المعسكر الجمهوري يرد على تسمية بايدن: كان أشرس منتقدي أوباما
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وسيضيف بايدن، الذي تولى رئاسة اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ من عام 1987 إلى 1995، خبرة عريقة في الشؤون الخارجية، للمعسكر الديمقراطي في مواجهة مزاعم الجمهوريين بافتقار أوباما للخبرة اللازمة في هذا المجال. وسيقف بايدن إلى جانب أوباما خلال كلمة مقررة له في "سبرينغفيلد" في ألينوي.وجاء التأكيد بعد أن كشفت مصادر ديمقراطية أخرى للشبكة أن أوباما استبعد الجمعة ثلاثة من الأسماء المرشحة لمنصب نائب. وكشف المسؤولون البارزون في الحزب الديمقراطي، لم يُكشف عن هوياتهم، أن سيناتور نيويورك، هيلاري كلينتون، كانت ضمن الأسماء التي تم إبلاغها، بأنها خارج دائرة الترشيح للمنصب، إلى جانب حاكم فيرجينا، طوم كين، وسيناتور إينديانا، إيفان بايه.ويخطط معسكر أوباما لإطلاع أنصاره باسم مرشحه للمنصب عبر رسائل نصية وإلكترونية، في وقت لاحق من اليوم السبت. وكان سيناتور ألينوي قد فرض تعتيماً شديداً على مرشحيه للمنصب، إلا أن هناك العديد من الأسماء التي برزت كمرشحة للتنافس على منصب الرجل الثاني في الولايات المتحدة الأميركية.من بين هذه الأسماء، بيل ريتشاردسون، حاكم "نيو مكسيكو"، الذي قال أوباما خلال حملة ترويجية في الولاية الاثنين، إنه سيكون اختياراً جيداً، إذا سيحشد معه دعم الجالية اللاتينية للمرشح الديمقراطي. إلا أن ريتشاردسون لم يعلن عن دعمه لأوباما سوى مؤخراً، كما أنه لم يبل جيداً أثناء خوضه السباق الرئاسي في السابق.وأضيف في وقت سابق إلى لائحة الترشيح السينتاور بايه، الذي سيقوي بشخصيته المعتدلة والشعبية، في إنديانا، المعقل القوي للحزب الجمهوري، بالإضافة إلى خبراته الواسعة في لجنتي الاستخبارات والخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ، من نقاط ضعف المرشح الديمقراطي.ومن الأسماء التي كانت مرشحة كذلك، كيم كين، حاكم فيرجينا، وذلك بمساعدته في حشد أصوات الولاية للجانب الديمقراطي، ولأول مرة منذ 44 عاماً، إلا أنه يفتقر للخبرة في العلاقات الخارجية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف