أخبار

ثلث النواب العراقيين مع إطلاق سراح "قاذف الحذاء"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: طالب ثلث أعضاء مجلس النواب العراقي الادعاء العام بإطلاق سراح الصحفي، منتظر الزيدي، على إعتبار أن القضية قضية رأي عام وأن الفعل الذي إرتكبه جاء كرد فعل لمعاناة العراقيين. فقد أفاد النائب في البرلماني عراقي، محمد الدايني، أن ثلث أعضاء مجلس النواب العراقي يطالبون الادعاء العام بإطلاق سراح الزيدي، الذي رشق الرئيس الاميركي السابق جورج بوش بفردتي حذائه في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وقال النائب محمد الدايني: "نود أن نعلن أن ثلث أعضاء مجلس النواب قد وقعوا على اللائحة القانونية التي طالبوا بموجبها إطلاق سراح الصحفي منتظر الزيدي والمقدمة إلى رئيس مجلس النواب"، وفقاً لوكالة الأنباء الصينية "شينخوا" التي قالت إنها تلقت نسخة من البيان الصادر عن الدايني.

وأضاف الدايني "لقد أجاز قانون أصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 في المادة (199) منه، لرئيس الادعاء العام أن يطلب إلى محكمة التمييز وقف إجراءات التحقيق أو المحاكمة في أي قضية يجد من المصلحة إيقافها أو غلقها، باعتباره الجهة المخولة قانوناً بمراقبة المشروعية والدفاع عن الحق العام للمجتمع."

وأوضح أن القضية "هي قضية رأي عام وأن الفعل المرتكب فيها جاء رد فعل لمعاناة العراقيين وملاحقتهم من قتل واعتقال وانتهاكات وما مروا به من ظروف سياسية واجتماعية قاسية خلال المرحلة الماضية، لذا يكون غلق القضية فيه تهدئة لنفوسهم وفتح آفاق جديدة للحياة والبناء وطي صفحات الاحتلال ومخلفاته." وتابع الدايني "ومن أجل المساهمة في تلبية رغبات شرائح واسعة من المجتمع العراقي، ولكي يكون دورهم إيجابيا في زيادة الأمن والاستقرار."

وأضاف: "وباعتبارنا (أعضاء مجلس النواب) الممثلين الشرعيين لهذا الشعب الذي أعلن بكل الوسائل تنازله عن حقه العام تجاه ما قام به الزيدي، فإن الواجب الشرعي والوطني يوجب علينا الطلب من مجلسنا مفاتحة رئاسة الادعاء العام للعمل بنص المادة (199) من قانون أصول المحاكمات الجزائية وطلب وقف الإجراءات بحق الزيدي من محكمة التمييز الاتحادية ووفق الاختصاص والصلاحيات القانونية الممنوحة لهذه المحكمة."

وكان الصحفي منتظر الزيدي الذي يعمل مراسلاً لقناة "البغدادية" الفضائية التي تبث من القاهرة، قد رشق في 14 ديسمبر/كانون الأول الماضي بوش بفردتي حذائه خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، وقال له "هذه قلبة وداع"، ووصفه بـ"الكلب"، وقد اعتقل من قبل جهاز الأمن الخاص بالمالكي، ومن المؤمل أن تجري محاكمته في وقت لاحق من هذا الشهر أو بداية الشهر المقبل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غريب
اموية سورية -

استغربت هذا الامر كيف بوش حبيبهم ومحررهم وقائدهم

غريب
اموية سورية -

استغربت هذا الامر كيف بوش حبيبهم ومحررهم وقائدهم

من هو محمد الدايني
علي السعيد -

أخر من يتحدث عن حقوق الانسان هو محمد الدايني وهو اشهر مجرم في ديالى . فعمليات القتل والتهجير والاخنطاف في ديالى تتم على ايدي ميليشيات هو يمولها .وإن كانت حصانته البرلمانيه تمنع من اعتقاله، فإن عقاب الله قادم عاجلاً ام أجلاً يا دايني ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )

عيار 45 وما فوق
سويدان زادة -

ليس الواجب اطلاق صراح قاذف الحذاء وحسب بل ان يذهب هؤلاء الواب ومعهم قاذف الحذاء الى الجولان واستعماله على اسرائيل من هضبة الجولان ، هضبة الممانعة والصمود. ان يذهب الى الجولان ومعة شحنات كبيرة من قياس 45 وما فوق من الاحذية الايرانية والشباشب القطرية الثقيلة من ذات العيار

عيار 45 وما فوق
سويدان زادة -

ليس الواجب اطلاق صراح قاذف الحذاء وحسب بل ان يذهب هؤلاء الواب ومعهم قاذف الحذاء الى الجولان واستعماله على اسرائيل من هضبة الجولان ، هضبة الممانعة والصمود. ان يذهب الى الجولان ومعة شحنات كبيرة من قياس 45 وما فوق من الاحذية الايرانية والشباشب القطرية الثقيلة من ذات العيار

....
احمد قذاف النعل -

خير امة اخرجت للناس اصبحت خير قاذفات الاحذية.شرط عدم التذمر من اي حذاء اقذف او بأي ذنب اقذف.انهم لايقذفون الاحذية فحسب وانما الشعارات والشتائم والاتهمات.انها قاذفات تصلح لقذف اي شئ من الاحذية الى الشعارات وصولا الى التخلف والظلام.

ثلثين ليس كافيا
مازن -

من اجل ان يدفع صحفي القندرة ضريبة شهرتة السريعة التي حصل عليها بابشع الوسائل ولكي يكون عبرة لمن لايحترم الصحافة وادابها ولايتخلص من عبوديتة وتمرد لؤمة علية ان يبقى بالسجن بمالايقل عن سنة بشرط ان تتوقف البغدادية من وضع صورتة والا فعليها ان تبقى تنتظر بمالانهاية يعني يبقى مسجون بالسجن من تاريخ رفع البغدادية صورتة ومطالباتها بة يعني من ينسون الناس والراي العام فعلتة بحق زائر شريف من زوار العراق من حرروا العراقيين من ابشع دكتاتور وبعدها فليطلق سراحة وبتعهد ان لايرجع للمهنة الصحفية الشريفة اما مطالبات البرلمان فانتم برلمان تزوير لاتمثلون ربع العراقيين فكيف وانكم جمعتم ثلث الاعضاي يعني الثلث لايمثل الا اربع بالمية من العراقيين فلاتتحدثون بتلك النسبة التي جمعتموها والثلثين يرفضون اطلاق سراح اللئيم وشكرا لايلاف لانها تتيح لنا فرصة التعبيرمازن

ثلثين ليس كافيا
مازن -

من اجل ان يدفع صحفي القندرة ضريبة شهرتة السريعة التي حصل عليها بابشع الوسائل ولكي يكون عبرة لمن لايحترم الصحافة وادابها ولايتخلص من عبوديتة وتمرد لؤمة علية ان يبقى بالسجن بمالايقل عن سنة بشرط ان تتوقف البغدادية من وضع صورتة والا فعليها ان تبقى تنتظر بمالانهاية يعني يبقى مسجون بالسجن من تاريخ رفع البغدادية صورتة ومطالباتها بة يعني من ينسون الناس والراي العام فعلتة بحق زائر شريف من زوار العراق من حرروا العراقيين من ابشع دكتاتور وبعدها فليطلق سراحة وبتعهد ان لايرجع للمهنة الصحفية الشريفة اما مطالبات البرلمان فانتم برلمان تزوير لاتمثلون ربع العراقيين فكيف وانكم جمعتم ثلث الاعضاي يعني الثلث لايمثل الا اربع بالمية من العراقيين فلاتتحدثون بتلك النسبة التي جمعتموها والثلثين يرفضون اطلاق سراح اللئيم وشكرا لايلاف لانها تتيح لنا فرصة التعبيرمازن

.......
منهل رشيد -

لو كان قذف الحذاء رد فعل لما يعانيه الشعب العراقي ، فالبرلمان العراقي ما خلا القليل منه ، هو الذي يجب ان يتلقى احذية المتململين من ابناء الشعب ، نظراً لما يعانونه من خزعبلات هذا المجلس القاشل الذي يُعدُّ احدى الجهات المسؤولة عما وصل اليه العراق ، والبرلمانيون هؤلاء الذين يسوغون ضرب الرئيس بوش بحذاء الزيدي ، هم من صنع بوش وهو الذي وفر لهم هذه الفرصة التاريخية بعد ما كانوا غير معروفين في عهد صدام .

.......
منهل رشيد -

لو كان قذف الحذاء رد فعل لما يعانيه الشعب العراقي ، فالبرلمان العراقي ما خلا القليل منه ، هو الذي يجب ان يتلقى احذية المتململين من ابناء الشعب ، نظراً لما يعانونه من خزعبلات هذا المجلس القاشل الذي يُعدُّ احدى الجهات المسؤولة عما وصل اليه العراق ، والبرلمانيون هؤلاء الذين يسوغون ضرب الرئيس بوش بحذاء الزيدي ، هم من صنع بوش وهو الذي وفر لهم هذه الفرصة التاريخية بعد ما كانوا غير معروفين في عهد صدام .

شبيه الشئ منجذب اليه
عراقي متشرد -

هؤلاءالبعثيون الذين يسمون نوابآ نسوا أنه لولا بوش لما كان راتبهم الآن عشرين الف دولار ومثله للتقاعد عندما يتركون المجلس وكل واحد منهم لا يساوي عشرين الف فلس.لا غرابة في طلبهم فهم تربوا في نفس مدينة الأسكافي الذي يريدون اطلاق سراحه ومن تربى في مدينة الثورة فله أن يعمل ما يشاء والكل يعرف أخلاق تلك المدينة ومن تربى بها.

حلوة يا منتضر
عبدالله عدنان-العراق -

هذا الحذاء هو ختام عهد الرئيس بوش يعني بعد دخولهم للعراق ستضرب امريكا بالقنادر العراقية وهذا مصير كل واحد يحاول الاعتداء علينا يضرب القنادر........

اذا غرك القول ------
الى رقم واحد واثنين -

الذي بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجاره فأنتم في سوريا العروبه والشعارات الرنانه التي لاتغني ولاتسمن تعيشون في بيت هش وانت تعلمون ذلك جيدا ولكن يبدو انكم ومع الأسف وجتوا خير سبيل للتنفيس عن ماتعانونه هو ان ترموا كل امنياتكم واشكالياتكم على شماعه العراق وشعبه الذي تخلص من الطاغيه بطل الحفره وها هو ينهض من جديد بالديمقراطيه وتتعدد الأراء والأحزاب

حلوة يا منتضر
عبدالله عدنان-العراق -

هذا الحذاء هو ختام عهد الرئيس بوش يعني بعد دخولهم للعراق ستضرب امريكا بالقنادر العراقية وهذا مصير كل واحد يحاول الاعتداء علينا يضرب القنادر........

بعثي البرلمان العراق
شلال مهدي الجبوري -

الدايني وعائلة الدايني وعشيرة الدايني الصغيرة معروفون من رجالات النظام البعثي الذين كانوا متنفذين ويتبؤن مراكز مهمة وقيادية وحساسة في تنظيمات البعث و في اجهزت المخابرات السابقة لحين سقوط النظام البائد . نحن اهالي ديالى نعرفهم. ان كل الذين يطالبون باطلاق سراح هذا هم بعثين ومنهم من يتخفى تحت واجهات دينية وقومجية لكن القضية اصبحت مفضوحة وبدا البعثين يظهرون رؤسهم .

بعثي البرلمان العراق
شلال مهدي الجبوري -

الدايني وعائلة الدايني وعشيرة الدايني الصغيرة معروفون من رجالات النظام البعثي الذين كانوا متنفذين ويتبؤن مراكز مهمة وقيادية وحساسة في تنظيمات البعث و في اجهزت المخابرات السابقة لحين سقوط النظام البائد . نحن اهالي ديالى نعرفهم. ان كل الذين يطالبون باطلاق سراح هذا هم بعثين ومنهم من يتخفى تحت واجهات دينية وقومجية لكن القضية اصبحت مفضوحة وبدا البعثين يظهرون رؤسهم .

غريب
اموية سورية -

استغربت هذا الامر كيف بوش حبيبهم ومحررهم وقائدهم

من هو محمد الدايني
علي السعيد -

أخر من يتحدث عن حقوق الانسان هو محمد الدايني وهو اشهر مجرم في ديالى . فعمليات القتل والتهجير والاخنطاف في ديالى تتم على ايدي ميليشيات هو يمولها .وإن كانت حصانته البرلمانيه تمنع من اعتقاله، فإن عقاب الله قادم عاجلاً ام أجلاً يا دايني ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )

عيار 45 وما فوق
سويدان زادة -

ليس الواجب اطلاق صراح قاذف الحذاء وحسب بل ان يذهب هؤلاء الواب ومعهم قاذف الحذاء الى الجولان واستعماله على اسرائيل من هضبة الجولان ، هضبة الممانعة والصمود. ان يذهب الى الجولان ومعة شحنات كبيرة من قياس 45 وما فوق من الاحذية الايرانية والشباشب القطرية الثقيلة من ذات العيار

من هو محمد الدايني
علي السعيد -

أخر من يتحدث عن حقوق الانسان هو محمد الدايني وهو اشهر مجرم في ديالى . فعمليات القتل والتهجير والاخنطاف في ديالى تتم على ايدي ميليشيات هو يمولها .وإن كانت حصانته البرلمانيه تمنع من اعتقاله، فإن عقاب الله قادم عاجلاً ام أجلاً يا دايني ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )

....
احمد قذاف النعل -

خير امة اخرجت للناس اصبحت خير قاذفات الاحذية.شرط عدم التذمر من اي حذاء اقذف او بأي ذنب اقذف.انهم لايقذفون الاحذية فحسب وانما الشعارات والشتائم والاتهمات.انها قاذفات تصلح لقذف اي شئ من الاحذية الى الشعارات وصولا الى التخلف والظلام.

ثلثين ليس كافيا
مازن -

من اجل ان يدفع صحفي القندرة ضريبة شهرتة السريعة التي حصل عليها بابشع الوسائل ولكي يكون عبرة لمن لايحترم الصحافة وادابها ولايتخلص من عبوديتة وتمرد لؤمة علية ان يبقى بالسجن بمالايقل عن سنة بشرط ان تتوقف البغدادية من وضع صورتة والا فعليها ان تبقى تنتظر بمالانهاية يعني يبقى مسجون بالسجن من تاريخ رفع البغدادية صورتة ومطالباتها بة يعني من ينسون الناس والراي العام فعلتة بحق زائر شريف من زوار العراق من حرروا العراقيين من ابشع دكتاتور وبعدها فليطلق سراحة وبتعهد ان لايرجع للمهنة الصحفية الشريفة اما مطالبات البرلمان فانتم برلمان تزوير لاتمثلون ربع العراقيين فكيف وانكم جمعتم ثلث الاعضاي يعني الثلث لايمثل الا اربع بالمية من العراقيين فلاتتحدثون بتلك النسبة التي جمعتموها والثلثين يرفضون اطلاق سراح اللئيم وشكرا لايلاف لانها تتيح لنا فرصة التعبيرمازن

....
احمد قذاف النعل -

خير امة اخرجت للناس اصبحت خير قاذفات الاحذية.شرط عدم التذمر من اي حذاء اقذف او بأي ذنب اقذف.انهم لايقذفون الاحذية فحسب وانما الشعارات والشتائم والاتهمات.انها قاذفات تصلح لقذف اي شئ من الاحذية الى الشعارات وصولا الى التخلف والظلام.

.......
منهل رشيد -

لو كان قذف الحذاء رد فعل لما يعانيه الشعب العراقي ، فالبرلمان العراقي ما خلا القليل منه ، هو الذي يجب ان يتلقى احذية المتململين من ابناء الشعب ، نظراً لما يعانونه من خزعبلات هذا المجلس القاشل الذي يُعدُّ احدى الجهات المسؤولة عما وصل اليه العراق ، والبرلمانيون هؤلاء الذين يسوغون ضرب الرئيس بوش بحذاء الزيدي ، هم من صنع بوش وهو الذي وفر لهم هذه الفرصة التاريخية بعد ما كانوا غير معروفين في عهد صدام .

