أخبار

علماء شيعة هاجموا مستشارًا للمالكي وصف شعائر عاشوراء بالبدع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

100 شركة امنية أجنبية مهددة بالطرد من العراق
علماء شيعة هاجموا مستشارًا للمالكي وصف شعائر عاشوراء بالبدع

أسامة مهدي من لندن: ظهر خلاف شيعي شيعي في العراق اليوم حول الموقف من شعائر عاشوراء حيث وصف مستشار لرئيس الوزراء العراقي ممارساتشج الرؤوس والضرب بالسلاسل بأنها بدع لكن لفيفًا من علماء الحوزة العلمية في النجفوالمقربين من المجلس الأعلى الاسلامي بزعامة عبد العزيز الحكيم رفضوا ذلك طالبين المستشار بالاعتذار واصفين موقفه بأنه متناغم مع اراء السلفيين التكفيريين.. فيما كشف الوكيل الأقدم لوزارة الداخلية عدنان الاسدي عن اجراء تقييمات حاليًا لعمل الشركات الأمنية الأجنبية العاملة في العراق ما يهدد حوالى 100 منها بالطرد من البلاد. وفي تصريحات له وصف حسين الشامي القيادي في حزب الدعوة الاسلامية بزعامة المالكي الطقوس والشعائر التي يمارسها الشيعة في عاشوراء ذكرى مقتل الامام الحسين بن علي بن ابي طالب عام 61 للهجرة بأنها من البدع وقد "جاءت من الفرس والترك وغيرهم من الاقوام". لكن جماعة تطلق على نفسها اسم "لفيف من علماء الحوزة العلمية" في النجف والمقربين من المجلس الاعلى الاسلامي بزعامة رئيس الائتلاف الشيعي الحاكم عبد العزيز ردت على التصريحات بشدة بالقول انها تشابه مواقف "السلفيين التكفيريين المتحاملين على شعائر الامام الحسين".

واضافت الجماعة في بيان ارسلت نسخة منه الى "ايلاف" اليوم انه "في الوقت الذي استقبلت فيه أرض كربلاء الدم والشهادة في يوم عاشوراء الملايين من أحباب آل البيت (عليه السلام) من كل المذاهب الإسلامية والمكونات القومية من داخل العراق وخارجه المواسين لنبيهم الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) باستشهاد سبطه الإمام الحسين (عليه السلام) متحدين بزحفهم المليوني إرهابيي الأحزمة الناسفة والسيارات المفخخة معظمين بذلك شعائر الله عز وجلّ، طلع علينا صوت عبر الأثير خدش مشاعر المؤمنين ونغّص عليهم نعمة انتهاء الشعائر الحسينية بسلام وأمان وحسن تنظيم وأداء حيث تجرأ فندد أحد المعممين من أعضاء المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية واحد مستشاري رئيس وزراء العراق الموقر ببعض هذه الشعائر الحسينية زاعمًا أن أي شعيرة ما عدا البكاء والزيارة واللطم الخفيف خدعة وبدعة جاءت من الترك أو الفرس، مدعيًا حرمة الشعائر". وقالت ان الشامي "بزعمه" هذا يكون "كل لبس للسواد وإطعام للطعام وتمثيل للواقعة وضرب بالسلاسل والتطبير وخروج للمواكب الحسينية بضمنها (ركضة طويريج ) وغيرها من الشعائر الأخرى محرمة بل يحرم حضورها ومشاهدتها كون وجود الحضور والمشاهدة تشجيعًا لها ودعمًا وتأييدًا لإقامتها".

وشددت الجماعة على "أن علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف يأسفون لعدم علم السيد المتحدث بقواعد استنباط الأحكام الشرعية من الكتاب الكريم والسنة المطهرة ذلك أن الشعائر الحسينية مصداق لقوله سبحانه وتعالى (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) وأنها من الجزع على مصاب الحسين (عليه السلام) المسنون بما استفاض من الروايات الشريفة عن الأئمة الأطهار(عليه السلام)، من قبيل قول الإمام الصادق (عليه السلام) : (كل الجزع والبكاء مكروه ما سوى الجزع والبكاء لقتل الحسين(عليه السلام)". وطالب علماء الحوزة الشامي "وأمثاله ألا يلبسوا لباس الفقيه المفتي فيحرمون ما أحل الله ويفتون الناس بما لا يعلمون فيكونون مصداقًا لـ (من أفتى بغير علم) فإن لعلم الفقه رجاله كما لكل علم رجاله المتخصصون فيه". واشاروا انه "لو قدر للسيد المتحدث وغيره أن تعتريه شبهة من الشبه تجاه شعيرة من الشعائر الحسينية فإن مناقشة الشبهة ودحضها تتم في الحوزات العلمية وفي مقدمتها الحوزة العلمية في النجف الأشرف وفي مجالس البحث العلمي وليس عبر الفضائيات ووسائل الإعلام".

واضافت الجماعة "أن الحوزة العلمية إذ تشعر بعمق الأسى والأسف من أن يقف بعض من يتزيا بزيها الى جانب السلفيين التكفيريين المتحاملين على شعائر الإمام الحسين (عليه السلام) تطلب من السيد المذكور والجهة التي ينتمي إليها المبادرة الى التوبة الى الله والاعتذار الى الملايين من المؤمنين الحسينيين الذين سفههم ورماهم بالجهل والبدع". معروف ان حسين الشامي كان مسؤولاً عن المركز الاسلامي لحزب الدعوة في لندن لسنوات عدة ثم عاد الى بغداد بعد سقوط النظام السابق عام 2003 وتولى منصب رئيس الوقف الشيعي. معروف ان هناك خلافًا بين المراجع الشيعية حول ممارسة جز الرؤوس وضرب الاجساد بالسلاسل في عاشوراء حيث يحلل قسم منها ما يجري ويحرم اخر ذلك وقد منع المرشد الاعلى الايراني اية الله الراحل الخميني قبل رحيله ممارسة جز الرؤوس في عاشوراء.

وتشهد مدينة كربلاء العراقية حيث مرقد الامام الحسين عادة شعائر ضخمة في ذكرى عاشوراء تقوم بعض الاحزاب السياسية الشيعية باستغلالها لمكاسب جماهيرية سياسية وانتخابية. وقد كانت مراسم العام الحالي التي شارك فيها حوالى مليونا عراقي فرصة للدعاية الانتخابية لهذه الاحزاب مع قرب انتخابات مجالس المحافظات التي ستجري بنهاية الشهر الحالي وتشهد تنافسًا حادًا في محافظات الجنوب الشيعية بين حزب الدعوة والمجلس الاعلى للهيمنة على مجالس هذه المافظات.

100 شركة امنية اجنبية مهددة بالطرد من العراق

كشف مسؤول عراقي عن اجراءات يتم اتخاذها لتدقيق عمل الشركات الامنية العاملة في العراق والتي يزيد عددها على 150 شركة منوها بان ذلك سيقود الى طرد حوالى 100 منها من البلاد. وقال الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية عدنان هادي الاسدي ان الوزارة تعكف حاليًا على اتخاذ اجراءات عدة لتنظيم طبيعة عمل الشركات الامنية العاملة في البلاد منها زيارة مقار هذه الشركات وجرد الأسلحة الموجودة فيها والتأكد من الموقف الأمني للعناصر التي تعمل لصالحها اضافة الى توجيه جميع الاجهزة الامنية بضرورة تدقيق الضوابط التي تعمل بموجبها هذه الشركات.

واشار الى ان وكالة المعلومات الوطنية "الاستخبارات" في الوزارة مستمرة بتحديد هذه الشركات ومنحها اجازات العمل لا سيما بعد ان دخلت اتفاقية انسحاب القوات الاجنبية حيز التنفيذ منذ بداية السنة الحالية، كاشفًا عنأنّ الوزارة رفضت منح اجازة لشركة "بلاك ووتر" الاميركية بسبب تورطها في قضية جنائية قبل عامين ادت الى مقتل عدد من المواطنين العراقيين في بغداد.
وأكد الأسدي في تصريح نشرته صيفة "الصباح" المملوكة للدولة اليوم ان الوزارة قدمت مسودة قانون الى مجلس النواب لعمل الشركات الامنية اضافة الى وجود مسودة اخرى أعدتها اللجنة الامنية في البرلمان الا انها لم تشرع حتى الان موضحًا ا ان الوزارة وضعت قيودًا وضوابط لعمل هذه الشركات في المسودة بما يضمن رفع الحصانة عنها واخضاعها الى القانون العراقي وهو امر سيؤدي الى رحيل حوالى 100 منها عن العراق.

من جانب اخر، حذّر المسؤول العراقي من خطورة عمل عدد من الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني مشيرًا الى ان الوزارة طالبت في أكثر من مناسبة باخضاع هذه المنظمات الى ضوابط أمنية تكشف عن مصادر تمويلها وارتباطاتها الخارجية واهدافها. وشكك الاسدي في وجود عدد من المنظمات ترتبط بأجندة خارجية تعمل تحت عنوان المجتمع المدني وهي تتلقى الدعم والتمويل من الخارج، وقد تكون احيانًا مجهولة المصدر. وشدد على أهمية وضع ضوابط لعمل هذه المنظمات لكنها تكفل في الوقت نفسه حقوقها وحريتها.

وفي شأن منفصل أعلن الاسدي ان الوزارة انتهت من وضع تصاميم موحدة للمنافذ الحدودية ودعت الوزارات ذات العلاقة لارسال ممثليها الى تلك المنافذ مشيرًا الى وجود 18 منفذًا حدوديًا رسميًا للعراق مع دول الجوار. وقال إن وفدا رفيع المستوى سيغادر الى اقليم كردستان العراق للبحث في وجود منافذ حدودية في الاقليم غير مقرة رسميا. واشار الى ان هناك تنسيقا مع حكومة اقليم كردستان لتنظيم عمل المنافذ الحدودية الموجودة في الاقليم مشددا على ضرورة اخضاع المنافذ الحدودية كافة الى الاشراف المركزي كونها قضايا سيادية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جز الصوف ام الرؤوس
جبار ياسين -

استغرب استخدام الصحفي اللامع في ايلاف اسامة مهدي تعبير جز الرؤوس ; في وصفه لعملية التطبير التي يمارسها الشيعة الاثني عشرية في العراق ، في يوم العاشر من محرم .جز الرؤوس تمارسها القاعدة والتطبير ، عند اهل العراق ، يعني ضرب الرأس بالسيف. فلو جز الشيعة رؤوسهم يوم عاشوراء لما بقي شيعي في العراق ؟

كفى !
arij -

انا من المتعبدين على المذهب الشيعي,وانا اؤيد الدعوة الى وقف هذا التخلف والبعد عن المذهب الانساني المتمثل بالتطبير وجلد الجسد,يا ابناء الحسين اذا احببتم الحسين حقا فتبرعوا بهذه الدماء لمن يحتاجها وهو وجه حضاري واخلاقي للحب,يا من تسيلون الدماء في غير مواضعها انتم تشوهون صورة الحسين من حيث تشعرون او لا تشعرون,كفى تخلفا;باسم الدين والمراجع في لبنان وايران تفتي بحرمة ما تفعلون واهل البيت منه براء ,فهل تعقلون!

سؤال لاسامه مهدي
ســامي الجابري -

فيما كشف الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية عدنان الاسدي عن اجراء تقييمات حاليا لعمل الشركات الامنية الاجنبية العاملة في العراق ما يهدد حوالي 100 منها بالطرد من البلاد::: مجرد سؤال للسيد اسامه مهدي ما الذي حشر هذه الفقره في الموضوع وما علاقتها اصلا عن الموضوع الذي تتحدث عنه هل من الممكن توضح لنا رجاءا.

حرب اعلامي
.... -

هناك من يشن حرب اعلاميه على الشيعه وينسب الممارسات الغير طبيعيه والتخلف للشيعه في كل الديانات و الاعراف هناك اناس خارجين على العرف و العقيده كل علماء الشيعه يحرمون التطبير و الممارسات التي تسيئ للانسانيه فلمذا إيلاف تنسى بقية الشعائر الانسانيه و تركز على التطبير لتشويه صورة الشيعه هل السنه ارهابيون لانهم ينتمون لنفس مذهب الزرقاوي السفاح هل كل السنه زرقاويون لمذا ننسب التخلف لجميع المذهب نتمنى من إيلاف ان تنشر بقية الشعائر الحسينيه التي تحيي البشريه و هناك العديد من الشعائر التي بأمكان اي صحفي شريف ان يتطلع عليها و يبحث بها ويكتب ما يشاء على عكس موضوع التطبير الذي يحرمه كبار علماء الشيعة قبل ان يحرمه غيرهم وفي النهايه اقول الحرب الاعلاميه لتشوية الشيعه لن تفيد المسلمين و سيستمر المزيد من ابناء السنه في التطلع على المذهب الشيعي مثلما فعل ابن القرضاوي و بعدها اختار التشيع على مذهبه السني تحياتي لجميع العقلاء

التحرر يا شيعة
علي الغرباوي -

كل الشعائر التي تجري فيما يعرف بعاشوراء من قبل الشيعة هي بدع فارسية و طقوس صفوية و جميع هذه الشعائر مشوهة ابعدت الشيعة عن اصل الرسالة الاسلامية التوحيدية .

سلم لسانك يا شامي
سنان الشبيبي -

اتمنى لو كان الأخرين بشجاعة الشامي فهذه الممارسات العنيفة لا يستوعبها العقل الراجح و مؤكد انها من البدع التي ابتلانا بها جيراننا الفرس.

غريب
جعفر الاسدي -

ما لم يرد به نص او قول او فعل من الرسول علية السلام هو بدعة و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة فى النار.

عودة للهمجية من جديد
عـــــــــزت -

رحم الله الشهيد صدام حسين الذي منع هذا المنظر الهمجي طوال حكمه (الدكتاتوري) !!!

كفى لهذا الشعائر
كمال العراقي -

اؤيد ما ذهب اليه مستشار المالكي فبعض الاحزاب تستخدم هذه الشعائر لكسب تاييد الشارعوارى ضرورة تحريم بعض الشعائر مثل التطبير وجز الرؤوس والابقاء على القراءات الحسينية والزيارات والمسائل الاخرى التي لا تؤذي الجسد

نعم انها البدع
العكيلي -

هذه الظاهره من جز الرؤوس والضرب بالسلاسل لم تكن من شعائر الحسين ببساطه ان عمرها لمم يتجاوز المائتين عام وهذه كلها من العادات التي خجلت مذهب التشيع من الهند والاتراك والمشي على الجمر لايزال مجموعات من الهندوس يزاولون هذه الطقوس واني اذهب الى اكثر ما ذهب اليه الشامي او اي من اتباع المذهب انها متعمده للاسلام اعداء كثر وشرسين دخلوا على الاسلام اعداء من داخل المسلمين حيث دخلوا الى اهل السنه الوهابيه ودعموها بكل قوه وما رايناه من تعاون بين القاعده وامريكا في افغانستان والدعم الامريكي الامحدود للقاعده من الامريكان ووجود المجاميع الوهابيه في اوروبا في الحريه من بناء مساجد ومكاتب وفي الشيعه زرعوا هؤلاء الذين يسيئون الى المذهب في هذه الاعمال الشاذه والغير لائقه اجتماعيا والحسين حاشا ان يامر الناس بايذاء انفسهم والعجيب ان القانون الاوروبي لايسمح في حمل سكينه لاتتجاوز الخمس سنتيمات ونرى الشرطه البريطانيه تحمي هؤلاء الذين يحملون سيوف وتعد اسلحه قاتله وتبعث بسيارات الاسعاف هذه الامور كلها تدل على ان الجماعه متواطئه مع هؤلاء المشعوذين هل من مصلحه للشيعه فيها والله انهم المدسوسون في المذهب الحق الذي حارب الظلم والاستبداد هذا غاندي لم يجز رئسه ولم يضرب ظهره بلسلاسل لكن سلك طريق الحسين وانتصر على اقوى بلد اسعماري ثورة الحسين في سبيل احياء البشريه وتطهيرهم من الجهل ومحاربة الظلم واي ظلم اكبر من ان انسان يضرب ظهره ويجز راسه ويكفر الاخر لمجرد ان يرتدي ثوب طويل او يحلق الذقن

بدع وتشويه للمذهب
شيعي -

الكاتب لم يذكر من هم هؤلاءاللفيف من العلماء !!!وثانيا لم تذكر راي العلماء المعترف بهم .... ليس كل من لبس العمامه هو عالما وليس هناك لفيف علماء بل هم لايتجاوزون اصابع الكف الواحده !!! وبصفتي شيعي اعتقد ان هذه الممارسات هي بدع ولم لم تكن كذلك لكان اول من فعل ذلك هم العلماء باعتبارهم المقلدين (بفتح اللام)واما عبد العزيز الحكيم فهو ليس بعالم .وفي هذا الوقت اعتقد ان هذه الدماء اهل غزه اولى بها وهم يعرفون ذلك لكن الجهل هو سبب هذا البلاء. بعض آراء المراجع الشيعية فيما دخل على المراسيم الحسينية (التطبير و اللطم المؤذي) وضرب الجسد وإدمائه 1 - أية الله العظمى السيد محسن الحكيم ((إن هذه الممارسات ( التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات... هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة بل هذه الممارسات أيضا مضرة بالمسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيت عليهم السلام ولم أرى أي من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بان هذا العمل مستحب يمكن إن تقترب به إلى الله سبحانه وتعالى ان قضية التطبير هي غصة في حلقومنا)) 2 - أية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي:في رد على سؤاله حول إدماء الرأس وما شاكل يقول (( لم يرد نص بشرعيته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه)) المسائل الشرعية ج2 ص 337ط دار الزهراء بيروت 3 - أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في جوابه لسؤال الدكتور التيجاني حين زاره في النجف الاشرف (( ان ما تراه من ضرب الأجسام وإسالة الدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء بل هم دائبون على منعه وتحريمه)) كل الحلول عند آل الرسول ص 150 الطبعة الأولى 1997 م للتيجاني 4 - أية الله العظمى السيد أبو الحسن الأصفهاني (( ان استعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوم من أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء باسم الحزن على الحسين (عليه السلام) اما هو محرم وغير شرعي )) كتاب هكذا عرفتهم الجزء الأول لجعفر الخليلي 5 - أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (( على المؤمنين الأخوة والأخوات السعي إلى إقامة مراسم العزاء بإخلاص واجتناب الأمور المخالفة للشريعة الإسلامية وأوامر الأئمة (عليهم السلام) ويتركوا جميع الأعمال التي تكون وسيلة بيد الأعداء ضد الإسلام، إذ عليهم اجتناب التطبير وشد القفل وأمثال ذلك...)) 6 - أيه الله العظمى السيد كاظم الحائر

جماعة المصالح
العماره -

عجبت كثيرا لما قالته الجماعه من الحوزه العلميه والتصدي الى حسين الشامي وموقفهم المتشدد وهذا يثير الدهشه والاستغرا خاصة ونفس هذه الجماعه التي كانت في ايران وكنا سويه وفي تلك الفتره افتئ السيد علي الخامنئ ان الضرب بالسلاسل وضرب الراس واذية النفس بدعه لاتمت الى الاسلام بصله وليس من الشعائر الحسينيه وقد ايده كثير من المرجع في تلك الفتره واولهم السيد الحائري ومحمود الهاشمي وكذالك ايدته هذه الجماعه بشده ودافعت عن راي السيد الخامنئ..علما اوعز السيد الخامنئ الى قوات الامن والشرطه بملاحقة كل من يمارس هذه الشعائر وبهذه الطريقه التي تسئ الى الاسلام والمسلمين وقد كان المجلس لاسلامي الاعلى وفيلق بدر اول من طبق وتماشى مع الفتوه..فلماذا اليوم تعترضون وتعلقون وثار الدم في عروقكمالم تستفزكم هذه الفتوه من قبل..

الدقة يا ايلاف
حمدان العبل -

جز الرؤوس؟ ماهذا؟ تعني التطبير..! قليلا من الدقة والتأني يا ايلاف

علماء الحوزة
قاسم باسم -

نرجو من هذه الجماعه التي تدعي انهم من علماء الحوزه العلميه في النجف الاشرف ان تعلن عن اسماء هؤلاء من يدعون علماء وأنا متأكد بل متيقن ان ليس من بينهم اي من المراجع الاربعه العظام الذين نجلهم ونحترمهم ونقتدي بهم اما ان المجلس الاسلامي الاعلى يدفع بمن هم بخدمتهم ليصدروا مثل هذا البيان لاغراض انتخابيه ضد المالكي بعد ما قرؤا توجه الشعب العراقي في الانتخابات القادمه وكيف انه صمم على اخراج هذه الجماعه (المجلس الاعلى) الذي لم يخدم الا جماعته لذا كفى بالمتاجره بثورة ابى الاحرار الامام الحسين ع . وارجو من هذه الجماعه ان تشير لاحدهم قد تطبر او ضرب زنجيل او حتى كلف نفسه في المشاركه بمواكب العزاء . اتقوا الله وعودوا الى رشدكم وكفى متاجره وخداع الناس وارجعوا لعلمائنا ومراجعنا العظام ليفتوا بذلك وليس انتم يامن لم تفقهوا ثورة ابي عبدالله الحسين روحي فداه.

التطبير ليس وأجب
زيد العطار -

بسم أللة الرحمان الرحيم وألصلاة والسلام على أبي القاسم محمد وأل بيتة الطيبين الطاهرين..التطبير ليس من شعائر أللة ولاهو من تراث الشيعة وهناك علماء ومراجع شيعة لهم اراء بذالك منهم السيد أبو القاسم الخوئي رضوان أللة علية يقول (لم يرد نص بشعاريته ، فلا طريق الى الحكم باستحبابه ، ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين ، إذا خلصت النية)المواساة لآهل البيت الطاهرين تأتي من خلال المجالس الحسينية وذكر المصيبة وليس بدماء الرأس وتلك الدماء التي تسال الآجدر بهم التبرع بها الى المحتاجين لها وهذة ايضأ من شعائر أل البيت الطيبين الطاهرين وهذة هي منهاج ثورة الحسين علية السلام

التبرع بالدم صدقة
جاك عطاللة -

هناك طرق اكثر تحضرا لاظهار الحزن والندم ولا تثير كراهية العالم وسخطه على مجموعة من البشر تطعن نفسها بالسكاكين وتضرب نفسها بالجنازير فيما يعرف بالتطبير و الاخطر انها تعلم اطفالها نفس الممارسة فتغرز فى انفسهم تعذيب الذات و حب الدماء والايذاء سواء لانفسهم او للغير فينشأ الطفل مريضا بعقد الماسوشية وهى حب تعذيب وايذاء النفس و السادية وهى حب تعذيب الغير فتؤثر بالسلب على المجتمع بكامله ثم نسال لماذا تدهورت قيمنا ومجتمعاتنا واصبحنا لا نبالى بالاشتراك ببناء الحضارة العالمية ؟؟؟ارجو ان يتقدم مجموعة مستنيرة من الشيعة الى حكوماتهم بطلب منع هذه الممارسات الوحشية وان ارادوا الحزن فليحزنوا بالصوم هذا اليوم وبالتبرع للفقراء والمساكين او بناء مدرسة او مستشفى من حر مالهم باسم الحسن والحسين وهناك الاف الوسائل المتحضرة غير اسالة الدم وحتى من يريد اسالة دمه فليتبرع به لمستشفى تحتاجه بدلا من ان يسيل دمه على الارض فلا هو ابقاه بمكانه ينفعه ولا تبرع به لنفع الاخرين -- انا اخاطب عقول عقلاء الشيعة ويعلم الله اننى اكن لهم كل ود واحترام ولكن صديقك من صدقك القول وليس من صدقك افعالك المسيئة

كلامك جوهر والله
miro شيعيه -

ردا على 3. العنوان: حرب اعلامي والله كلامك جوهر صح 100 في 100

بالعقل
أبا عبد الله -

لاحول ولا قوه إلا بالله بالله عليكم لو أي إنسان في العالم رأى هذه المناظر ماذا يقول والله يحلل ذبحنا لطالما نذبح أنفسنا بيدناكفايه الإسلام هو عقل يفهم ولا يتبع هو نور هو أمان وإيمانأشكر الأخت أريج ياريت نسمات إيمانك وأفكارك تعم على الجميع وتزهر بها كل العقولربنا بالعقل إنعرف ما إنشاف بالعينسلام

الى رقم 3
حسن العراقي -

الى صاحب التعليق رقم 3 المحترم ياصاحبي اولا اني شيعي ... لكن من تجي وتقول ان التطبير يحرمه كبار علماء الشيعة فهذا الشي هو الخطأ بعينه علماء الشيعة يعرفون ان التطبير حرام لكن مايصدرون فتوى تحرمه .. والسبب لكي يستفيدون من تخلف الشعب وجهله لتنفيذ مصالحهم وحتى يبقون بالزعامة .. الشعب مو كلة يتبع السيستاني ؟؟ ليش مايطلع السيستاني ويقول حرام هذا الشي ؟؟ لكن هو وامثاله يحبون ان يبقى الشعب جاهل حتى تضل كلمتهم مسموعة ويضلون النعاج يتبعوهم ..الناس وصلت للقمر واحنه بيدنا سيوف نضرب راسنا هل الحسين عليه السلام اراد ؟؟ هذا غرض الحسين من ثورته ؟؟ انهم يضرون الناس بعلمهم السيستاني والقرضاوي وحارث الضاري كلهم نفس الشي

بدع وتخلف
لبناني شيعي جنوبي -

مما لا شك فيه بأن ما يسمى التطبير هو بدعة وتخلف وليأتنا أياً من هؤلاء بفتوى لمرجع شيعي تجيز ذلك..ولقد تحدث المفكر الإيراني علي شريعيتي عن تلك البدع التي دخلت على الفكر الشيعي مفرقاً بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي في إشارة إلى العادات التي أدخلها الصفويون على التشيع العلوي الأصيل ..علماً بأن هذه المظاهر محظورة في إيران وتتقلص والحمد لله هذه الظاهرة في لبنان وبرعاية حكيمة من حزب الله الذي يحظر هذه البدع على أنصاره ومؤيديه ..والعلامة المرجع فضل الله فتوى واضحة بالتحريم..

قمة البدع
راني -

حتى الحيوانات لا تؤذي نفسها بينما هؤلاء أصحاب العقول الفارغة غارقون في بدعهم ا

مروع ومخجل
سامر البابلي -

همجية مروعة ويبعث على الخجل من هذا التصرف ينسب للشيعة، لايقبل به اي دين سماوي ولا قانون وضعي ويعكس الجهل بماهية الدين ودوره، وخروج على طاعة الله سبحانه وتعالى الذي ينهي عن قتل النفس

دلائل التخلف
درسيم -

مع كل الاحترام والتقدير للمذهب الشيعى, اعتبر التطبير وسلخ الجلود ليس من شيمة الانسان ولا الدين, وهذا حرام على الانسان ان يفعل بنفسه كل هذا الاذى بدل الابتكار والتوجه نحو التطور والانسانية وخدمتها.

التخلّف بعينه
شيعية حرة -

والله لو الإمام علي بعدو عايش وشاف هالمناظر لكان انتحر!!!

بدعة واساءة
عامر جعفر -

نعم التطبير بدعة واساءة بالغة لصورة الشبعة وقد حرم هذا الفعل الشنيع كبار علماءالشيعة ولكن الطمع والتهافت السياسي يأتي الان ليروج لها.. فاذا كان محسن الامين والخميني ومحمد حسين فضل الله قد حرموها فمن اين يأتي عمار الحكيم بدلائل تحليلها .. كل قطرة دم تراق بهذه الطريقة ذنبها في ذمة المراجع الاحياء المدركين لهذه الممارسات

تخلف وانحطاط
د جمال -

هؤلاء من يقود العراق الان وهذه الكارثه التي حلت على العراقيين جراء عمائم ايران و حكيم الفارسي وحوزة ايران في العراق هؤلاء هم من يقود العراق ويريد الحكيم وغيره تطبيق ايدولوجيته الطوطميه على العراقيين متنا سيا ان العراققين ليسوا جميعهم جهله ومتخلفون كما يحدث الان ..بل وحتى تصريح مستشار المله المالكي ماهو الاتقيه لأن مكتب رئيس وزراء اللطامه هو من يشرف على هذه الطقوس الجوفاء السخيفه ويجند الدوله ويعطلها لكي يأخذ اللطامه وقتهم الكافي للطم ولكي تنقل فضائيات الحكيم والحكومه العراقيه المتخلفه هذه البدع والخدع والاوهام الى العالم لتقول ايران نحن نعمل بالعراقيين هكذا والحكومه المنصبه ماهي الاعبد مطيع ..ولم نجد في كتب التاريخ ولا في الحاضر امور متخلفه ساذجه كهذه التي يفعلها هؤلاء لقد اخزيتم العراق واخزيتم تاريخه واخزيتم الجميع ايها المالكي وايها الحكيم وكل جلاوزتكم السخيفه والتافهه التي تقدم ابشع صوره للدين وتعكس حاله مزريه من الفشل المدوي فبدل التطور المجتمع المدني والتعليم والصحه والجامعات وتوفير الانترنيت لكل بيت والقضاء على فساد هذه الحكومه الورقيه الزائفه تقوم العمائم وحكومة الاحتلال بادامة هذه البدع القبيحه اللاانسانيه والحرص على استعباد الناس وتحويل المجتمع الى لون اسود وسيوف وهريسه والسير خلف الحكيم لدخول سرداب خرافاتهم والبحث عن الامام المختبىء الذي تنتظره هذه الحكومه التافهه والغبيه والصفويه بجداره

كلمة حق
عراقي بالمهجر -

الشامي ليس اول شخص يقول هذا الكلام فقد حرم التطبير علماء كثيرون في ستينيات القرن الماضي وبعدهم حرمها السيد الخميني ثم السيد على خامنئي والفتوى لاتقبل الشك ومن يخالفها فهو يتحمل مايقوم به ولا يتحمله الشيعة جميعهم اما اليوم فهذا الهجوم ضد حزب الدعوة له مصالح سياسية ليس الا..... ورجال المجلس الأعلى يعرفون جميعهم ان التطبير حرام

من هم هؤلاء
عراقي -

بالله عليكم من هم هؤلاء (اللفيف)!؟ لا نشك في علم ودين وتنوّر السيد حسين الشامي، وهو صادق ومحقّ فيما يقول، ولا نشك في ولاء حزب الدعوة للإسلام وللقضية العراقية بعد كل ما قدمه على مذبح الحرية، اما هؤلاء (اللفيف) فليسوا من الحوزة والدين والعلم في شيء، بل متملقون انتهازيون يريدون التطبيل والتزمير لعبد العزيز الحكيم على انه (حامي الشيعة وطقوسها) على حساب السيد نوري المالكي بسبب موسم الانتخابات.. لا أكثر ولا أقل

تخلف
ام رفل -

صدقوني يا ناس بأن نصف الشيعة يرفضون ويستنكرون هذا العمل ويؤمنون بانه تخلف وبدع جاءتنا من ايران وخاصة في زمن الصفويين حيث ازدادت الفتاوى من قبل الجهلة من رجال الدين فحوروا كلام الله في القرآن لصالحهم

تحيه الى الشامي
أحمد الناصري -

السيد حسين الشامي أحد علماء الشيعه المتنورين والشجعان وتاريخه يشهد على ذلك .....والتطبير أمر مرفوض من بعض الشيعه ومقبول من البعض الآخر

انحراف العقائد
أحمد الحسيني -

حسين الشامي من المنحرفين عقائديا لدى الشيعه وهو الأن يكشف نفسه بشكل رسمي سوف تكون هناك عواقب وخيمه على تصريحات الشامي يدفع ثمنها المالكي وحزب الدعوه وهؤلاء لهم أرتباطات معروفه وعقائد منحرفه

اهل بدعه
العقل نعمه -

مذهب مبتدع وقائم علي بدعه لا اساس له من الصحه وشوف التحريف بكلام الله تعالي جعلوا اللطم وبكاء وشق الجيوب وجز الروؤس من شعائر الله استغفرالله عم قاله الجاهلون ومشكور يا أخ اسامه علي هذا التوضيح لكي تكشف لنا الخلاف بين اهل البدع وكيف انهم كالأنعام بل أضل سبيلا

شعائرالله بريئة
عبدالرحمن القحطاني -

حسبى الله ونعم الوكيل. لم يكفيهم اصتناع البدع والافكار الغير مطابقه للمنطق فاصبح ينسبونها حسب ماورد في ردهم العقيم انها من شعار الله اي عقل يرزح في رؤوس هاولأءالقوم. وكان الباقين من امةمحمد ليسوا على الحق بامتناعهم عن ممارسة مثل هذه العاد التى لم يامر بها دين ولانبي ولاحتى مصلح. امايكفي ذرالرماد في العيون والاتزام بماورد فى الكتاب وسنة محمد صلى الله عليه واله وسلم العقيم

تشويه لثورة الحسين
سيف الدولة العراقي -

ممارسة التطبير والسلاسل هي بين محرمة ومكروهة عند كل علماء الشيعة عدا الشيرازي وتصريح المستشار هو عين العقل وأنا كشيعي لا أؤمن حتى باللطم الخفيف وأفضل إحياء الذكرى وفهم رسالة الحسبن ومعاني ثورته وشرحها للعالم وهذا بالتأكيد أفضل من الممارسات البشعة والمقززة الهستيرية التي شوهت الثورة الحسينية بشكل الخاص والمذهب الشيعي بشكل عام أما ما يسمى باللفيف من غلماء الحوزة فما هم الى زمرة تابعة للمجلس الأعلى تريد أن تبفي هذه العادات البشعة التي أدخلها الفرس الى مراسم عاشوراء.

هؤلاء
العراقي الغيور -

هؤلاء الجهلة الذين يحكمون العراق .قتلوا الحسين ومشوا في جنازته.هذا التخلف الذي سيوصلنا أن شاءالله الى العصور الحجرية.الف رحمه تنزل على روحك ياصدام البطل .

رأي علماء الشيعة
إحسان الهاشمي -

*أية الله العظمى السيد محسن الحكيم: (إن هذه الممارسات (التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات. هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة بل هذه الممارسات أيضا مضرة بالمسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيت عليهم السلام ولم أر أي من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بان هذا العمل مستحب يمكن إن تقترب به إلى الله سبحانه وتعالى ان قضية التطبير هي غصة في حلقومنا). *أية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي: في رد على سؤاله حول إدماء الرأس وما شاكل يقول (لم يرد نص بشرعيته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه)المسائل الشرعية ج2 ص 337ط دار الزهراء بيروت. *أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في جوابه لسؤال الدكتور التيجاني حين زاره في النجف الاشرف: (ان ما تراه من ضرب الأجسام وإسالة الدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء بل هم دائبون على منعه وتحريمه) كل الحلول عند آل الرسول ص 150 الطبعة الأولى 1997 م للتيجاني. *أية الله العظمى السيد أبو الحسن الأصفهاني: (ان استعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوم من أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء باسم الحزن على الحسين (عليه السلام) انما هو محرم وغير شرعي) كتاب هكذا عرفتهم الجزء الأول لجعفر الخليلي. *أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي: (على المؤمنين الأخوة والأخوات السعي إلى إقامة مراسم العزاء بإخلاص واجتناب الأمور المخالفة للشريعة الإسلامية وأوامر الأئمة (عليهم السلام) ويتركوا جميع الأعمال التي تكون وسيلة بيد الأعداء ضد الإسلام، إذ عليهم اجتناب التطبير وشد القفل وأمثال ذلك). *أيه الله العظمى السيد كاظم الحائري: (ان تضمين الشعائر الحسينية لبعض الخرافات من أمثال التطبير يوجب وصم الإسلام والتشيع بالذات بوصمة الخرافات خاصة في هذه الأيام التي أصبح إعلام الكفر العالمي مسخرا لذلك ولهذا فممارسة أمثال هذه الخرافات باسم شعائر الحسين (عليه السلام) من أعظم المحرمات). *أيه الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله: (...كضرب الرأس بالسيف أو جرح الجسد أو حرقه حزنا على الإمام الحسين (عليه السلام) فانه يحرم إيقاع النفس في أمثال ذلك الضرر حتى لو صار مألوفا أو مغلقا ببعض التقاليد الدينية التي لم يأمر بها الشرع ولم يرغب بها) إحكام الشريعة ص 247. *أية الله الشيخ محمد مهدي الاصفهي: (لقد دخلت في الشعائر الحسينية

