وزير جزائري: لا تعرف هوية الضحيتين في تفجير المدرسة
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وقال عباس في وقفة تضامنية مع ضحايا التفجير الانتحاري نظم بمدينة باتنة (450 كيلو متر شرقي العاصمة الجزائرية) أنه سيتم استخدام نظام تحليل الحمض النووي للتعرف على هويتهما.
وأكد أن أغلب ضحايا هذا الاعتداء الارهابي هم من خريجي الجامعات الجزائرية تتراوح أعمارهم بين ما بين 21 و23 سنة بينهم فتيات مشيرا الى أن السلطات الجزائرية ستتكفل بعائلات الضحايا عن طريق تخصيص منح شهرية لهم.
وكان تفجير انتحاري قد استهدف يوم 19 أغسطس الجاري مدرسة للدرك الوطني بمدينة يسر بولاية بومرداس وخلف مقتل 43 قتيلا و45 جريحا
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف