اليمن تسلم السعودية ثمانية مطلوبين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صنعاء: سلمت الجمهورية اليمنية السلطات السعودية ثمانية مطلوبين سعوديين في قضايا أمنية كانت أجهزة الأمن اليمنية قد ألقت القبض عليهم في وقت سابق. وقال مصدر أمني في تصريحات صحفية اليوم إن عملية التسليم تمت خلال اليومين الماضيين مشيرا إلى أن أجهزة الأمن اليمنية كانت قد ألقت القبض على المطلوبين الثمانية في وقت سابق داخل الأراضي اليمنية. وأوضح أن عملية تسليم المطلوبين تمت وفقا للاتفاقية الأمنية الموقعة بين الجانبين والتي تتضمن تبادل المجرمين.
التعليقات
موفق الربيعي يطلق
الكناني -مشهد مروع لقطع راس احد الشهداء من ابناء العراق في ساحة الحقد الوهابية السعودية . نعرض لكم مشهد وصلنا من احد الوسطاء ممن يتواصل الان مع المعتقلين العراقيين في احد السجون البغيضة في مهلكة ال سعود وهو لعملية قطع راس لاحد الشهداء العراقيين كما ابلغونا به وقد وصلنا من المصدر الذي يصول ويجول بقوة الله وفضله يخترق حصونهم المحصنة لينقل لنا حقيقة مايجري على ابناء شعبنا وشبابنا العابر لحدوهدم لجلب الرزق الحلال ,يقطعون راسه الطاهر وبتلفيق لتهم باطلة لهم ,وبعضها ويقسم احد الاخوة المحكومين بقطع رؤوسهم انها تهم لسعوديين يطلق سراحهم وتلفق للعراقيين بدون اي وازع من الرحمة وهم لايستطيعون فعل شئ لانهم في حالة ياس من الحياة ومنقطعيين على الدنيا ,ويقولون ازداد الصلف الوهابي وخصوصا في الاشهر المنصرمة ينحروهم كاضاحي يتشفون بقتلهم والتنكيل بهم بعيدا عن اعين العالم واي مسؤول عن حقوق الانسان وحتى الحيوان والانكى من ذلك ان هذا الذي قطع راسه كان لقبل اشهر معدودة محكوما بالسجن وجاء القاضي الجديد للسجن ليغير الحكم بجرة يد وهابية قذرة وباصرار على الحقد يقول من قضى معه اخر ساعاته الدامية ان القاضي ساله هل انت مسلم ام شيعي ؟؟!! فحار المسكين كيف يجيبه على هكذا سؤال وقيل انه اجابه انا مسلم على دين النبي وال بيته الاطهار فرمى عليه صكا مهئ وموقع عليه ان راسك ايها الرافضي قد اينع وحان قطافه واني الوهابي التيمي السعودي الحاقد على دين النبي لقاطعه واليك صكه اذهب ودع اخوتك واعلم ان راسك والجسد لن يصلا الى ذويك ومحبيك وسيبقى رهينة في فيافي الصحراء حسرة على امك وابيك وبنيك ومحبيك . مشهد لجريح اعاقوه وقطع الاوغاد ذاتهم قدمه قبل شهرين من اعدامه ولما يلتئم جرحه بعد واذا بهم كما يقول اصحابه واخوته في السجن هجموا علينا على حين غفلة صباح احد الايام الماضية وبدون سابق انذار وبقوة كبيرة من الشرطة الوهابية الحاقدة وكان المسكين نائما لاندري ماذا كانت اخر احلامه وامنياته واخرجوه ومعه مجموعة منا ليقتلونا بمشهد قطع راسه ويقول ابا ناصر وابو كرار انه ليوم عصيب ذلك اليوم الذي قطعوا فيه راسه وكان نبراس للخلق الطيب والايمان ومضى شهيدا ورغم قسوة المشهد الى انهم احتفظوا به في جوال احد السجناء السعوديين ممن حظر المشهد معهم اضافة الى مجموعة من المتفرجين المطاوعة وحثالات الوهابية قساة القلوب . اليكم المشهد كما وردنا من المص