.......
منهل رشيد -

لو كان قذف الحذاء رد فعل لما يعانيه الشعب العراقي ، فالبرلمان العراقي ما خلا القليل منه ، هو الذي يجب ان يتلقى احذية المتململين من ابناء الشعب ، نظراً لما يعانونه من خزعبلات هذا المجلس القاشل الذي يُعدُّ احدى الجهات المسؤولة عما وصل اليه العراق ، والبرلمانيون هؤلاء الذين يسوغون ضرب الرئيس بوش بحذاء الزيدي ، هم من صنع بوش وهو الذي وفر لهم هذه الفرصة التاريخية بعد ما كانوا غير معروفين في عهد صدام .

شبيه الشئ منجذب اليه
عراقي متشرد -

هؤلاءالبعثيون الذين يسمون نوابآ نسوا أنه لولا بوش لما كان راتبهم الآن عشرين الف دولار ومثله للتقاعد عندما يتركون المجلس وكل واحد منهم لا يساوي عشرين الف فلس.لا غرابة في طلبهم فهم تربوا في نفس مدينة الأسكافي الذي يريدون اطلاق سراحه ومن تربى في مدينة الثورة فله أن يعمل ما يشاء والكل يعرف أخلاق تلك المدينة ومن تربى بها.

حلوة يا منتضر
عبدالله عدنان-العراق -

هذا الحذاء هو ختام عهد الرئيس بوش يعني بعد دخولهم للعراق ستضرب امريكا بالقنادر العراقية وهذا مصير كل واحد يحاول الاعتداء علينا يضرب القنادر........

حلوة يا منتضر
عبدالله عدنان-العراق -

هذا الحذاء هو ختام عهد الرئيس بوش يعني بعد دخولهم للعراق ستضرب امريكا بالقنادر العراقية وهذا مصير كل واحد يحاول الاعتداء علينا يضرب القنادر........

اذا غرك القول ------
الى رقم واحد واثنين -

الذي بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجاره فأنتم في سوريا العروبه والشعارات الرنانه التي لاتغني ولاتسمن تعيشون في بيت هش وانت تعلمون ذلك جيدا ولكن يبدو انكم ومع الأسف وجتوا خير سبيل للتنفيس عن ماتعانونه هو ان ترموا كل امنياتكم واشكالياتكم على شماعه العراق وشعبه الذي تخلص من الطاغيه بطل الحفره وها هو ينهض من جديد بالديمقراطيه وتتعدد الأراء والأحزاب

بعثي البرلمان العراق
شلال مهدي الجبوري -

الدايني وعائلة الدايني وعشيرة الدايني الصغيرة معروفون من رجالات النظام البعثي الذين كانوا متنفذين ويتبؤن مراكز مهمة وقيادية وحساسة في تنظيمات البعث و في اجهزت المخابرات السابقة لحين سقوط النظام البائد . نحن اهالي ديالى نعرفهم. ان كل الذين يطالبون باطلاق سراح هذا هم بعثين ومنهم من يتخفى تحت واجهات دينية وقومجية لكن القضية اصبحت مفضوحة وبدا البعثين يظهرون رؤسهم .

بعثي البرلمان العراق
شلال مهدي الجبوري -

الدايني وعائلة الدايني وعشيرة الدايني الصغيرة معروفون من رجالات النظام البعثي الذين كانوا متنفذين ويتبؤن مراكز مهمة وقيادية وحساسة في تنظيمات البعث و في اجهزت المخابرات السابقة لحين سقوط النظام البائد . نحن اهالي ديالى نعرفهم. ان كل الذين يطالبون باطلاق سراح هذا هم بعثين ومنهم من يتخفى تحت واجهات دينية وقومجية لكن القضية اصبحت مفضوحة وبدا البعثين يظهرون رؤسهم .