شقيق بن لادن يبني أطول جسر في العالم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: نطالع على صفحات صحيفة الإندبندنت البريطانية عنواناً يقول "شقيق بن لادن يكشف عن خطة لاقامة أطول جسر في العالم". وفي تفاصيل الخبر أن الشيخ طارق بن لادن شقيق زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن ينوي بناء جسر بتكلفة 200 مليار دولار أمريكي يربط ما بين اليمن وجيبوتي.
ويقول ستيف بلومفيلد في تقرير من جيبوتي إن من المضحك أن شقيق أكثر الإرهابيين شهرة في العالم يريد بناء أكبر جسر في العالم، ويضيف الكاتب "وكأن هذا ليس كافياً، بل يريد أن يقيم مدينة في نهاية كل طرف من الجسر". وينقل بلومفيلد عن مصادر مقربة من طارق بن لادن أنه بدأ بالفعل استثمار مئات ملايين الدولارات في الجسر الذي يبلغ طوله 18 ميلاً تمتد ما بين اليمن وجيبوتي عبر مضيق باب المندب.
ويضيف بلومفيلد عن طارق بن لادن قوله إن المدن الجديدة التي ينوي بناءها ستكون موضع حسد العالم لما فيها من مستشفيات وجامعات ومدارس ستكون الأفضل. وينقل بلومفيلد عن الرئيس التنفيذي للشركة محمد أحمد الأحمد أن المشروع الجديد سيكون "أملاً لكل الأنسانية"، وأن الناس سيدعون ويصلون قريباً للعيش في جيبوتي.
التعليقات
خلف الكواليس اقراء
عبدالله -أحمد الغريب مفكرة الإسلام: محاولات الاختراق الصهيوني لمنطقة الخليج العربي لا تتوقف أبدًا، وكلما وجدت تل أبيب الفرصة سانحة أمامها عادت وبقوة من أجل المحاولة لتحقيق تلك الغاية، فالأسباب كثيرة ومتعددة، وأهمها كسر حاجز المقاطعة العربية ومحاولة طرح مشروعات عبثية تتعلق بمستقبل القضية الفلسطينية وتحاول في هذه الأثناء أن تدخل عبر بوابة إيران وإلقاء الرعب في قلوب الخليجيين من الخطر الإيراني، والقول بأنه قد حان الوقت ولو مؤقتًا للتعاون الصهيوني – الخليجي لصد الخطر الإيراني.الصداقة الصامتة!حيث أعد جاكي حوجي مراسل صحيفة معاريف للشئون العربية تقريرًا هو الأول من نوعه عما أسماه بالصداقة الصامتة بين دولة الإمارات العربية المتحدة و"إسرائيل"، مشيرًا إلى أن تقريره هذا يتناول في الأساس قصة مشكلة الجزر الإماراتية الثلاث التي تحتلها إيران وتعود لنوفمبر 1971، وهي المشكلة التي تعود إلى الواجهة مرة أخرى من جديد هذه الأيام، قائلاً: "إنه وبعد انتهاء الانتداب البريطاني على تلك المنطقة المحاذية لشاطئ الخليج العربي والتي تضم سبع إمارات، يتزعمها سبعة شيوخ محليين، اعتزموا استلام السيادة على البلاد من أيدي البريطانيين والإعلان عن ولادة دولة جديدة، ألا وهي اتحاد الإمارات العربية، غير أنه قبل بضعة أيام من ذلك بعث الشاه الإيراني بجنوده فسيطر هؤلاء على ثلاث جزر في أراضي الدولة الجديدة تشكل نقطة مراقبة إستراتيجية تقع على مضيق هرمز، اثنتان منها لم تكونا مأهولتين، وكان يسكن في الثالثة 700 نسمة ليس إلا.ويقول حوجي: إنه وعلى الرغم من ذلك فقد نجحت تلك الدولة الشابة في النمو رغم الأرض المحتلة، حتى أن الجميع بات يعتبرها الآن هونج كونج الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن عاصمة الأعمال التجارية فيها دبي، باتت تجتذب الزوار من كافة أنحاء العالم، معتبرًا أن كل ما يصدر من قادة الإمارات بشأن أزمة الجزر مع إيران، ليس سوى احتجاجات هزيلة لا تغني ولا تسمن من جوع، وأعرب عن اعتقاده بأنه يبدو أن قادة الإمارات قد سلموا بالواقع السياسي في العالم العربي بأنه يوجد فقط احتلال واحد وهو الاحتلال "الإسرائيلي" في فلسطين وفي هضبة الجولان وفي لبنان، أما الاحتلال الإيراني لتلك المنطقة في أرضهم فليس احتلالاً، على حد قوله. ويرى المراسل "الإسرائيلي" أن هناك بوادر طيبة لعودة تلك الأزمة من جديد مر
ما شاء الله
أبو عبد الرحمن/ليبيا -ممكن .. علاش لا
تعلموا
mufa -او ان اوجه حديثي الى الكاتب والناقل ليس المهم من يكون شقيق المستثمر المهم ما يعمله ولصالح من (لاتقل اصلي وفصلي انما اصل الفتى ما قد عمل )
السلام
أيمن العبيدي -اللهم عز الاسلام والمسلمين ... بارك الله في جهود المسلمين الذين يفكروا في السلام... والشيخ طارق بارك الله في جهودكم الطيبة