إسرائيل: حماس خففت من مطالبها لوقف إطلاق النار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كما خاطب الجنرال آموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، الاجتماع وأعطى تقريرا تقييميا حول مدى التقدم الذي يتم إحرازه على الصعيد العملياتي داخل قطاع غزة. وقال :" لقد تلقتحماس ضربة خطيرة، فقد نجحنا في قتل المئات من الإرهابيين ودمرنا قدرتهم علي تطوير الأسلحة ". كما تطرق يادلين خلال حديثه إلى الموقف الذي آلت إليه الآن حركة حماس بين الشعب الفلسطيني وفي مختلف دول العالم، بقوله ان الحركة تتعرض لموجات متزايدة من الانتقادات.
ونقلت الصحيفة عن يادلين :" لقد جعلت حماس من نفسها محورا للكراهية في العالم وفي المنطقة، جنبا إلى جنب مع كل من سوريا وإيران. وفي الوقت الذي يظهر فيه خالد مشعل ، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، نفسه والابتسامة ترتسم على وجهه خلال تواجده بمكتبه في دمشق، كان القادة في غزة منشغلين بحفر الأنفاق والإختباء فيها". هذا وقد سبق لديسكين أن أخبر مجلس الوزراء في اجتماع سابق أن الغارات التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على قطاع غزة تسببت في إلحاق أضرار غير مسبوقة بالبنية التحتية والبشرية لحماس.
التعليقات
غامروا بالابرياء
سبحان الله -لقد انفضح اولئك المغامرون بصورة كبيرة جدا و عرف الغالبية من العالم انهم اكذوبة كبيرة لا تقل فى وعورتها خطر اسرائيل نفسها و ان اختلفت التسمية و العرق و الطائفة و الجنس و الدين فحماس جرت الحرب عمدا على غزة و هم يعرفون ان الحرب لن تطال لا قادة و لا مقالتى حماس لكنهم قدموا اضحات العيد مبكرا هذه السنة من الاطفال و الرضع! نعتقد ان الشعب لفلسطينى يجب قبل فوات الاوان ان يلتف حول قادته و يجلس على طاولة المفاوضات و ان يكون الحل منطقى و يقبل بدولة فلسطينية و دولة اسرائيلية
القصّة كبيره !!
عيسى بن هشام -إيران و حلفها لديهم الآن فرصة ذهبيّة لتغطية عوراتهم التي انكشفت للعالم ومعها نيابهم و نواياهم المبيّته بمحاولات اختطاف لبنان التي تُوِّجت باجتياح بيروت سيىء الذكر...وذلك بالمساندة الفعليّه لحماس ... وحماس (المخذولة من الجميع) لديها فرصة أخيرة لإعلان تبرُّئها من إيران وكشف مؤامراتها على المنطقه العربيّه ونواياها الخبيثه والعودة إلى عمقها العربيّ الذي مهما بدا متخاذلاً لن تبلغ قسوته المتاجره بذبح غزّة كما يفعل القوم.. فمنذ اليوم الأوّل من الهجوم الإجرامي على غزّه طلب خالد مشعل من حسن نصر اللاّهي إن يفي باالتزاماته!-ولا أعتقد بأنّ حلف التهريج السياسي الممانع قد أجمع على التصعيد في غزّه,حتّى إذا ماهوجمت غزّه ينتصب سماحته بخطبةٍ حماسيّةٍ ضدّ مصر العروبه!!-ّ سي السيّد يعلم تماماً ما قصده مشعل..!لكنّ سماحته ينتظر أن تفي إيران بالتزامها بدفع كامل ثمن كااااارثة النصر الإلهي وما تبعها من تعطيلٍ واجتياح,أوّلاً قبل أيّة مغامرات أو مأموريّات جديده.إيران بدورها تنتظر الإداره الأمريكيّه الجديده لتصرف انتصاراتها وتحوّلها إلى رصيدها مع أتعابها في الحرب على الإرهاب السنّي في أافغانستان والحياد الإيجابي في تسهيل احتلال العراق لتضعها سلّةً واحدةً على طاولة المفاوضات والمقايضات في اقتسام المنطقه!!لكنّ سيّد البيت الأبيض في إجازةٍ على شاطىء هاوايي ...فبانتظاره أيام عصيبه وملفّات داخليّه شائكه ياولداه ...ففي هذا الوقت الضائع وفي غفلةٍ من التاريخ بالإمكان زعزعة استقرار مصر بتهجير أهل غزّه إلى سيناء فتكون المقدّمه لتقسيم مصر..أما وأن العراق قد حُيِّد وكذلك أفغانستان وانشغلت باكستان مع الهند, فمن بقي إذاً لنجدةِ بلاد الحرمين من هذا السرطان الفارسي الصهيوني المتحالف....
قرفنا من حماس !!
slim -امتى نخلص من حماس و هم حماس و مصايب حماس و قرف حماس !! الله يخرب بيوتكم...قارفينا في عيشتنا من 60 سنة !! يا عم انتحروا و ريحونا... واكلين شاربين بفلوس العرب و ما كفاكوش ؟؟!! يا ريت اسرائيل تمحيكم من الوجود و تخلص العرب من بلاويكم !!
الفخ الكبير
حسن التميمي -لماذا اختارت اسرائيل هذه الايام لتنفذ هجومها البربري على غزة؟. ولماذا نرى في الوقت نفسه تباطؤا عربيا واضحا لعقد قمة طارئة أو لايجاد حل معقول لمسألة المعابر مثل رفح وغيرها؟. وهل حقا ان حماس من بدأ المعركة ؟ واسئلة كثيرة تستحق البحث وخصوصا تلك المواقف الصبيانية لبعض الاقلام العربية التي ما فتئت تلحق كل من لا يتماشى مع مسيرتها الاستسلامية بايران وسوريا , على اننا يجب ان نكون اكثر حذرا من البعض منهم فمنهم من يفعل ذلك طلبا لنيل المزيد من بركات امريكا والبعض الاخر يفعلها بتوجيه مقصود يراد به امرا اخر. والصنف الاخير جند كي يظهر حماس وكأنها مجموعة بشرية لا تمت للارض المغتصبة باي صلة بل ان جل وجودها هو لأثارة المشاكل التي تخدم مصلحة ايران وسوريا. قد تنطلي مثل هذه الاكاذيب على البعض لكن الحقيقة تكمن في ان حماس لم تعترف بدولة اسرائيل ولو انها لم تكن على قمة هرم السلطة على الاقل في غزة فكان من الممكن تجاهلها , لكن تقلدها للموقف الرسمي الفلسطيني احرج المهرولون نحو مفاوضات السلام فأسرائيل تضع شروطا مسبقة لأي مفاوض عربي في مقدمتها الاعتراف بدولة اسرائيل. ولان ذلك لم يحدث, طلبت اسرائيل من اصدقائها العرب الضغط على حماس وعزلها عربيا ثم مضايقة امينها العام حتى أستقر به الحال في سوريا واغتيال معظم قادتها ومؤسسها في فلسطين من قبل جيش اسرائيل ثم محاصرتها بشكل تام من كافة الاتجاهات وخصوصا من معبر رفح الشريان الرئيس الذي يعتمد عليه سكان القطاع . كل هذا دفع حماس الى تعزيز علاقتها مع ايران وسوريا لتوفير اقل ما يمكن ان يساعد في ادامة الصمود. قد تكون لأيران اجندها الخاصة بها وكذلك سوريا لكن المؤكد انها تناغمت مع اهم هدف لحماس الا وهو القتال حتى التحرير او الشهادة. فالحديث عن ان حماس هم عملاء لايران المجوسية انما يراد به تقزيم الدور البطولي لها وتشويه صورتها لدى العرب والمسلمين من خلال الضرب على وتر الطائفية الذي زرعه ألامريكان مؤخرا في المنطقة لتشتيت اي جهد عربي اسلامي خصوصا وان ايران تمثل حدا فاصلا بين العرب والدول الاسلامية الاخرى أذا ما اخذنا بالاعتبار ان تركيا وضعت في جيب امريكا وتربطها مع اسرائيل علاقات ومعاهدات كثيرة. ما اريد الوصول اليه هو ان حماس هي شريحة حية من ابناء فلسطين قد يمكن القضاء عليها ولكن من خلال الابادة الجماعية التامة او تركيعها للاستسلام لمطالب الدولة العبرية وكلا الا
كلام فاضي
naif -هدة كلام غير صحيح بدليل انا الصورايخ ماتزال تسقط واحد تلو الاخر في ارض فلسطين المحتلهوالفوز لحماس وانا كان الدافع عن النفس يسبب كراهيه العالم فاطز بالعالم واسرائيل