أخبار

المالكي: نخجل من عمليات القتل على الهوية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

علاوي يؤكد أن المحاصصة مرض خطر يجب استئصاله
المالكي : نخجل من عمليات القتل على الهوية الشيعية أو السنية

أسامة مهدي من لندن: أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ان العراقيين يخجلون من عمليات القتل على الهوية الشيعية والسنية التي اعقبت تفجير سامراء قبل ثلاث سنوات لكنه اشار الى ان الجهود تبذل لتكون المدينة منطلقا للوحدة وليس للافتراق كما اراد لها الارهابيون .. بينما اكد رئيس القائمة العراقية الوطنية رئيس الوزراء العراقي السابق اياد علاوي ان المحاصصة الطائفية مرض خطر استشرى في مفاصل الحكومة ومرافقها العامة ولابد من استئصاله .

وقال المالكي خلال زيارته اليوم لمدينة سامراء (125 كم شمال غرب بغداد) للاطلاع على حملة انجاز إعمار مرقد الامامين العسكريين الذي دمّرهما انفجار كاد ان يقود العراق الى حرب طائفية حيث تفجر قتال طائفي شيعي سني غير مسبوق .. قال ان سامراء ستكون نقطة انطلاق وليس نقطة افتراق كما اراد لها الارهابيون حين استهدفوا مرقد الامامين .

واضاف " كان ذلك اليوم المفجع صدمة كبيرة للواقع السياسي والأمني وضعتنا على طريق ظن البعض ان لاعودة منه فبعد حصول الجريمة النكراء انفجرت الدماء الطاهرة في كل زاوية من زوايا العراق ووقعت الاعتداءات على باقي المراقد والجوامع والحسينيات وأخذت المؤامرة بعدا جديدا يحدث لأول مرة في تاريخ العراق حيث القتل على اساس الهوية ونحن نخجل لما حصل من الحمقى والمدفوعين، الفعل الذي اكملته القاعدة باستهداف العتبات والمراقد في بغداد كمرقد الشيخ عبدالقادر الكيلاني والنعمان والخلاني والحسينيات والجوامع" .

واضاف " نحمد الله الذي مكننا من اطفاء الفتنة والتحول بالتفكير والتخطيط نحو بناء هذه العتبة المقدسة التي نريدها ان تعود رمزا لوحدة المسلمين . وتابع "ثلاثة اعوام مرت على الفاجعة التي توقف فيها الزمن العراقي والاسلامي حين استهدف الحقد الدفين المقدسات والوحدة بين العراقيين سنة وشيعة وارادوا اشعال فتنة طائفية واشعال نار الحرب التي أطفأناها بالحكمة والصبر بعون الله والمخلصين وتعاون المواطنين مع ابناء الجيش والشرطة والاجهزة الامنية وكادت ان تأخذ الكثير لولا تاريخ العراقيين الذين صمموا على العيش تحت خيمة الوطن" .

واشاد بملاحقة ابناء مدينة سامراء "عصابات القاعدة" حيث كانوا عونا للجيش والشرطة وثمّن دور قيادة عمليات سامراء الذين أمّنوا الطرق اليها ليبدأ الاعمار "ولتشمخ قبة الامامين مرة اخرى" . واوضح ان الظروف صعبة امام الكوادر المساهمة في عملية البناء وقال "لكن بهمة المخلصين من ابناء الجيش والشرطة واهالي سامراء والعشائر تمكنا من فتح الطريق الى مدينة سامراء ومطاردة المجرمين والارهابيين والعصابات" .

واضاف " لقد فتحت الطرق وعاد الناس متحابين وعاد العراق بلدا يشار اليه بالاحترام لقدرته ورموزه وعلاقاته وعادت الشركات الاجنبية للعمل في العراق وعقدنا العزم على ان تكون هذه السنة والسنوات التي تليها أعواما للبناء والاعمار لتكون سامراء مهيأة لاستقبال الزائرين ونقطة انطلاق بين العراقيين وليس نقطة افتراق كما اراد الارهابيون" .

ودعا رئيس الوزراء المواطنين الى التمسك بالمصالحة الوطنية "التي هي سفينة النجاة للوحدة الوطنية بين ابناء الشعب" .. والى "الوعي والحذر من الدعايات التي تريد تفريق الشمل حتى نبني العراق الذي شاء الله ان يجعله متعدد المذاهب والقوميات" . واكد قائلا "اننا نريد ان يعيش العراقيون تحت خيمة واحدة في ظل السيادة الوطنية لأن مسؤوليتنا حماية الجميع وحماية المعتقدات والحريات وليس إرغام الناس على التخلي عن قومياتهم ومعتقداتهم كما كان يفعل النظام السابق" .

كان من يقصد مدينة سامراء يشاهد من على بعد أميال كثيرة قبتها التي تتلألأ أشعة الشمس على صفحتها الذهبية، جنباً إلى جنب مع الارتفاع الشاهق للملوية التي كانت تبدو من بعيد منارة مناسبة بارتفاعها للحجم العملاق للقبة الذهبية.

ولم تكتسب سامراء تميزها الفريد بالقبة التي ترتفع فوق ضريح الإمامين علي الهادي والحسن العسكري، وبالمنارة الملوية فحسب بل بكونها المدينة الوحيدة ذات الأغلبية السنية التي تضم مرقداً شيعياً يعد واحداً من أقدس العتبات الدينية الأربع عند الشيعة في العالم.

وبعد التفجير الذي حدث قبل ثلاث سنوات فقد تم تدمير قبة المرقدين الذهبية التي كانت واحدة من أكبر القباب في العالم إن لم تكن أكبرها على الإطلاق مشعلة احترابا أهليا في عموم العراق بعد أن كانت مصدراً للتآخي.

وسامراء البالغ عدد سكانها نحو200 ألف نسمة والتي تبعد مسافة125 كلم إلى الشمال من بغداد ترقد على الضفة الشرقية من نهر دجلة وتمتد على مسافة35 كلم. ويعود تاريخها إلى الحقبة الأشورية حيث بنى الملك سنحريب قلعة في سامراء سنة690 قبل الميلاد.

وشيد مزار في مكان دفن الإمامين العاشر علي الهادي الذي توفي عام 868، وابنه الحسن العسكري الإمام الحادي عشر الذي توفي عام 874، وفوق القبو الذي اختفى فيه الإمام الثاني عشر محمد المهدي عندما كان لا يزال في السادسة من عمره سنة 878 بحسب المذهب الاثني عشري الشيعي. ويعتقد الشيعة أن المهدي سيعود قبل يوم القيامة "ليملأ الدنيا قسطاً وعدلا بعد أن مُلئت ظلما وجورا".

وقد انتهى العمل في قبة المقامين عام 1905 وكسيت بحوالى 72 ألف قطعة ذهبية ويبلغ ارتفاعها نحو20 مترا ومحيطها 68 مترا وارتفاع كل من مئذنتي المقامين 36 مترا. أما مسجد الجمعة الذي تم تشييده بين عامي849 و 851 فقد دُمر كليا. وكانت السلطات العراقية قد اقترحت إدراجه عام 2000 ضمن لائحة التراث العالمي للإنسانية التي صنفتها هيئة اليونيسكو. وبالقرب من الجدار الشمالي لهذا المسجد تقع منارة الملوية البالغ ارتفاعها52 مترا وهي رمز ديني وكنز ثقافي أقدم المسلحون على نسف طبقته الأخيرة عام 2005.

يذكر أن القوات الخاصة العراقية استعادت مقام الهادي والعسكري من المسلحين في هجوم شنته القوات الأميركية على سامراء في تشرين الاول (أكتوبر) عام 2004 .

علاوي : المحاصصة مرض خطر يجب التخلص منه

اكد اياد علاوي رئيس القائمة العراقية الوطنية رئيس الوزراء العراقي السابق خلال اجتماعه اليوم مع عدد من شيوخ ووجهاء وأئمة جوامع ان المحاصصة الطائفية مرض خطر استشرى في مفاصل الحكومة ومرافقها العامة .

واشار علاوي الى انه تصدى منذ البداية لمشروع المحاصصة الطائفية السياسية لانها ضد برنامجه ومبادئه ومعتقداته "وهذا ما اكد عليه جميع سفراء الدول الاجنبية والغربية الذين زاروه واكدوا له احترامهم وتقديرهم له لثباته على برنامجه الوطني والذي اخذت به الان جميع القوى السياسية التي كانت تعتمد على مبدأ المحاصصة الطائفية واصبحت اليوم تنادي بمشروع القائمة العراقية الوطني" كما قال بيان صحافي الى "ايلاف" .

واضاف ان الخطر الكبير يأتي من ان الطائفية السياسية والاحزاب التي تتبناها تتلاعب بعواطف الناس وهذا ما تستغله بعض الدول والقوى الخارجية التي تريد التلاعب بمقدرات الشعب العراقي لحساب مصالحها الخاصة. واكد الحضور أنهم وكل ائمة وخطباءالجوامع يؤكدون تأييدهم للمشروع الوطني للقائمة العراقية الرافض لكل أوجه التفرقة الطائفية في البلاد وأنهم قلبا وقالبا مع الدكتور علاوي لانه لا يملك نفساَ طائفياَ وانه يريد مصلحة الشعب العراقي.

وقد عقب علاوي على حديثهم قائلاً "انتم يا رجال الدين تحملون رسالة إنسانية مهمة وهي الدعوة الى رفع المحاصصة عن الشعب العراقي وان رجل الدين هو مؤمن في قلبه وعليه ان يكون محايداً لانه ملك لكل عراقي مسلم كان ام غير مسلم وعلى عاتقهم يقع دور كبير في إرشاد المجتمع وتوجيهه وان انتصاركم كعراقيين هو انتصار لكل الطوائف".

وكان المالكي اكد امس ان المحاصصة الطائفية والحزبية قد دمرت العراق . واضاف خلال كلمة في رجال عشائر ووجهاء محافظة النجف (160 كم جنوب بغداد) ان اصرار العراقيين على الحفاظ على وحدة بلدهم دفعهم لمحاربة الارهاب الذي اراد تمزيق البلاد والقضاء عليه . وشدد بالقول ان المحاصصة دمرت البلاد مؤكدا رفضه لان يكون للمسؤول حصة في الوطن اقل من حصته الطائفية والحزبية . واشار الى ان المرحلة التي ستعقب الانتخابات العامة التي ستجري اواخر العام الحالي ستدخل البلاد في مرحلة جديدة بعيدة عن تشكيل الحكومة ومجلس النواب وفقا للمحاصصات الطائفية والحزبية . واوضح ان الانتخابات سترسم صورة العراق الجديد الذي سيتجاوز المرحلة الموقتة الحالية .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هل العراق؟
نوخذ -

يبدوا ان العراق هو مكان المقابر والبكاء والعويل واللطم والتخلف والامية المنتشرة . في العراق الشى المقدس الوحيد هو المقابر وليس حقوق الانسان في التعليم وفي الحرية والعيش الكريم .الانسان في العراق يولد ليرى المقابر وليدرس وليعيش الماضي وصراعاته ويموت الانسان في العراق وهو لايعرف شيء عن الحاضر والمستقبل .في العراق الماضي ينسحب على الحاضر .مقبرة سامراء صار لها الف سنة او اكثر وقبل سنتين قتل بسببها الاف البشر .ايهاالعراقي الماضي يلاحقك وقد يقتلك . ايها العراقي متى تكسر القيود التى وضعتها انت على يديك ورجليك وفمك ولم يضعها الاخرون ؟الا تتحرك ؟!!!

رجل المهمات
رضا كهية -

ان الرجل رءيس الوزراء المالكي رجل وطني همه الوحيد هو العراق وانه رجل العراق القوي لايفرق بين السني والشيعي انه الوطني الذي للولاه انزلق العراق الى الحرب الطائفية

How about Christians
Nawal QushQush -

...Mr. Prime MinisterHow about the killing of Christians and Jews?Aren''t they also Iraqis?Muslims accuse others of being racist!Muslims are the most racist people on earth.May God have His way with them.

الصدريون رأس البلاء
مـيديـا -

جرائم القتل علی الهوية أرتکبت من قبل مليشيات الصدر الأيرانية، والذين بتلك الجرائم قد حصلوا علی مقاعد بالبرلمان تحت أسم کتلة الصدريين، مهزلة والله مهزلة، کتلة کاملة ملطخة أياديهم بدماء العراقيين ولا زالنا نسمع نعقيهم في البرلمان، رغم ذهاب متعوههم الی غير رجعة. العراقيين لا يخجلون ، بل قلها بصراحة وشفافية سيادة رئيس الوزراء بملیء فمك،بأن الصدريين يخجلون وليس العراقيين! فقد کانوا ولا زالوا رأس البلاء في العراق.

نريد افعال لا اقوال
د.عبد الجبار العبيدي -

كلها اقوال بلا افعال من اجل الوصول للسلطة او البقاء فيها.من يريد ان ينهي المحاصصة عليه ان يصدر القوانين الفعالة مثلما اصدر اليوم الرئيس آوباما بغلق سجن كوانتناموا البغيض فهل يقدم المالكي على اصدار قانون ملزم بأنها الطائفية والمحاصصة الوظيفية .لقد مللنا المحاصصة والانحيازية ونظرية شيلني واشيلك انها امراض سرطانية فتكاكة فهل من طبيب يستأصلها لنقول لع عافرم؟بعد ان ضاعت حقوق العراق والعراقيين معا.

ملوككككككي
HAMID -

حسبي الله و نعمة الوكيل يقتلون الميت و يمشون في جنازته . اسال ملوكي كم سني قتل والان يبكي على هؤلاء المضلومين اه اه يا الكرسي صدقوا قالو الكرسي حراق والله حراق حسبي الله و نعمة الوكيل يا ملوككككككي.ارجو النشر

اللعنه عليكم
الدكتور علي -

في اعتراف نادر سابق وصريح نتيجة للضغوطات الإعلامية من قبل بعض منظمات المجتمع المدني النسائية , اعترفت الحكومة المنصبة الاحتلالية الرابعة في تقرير صحفي رسمي لها نهاية شهر ك2 2008 من خلال وزارة التخطيط والإنماء الدولي , ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية أن هناك أكثر من مليون أرملة عراقية وان عدد اليتامى من الأطفال بلغ من أربعة إلى خمسة ملاين طفل , وان هناك أكثر من 500 ألف طفل مشرد في الشوارع , وتفيد إحصائية وزارة التخطيط أن دور الأيتام التابعة للحكومة المنصبه **** تضم ما يقارب 500 يتيم يعيشون بحاله مزريه كما كشفتها عدسات اسياد الحكومه المنصبه من مجموع خمسة ملايين طفل يتيم , إضافة إلى وجود حوالي 800 طفل معتقل في السجون الأمريكية والحكومية المجوسيه **** منها 700 طفل في السجون الحكومية و100 طفل في السجون الأمريكية نحن نعتقد أن هذه الأرقام غير موثوق بها لأن عدد الأرامل قد تجاوز المليوني أرملة عراقية وعدد الأطفال والأحداث في السجون الحكومية الطائفية والنازية الأمريكية يفوق هذا الرقم بكثير . يفتقر العراق اليوم بصورة واضحة إلى منهجية مؤسساتية معروفة لغرض إيجاد الحلول الناجحة للقنبلة الاجتماعية الموقوتة التي قد تنفجر في أي لحظة بوجه المجتمع العراقي نتيجة وجود هذه الحكومه الفاشله والملليه والتابعه لأحزاب الارهاب الايرانيه كالدعوه والمجلس واتباعهم من المليشيات والحراميه واللصوص وذلك بإيجاد حلول لمعالجة مشاكل النساء الأرامل وأطفالها الأيتام ونتيجة للسياسات الفاشلة الحكومية الطائفية المنصبه وجهلها الذي يطغي على كل شيىء طول مدة خمس سنوات والتي تخلت عن دورها في توفير الرعاية الاجتماعية ـ اهتمت بنهب ومصادرة الأموال العراقية لحساباتهم في الخارج ,والصراع الدموي حول النفوذ والسلطة وتقاسم الغنيمة فيما بين الأحزاب الحاكمة ـ بإقامة مراكز اجتماعية لإيواء النساء ***** تساعدهن على التخفيف من الظروف الصعبة الحياتية التي تعيشها وتحمل الأعباء المعيشية . اما التعليم فكارثه من الكوارث ..فمن نصب هذا **** المالكي في مراكز الدوله الحساسه كلهم من اصحاب الشهادات المزوره او انهم لايصلحوا كونهم من المستويات الثقافيه المتدنيه واغلبهم هم اتباع الاحزاب الايرانيه الموجوده في المنطقه العار المسماة الخضراء ....كان على المالكي ان يخجل من نفسه ولايخرج على الناس ويستخدم الالفاظ التي تحفظ اليه حسب ارشادات الخامن

