الصحافة الإسرائيلية: مفاجأة حماس ولعبة البوكر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واعتبر شيلح أنه مع بدء الأسبوع الثالث للحرب على غزة فإن الوضع الحالي هو أشبه بلعبة البوكر حيث ينتظر كل واحد من اللاعبين أن يقذف اللاعب الآخر، أو يكشف عن أوراقه قبله. فحماس تعلن رفضها الاستسلام، أملا بحدوث تطور إيجابي ينقذها ويسمح لها بإعلان الانتصار. أما مصر فإنها تسارع إلى "تناول حبات الكستناء المشتعلة بين الأيادي" عبر إعلانها عن استعدادها تولي مسؤولية منع تهريب الأسلحة على غزة، فيما تواصل إسرائيل التهديد بالمرحلة الثالثة من العملية التي شرحت مدلولاتها للوزارء من قبل وزير الأمن، وهم يعرفون آن وزير الأمن ورئيس أركان الجيش لا يرغبون بالوصول لهذه المرحلة. " في غضون ذلك يرى شيلح أن الوزراء والأحزاب تقوم بتوظيف الحرب في المعركة الانتخابية. "احتلال غزة أو جزء منها، هو تطلع لا يخفيه بعض الوزراء، ويراود الآخرون حلم يفتقر إلى أساس واقعي، باعتقال زعيم رفيع المستوى للقول بأن العملية كانت مجدية في نهاية المطاف، ومع ذلك فإن أحدا منهم لا يرغب بالمجاهرة بذلك، فالزعماء عندنا لا ينظرون على الأمور من منظور ما يجب القيام به فحسب، بل وأيضا من منظور صورتهم وانعكاسها في اليوم الذي يلي العملية، عشية الانتخابات". ويرى شيلح مثلا أنه لا يمكن التمييز بين ما يريده براك وما تريده ليفني فكلاهما لا يريد أن يغرق في الوحل، وهما يحتاجان بعضهما لتمرير أي شيء عند الجمهور؛ كالتوصل على تفاهمات مع المصريين أو الحصول على مزيد منم الدعم الأمريكي، شيء ما يمكنهما من إنهاء العمليات قبل أن تتدحرج نحو المراحل القادمة، صحيح أن ليفني سجلت لصالحها فشل منع قرار مجلس الأمن، لكن براك يعرف مدى هشاشة التفوق والتأييد الذي حظي به، والاثنان معا يدركان أنه إذا لم يقفا معا في مواجهة أولمرت فإن الأخير لن يفعل شيئا يحول دون الوغل عميقا في القطاع. بعد ذلك ينتقل شيلح ليشير إلى تصريحات ضباط كبار عن محو "ألوية بأكملها"، مع تصريح ضابط كبير آخر اعتبر هذه "التصريحات كاذبة وهو ما يدل على حالة من الضغظ والضيق"، وكأننا لم نسمع مثل هذه التصريحات في حرب تموز عن محو ألوية حزب الله، ليرى شيلح ، رافضا في الوقت ذاته اتهام الضباط بالكذب، أن المرحلة الحالية، الآن وبعد ان ردت إسرائيل الصاع لحماس، فإن الحرب الآن هي اليوم على الرأي العام الإسرائيلي، بدرجة لا تقل عما نريد أن تدركه حماس والعالم. والسياسيون الذين يرغبون بإنهاء العمليات يفتقدون إلى الشجاعة للتوحد ضد موقف رئيس الحكومة الذي يترف وكأنه مراقب وليس زعيما شيلح خلص هو الآخر إلى القول إنه لا بد من الحسم وأن كل يوم آخر يمر دون حسم يفضي ويقربنا من الحدث، الحادث، المفاجئ الذي سيحدد في نهاية المطاف ما الذي سيحدث"..
التعليقات
July 12 2006
Lebanese -Hamas Khaminiee -Israel-Assassins Syrian Regimeand Persians Gaza war exact war game of our July 12, 2006, destroyed Lebanon economy and thousands wonded, injured and died and left the country, exact procedures and exact divine victory for Jews -Persian- Hamas and the enemies of allah, Jews and persians New Clear Weapons will burn them , bloody devils games of these enemies of arab world will repeat again and again as long there''s rented people agaisnt own country and people
الفرق بين الاثنين
حفيد عمر المختار -مثقفى اسرائيل وقت الحرب لا صوت يعلو على أمن اسرائيل لاصوت يعلو على اهمية المعركة وعدم بث روح الانهزامية .. الا بما يسمى المحلليين او المثقفين العرب ليس كلهم ولا بعض منهم لا تجد فرق بينهم وبين المثقفيين الاسرائليين الا الاسرائيلى واقف وقت الشدة مع شعبه والعربى يتكلم على الخسائر وكأن الفلسطنيين بغزة كانوا فى نعيم ,, قبل معركة اسرائيل الاخيرة مع حزب الله كانت اجواء لبنان مستبيحه من الاحتلال الاسرائيلى كانت الطائرات الحربية الاسرائيلية تسبيح حرمة الاجواء اللبنانية يوميا كنت تستفز اللبنانيين بتحليقها على بيروت , هذا الفرق بين ان تطلب السلام بالمقاومة او يرمى لك
winto sho 3amleen
3ameel -أفْرُكْ كَفَّيْكَ وَلا تترَدَّد ْفَالنَّصْرُ حَليفكَ يَا عَبَّاسْ لا تتظاهَرْ بالحُزْنِ أمَامَ النَّاسْ لا يُوْجَدُ شَيْءٌ عندَكَ أغلَى مِنْ مَوْتِ حَمَاسْ
غزه
amr bashs -amine ya arhamo al rahimin wa ya akramo al akramin ya rabi al alamine wa alaikom ssalam wa rahmato allah wa barkatoho ya okhti fi allah omu talhah . wa hassbona allah wa niama al wakil
الله اكبر
اللورد -حسبنا الله ونعم الوكيل الله اكبر النصر للا سلام مهما طال الزمن والله اعلم وهم لا يعلمون