ميير شاليف: "معاقبة حماس أمر ضروري لكن محاولة إبادتها خطوة غير مسؤولة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ميير شاليف في حوار مطول مع مجلة دير شبيغل الألمانية :
"معاقبة حماس أمر ضروري لكن محاولة إبادتها خطوة غير مسؤولة"
أشرف أبوجلالة من القاهرة: مع تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثامن على التوالي، جاء تركيز معظم الصحف الأجنبية على القضية من منظور تحليلي للكشف عن حقائق غائبة ورؤي ذات صلة تذرعتها إسرائيل في هجومها على حركة حماس، وفي هذا الإطار أجرت مجلة دير شبيغل الألمانية الشهيرة حوارا مطولا مع الكاتب الإسرائيلي "ميير شاليف" الذي أكد في مستهل حديثه على العملية التي تنفذها القوات الإسرائيلية الآن ضد حماس كانت ضرورية ، لكن شن حربا بغرض إبادة الجماعة الفلسطينية المتطرفة كانت خطوة غير مسؤولة وأشار إلى أن إسرائيل في حاجة الآن لإيجاد حل سياسي من خلال المفاوضات. وجاء الحوار بالشكل التالي بين الطرفين :
تتواصل الحرب الإسرائيلية ضد حماس، متى ستنتهي ؟
إذا كان القرار في يدي، لكنت قد أنهيت تلك العمليات بعد يوم ونصف. أنا بالتأكيد اميلللرأي الذي يقول أنه كان من الضروري تحذير ومعاقبة حماس. فببساطة، هناك الكثير من الصواريخ التي يتم إطلاقها إلى داخل إسرائيل على مدار السنوات المختلفة. وكان من الأولى أن تتعامل تل أبيب مع هذا الأمر بشكل مبكر، كما كان يتوجب عليها امتلاك هدف محدد. وتماما مثلما حدث في حرب لبنان عام 2006، وهناك الآن على ما يبدو خطة جيدة متعلقة بطريقة إنهاء هذا الهجوم.
كيف يجب أن تكون نهاية هذه العملية؟
في النهاية، يجب العثور على حل سياسي، وهذا أمر واضح . فيتوجب على إسرائيل أن تتحدث مع حماس، وعلى حماس أيضا أن تتحدث معنا، ثم يتوجب على الطرفين أن يتفقا على طريقة واقعية للمضي قدما في طريق المفاوضات. كما أنني لا أعتبر حماس بالتأكيد شعبا ً ودودا ً، لكن موقف إسرائيل سخيف. فنحن نتصرف وكأن هواياتنا هي العثور على مجمعات جديدة نرفض التحدث إليها - فقط لنفعل ذلك في الوقت الضائع. فمنذ عشرين عاما، كانت منظمة التحرير الفلسطينية عدوا لدودا، واليوم وبعد اعتلاء الرئيس محمود عباس رئيسا لها، أصبحت المنظمة أفضل أصدقائنا. وفي غضون خمسة أعوام، سوف نتحدث أيضا مع حماس - لكن فقط إذا وجدنا لأنفسنا وقتها عدوا جديدا يمكننا رفض التحدث إليه.
لم تسمح إسرائيل للصحافيين التوجه إلى داخل قطاع غزة - لماذا ؟
لا تحب إسرائيل أن تنقل وسائل الإعلام الأجنبية صور الحرب إلى داخل الغرف المعيشية حول العالم. والأشخاص الوحيدون الذين ينقلون الآن الأخبار من قطاع غزة هم الصحافيون المحليون. فالصحافيون الذين يتأثرون بالحرب بشكل مباشر من المفترض أن يرسمون لوحة أحادية الجانب للموقف.
هل التصدي للصحافة وسيلة لفرض رقابة على التغطية ؟
هذا الإجراء إجراء خاطيء بالفعل. فهؤلاء الذين يعتقدون أن بإمكانهم فرض رقابة على وسائل الإعلام في منطقة الهواتف الخلوية والإنترنت ، هم مخطئون تماما. فالأخبار غالباً ما تعرف طريقها إلى النور.
لماذا تلتزم حركة السلام الإسرائيلية الصمت حيال ما يحدث في غزة خلال هذه الأثناء؟
حتى اليسار الإسرائيلي - الذي أعتبر نفسي جزءا منه - كان مؤيدا لتوجيه ضربة ضد حركة حماس. قد لا نحب الطريقة التي تدار بها الحرب الآن، لكن في البداية كان هناك دعم كبير بين الإسرائيليين للقيام بتلك العملية. وبعد انسحاب إسرائيل من قطاع غزة في عام 2005، أصيب اليسار بالإحباط. ونحن من جانبنا فقد التزمنا بالجزء الذي يخصنا من الاتفاقية، لكن إطلاق الصواريخ امر لا يحتمل.
الدواء ، الطعام، المواد الخام، بضائع المستهلكين: كل شيء يحتاج إليه الفلسطينيين في قطاع غزة يجب أن يتم إحضاره عبر حدود إسرائيل. وسمحت إسرائيل فقط خلال الأشهر الأخيرة بادخال القليل منها، وهذا يعد انتهاكا لاتفاقية وقف إطلاق النار، ووفقا لحماس، فإن هذا هو السبب وراء سماحهم لاتفاقية وقف إطلاق النار بالانهيار. فلماذا أعطت إسرائيل مثل هذه الفرصة لحماس؟
تعتبر تلك المدينة موطن عدو إسرائيل. ومن جانب آخر، إسرائيل مضطرة لايصال المواد للعدو. وهو وضع غير قابل للاستمرار. فمن الأفضل أن تقوم مصر بفتح حدودها مع قطاع غزة، ومن ثم لا تصبح إسرائيل مسؤولة عنه. لكن مصر لا تبدو مهتمة بفتح أبوابها أمام حماس. والقاهرة لديها ما يكفيها من مشكلات مع الإسلاميين المتشددين. وهم لا يريدون الترحيب بالفلسطينيين المتعصبين أيضا ً.
على ما يبدو أن كل محاولة جديدة لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي في طريقها للفشل. فماذا يجب أن يتم تغييره قبل أن يتم إحراز تقدما حقيقيا ؟
لا يزال الفلسطينيون المتشددون يعتبرون أن الحل الوحيد لجميع اليهود هو أن يقوموا بتحزيم حقائبهم والعودة للمكان الذي أتى منه أجدادهم .وفقا لاعتقادهم. ولطالما ظلوا يفكرون بنفس الطريقة، فلن يكون هناك سلام. فنحن هنا، وسوف نبقى هنا.
الانتخابات على الأبواب في إسرائيل، من وجهة نظرك، ما حجم الدور الذي تلعبه تلك الحملات الانتخابية في مجرى الحرب ؟
تلعب الانتخابات دور بكل تأكيد، حتى إذا كتب للعملية أن تطول أكثر من ذلك. ولدي انطباع بأن وزير الدفاع ايهود باراك ورئيس الوزراء ايهود أولمرت يصطحبان وزيرة الخارجية تسيبي ليفني في نزهة. "دعوا الأولاد يتولون المسؤولية، فالحرب ليست للبنات "، وتلك هي اللعبة التي يلعبونها من أجل تنحيتها.
التعليقات
Thank you
xyz -Thank you, I am just trying to see what kind of message you can publish. It is just a test
Hamas should change
Huzaifa -Hamas should do fundamental changes. Mainly, they need to consider the new world order, where Israel enjoys a lot of support, from many governments including Arab ones. So Hamas should sit with the Israelis on the table. Stop the violence (at least for a an extended time-like 5 years) and see what you can get through negotiations. It is probably more that what military force can get them
الحرب ليست للبنات
قطاع غزة -"دعوا الأولاد يتولون المسؤولية، فالحرب ليست للبنات "
انهاء حماس
محمد عبدالله -انا في اعتقادي معاقبة حماس امر ضروري ولكن ابادته امر لا بد منه.
