أخبار

اوباما يتقدم على مكين بفارق 9 نقاط

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: أظهر استطلاع للرأي لصحيفة واشنطن بوست وشبكة تلفزيون (ايه.بي.سي) نيوز نشر يوم الاربعاء أن المرشح الرئاسي الديمقراطي باراك اوباما يتقدم على منافسه الجمهوري جون مكين بفارق 9 نقاط وسط الاضطرابات في الاسواق المالية وتزايد التشاؤم بشأن الاقتصاد. واجري الاستطلاع بين ناخبين في ارجاء الولايات المتحدة من المرجح ان يدلوا باصواتهم في انتخابات الرئاسة.واشار الي ان اوباما يتقدم الآن على مكين بنسبة 52 في المئة الي 43 في المئة.وقالت الواشنطن بوست انه قبل اسبوعين كان السباق بين الاثنين متعادلا في جوهره مع حصول مكين على 49 في المئة واوباما على 47 في المئة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التغيير
احمد كردي -

انا اعتقد ان الشعب الأمريكي سوف يختار مرشح الحزب الديقراطى رغم بعض النجاحات الذي احرزها في بدايةتسلمه مقاليد الحكم وذلك باسقاط نظامي طالبان وصدام حسين وتسليم ليبيا طوعيا نتيجة خوف ضربها من قبل اريكا وكذلك كوريا الشمالية.ولكن اصرار جورج بوش على ان يقدم عراق كنموذج ديمقراطي وهي حلم وهمي اسقط استراتيجة امريكا بوجوب تغيير خارطة الشرق الأوسط وتكوين خارطة جديدة لشرق الأوسط وتكوين دول وامارات مستقلة على اساس العرق والمذهب وتكون مرتبط اقتصادياوامنيا بولايات المتحدةوتساهم في انعاش الأقتصاد الأمريكي والعالم على غرار دول الخليج مثل كويت, امارات ,قطر وبحرين وتكون تحت السيطرة وعدم الخوف من بناء جيش قوي وذات واردات اقتصادية قوية ويهدد مصالح امريكا والغرب عموما وحليفتهما اسرائيل وبدل ذلك قام جورج بوش ببناء دولة عراقية دينية قوية شيعية كدولة ايران على حساب الكرد وتكون عامل قلق في المست وعرب السنة وتكون مصدر قلق في المستقبل القريب للمنطقة ومهددة مصالح امريكا والغرب.اليوم مالكي غير مستعد لتويع اتفاقية امنية طويلة الأمد مع امريكا رغم هشاشة الوضع هذا من جانب ومن جانب اخر صرف امريكا مليارات الدولارات وضحى بجوندها لشىء وهمي وهي عراق ديمقراطي مما انعكس سلبا على الأقتصاد الأمريكي وسبب الأنهيار الكبير في اسواق المال لذلك اختيا جون مكين يعني الأستمرار في ذلك النهج ووهم العراق الديموقراطي واختيار اوباما يعني هدم ذالك الوهم وتقسيم العراق الى ثلاث فدراليات وتكوين جيش الفدراليات واضعاف الحكومة المركزية الدينية الطائفية الشيعية وتقوية جيش الأقاليم والشرطة والأمن وتكون كل فدرالية مسؤولة عن حماية مواطنيها وتقسم الثروات بشكل متساوى على البنية التحتية ونهضة الشعب وتقدمها في كل المجالات وتوقيع التفاقية الأمنية بحيث يحمي العراق والأقاليم من قبل امريكامن اي عدوان خارجي ومهمة الأقاليم تنضيف البلد من الأرهاب وهي شىء بسيط وومكن وبذلك ترجع اللحمة بين مواطني الأقاليم ولايكلف الأقتصاد الأمريكي دولاراوسوف يتفرغ الجيش الأمريكي لملاحقة الأرهابيين في افغانستان وباكستان وكذلك بامكانه توجيه ضربة عسكرية بتعاون مع اسرائيل ومحو دولة ايران واقامة خمسة دول بدل عنهاللأقوام (فارس, كرد,عرب أذري وبلوج) وكل كيان تكون مستقلة وترتبط بامريكا باتفاقيات امنية واقتصاديةلاذدهار هذه الدول وامريكا والغرب عموماواعتقد سوف تنهار سوري