أخبار

أكبر حزب اسلامي في ماليزيا يؤيد أنور ابراهيم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كوالالمبور: أعلن مسؤول بارز في حزب ماليزيا الاسلامي أكبر حزب اسلامي في ماليزيا اليوم الاربعاء أن الحزب سيساند أنور ابراهيم كزعيم للمعارضة في البرلمان. وقال قمر الدين جعفر الامين العام للحزب "كعضو في تحالف المعارضة فاننا سنوافق على مساندة أنور كزعيم للمعارضة ليحل محل زوجته."

وفي وقت سابق أكدت اللجنة الانتخابية في ماليزيا فوز المعارض ونائب رئيس الوزراء السابق، أنور إبراهيم في انتخابات برلمانية فرعية بولاية بينانغ. وقالت اللجنة إن إبراهيم تفوق حصل على أكثر من 31 ألف صوت متفوقا على منافسه مرشح الائتلاف الحاكم عريف شاه عمر، بنحو 15600 صوت.

وكان حزب العدل الشعبي المعارض قد أعلن أن زعيمه قد حقق فوزا كاسحا في تلك الانتخابات. ويعني فوز أنور إبراهيم في هذه الانتخابات، عودة إلى البرلمان بعد عشرة أعوام من الغياب، كما قد يساعده في حملته للوصول إلى منصب رئيس الوزراء. وكانت مشاركة الناخبين في الانتخابات الفرعية مرتفعة، وشوهد انتشار مكثف لقوات الشرطة حول مراكز الاقتراع.

وخاض إبراهيم هذه الانتخابات على الرغم من تهمة اللواط التي وجهت إليه. وينفي السياسي الماليزي هذه التهمة نفيا قاطعا قائلا إنها تهمة نابعة عن أغراض سياسية لمنعه من العودة للنشاط السياسي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الرويبضاء
عبدالله -

عودة انور ابراهيم الى الساحه السياسيه في ما ليزيا يعني عودة الفساد والدمار الى هذا البلد الذي وقف اما الهزات والمؤمرات. والغرب واليهود يعلمون علم اليقين ان المدخل الوحيد لهذا البلد هو من خلال هذا الرجل المريض وسيسندونه كما فعلوا مع كرزاي والحكام الاخرين الذين يبيعون دولهم بثمن بخس لليهود.