تشيكيا تدعم قبول تركيا في الاتحاد الأوربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وأكد أن بلاده على قناعة بان تركيا يجب أن تتمتع يوما ما بعضوية الاتحاد مشددا على أن تركيا لها أهمية استراتيجية بالنسبة للاتحاد الأوربي .
واعترف أن العديد من الدول الأوربية الغربية لديها أفكار نمطية عن تركيا ولذلك رأى انه من الضروري على الأوربيين العمل بشكل مشترك كي يتم التخلص من هذه الأفكار النمطية المسبقة عن تركيا .
ودعا تركيا إلى بذل المزيد من الجهود لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة حتى يتحقق لها هدف الانضمام إلى الاتحاد مشيرا إلى أن عملية الإصلاحات في تركيا بدأت في السنوات القليلة الماضية تفقد قوتها كما ظلت المشاكل قائمة ولذلك يتوجب الإسراع بحلها كي تصبح تركيا دولة أوربية على حد قوله .
وشدد على ضرورة استيفاء تركيا بكافة المعايير التي تتطلبها عملية الانضمام إلى الاتحاد .
وكانت تركيا قد بدأت المحادثات الخاصة بانضمامها إلى الاتحاد في عام 2005 غير أن هذه المحادثات تتم ببطء شديد فيما تتبنى العديد من الدول الغربية ومنها فرنسا والنمسا مواقف متحفظة بقوة على ضم تركيا إلى الاتحاد وتفضل منحها صفة العضو المفضل الأمر الذي ترفضه تركيا بقوة .
ويرى الرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي بان تركيا ليس لها مكان في الاتحاد الأوربي ولذلك تمارس فرنسا الآن حق النقض أمام فتح خمسة من اصل 35 فصلا أو ملفا يتوجب إغلاقها قبل ضم تركيا إلى الاتحاد .
التعليقات
تشيكيا تدعم قبول ترك
عزيز -وجه اردوغان والوجه الآخرنرى بان اردوغان يدافع بهمة عن حقوق الانسان في غزة, وينسى الآن بان طائراته تقصف ابناء الشعب آحفاد صلاح الدين (محرر القدس من الغزاة الصليبيين) من طرف, والفرس الصفويين من الطرف الآخر, فاسال السيد اردوغان اين السلام والعدالة التي يدعي بها, وحذارى ان يتاجر بالقضية الفلسطينية,فان اجداده باعوا القدس المقدسة للصليبيين والصهيونية, فان بين بلاده تركيا والدولة الصهيونية لها علاقات استراتيجية وعسكرية واقتصادية طيبة وحميمة, فان طيارون اسرائليون يتدربون في تركيا ولهم حقول للتدريب في تركيا, ويجب الا ننسى بان الطائرات الحربية التركيا تتطور وتتحدث في اسرائيل ايضا.فالسيد اردوغان لايحق له ان يتحدث باسم السلام العادل, والدفاع عن حقوق الانسان طالما لم ينظف امام داره المكتظة بالاوساخ وحقوق الانسان المعدومة في تركيا الشوفينية التي لاتزال اصحاب القرارات المهمة الجائرة - بحق شعوبهم غير الاتراك - بيد الجيش والقيادة العسكرية الاتتركية الطورانية, القائمة عاى المواجهة والعداء والتحدي والاستفزاز والقصف الجوي الدائم للقرى وقصبات ابناء شعبه احفاد صلاح الدين الايوبي بمساعدة ومباركة القوات الامريكية الامبريالية والاسرائيلية الصهيونية. فتركيا كاسرائيل تتبع سياسة القوة والبطش, بدل سياسة الحوار والسلم العادل الدائم المبني على حسن الجوار والمصالح المشتركة, والتصفيات الجسدية, وتعزيب السجناء السياسيين, وعدم احترام المبادئ الاساسية لحقوق الانسان مسلسل يومي (تقارير الدائمة التي تورد من البرلمان الاوروبي – وحقوق الانسان- والعفو الدولي) فسجل تركيا سوداء بكل المعايير, فعندما يلقي اردغان خطاباته ولقائاته بين مويديه, يكرر دائما, نحن شعب واحد،ولنا لغة واحدة, ونعيش تحت علم(راية) واحد، في دولة واحدة, والذي لا يعجبه هذه المبادئ فماعليه الا من ترك هذا الوطن، بلا عودة – كما طبقها اسرائيل بالفليسطينيين 1948, 1967 –