اسقاط تهم الارهاب عن طبيب هندي في استراليا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
متظاهرون مع الدكتور حنيف خارج محكمة بريسبن وبقي حنيف الذي اعتقلته الشرطة الاسترالية في 2 يوليو / تموز الحالي وهو يهم بمغادرة استراليا الى الهند رهن الاقامة الجبرية في مكان سري في برزبين في كوينزلاند باستراليا. ووجهت الشرطة البريطانية اتهامات لثلاثة أشخاص فيما يتعلق بالهجمات الفاشلة بسيارات ملغومة من بينهم سبيل احمد الذي اتهم باخفاء معلومات كان من شأنها منع وقوع هجوم. وظل قريب اخر لحنيف وهو كفيل أحمد في المستشفى بعد أن اصيب بحروق بالغة عندما اقتحمت سيارة مطار جلاسجو واشتعلت فيها النيران. وترك حنيف شريحة هاتفه المحمول مع سبيل احمد في ليفربول في منتصف عام 2006 عندما غادر حنيف بريطانيا للعمل في استراليا. وتسببت القضية في انتقادات حادة ضد الشرطة الاتحادية الاسترالية بسبب محاكمتها للطبيب على الرغم من الافتقار الى أدلة قوية ضده. لكن مفوض الشرطة الاتحادية مايك كيلتي دافع أمس عن طريقة التعامل مع القضية وقال ان التحقيقات في استراليا لا زالت مستمرة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف