاسلامي صـلاح الدين الايوبي محرر القدس الشريف ثم ادخلنا الماليك ( عبيدنا وخدمنا في الجيش الصلاح الديني نسبة اليه ، وهنا يشهد التاريخ انتم كنتم عبيد وخدم لنا نحن احفاد صلاح الدين ولستم بشعب ابدا ، والامارات التي ذكرتها كلها كانت كردية ،التركمان لم يؤسسو ايةامارة ،تقول لم نسمع من التاريخ هناك امارة كردية حكمت المنطقة الم تسمع بالامارات الكرديةالتى لا تعاد و لاتحصى من اماة البوتان ،البهدينان امارة بابان ،اردلان ،مختصر مفيد كل اراضي كوردستان كان يحكمها الاكراد حتى في زمن العثمانيين وكانو تابعين بالاسم لسلطة المركز من دون دفع ىاية جزية للسلطة المركزية ، لعلمك الاكراد حكمو مرتين كل المنطقةاولا في زمن الامبراطورية الميدية ،وثانيا في زمن صلاح الدين الايوبي باسم الاسلام ونعم بالاسلام والاخوة العرب اصحاب الرسالة السماوية، ،اذهب الى منغوليا مع اترارك ،فانتم لستم من سكان العراق ،انتم مهاجرين جئتم لخدم وعبيد .لايمكن للخادم والعبيد ان ياخذ مكان سيده هههههه روحو قبل ان نطردكم ،وعلى قولك ستصبح المانيا تركية بعد 50 سنة لانه هاجر اليها الاتراك للعملة هناك هل يعقل هذا،كوردستان ليست كشمال القبرص ، وسوف ياتي يوم يطرد كل التركمان من قبرص اليونانية ونفس الشيئ لتركمان المهاجرين الى عراقنا الحبيب .
الاتراك بدويين
اوروپية -ستطلب ترکيا عن قريب انضمام ألمانيا لدولتها وليس العکس ، فالذين جاءوا قبل 60 سنة( انتبهوا للسنة هي ذاتها فضيحة مفتي فلسطين ايام العثمانيين) مضت لتنظيف المرافق الصحية للالمان ، يشکلون اليوم 2 مليون ترکي واکثرهم لم يتعلم اللغة الالمانية لانه اصلا لا يتقن لغته قواعديا فحينا يکنی واحد ب( ترک فهذا يعني الغبي ) وهم يشکلون عبئااقتصاديا علی هذه الدولة الاوروپية ومعظمهم کالبدو الرحل المتنقلين صيفا وشتاءا ما بين ترکيا والمانيا.
الى التعليق 29 و 28
ابن كركوك التركماني -اولا ابدا بتعليق الزميل 29 اولا زميلي ارى من تعليقك انه انت الذي لا تجيد الحوار واسلوبك ركيك جدا فانظر لحالك قبل ان تتكلم على غيرك واقول لك انني انا شخصيا اعيش في المانيا وقريب من الاتراك هنا و 2 مليون الذي تتحدث عنه اغلبهم من جنوب وجنوب شرق تركيا وهم من العرق الكردي وهذا ما يدعون به انفسهم بانهم كرد اما قضية الاعمال التي يقومون بها وان صح كلامك فهذا عمل معظم الجاليات في المانيا لانهم لا يعترفون بشهادات باقي الدول والمهندس يعمل في هذا العمل وفي النهاية العمل عمل وهذا العمل انبل واشرف من كثير من الاعمال كتهريب البشر وانت تعرف ان الغالبية العظمى منهم هم من الاكراد والى جانب ذلك فالاتراك هنا وصلوا الى ما لا تحلم به انت فتجدهم في كل مرافق الدولة في الصحة القانون المواصلات اصحاب شركات وحتى في البرلمان ولهم جالية تحسب لهم الحساب واكثر المظاهرات بين الجاليات هم في طليعتها ولكن اسلوبك ان دل يدل على حقدك على الاتراك اما مسألة اللغة فهذا يحسب على الحكومة الالمانية لا على الاتراك فالحكومة وحتى سنة 2005 لم تهتم بادخال الجاليات الاجنبية وليس الاتراك فقط في دورات تعليم اللغة وحاولت دائما ان تستغلهم في اعمال لا يقوم به الالمان ولكنها ادركت خطأها وبدأت الان وبعد القانون الذي صدر في سنة 2005 من فتح المجال لتعلم اللغة فارجوا منك ايها الزميل عندما تريد ان تعلق فليكن تعليقك موضوعيا لا فقط سخافات قد تنعكس على شخصيتك اما انت يا هافال فكلامك لا يستحق الاجابة اصلا لانه من مخيلتك انت ولا ادري اين ومتى حلمت بهذه المهاترات وكلامك كله بثير الشفقة وارجوا ان تعطي لنفسك فرصة لتتعلم الحوار المنطقي لا فقط كلمتين و ههههههههه فان كان هذا اسلوبك فلا اقول لك سوى انني حاورت العالم فغلبته وحاورت الجاهل فغلبني .
الی 30
اوروپية -بأسلوب دفاعك الشوفيني عن الاتراك ، لا أجدك اکثر من مواطن ترکي لا أبن کرکوك العراقي. فعنصريتك لأتاتورك قد اعمتك بحيث أنستك بأنك بالنهاية عراقي لا ترکي. والحمدلله وأنت الترکي الحديث قد اعترف بوجود اتراك ومن اکثرية کردية الاصل في المانيا. لا تعمم مهنة المهربين علی ملة معينة ، فأکثرنا هنا قد أتی ومنذ ايام صدام عن طريق مهربين أتراك وذلك لمعرفتهم بکل تفاصيل الطرق وهم عبقريون فيها بحکم خبرتهم فيها مقابل اموال باهضة ، ربما نسيت بأن اکثر الاتراك صاروا مليونيرية من وراء تهريب المخدرات أيضا، کم من محلات قص الشعر والانترنت کافيه قد اغلقت بسبب تورطهم في هکذا اعمال، قبل مدة اغلقت الدولة الاوروپية في المدينة التي اسکن فها عدة محلات وقد رأيت بأم عيني قرار المحکمة ملصوقا علی بابها ومدون فيها الاسماء والاسباب، ومعظمهم من ترکمان کرکوك للأسف الموالين لترکيا، لأنهم يريدون بأي وسيلة الوصول الی المريخ، فبالتالي يأکلون رؤوسهم فيها ويوسخون اسم کرکوك مرة اخری. انا اذکر فقط الحقائق الدامغة ولا اکره الاتراك کشعب بل سياساتهم الشوفينيةالتي لا تجنی منها شعوبهم غير الفقر والحرمان من کل حقوقهم المشروعة وبالتالي يلجأون الی الاسترزاق بطرق غير انسانية ومنافية للقوانين. بالنسبة لدورات تعليم اللغة الغير مجدية وبعد 60 سنة لا تغير من الامر شيئا فهم الآن قد صاروا کهولا وعالة علی اوروپا بسبب کثرة مشاکلهم وخصوصا تهريب المخدرات من افغانستان.