طرد سفراء الصهيانة
haidar -يجب طرد سفراء الصهاينة من الدول العربية واحراق سفاراتهم. وعلى المقاومة باسر جنود صهاينة هذه حرب طويلة ولن تنتهي الا بحزم حقائب اليهود والرحيل عن اخر حبة تراب بفلسطين نعم انه هذا الكاتب يعرف النهاية ولذلك هؤلاء الصهاينة يرتكبون المجازر حتى يبقوااكبر مدة من الزمن على ارض فلسطين ولكن نهاية المطاف رحيلهم عن ارضنا صحيح اننا لن نستطيع حرقهم او ابداتهم كما هم يفعلون ولكن لن يعيشوا في امان على ارض فلسطين الحبيبة حتى لو طالت الحرب 1000 سنة سيأتي هذا اليوم الموعد باذن الله العزيز الجبار.
و خادمه اللبنانى
الفقيه الايرانى -اعرف ان كل شعب له داخلياته اى خصوصياته مثلما تناقش الزوجة و ابنائها زوجها اى رب الاسرة فى شئون خاصة بهم و لا يسمحون للجيران او الاقارب بالتدخل لانه عيب و قلة ادب يعنى بالمثل كل شعب و ليس مصر فقط من حقه ان يعبر عن رايه فى رئيسه و حكومته و اداؤها ليس من منطلق الكره و لا بهدف الصدام بل للتقييم و التوجيه نحو التطوير و التحسين للمصلحة العامة ليس الا و لكن مصر عمرها ما تدخلت فى شئون شعب اخر يعنى لما بشار ورث الامبراطورية السورية و تولى العرش لم تعارضها مصر و لما لبنان قانونه يعين رئيس مسيحى لم تعترض مصر و لما البحرين انقلبت من دولة الى مملكة لم تعترض مصر فكيف و باى حق يتطالو الغرباء على مصر بل و على مبارك قائد جيشها و القائد الاعلى للقوات المسلحة و ما دخل ايران الفارسية الشيعية فى المنطقة اصلا؟ انها لا تملك سوى بعض اصحاب الذقون داخل كل بلد يفجرون فى البحرين و يثيرون فتنة فى الكويت و يحرضون على الانقلاب فى مصر و يعادون فتح فى فلسطين هم نفس الكيان المتشدد له اعضاء شبكة فى خلية واحدة اما عن سوريا المحظوظة البريئة التى لا اسكت الله لها حسا فهى مشغولة هذه الايام و مش فاضية لغزة لانها عندها مباحثات معاهدة سلام الجولان و تجلس مع قادة اسرائيل الان! الان؟ نعم الان! فى وقت القصف؟ نعم! و لم نسمع نصر الله و لا اخوان سوريا و لا اخوان مصر و لا اى شخص يقول لها عيب راعى شعور غزة و الشهداء و استنى شوية اما الاوضاع تهدا و ابقى اتفاوضى لكن سوريا اللى بتستضيف اسرائيل الان يدا بيد تقول لمصر اقطعى علاقتك و اطردى سفير اسرائئلي و الغى معاهدة السلام يعنى حزب الله عشان لا يكرر مصيبة حرب تموز لا حس و لا خبر و ايران عشان لا تخسر اوباما لا حس و لا خبر و سوريا عشان قضية الحريرى و اتفاق الجولان لا حس و لا خبر لكن مصر يطالبونها ان تحرق نفسها و لا يكفى شهيد مصر الضابط الذى راح غدرا و فر قاتلوه داخل الاراضى المصرية؟
مرشد الاخوان لمصر:
ادخلوا السلاح من رفح -الامارة الشيعية فى ايران بقيادة الفقيه الاكبرو بمساعدة حزب الله و حماس تريد فرض الامارة الاسلامية فى مصر و الدول العربية بدليل ما يحدث فى مصر و غزة و البحرين بكل وسائل الفتنة و التحريض و محاولة قلب النظم و التفحيرات و حتى حرب غزة فانهم فى غزة امارة اسلامية شيعية ليس لها اى اهتمام بقضية فلسطين و حان الوقت فى نظرهم لان يكون رئيس الطائفة الشيعية فى كل دولة هو نفسه الرئيس و القائد السياسى اسوة بخامينئى و نصر الله و بينما الاقلية السنية فى ايران تلقى الويلات و الترهيب و التعذيب فى ايران تحاول اقليات الشيعة اقامة امارات لها عن طريق الاخوان و تشييع السنة بمساعدة اخوان مصر و سوريا و حزب الله و حماس و ايران بالطبع و بلغت الوقاحة منهم مداها ردا على تفسير مبارك لموقف معبر رفح ان رد احدهم على قناة الجزيرة و قال و ما الضرر لو ادخلت لنا مصر اسلحة عن طريق معبر رفح؟ ان هذا واجبها و ما كنا نتوقعه منها! و قبلها قال مرشدهم اطالب مصر بان تطرد السفير الاسرائيلى و تفتح معبر رفح (لهروب عناصر حماس لمصر ليقلبوا الحكم و يغتالوا مثلما فعلوا بالسادات و لتخريب معاهدة سلام مصر و لانشاء الامارة الاسلامية الشيعية برئاسة رئيس الشيعة و الاخوان) ( و لتهريب السلاح الى حماس و جلب امريكا لمصر بوصفها تساند حماس الارهابية و ايضا لتوطين مليون فلسطينى من حماس فى غزة فى سيناء و لقتل ضباطنا مثلما قتلوا الشهيد ياسر فريج) ثم طالب المرشد بان تلغى مصر معاهدة السلام مع اسرائيل (يعنى بيتعاون مع اسرائيل ليعيد لهم سيناء و لتعلن الحرب على مصر فى مقابل ابعاد العالم عن اسلحة ايران النووية و المواجهة الوشيكة مع امريكا و لاعطاء سوريا المجال لعقد معاهدة استرداد الجولان التى تبحثها الان مع اسرائيل باسرع وقت قبل اعلان قضية الحريرى)!
و تنفيذ بايادى شيعية
حرب ايران ضد مصر -بعد اغتيال السادات على يد الاخوان بتحريض من ايران داومت ايران فى السنوات الاخيرة على الكيد لمصر و اخر الاشياء كانت منذ حرب لبنان الاخيرة عندما بدا تحريض ضد مبارك دونا عن باقى الدول العربية ثم مؤخرا تم عمل فيلم سينمائى ايرانى اسمه الفرعون عن اغتيال السادات ثم بدات طهران فى اخراج مظاهرات تحرض الشعب المصرى ضد مبارك بلا سبب و تنادى علنا بالانقلاب ثم منذ فترة و حركة الاخوان داخل مصر و سوريا و حماس و حزب الله يعادون مصر و يعملون على خلق المناوشات و الضطرابات على حدودها بداية بتسلل حماس و تفجيرات شارم الشيخ و طرد فتح و المراقبة الدولية من معبر رفح و حفر انفاق من و الى رفح و تهريب السلاح الى حد انذار اسرائيل لمصر بضرورة الانتباه و منع ذلك الى تفجيرات متتالية للمعبر دونا عن معابر فلسطين مع لبنان و سوريا و الاردن الى دفع الاف الفلسطينيين الى مصر بحجج كثيرة مثل الحج و شراء الاطعمة و وقتها تم ادخال متفجرات لمصر و تم الكشف عن العملية القذرة قبل وقوعها و لا ننسى تفجير فنادق طابا و لا ننسى الصاق و اختراع التهم لمصر و الزج باسمها و اسم مبارك فى اى مشكلة ايا كانت و الاعتماد على توسيع رقعة الاخوان فى داخل مصر و تجنيد الكثيرون و تامين مقاعد البرلمان و النقابات لهم الى ان ظهرت مؤخرا نيات اخرى متمثلة فى محاولة خلق الفتنة الطائفية من جديد و احيؤها داخل مصر و العمل على عزل مصر عن الدول العربية بخلق فتن و تعبئة العرب كأنما مصر الوحيدة التى بيدها حل الازمة الى جانب تأويل اى قول او فعل ليبدو كان مصر تتامر ضد فلسطين الى جانب دعوة نصر الله و سوريا و ايران و مرشد الاخوان فى مصر علنا الى طرد السفير الاسرائيلى من مصر فقط و قطع الاعلاقات و فتح معبر رفخ لتوطين الفليسطنيين و كان ليس لهم بلد كامل و اخوة فى مناطق غير غزة و كان لا يوجد لهم حدود مع اى بلد اخر بل و تمادى المرشد فيقولها علانية اطالب مصر بالغاء معاهدة السلام مع اسرائيل و ذلك للايقاع بمصر فى حرب مع اسرائيل و استعادتهها لسيناء و عودة حدود 1967 و فوق كل هذا الصدامات التى حدثت ضد ضباط مصر من سنوات و من ايام و اطلاق النار على جنود الحدود المصريين بلا مبرر و مؤخرا قتل ضابط مصرى اعزل برصاصتين فى قلبه و فرار 5 من حماس الى حدود العريش بينما لم يجرؤ احد ان يكلم سوريا بان توقف مباحثات الجولان التى تحدث حاليا فى هذه الاثناء و لم يطلب احد من اى بلد عرب
ايران و ليس حماس
اقتلوا راس الافعى -كان زعيم حزب الله فى غاية العصبية و هو يسب مصر على الشاشات و طلب منها الثورة على رئيسها و قطع العلاقات مع اسرائيل و الغاء معاهدة السلام و فى التو واللحظة عملائه الاخوان فى مصر و سوريا و ايران و البلاد العربية يحرضون ضد مصر و يريدونها ان تفتح معبر رفح لحركة حماس التى قفز 5 ملثمين منها الى رفح و اخفوا السلاح و لما ذهب لها بلا سلاح الضابط ياسر العيسوى فريج و طلب منهم بود ان يسلموا نفسهم ليكونوا بامان قاموا بكل خسة ووضاعة باطلاق رصاصتين فى قلبه الطاهر قتلته على الفور و لاذوا بالفرار داخل مصر ووصلوا الى العريش و جارى البحث عنهم هذا المكيال الاول- المكيال الثانى بعد ان ظهر سماحته على التليفاز من اسابيع و قال سالونى ان كان ولائى الاكبر للفقيه الاكبر فى ايران و انا اقولها بكل فخر نعم ولائى الاكبر للفقيه الشيعى الاكبر فى ايران و من هذا المكيال الثانى غض نصر الله و اعوانه فى كل بلد عربى من الطوائف الاسلامية المتشددة غضوا البصر و اغلقوا السمع و تجاهلوا او تظاهروا بعدم العلم بان رئيس سوريا يفاوض من ايام مع اسرائيل لاجل معاهدة سلام لاسترداد الجولان- يفاوض بينما سارائيل تمطر غزة بالقصف- فباية وجه يطالب و يتجرا و يعطى اوامر لمصر بفسخ معاهدة السلام بينما لا يجرؤ ان يقول لسوريا ان تنتظر او تؤجل المفاوضات على الاقل احتراما لمشاعر شهداء غزة او ان تستغل الفرصة للضغط على اسرائيل لوقف الحرب مقابل السلام و استعادة الجولان و ما يثير الضحك طرد حماس لفتح و المراقب الدولى على معبر رفح بهدف دخول بلدوزراتهم لهدم المعبر على رؤوس المصريين بينما يوجد انفاق تحت الارض بالالاف يمكنهم عبور ما و من شاؤا من خلالها بل و يوجد معابر مع الاردن و سوريا و لبنان لكن بينما الكل يعمل لمصلحة حدود سوريا و لبنان و الاردن يستغلون اخوان مصر لتهييج الناس لفسخ معاهدة مصر لجر مصر لحرب لا تحتاجها و لن تدخلها و ما يضحك ان العالم كله فهم ان ليفنى ستضرب حماس بينما الوحيدين الذين ظنوا انها سترسل لهم اشجار الكريسماس هم حماس ردا على صواريخهم التى قتلت فى 10 سنوات 14 اسرائيلى لاغير و ليكتمل المسخرة كان همهم فى الاسبوع السابق للقفص و رغم التحذيرات مناقشة قانون عقاب السارق بقطع يديه و التفتيش على الفتيات للتاكد من الحجاب!