23 قتيلاً وعشرات الجرحى بانفجار في مستشفى بباكستان
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وتعهدت المليشيات المسلحة برد ثأري على تلك الهجمات. وتواجه باكستان اتهامات أمريكية وأفغانية بالسماح للقاعدة وطالبان بالتقاط أنفاسهما وإعادة تجميع صفوفهما، بعد سحب جانب من قواتها من تلك المنطقة بموجب اتفاق سلام أبرم في سبتمبر/أيلول عام 2006، مقابل موافقة زعماء القبائل على عدم إيواء العناصر الإرهابية. وكانت المليشيات المسلحة قد أعلنت في وقت سابق من العام الحالي عدم التزامها بالاتفاق.
وعزت واشنطن تصاعد الهجمات عبر الحدود على القوات الدولية التي تقودها الولايات المتحدة في أفغانستان، إلى الهدنة التي أتاحها الاتفاق، مما سمح للمليشيات المسلحة بالاستعداد والتدريب وتكديس السلاح. وتقول الاستخبارات الأمريكية إن تنظيم القاعدة أسس قاعدة "آمنة" له في وزيرستان، في مناطق الحدود المتاخمة لأفغانستان حيث تعتقد بتواجد أسامة بن لادن.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف