إتحاد أقباط أوروبا يسعى لتدويل قضية آندرو وماريو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من جنيف: يتجه أتحاد أقباط اوروبا لتدويل قضية الطفلين القبطيين آندرو وماريو اللذين تم الحاقهما بديانة والدهما الذي تحول من المسيجية للإسلام دون أمهما السيدة كاميليا لطفي التي تطالب بإبقائهما معها.
وأصدر الإتحاد الذي يضم عدداً من المنظمات القبطية في أوروبا ويتخذ من جنيف مقراً له بياناً وصلت لإيلاف نسخة منه بأنه قرر تقديم المساعدة القانونية للسيدة كاميليا لطفي واتخاذ الإجراءات القانونية الدولية بالإشارة إلى التوصية الصادرة من اللجنة التنفيذية باتخاذ قرار يقضي بتقديم المساعدة القانونية للسيدة كاميليا لطفى واتخاذ الإجراءات القانونية الدولية بخصوص موضوع الأحكام القضائية الصادرة ضد طفليها. وبناء على قرار الاتحاد رقم 1/2008 فى 8 نوفمبر باريس، وذلك بعد استنفاد كل السبل القانونية المحلية داخل مصر، قام المكتب القانوني للاتحاد بتقديم دعوى دولية أمام 7 جهات دولية كل في اختصاصها: المقرر الخاص بالأمم المتحدة بشأن حرية الدين والمعتقد والمقرر الخاص بالأمم المتحدة وبشأن الاستقلال القضاء والمحامين ولجنة حقوق الطفل ولجنة حقوق الإنسان لمراقبة الالتزامات الدولية على مصر ولجنة التمييز ضد المرأة ولجنة الإجراءات الخاصة والاتحاد الأوروبى.
وطالب المكتب القانوني للاتحاد بإلغاء الحكم الصادر ضد الطفلين "اندرو وماريو" الذي قضى بأسلمتهما وعدم حضانة الأم لهما باعتبارها كافرة، مخالفاً بذلك كل قوانين الحضانة في مصر، واستناده إلى فقه الشريعة الإسلامية الذي لا يتوافق مع أحكام قانون الطفل وحقق المرأة في عدم التمييز بين المرأة المسلمة والمسيحية، ومخالفته لالتزامات مصر الدولية.
وأشارت الشكوى فى حيثياتها إلى عدم وجود حالات مماثلة لأسلمة "اندرو وماريو" بأحاكم القضاء كالاحكام الصادرة بحق كل من ماريا وأشرقت والطفلة بارثينا.
وجاء في البيان أيضاً أن الاتحاد يواصل السعي قانونياً أمام كل الجهات الدولية المعنية إلى إلغاء هذه الأحكام الجائرة ضد الأطفال الذين تتم أسلمتهم بتبعية إسلام أحد والديهم، وذلك بتقديمها إلى الاتحاد الأوروبي واللجنة الأفريقية.
وقال المدير التنفيذي للاتحاد مدحت قلادة لايلاف أن الاتحاد سيواصل ويوسع نشاطاته لاجل حل مشكلة الطفلين آندرو وماريو. كما يواصل تنفيذ بقية قرارات اللجنة التنفيذية بتدويل الاعتداءات المسلحة على دير أبو فانا.
وبين قلادة أن الآتحاد سيتلقى شكاوى المواطنين الاقباط على موقعه الالكتورني الذي سينطلق يوم السابع من شهر كانون الثاني الجاري تحت إسم www.eucohr.com.
يذكر أن هذه القضية هي باكورة عمل إتحاد الهيئات القبطية في أوروبا الذي تأسس في شهر نوفمبر 2008 في باريس، وتقرر أن يكون مقره في جنيف ويترأسه المحامي الدكتور عوض شفيق والمدير التفيذي مدحت قلادةن أضافة الى لجان إقليمية داخل تسع دول أوروبية تضم 15 هيئة قبطية هي المكونة للإتحاد.
التعليقات
فهو باطل
كل ما بنى على باطل -لمن لا يعرف الموضع فالزوج و الزوج مسيحيين مصريين و متزوجين من سنوات و انجبا طفلين مسيحيين بالطبع ثم حدثت مشاكل و خلافات كبيرة استدعت طلاقهما و لكن لانهما تابعين الكنيسة الارثوذكسية فانهم لا يحل لهما الطلاق لمجرد عدم الانسجام و يبدو ان الرجل اراد ان يسلك اسرع الطرق لكى يطلق زوجته بدون انتظار سنوات و لكى يحل له ان يتزوج زوجة اخرى فغير ديانته صوريا و فى البطاقة اى اعلن اسلامه و حصل على الطلاق فورا لان الكنيسة تبيح الطلاق فى حال ارتد الزوج او الزوجة عن المسيحية او غير ملته او طائفته و بالتالى الزوجة تريد ابنؤها و هو حق شرعى لها لكن الزوج الذى يبدو انه يكرهها جدا و يريد تعذيبها اقام دعوى بانه طالما هو رجل اصبح مسلما اذن يجب على اطفاله الذين هم كبار ان يصبحوا مسليمن مثله و ان يضمهما لحضانته بينما نعرف فى لبنان ناس كتار منهم مطربين معروفين الزوج مسلم و الزوجة مسيحية و يتزوجون مدنيا فى قبرص و يتفقون ان الاولاد مسلمين لابيهم و البنات مسيحيات لامهم و يعيشون فى سعادة و لكن نتمنى ان الامر يسفر عنه مزيد من المرونة فى الطلاق لدى المسيحيين حتى لايضطروا للتظاهر بتغيير دينهم و نريد ان كل طفل يقرر بعد بلوغه اى ديانة يريدها و لو كانت تختلف عن ابويه!
فهو باطل
كل ما بنى على باطل -لمن لا يعرف الموضع فالزوج و الزوج مسيحيين مصريين و متزوجين من سنوات و انجبا طفلين مسيحيين بالطبع ثم حدثت مشاكل و خلافات كبيرة استدعت طلاقهما و لكن لانهما تابعين الكنيسة الارثوذكسية فانهم لا يحل لهما الطلاق لمجرد عدم الانسجام و يبدو ان الرجل اراد ان يسلك اسرع الطرق لكى يطلق زوجته بدون انتظار سنوات و لكى يحل له ان يتزوج زوجة اخرى فغير ديانته صوريا و فى البطاقة اى اعلن اسلامه و حصل على الطلاق فورا لان الكنيسة تبيح الطلاق فى حال ارتد الزوج او الزوجة عن المسيحية او غير ملته او طائفته و بالتالى الزوجة تريد ابنؤها و هو حق شرعى لها لكن الزوج الذى يبدو انه يكرهها جدا و يريد تعذيبها اقام دعوى بانه طالما هو رجل اصبح مسلما اذن يجب على اطفاله الذين هم كبار ان يصبحوا مسليمن مثله و ان يضمهما لحضانته بينما نعرف فى لبنان ناس كتار منهم مطربين معروفين الزوج مسلم و الزوجة مسيحية و يتزوجون مدنيا فى قبرص و يتفقون ان الاولاد مسلمين لابيهم و البنات مسيحيات لامهم و يعيشون فى سعادة و لكن نتمنى ان الامر يسفر عنه مزيد من المرونة فى الطلاق لدى المسيحيين حتى لايضطروا للتظاهر بتغيير دينهم و نريد ان كل طفل يقرر بعد بلوغه اى ديانة يريدها و لو كانت تختلف عن ابويه!
عصفورين بحجر
مسلم علمانى -كل مسيحي يريد التخلص من زوجته ولا يستطيع طلاقها وحتى لو حصل طلاقها لا يحق له قانونا وإنسانيا أن يضم أطفالهما له ، يلجأ إلى هذه الطريقة الخبيثة وبها وبضربة واحدة التخلص من زوجته وحرمانها من حضانة أطفالها ،وبهذا ضرب بعرض الحائط كل حقوق المرأة وحقوق الطفل وحقوق الإنسان وكل الأخلاق النبيلة .
عصفورين بحجر
مسلم علمانى -كل مسيحي يريد التخلص من زوجته ولا يستطيع طلاقها وحتى لو حصل طلاقها لا يحق له قانونا وإنسانيا أن يضم أطفالهما له ، يلجأ إلى هذه الطريقة الخبيثة وبها وبضربة واحدة التخلص من زوجته وحرمانها من حضانة أطفالها ،وبهذا ضرب بعرض الحائط كل حقوق المرأة وحقوق الطفل وحقوق الإنسان وكل الأخلاق النبيلة .
الى الدكتور شفيق
جاك عطاللة -الحكومة المصرية التفت على قراركم بالتدويل واصدرت قرارا بمنح الحضانة للسيدة كاميليا والاصح تبنى الفكرة نفسها وهى فكرة تفضيل الدين الاسلامى على المسيحى كفكرة عامة و التدليل بمنح من يتاسلم ولو طفل فرصة تغيير اوراقه وشهاداته الرسمية فى ساعات بينما تمنع المسلمين المتحولين للمسيحية والمسيحيين العائدين من نفس الحق وايضا مشكلة منع بناء الكنائس وعدم المساواة بالمراكز القانونية والسياسية بين المصريين بتضمين الدستور المصرى مادة الشريعة الاسلامية و التى توصمنا بالكفر و عبادة ثلاثة الهه-- لن تستطيع الحكومة المصرية الالتفاف على كل قراراتها المتعصبة و يجب الزامها دوليا بما وقعت عليه وفعلت عكسه
الى الدكتور شفيق
جاك عطاللة -الحكومة المصرية التفت على قراركم بالتدويل واصدرت قرارا بمنح الحضانة للسيدة كاميليا والاصح تبنى الفكرة نفسها وهى فكرة تفضيل الدين الاسلامى على المسيحى كفكرة عامة و التدليل بمنح من يتاسلم ولو طفل فرصة تغيير اوراقه وشهاداته الرسمية فى ساعات بينما تمنع المسلمين المتحولين للمسيحية والمسيحيين العائدين من نفس الحق وايضا مشكلة منع بناء الكنائس وعدم المساواة بالمراكز القانونية والسياسية بين المصريين بتضمين الدستور المصرى مادة الشريعة الاسلامية و التى توصمنا بالكفر و عبادة ثلاثة الهه-- لن تستطيع الحكومة المصرية الالتفاف على كل قراراتها المتعصبة و يجب الزامها دوليا بما وقعت عليه وفعلت عكسه
Andrew Mario..
Nabil Bissada -Congratulations... Please let the full world to understand the truth about Islam...
Andrew Mario..
Nabil Bissada -Congratulations... Please let the full world to understand the truth about Islam...
إيضاح للأستاذ جاك
كاميليا (والدة ماريو -أولاً أتوجه بالشكر إلى كل فرد فى إتحاد أقباط أوروبا على ماقدموه لطفلاى من تضامن ومساندة- وشكرى الخاص لكل من الدكتور عوض شفيق والأستاذ مدحت قلادة- وللمعلق رقم 1 على إيضاحه- وأيضاً لكل من ساهم حتى ولو بالقراءة فى موضوعهما الأستاذ الفاضل جاك عطااللهلفتنى ماقررته رغم عهدى بفطنتك من أن الحكومة المصرية اصدرت قرارا بمنح الحضانة لى- ولاأدرى ما الذى دعاك إلى هذا التصورفإنه على العكس من ذلكفعلى الرغم من إننى لم أكف عن الشكوى إلى السيدة سوزان مبارك والرئيس حسنى مبارك منذ صدور حكم الضم بإنتزاع صغارى منى بتاريخ 28/2/2006 إلا أننى لم أجد إلا كل إضطهاد وعدوان من القضاء المصرى.ولم يلتفت لا المجلس القومى ولا مجلس القضاء ولامجلس الشعب ولا حتى المجلس الملى لما عانيته طوال خمس سنوات من ظلم وجور وعذاب وأنا أقاتل من أجل الحصول على حقى البسيط فى أن تعتبرنى مصر من أبنائها ولاتحرم صغارى منى أو تحرمنى منهم.بمقولة أن الشريعة تأبى أن يضم الطفل الذى أشهر والده الإسلام إلى الأم المسيحية الكافرة لئلا يألفوا أكل لحم الخنزير وشرب الخمور.إلا أن كل هؤلاء بمنتهى السرعة والبساطة وبعدما تأيد الحكم ضدى فى الإستئناف وأصبح نهائياً لاسبيل للطعن عليه- يمنحون الأم الفرنســـية ذات نفس الظروف حضانة أولادها حتى لو كان مكان الحضانة فى فرنســا (بلاد الفرنجة أعداء الإسلام) !!!والغريب أن الحكم لصالح الأم الفرنسية يستند إلى ماقررناه مراراً فى المذكرات المقدمة إلى المحكمة وسيادة النائب العام ومجلس الشعب ومجلس القضاء والسيد وزير العدل والذى لم يلتفت إليه من أى منهموالأغرب أن الحكم يستند إلى الفتوى الصادرة من مفتى الجمهورية من أجل ماريو وأندرو التى حتى لم يأت الحكم على ذكرها فى حيثياتههذا الحكم الصادر مؤخراً لهو بمثابة صفعة من الحكومة المصرية على وجه كل أم مصرية لها نفس حالتى- وإعلان سافر عن التمييز الواقع على الأم المسيحية المصرية حتى أمام مثيلتها الأجنبية !!إننى أتساءل إذا ماكان القضاء قد قضى لصالح هذا الزوج المصرى المسلم- مثلما قضى لمطلقى- فهل كانت مصر ستجرؤ على تنفيذ الحكم وإنتزاع الطفل من حاضنته الفرنسية وتسليمها إلى والدها فى مصر ؟؟؟؟؟؟ شكرى لأعضاء الإتحاد لمرات عديدة تاليةوكل سنة وانتم طيبين جميعاً
إيضاح للأستاذ جاك
كاميليا (والدة ماريو -أولاً أتوجه بالشكر إلى كل فرد فى إتحاد أقباط أوروبا على ماقدموه لطفلاى من تضامن ومساندة- وشكرى الخاص لكل من الدكتور عوض شفيق والأستاذ مدحت قلادة- وللمعلق رقم 1 على إيضاحه- وأيضاً لكل من ساهم حتى ولو بالقراءة فى موضوعهما الأستاذ الفاضل جاك عطااللهلفتنى ماقررته رغم عهدى بفطنتك من أن الحكومة المصرية اصدرت قرارا بمنح الحضانة لى- ولاأدرى ما الذى دعاك إلى هذا التصورفإنه على العكس من ذلكفعلى الرغم من إننى لم أكف عن الشكوى إلى السيدة سوزان مبارك والرئيس حسنى مبارك منذ صدور حكم الضم بإنتزاع صغارى منى بتاريخ 28/2/2006 إلا أننى لم أجد إلا كل إضطهاد وعدوان من القضاء المصرى.ولم يلتفت لا المجلس القومى ولا مجلس القضاء ولامجلس الشعب ولا حتى المجلس الملى لما عانيته طوال خمس سنوات من ظلم وجور وعذاب وأنا أقاتل من أجل الحصول على حقى البسيط فى أن تعتبرنى مصر من أبنائها ولاتحرم صغارى منى أو تحرمنى منهم.بمقولة أن الشريعة تأبى أن يضم الطفل الذى أشهر والده الإسلام إلى الأم المسيحية الكافرة لئلا يألفوا أكل لحم الخنزير وشرب الخمور.إلا أن كل هؤلاء بمنتهى السرعة والبساطة وبعدما تأيد الحكم ضدى فى الإستئناف وأصبح نهائياً لاسبيل للطعن عليه- يمنحون الأم الفرنســـية ذات نفس الظروف حضانة أولادها حتى لو كان مكان الحضانة فى فرنســا (بلاد الفرنجة أعداء الإسلام) !!!والغريب أن الحكم لصالح الأم الفرنسية يستند إلى ماقررناه مراراً فى المذكرات المقدمة إلى المحكمة وسيادة النائب العام ومجلس الشعب ومجلس القضاء والسيد وزير العدل والذى لم يلتفت إليه من أى منهموالأغرب أن الحكم يستند إلى الفتوى الصادرة من مفتى الجمهورية من أجل ماريو وأندرو التى حتى لم يأت الحكم على ذكرها فى حيثياتههذا الحكم الصادر مؤخراً لهو بمثابة صفعة من الحكومة المصرية على وجه كل أم مصرية لها نفس حالتى- وإعلان سافر عن التمييز الواقع على الأم المسيحية المصرية حتى أمام مثيلتها الأجنبية !!إننى أتساءل إذا ماكان القضاء قد قضى لصالح هذا الزوج المصرى المسلم- مثلما قضى لمطلقى- فهل كانت مصر ستجرؤ على تنفيذ الحكم وإنتزاع الطفل من حاضنته الفرنسية وتسليمها إلى والدها فى مصر ؟؟؟؟؟؟ شكرى لأعضاء الإتحاد لمرات عديدة تاليةوكل سنة وانتم طيبين جميعاً