وأحفل بتموز
عراك -

سيدي أن ألأديان المتعاقبة خاصة أذا كانت في ذات البلد تستعير المقدسات و الأفكار و ألأحتفالات القديمة و التابعة للدين و الاله السبابق و تجري عليها بعض التحويرات و تنسبها الى الاله الجديد..مثلا..المانوية.. يصطف المؤمنون و يأمهم شخص و يصلوا كما نحن المسلمين.. ولكن..أربعة مرات يوميابعد أن يتوضؤا؟؟؟و ماني أدعى أنه هو خاتم ألأنبياءللأله مردوخ..وهوالاله عراقي بابلي بقى الالهاأكثر من الف سنة خمسون من ألأسماء الحسنى,,؟؟؟و الاله تموز العظيم بقى الالها عراقيا لما يزيد عن ثلالة آلآف عام و أسمه لما يزل مقدسا الى حد...و كان العراقين يحتفلون بذكرى أستشاهده كل عام و يقيمون المناحات و يلقون الأناشيد و يسيرون المظاهرات في شوارع بابل خاصة مع اللطميات...واستمر الحال حتى بعد سقوط بابل سنة 532 قبل الميلاد على يد الفرس و مساعدة بني أسرائيل و دينهم الجديد الذي نشأ آن ذاك و في بابل كذلكو لم تزول ذكرى هذه المراسم الدينية من ذاكرة العراق و ظهرت مرة أخرى و ان كان بتؤدة أول ألأمر بدون اللطم حتى ال 200 سنة الأخيرة مع معارضة رجال الدين ألأسلامي بما فيهم الشيعة المحترمين حتى تدخلت السياسة الفارسية

انت الذى تعتذر
العراقى المفجوع -

انت وحاشيتك ايها الحكيم يا من طالبت بديون مزعومه لايران خمينى والذين لاتراعون مشاعر العراقيين بتلقيبه قدس سره انكم والله لضلاليون والالماذا لايمارس هذا التطبير والسلاسل المنافيه لكل حس انسانى فى ايران وحضارى ومما اصبحت مادة دسمه للسلفيين والتكفيريين والصهاينه للمس بثورة الحسين ورسالته الخالدة رغما على انفكم

أضرب رأسك ترتاح
علي قنبر -

صورة وحشية لهمج العراق، لقد ذهب صدام بعيداً في طغيانه، ولكنه إن صح القول كان طغيان علماني منع فيه اللطم والضرب بالسيوف، والقراءات الليلة التي تسبب الأرق للناس. وقد أختار طريق مفضل لتصفية الحساب مع ضاربوا القيمة والسكاكين بتعذيهم وإرسالهم إلى أقبية التعذيب والسجون، بالمناسبة ورغم كوني ماركس علماني ومتعلم فقد شملني قرار صدام التاريخي، وهاأنذا في المنفى اتابع كيف يشق العراقي رأسه بسيف الرحمة والندم والعدم.

أبواق
أبو العباس السفاح -

النجدة يا نجاد؟

مطبر قانوني
سليم الكوفي -

أخذت مفردة التطبير بالعراقية من مصطلح ; أبو طبر اللغوي ;، وقد شاع التطبير بين صفوف الفقراء، وخاصة الجنود والشرطة وأعضاء الفرق الحزبية والحراس الليليون، ولأعراض ومواقف عديدة أعتبر التطبير يفي بأغراض منها راحة النفس من الغضب والعدوان الداخلي والخرجي وتراكم الديون ، كما وانه يقف بوجه الإحتلال البري والجوي،وخاصة حين يكون البدر مضاء، والقدور عامرة بالهريسة. وقد نصل الحقيقة بالقول ; كالحادي بغني وليس من بعير له

كل من ذنبه بجنبه
جاسم -

يا جماعة، من البديهي والواضح لأي إنسان حتى لوكان جاهلا أن هذه الممارسات خاطئة ولا تمس إلى الدين بصلة وهي حرام وأول من يعرف ذلك هو الملا سيستاني لكنه لا يجرؤ على تحريمها أو نبذها لأن ذلك يعني أن مجموعة كبيرة من أتباعه سوف تتبع مرجعا آخر مما يعني أن مورده من أموال الخمس سوف يتقلص لذلك هو حريص على أن يصمت لأنه لا يستطيع أن يقول إنها صحيحة لأنه يعرف أن معظم الناس لن تصدق بهذا الكلام، لذلك فهو يلجأ إلى السكوت وبذلك يحافظ على الأموال التي يدفعها البسطاء له. من حهة أخرى فإن الذين يمارسون هذه الطقوس هم مسئولون عن أنفسهم لذلك على الشيعة المحترمين أن لا يشعروا بالعار أو الخجل لأن كل إنسان مسئول عن نفسه فقط. هناك أشخاص من الشيعة يرتكبون جرائم قتل وسرقة فهل الشيعة الآخرون مسئولون عنهم؟

أبو الثلج
أبو عدي -

إلى صاحب التعليق 26 جمال : لك شنو هل اللغوه، .هذه ظاهرة متأصلة لدى العراقيين وتستحق النقد بشكل واقعي وعلمي.شنو أنت جنت عريف أمن . كلامك بايخ، حسن ألفاظك.

خطا في كتابة الخبر
محسن العراقي -

كاتب الخبر استشهد بحسين الشامي الذي اثار كل هذا اللغط ولم يذكر اين ومتى وفي اية مناسبة كان حسين الشامي يقول كلامه هذا الاجابة على الاسئلة الستة في الصحافة تكون في الفقرة الاولى من الخبر الصحفي ا