أميركا تجمد أموال أفراد " يغذون العنف في العراق "
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اعلنت وزارة الخزانة الاميركية تجميد اموال ثلاثة عراقيين وايراني وسورية ووسيلتي اعلام سوريتين بتهمة "تغذية العنف في العراق". وأفاد مساعد وزير الخزانة المكلف مكافحة الارهاب ستيوارت ليفي في بيان ان "هؤلاء الافراد يستهدفون ويخططون لاعتداءات ضد عراقيين ابرياء وضد حكومة العراق وقوات الائتلاف والجنود الاميركيين".
وأضاف ان "تكتيك الموت وزعزعة الاستقرار التي يتبعونها وخصوصا بواسطة فيلق القدس الايراني، يهدف الى اعاقة جهود العراق من اجل تحقيق السلام والازدهار". وتتضمن هذه العقوبات التي تفرض على الارهابيين وعلى الذين يقدمون لهم الدعم او المساعدة المادية، تجميد اموالهم في الولايات المتحدة ومنع المواطنين الاميركيين من التعامل معهم.
وجاء في البيان ان بين الذين استهدفتهم هذه الاجراءات الاميركية الجديدة عبد الرضا شاهلي من "فيلق القدس"، وحدة النخبة في "الحرس الثوري الايراني"، الذي "يقدم الدعم المادي لـ"حزب الله" و"حماس" و"الجهاد الاسلامي الفلسطيني" و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، وكلها منظمات تعتبرها الولايات المتحدة ارهابية.
كما تستهدف العقوبات ثلاثة عراقيين هم اكرم عباس الكبي وحارث سليمان الداري واحمد حسن العبيدي، وسورية تدعى روعة الاسطا. وتشمل ايضا مؤسستين اعلاميتين سوريتين هما شبكة "الرأي" التلفزيونية الفضائية و"سوراقيا للإعلام والبث"
التعليقات
اخيرا عرفت اميركا
جمال الدين العراقي -اخيرا صدر القرار الصحيح بتنشيف مصادر الارهاب وبالاخص حارث الضاري الذي امعن قتلا وتفريقا بين العراقيين وصاحب قناة الراي التي هي امتداد لقناة الزوراءالمجرم الجبوري المدعومةمن نظام دمشق والذي يمد المجرمين الذين ترسلهم ايران بالمالالسؤال هو لماذا صبرت اميركا كل هذه السنوات ولماذا لم تدعم الحكومة في القبض عليهم وهم معروفون وصدرت بحقهم اوامر قبض منذ2005
تعانون ايران والبعث
ابو بازوف -هذه افكار البعثيين انظر الى الاسماء فهي اسماء بعثية عراقية سابقة وتتعاون مع ايران من اجل ضرب العراقيين وحريتهم حتى يدرك العراقيين بان البعث وحزبة في العراق عدو للعراق حكومة وشعبا
ضهر الحق
باسم العراقي -الان عرفت امريكاان حارث الضاري وابنهي مثنى هما مصدر تمويل الارهاب في العراق اي مو العراق كله يكول ذولي ارهابين قتلة مجرمين اتخذوا من الدين وسيلة للقتل ولارهاب لكن الحمد لله الي اضهر الحق وانشاء الله يلاقون نفس مصير قدوتهم وسلفهم المقبور صدام