الى امام
منير -

الى الامام يا مالكي من اجل الحريه و تعديل الدستور و توحيد العراق. الف تحيه و احترام.

تساءلات كثيرة
ابو حسن -

الاخ ابو اسراء اثبت وخاصة بعد تطبيق خطة فرض القانون في بداية عام 2007 وبما لايقبل الشك انه رئيس وزراء العراق ويمثل كل العراقيين وبكل انتماءاتهم العرقية والقومية والمذهبية وبما انك تنتمي الى حزب اسلامي طائفي لكنك عندما اصبحت رئيس للوزراء تخليت عن طائفيتك واصبحت تتحدث وبأسم كل العراقيين وسمعت كلامك اليوم وكان كلام جميل وطيب ولكنه يحتاج الى اكثر من وقفة انت تعرف جيدا من هم الذين مارسوا القتل بعد احداث سامراء منهم الان في المعتقلات ومنهم خارج المعتقلات يتحركون بحرية وهم معروفين للجميع ومنهم من هرب الى ايران ومنهم من اعتقل واطلق سراحه ومثال على ذلك هو حاكم الزاملي الذى مارس القتل بشكل واسع وعلني بعد احداث سامراءوالقي عليه القبض من قبل الامريكان معروف للجميع مارس القتل بشكل علني والكل يعرف ذلك حاكم الزاملي وكيل وزارة الصحة وهو مصلح ثلاجات ووافقت ووقعت انت على تعيين مصلح ثلاجات ومجرم وطائفي بمنصب كبير ومهم وهو وكالة وزارة الصحة هذا الوكيل القي القبض عليه واحيل الى المحكمة وقام اتباعه وانت تعرف بتهديد المحكمة واضطرت المحكمة بسبب التهديدات باطلاق سراحه لعدم ثبوت الادلة وهروب الشهود بسبب خوفهم من اتباع هذا المجرم الكل يعرف وانت منهم حاكم الزاملي قتل الاف الناس واطلق سراحه لعدم ثبوت الادلة كيف يمكن لشخص يقتل الاف البشر وبعد ذلك المحكمة تطلق سراحه وتقول لاتوجد ادلة على جرائمه لم تستطيع الحكومة توفير الحماية لشهود لجرائم الزاملي وهذا دليل ان الحكومة تتستر على جرائم المجرمين , مجرم اخر وهو ايضا معروف للجميع بجرائمه البشعة بعد احداث سامراء وهو ابو درع شاهدت قبل ايام صور له في احد المواقع الالكترونية وهو يشوى لحم الكباب في احد الحدائق في مدينة قم الايرانية ومعه اصدقاء له من بعض عصاباته الاجرامية وبما اني شيعى اشعر بالخجل والعار ان ارى ابودرع حر طليق في ايران ويتحرك بحمايتهم دون ان تقوم حكومتنا بجلبه من ايران للعراق لكي يحاكم وبشكل علني امام كل العراقيين وتوجيه رسالة للجميع بان الطائفة لاتحمي المجرمين وانا لااجد اى فرق بين المجرم ابو درع وبين المجرم صدام أو المجرم علي كيمياوى أو اى مجرم اخر من جلاوزة النظام المقبور وهذا ينطبق ايضا على المجرم حاكم الزاملي والذى المفروض ان يلقى محاكمة عادلة لكل جرائمه البشعة بحق الناس الابرياء والذين خطفوا من الشوارع واقتيدوا الى المستشفيات والم

