شرطة مصر تلقي القبض على 20 من الإخوان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لمعبر رفح
القصة الحقيقية-جزء 1 -للمرة المليار الى من لا يسمعون او يستعبطون- ان مصر تفهم بالضبط ما وراء موضوع المعبر- منذ استرداد مصر سيناء الحبيبة و معاهدة السلام بين مصر و اسرائيل كان معبر رفح مغلقا اغلاقا تاما و هو ليس ملكا لمصر بل لفلسطين بينما احدى بوابات المعبر نحو مصر و الاخرى فى غزة نفسها و كان بصفته جزء من الاراضى المحتلة خاضعا لاسرائيل ثم لما كثرت محاصرة العدو لغزة سعت مصر او تم الكذب عليها او الضحك عليها قامت بوساطة و التماس الى اسرائيل بفتح المعبر فقط احيانا فى وقت الشدة للحالات الانسانية وقت الحصار لادخال المعونات و خروج الجرحى فقط ثم يعاد غلقه و ان يبقى تحت الرقابة الاسرائيلية و لكن من بعيد من خلال مونتيور اى شاشات مراقبة لعدم التادم مع الفلسطينيين و ان تكون حركة فتح مع مراقبين دوليين هم المسئولون عن المعبر و لا يخرج احد من اى من البوابتين الا بعد الاستئذان من الطرف الاخر! و قد كان ان مصر ادخلت معونات بل سمحت فى وقت الحصار الشديد لغزة بعبور الناس للشراء ثم العودة و كانت النتيجة انهم ادخلوا ملايين الجنيهات المزورة لمصر و اكتشف البوليس المصرى الاف المتفجرات التى كانوا يريدون ادخالها داخل مصر لعمليات ارهابية فيها اسوة بما حدث فى تفجيرات شارم الششبخ التى مات فيه 300 مصرى و تفجيرات طابا بالاضافة الى جنود و ضباط مصريين قتلوهم اثناء اقتحامهم و تفجيرهم جدران المعبر اكثر من مرة بل وصلت ل بهم الوقاحة الى اطلاق صاروخ على مصر من غزة!
لمعبر رفح
القصة الحقيقية-جزء 2 -فلما احست مصر بالخطر على حدودها و ان العدو على الحدود لم يصبح اسرائيل فقط بل بالاكثر ارهابى حماس الذن لم يدخروا جهدا فى تهديد مصر علانية بتحطيم المعبر و الزج باهل غزة رغما عن مصر(و هذه اول مرة نرى فيها بلطجة لهذا الحد) شوفوا يريدون تفجير معبر مصر بالقوة و بينما اكتشفت اسرائيل منذ فترة قيامهم بحفر الاف الانفاق لتهريب المطاردين و تهريب السلاح و المخدرات من و الى غزة قامت اسرائيل بارسال انذار رسمى لمصر من ان مصر لو فعلت ذلك سواء عن تواطىء او اهمال و سمحت بعبور اسلحة من ارضها لاسرائيل و لو عن طريق مهربى السلاح و المخدرات من البدو فى سيناء فان مصر تعتبر منتهكة لشروط معاهدة السلام و يعتبر اعلان حرب و بالطبع مصر كبلد محترم يحترم شعبه و رئاسته و قيادته و كرامته و تراب ارضه و حدودها و معاهداتها و يحترم دم نصف مليون شهيد فى حرب اكتوبر وحدها غير بقية الحروب السابقة فان مصر بدات تشعر بما يخطط ضده و اكتملت التمثيلية و المؤامرة بان صارت حماس على سبيل المثال تمنع الحجاج من الدخول الى مصر ثم تكتب فى الجرائد مصر تخالف الاسلام و تمنع الحجاج مثلما بعد فترة و اثناء الحرب كانت حماس فى اوقات تمنع دخول المعونات ثم خروج الجرحى لتعود تولول ان مصر تغلق المعبر! انهم لا يسعدهم بل لا يهمهم خروج جرحى فلسطينيين فهم يحبون لهم الشهادة و الجنة و لا يهمهم الطعام و الدواء الذى يسرقه اعضاء حماس لانفسهم و يتركون المدنيين يموتون من الجوع و النزيف! هم لديهم خطط و اوامر من دمشق و طهران فقط و لا تتحقق و لا تكتمل الا باستباحة حدود مصر فقط!
لمعبر رفح
القصة الحقيقية-جزء4 -ثم ياتى الدور الاكبر ان يقود اتباع الاخوان و ايران و حزب الله و حماس بصفتهم تسميات لكيان متطرف واحد له اهداف واحدة و هى دولة خلافة ايرانية من اقصى الشرق لاقصى الغرب خاضعة لاشارة يد الفقيه الاكبر الايرانى اسوة بما حدث فى جنوب لبنان مع حزب الله و غزة مع حماس و غيرها الدور الان كما تصوروا على مصر- بان يتم استدراج اسرائيل لحرب غزة ثم يتم تجاهل قواعد المعبر و الذى استولت عليه حماس و طردت فتح و طردت المراقبين الدوليين ليحلو لها الجو فلربما استقبلهم الاخوان و فتحوا لهم المعبر و ادخلوهم كالقادة المنتصرين مثلا! ثم بداوا يساومون على الدم الفلسطينى و على كل المبادرات و يقول مشعل نصحتنا سوريا ان نرفض المبادرات و بالامس يقول لن نقبل اى مبادرة الا بفتح معبر رفح - لماذا معبر رفح؟ و يوجد معابر مع سورية و لبنان و الاردن؟ و الفتح الذى يريدونه يعنى ازالة جدار المعبر بحيث يزجون بمليون و نصف فلسطينى ليحتلوا سيناء (التى هى ارضنا نحن المصريين و لم و لن تكون للفلسطينيين و لا لغيرهم) يريدون ان يدخلوا اهل غزة و معهم حماس الارهابية و عائلاتهم و سلاحهم الى مصر بالقوة و ان يستوطنوا فيها و يقتلوا بسلاحهم الشعب المصرى و مبارك و الجيش و الشرطة و يعطون السلاح للاخوان ليقلبوا الحكم و يغتالوا مبارك و يقلبوها امارة شيعية اسلامية يحكمها قائد الاخوان مهدى عاكف و يحدثون فتنة طائفية و يقتلون 10 مليون مسيحيى مصرى و يفجرون السياحة و يهتكون معاهدة السلام المصرية و لو اطلقوا صاروخ واحد من مصر لاسرائيل او العكس لضاعت معاهدة السلام و ضاع دم شهدائنا و رجعت سيناء لاسرائيل و لدخلت امريكا مصر مثلما حدث فى العراق للقضاء على ارهابى حماس اى انهم اما ان يلوون ذراع مصر و يخربونها او يمدون فى اراقة دم الاطفال- لازم مصر تعطيهم مهلة يقبلوا او يرفضوا المتاح و لا يشترطون على صمر اى شرط- المبادرة بين حماس و اسرائيل و مصر فقط وسيط و لا يمكن اجبارها على ان تتخذ هى قرارات ضد سلامتها
Burn them
Lebanese -Egypt Police you must burn every betrayer rented to death.