أخبار

إيران تنفي مشاركة الحرس الثوري في معارك غزة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد نشر وسائل إعلام إسرائيلية أنباء عن قتل الجيش ضباطا إيرانيين
إيران تنفي مشاركة الحرس الثوري في معارك غزة

خامنئي مخاطبًا المتطوعين إلى غزّة: نحن في إيران عاجزون!

إنتحاريون إيرانيون يعتصمون في أحد مطارات طهران

رجال دين إيرانيون يفتحون باب التطوع لمحاربة إسرائيل

خسرو علي أكبر من طهران: رد موقع عصر إيران الإخباري على ما نشرته وسائل إعلام إسرائيلية تحدثت عن قتل ضباط كبار في الحرس الثوري الايراني في غزة، ونفى الموقع استنادا الى مصادر رسمية ايرانية مشاركة ضباط وقادة كبار في جيش القدس في غزة لتقديم المساعدات لمقاتلي حركة المقاومة الاسلامية حماس، وأعتبرها محاولة لتبرير الهزيمة النكراء التي لحقت بالكيان الصهيوني وفشله الذريع في تحقيق أهدافه في عدوانه الأخير والذي استمر 22 يوما وخلف مئات الضحايا من المدنيين.

وذكر مسؤول إيراني لإيلاف أن الادعاءات الاسرائيلية بمشاركة قوات ايرانية في غزة ترمي إلى التعتيم على الهزيمة النكراء للجيش الاسرائيلي وللهروب من الاعتراف بفشل الكيان الصهيوني في القضاء على حماس، وان هذه المزاعم تريد أن تضلل الرأي العام الدولي بأنها واجهت في غزة بلدا قويا هو ايران وليس حركة المقاومة الاسلامية حماس.

ويأتي هذا الرد الايراني على تصريحات نشرتها صحيفة "وورلد تريبيون"الأميركية، لمسؤول اسرائيلي رفيع المستوى قال فيها إن الجيش الاسرائيلي قتل عددا من ضباط ومستشارين في الحرس الثوري الايراني في غزة.

وحسب عصر إيران فان "ستين عاما من مقاومة الاحتلال الصهيوني لفلسطين، لابد أن يفضي بتصنيع صواريخ قصيرة المدى وتحت مخابئ أرضية وأن الكيان الصهيوني الذي له باع طويل في تصنيع الأسلحة يعلم جيدا أن المقاومة الفلسطينية قادرة على تصنيع اسلحة بدائية من هذا المستوى، وذلك لايستلزم إرسال قوات ايرانية من جيش القدس لتقتل في غزة ".

وحسب وسائل الاعلام الاسرائيلية فان سعيد صيام القيادي البارز في حماس و الذي اغتالته في غارة جوية استهدفت منزل اخيه في غزة، كان المشرف على دخول القوات الايرانية للقطاع. وأشارت صحف ايرانية الى قلق اسرائيلي بعد الانسحاب من غزة من احتمال انشاء ايران مصانع لإنتاج الصواريخ في داخل القطاع يبلغ مداها 70 كيلو مترا اي مايعادل مدى صواريخ فجر 3 وفجر 4 الايرانية الصنع، وقادرة على ضرب أهداف في تل ابيب.

وكانت اسرائيل قد اتهمت ايران في بداية هجومها على غزة بتزويد حماس بالصواريخ عبر انفاق في القطاع، ثم تراجعت عن هذا الاتهام حينما اعلنت ان الصواريخ صنعت في غزة. وأكدت طهران موقفها من حق حماس في التسلح وذلك عبر تصريح لوزير خارجيتها منوشهر متكي، في كلمة ألقاها في طهران حول انتصار المقاومة في غزة:" "اي حكومة أو شعب يسعى في الدفاع عن النفس، فمن الطبيعي جدا ان يبذل قصارى جهده للحصول على اسلحة من اي مكان ممكن".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مفارقة
عربي -

زمن والله زمن !! العرب يتخلون عن غزة والايرانيون يدافعون باموالهم ودمائهم ..زمن ياعرب

صناعة الاكاذيب
مواطن عربي -

يعني انا والله احترت من هاي الاكاذيب النظام المصري ومعهم محمود عباس وعصابته كانوا يكيلون الشتائم لايران وسوريا ويتهمونهم بالمزايده وانهم لم يقدموا شيء للمقاومة الفلسطينية بينما مصر تقوم بدور سياسي والسعوديه تتبرع بالمال ثم الان يتهمون ايران بانها تزود حماس بالصواريخ وان الحرس الثوري يقاتل الى جانب حماس والله احترنا من كل هاي الاكاذيب الحقيقة الواحيدة الواضحة وضوح الشمس هي انتصار المقاومة الفلسطينية المسلحة وتطورها وباذن الله ستزداد صلابة وقوة لتغيظ اعداء الله .