انتم مجرمون
السمندل -

ليست حرب بل هي فتنة هابيل و قابيلكان هناك مئات من فرق الموت التي تشرف عليها حكومة الاحتلال وتدعمها ولاتزال ضد ملايين من السكان العزل - كان هناك مئات الآلاف من الشباب المدربن و المسلحين من قبل الاحزاب المشاركه بتدمير العراق ضد عوائل في بيوتها - لم تكن حرب’ ايران و امريكا وحكومتهم في بغداد سلحو و دربو عصابات قتل و اطلقوهم على الشعب - هذي ليست حرب بل مذبحة. الحرب تكون بين جيشين او اكثر - فرق القتل كانت تقتل الشعب حتي في المدارس و المستشفيات - و حتى الشرطة و الجيش الذي دربته امريكا و اسرائيل شارك في المذبحة و تستر على فرق القتل الحكومه و جعل اصحاب فرق القتل يحكمون في المنطقة الخضراء - ايرن قتلت مليون و نصف عراقي أعزل من خلال تسليح و تدريب عملائها و امريكا شاركت من خلال الحرص على ابقاء الجانب الآخر اعزل من السلاح.- هذي لم تكن حرب اهلية, ايران كانت تستعد لهذي المذبحة منذ اكثر من قرنين لأن تحريف الدين لجعل كل هذا القتل مقبولآ يستغرق قرون طويلة من الكذب و التحريق و الدجل. هي ليست حرب بل هي فتنة هابيل و قابيل. ونقول لهذا المملوكي المعمم لاتنفع معكم كل المكياجات والبدلات والاربطه والعطور فأنكم محتقرين والعالم يعرف انكم جئتم بمسرحيه وستذهبون بمسرحيه لأنه من غير المنطقي ان تقود العراق هكذا شله متخلفه ومجرمه وفاسده وهاهو المالكي يقف تحت قبة الامام بدل ان يقف ليخطب في جامعه او مكتبه او مؤسسه حكوميه ..فالعقليه الحاكمه لاترى الابعيون ايرانهم ولاترى الابعيون مصالحهم وجيوبهم والمالكي ومن معه يتذكرون كيف كانوا يعتاشوا على المساعدات والمنح التي كان يستلموها من ايران وغيرها والان هم من اصحاب الملايين والعقارات والفلل وغيره .....

تعليق
ناطق فرج -

ليته يؤكد على توفير الماء الصالح للشرب والكهرباء قبل أن تصاب الناس بعمى الألوان!

All are responsible.
Dr.Retha Aljuburi -

They are all responsible,involved and play a major rule in this secterian system, which is extrmely ugly, deformed and we all will be pay a heavier price than what we did already if we dont hurry to fix it.Almaliki...if he is really against it, then let him remove Mr.Alsodani whom his corruption reach to Mangolia, and forget about his office with the most nasty people. Mr.Alawi...I wish we can believe any Baath on the fgace of this earth, but My friend forget it, there is no way, since u r as bad as them or even wosre if u will have the power.Iraqis need to find their own way of living and rulling themselves, and forget about the past. R.Aljuburi,MD,USA

اذا تحدث انصتوا
المارد العراقى -

انه دولة رئيس وزراء العراق السيد المالكى والذى هو الاول الشرعى والمنتخب شعبيا ودستوريا والى المدعو نوخذ ولاادرى مامعناه ولكن لنضيفه الى النكرات الاخرى فان المعالم الحضاريه والتاريخيه والتى هى دليل حضارة ورقى هذا الشعب واكون جازما انك لاتنتمى اليه ولكن اعلم هو نفسه اسد بابل عندما يفترس المارد العراقى وينقض على اعدائه من كل لون واتجاه

تستاهل 4 اخرى
صبار المالكي -

الى السيد ابن العراق الصادق الامين نتمنى منك ايها الشهم ان تقضي على المفسدين ولك مني الف تحيه وسلام