أردوغان في بروكسل لدعم الانضمام للاتحاد الاوروبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
أردوغان في بروكسل لد
حسن عزيز -وجه اردوغان وحقوق الانساننرى بان اردوغان يدافع بهمة عن حقوق الانسان , وينسى الآن بان طائراته تقصف ابناء الشعب الكوردي آحفاد صلاح الدين الايوبي, فاسال السيد اردوغان اين السلام والعدالة التي يدعي بها, وحذارى ان يتاجر بالقضية الفلسطينية, فان اجداده العثمانيين باعوا القدس المقدسة للصليبيين والصهيونية, فان بين بلاده تركيا والدولة الصهيونية لها علاقات استراتيجية وعسكرية واقتصادية طيبة وحميمة, فان طيارون اسرائليون يتدربون في تركيا ولهم حقول للتدريب في تركيا, ويجب الا ننسى بان الطائرات الحربية التركيا تتطور وتتحدث في اسرائيل ايضا.فالسيد اردوغان الذي يدعي بانه من احفاد العثمانيين الذين دمرو كوردستان والوطن العربي واوروبا, وكل الاكراد والعرب والاوروبيين يعلمون كيف كان حكم العثماني الجائر, كانت مبني على الظلم والاستبداد وطمس حقوق الشعوب, فتاريخ العثمانيين حقبة ظلام داكن في نفوس الكورد والعرب والاوروبيين, ومن عقلية العثمانية التوسعية, ويريد ان يعيدنا الى عصر الانحطاط, وابتلاء شعوب الشرق الاوسط بنار لايمكن اخماده, وستذهب معه الاخضر واليابس, لايحق له ان يتحدث باسم السلام العادل, والدفاع عن حقوق الانسان طالما لم ينظف امام داره المكتظة وحقوق الانسان المعدومة في تركيا الشوفينية التي لاتزال اصحاب القرارات المهمة الجائرة - بحق شعوبهم غير الاتراك - بيد الجيش والقيادة العسكرية الاتتركية الطورانية, القائمة عاى المواجهة والعداء والتحدي والاستفزاز والقصف الجوي الدائم للقرى وقصبات ابناء الشعب الكوردي احفاد صلاح الدين الايوبي بمساعدة ومباركة القوات الامريكية الامبريالية والاسرائيلية الصهيونية. فتركيا كاسرائيل تتبع سياسة القوة والبطش, بدل سياسة الحوار والسلم العادل الدائم المبني على حسن الجوار والمصالح المشتركة. التصفيات الجسدية, وتعزيب السجناء السياسيين, وعدم احترام المبادئ الاساسية لحقوق الانسان مسلسل يومي (تقارير الدائمة التي تورد من البرلمان الاوروبي – وحقوق الانسان- والعفو الدولي) فسجل تركيا سوداء بكل المعايير, فعندما يلقي اردغان خطاباته ولقائاته بين مويديه, يكرر دائما, نحن شعب واحد،ولنا لغة واحدة, ونعيش تحت علم(راية) واحد، في دولة واحدة, والذي لا يعجبه هذه المبادئ فماعليه الا من ترك هذا الوطن، بلا عودة –ويقصد بها الاكراد , فعندما ياتي السيد اردغان الى المانيا ويلقي خطاباته بي