ايران تدخلت لم تتدخل
جاهر -

برافو ..يعني الصحافة العالمية حينما يكون العدوان الاسرائيلي على اشده ضد غزة تروج لاخبار اسرائيلية مفادها تدخل ايران في النزاع بدعم غزة عبر عناصر ثورية وحينما ينتهي العدوان بخسارة اسرائيل نتيجة عدم تحقيقها اهدافها بصمود غزة ورجالها المقاومين تاتي ذات الصحافة لتنشر تكذيب ايراني لهذه المشاركة في القتال لتوحي للقاريء بان هذا النصر لم تتدخل او تساهم فيه ايران..هل اختيار هذه الاخبار وتوقيتها لخطاب الجماهير ام لايصال معلومة..ترى القاريء جدا واعي..ارحمونا..

ليتهم كانوا عربا
سـامي الجابري -

ليت هذه التهمه وجهت لضباط عرب شاركوا في القتال ضد اسرائيل مع اخوانهم الفلسطينين, ولكن ان تكون التهمه موجهه لضباط ايرانيين فهذا عار مابعده عار

شر البلية ما يضحك
علي -

أيهاالأحبة الكرام ليعلم الجميع إن إيران لم يسبق لها ولم يعرف أنها دعمت حماس أو غيرها من الفصائل الفلسطينية السنية المرابطة في فلسطين المحتلة . أهل فلسطين عرف عنهم النضال والكفاح وليس في ذلك شك . ما يطرح من أن إيران تدعم حماس فهو وبكل صراحة عار من الصحة ولا يمت للحقيقة بشيء بل أريد منها مناورات لفظية سياسية وتصفية حسابات بين الدول وبخاصة العربية منها. ربما ظن البعض عند تصريحات نجاد اونصر الله ;النارية انهما يدعمان حماس , الواقع يكذب ذلك تماما بل هي ربما تصب في الدعم الكلامي فقط ودعاية سياسية لايران ونصر الله واللتان لهما اجندة معروفة ... دعاء المسلمين لأهلهم في غزة هو سر الصمود فلهم الله سبحانه وتعالى وهو حسيبنا وحسيبهم وهو نعم الوكيل .

no
ifran ahmed -

If iran participated in Gaza they would have killed hundredes of Israelis

الى التعليق ٢
احتراف الغباء -

يا اخى، ما علاقة النظام المصرى والسعودية بالخبر ولم يأتى ذكرهما فيه اساسا، ان مسؤول اسرائيلى هو الذى صرح وجريدة امريكية نشرت وإيران نفت، إذا ما دخل مصر والسعودية فى القصة بكاملها، إذا كانت مصيبة الكثير من العرب مثلك هم انهم يصدقون الحنجوريين دون إعمال عقولهم فيما يسمعون فإن المصيبة تصبح اكبر عندما نكذب ونصدق انفسنا، وهذا ما حدث معك عندما اقحمت مصر والسعودية ثم صدقت نفسك، وعموما لا تحزن ولا تتعجب فها هى ايران بنفسها نفت انها فعلت اى انها ترفض منحة اسرائيلية ولو بالكذب لكى تصر على انها مجرد حنجرة ليس إلا، ام بخصوص نصر المقاومة فمبروك عليك هكذا نصر ورزقكم بالكثير من هذة الإنتصارات حتى نستيقظ يوما فلا نجد غزة ولا غزاويين ونرتاح بقى من هذا الصداع

كفاكم استهتارا بلعقل
اللهيبي -

كي لا اطيل على احد لذلك اقولان هذا الكلام فبركة ايرانية اسرائيلية الغرض منها ايهام الشباب العربي المغلوب على امره ان ايران تقاتل دفاعا عن اسرائيل ولكن الحقيقة ان ايران واسرائيل تقاسمت الادوار في فلسطين كما تقاسمكت الادوار مع امريكا في امر العراقوان هذا ليس سوا مرا دعائيا لايران التي لاتقاتل الا عن طريق القنوات الفضائية

صورة ايران
فاطمة -

يجمع المحللون على أن المؤسسة السياسية الإيرانية لها أكثر من وجه في التعاطى مع ملفات المنطقة وهذه حقيقة وليست مجرد تحليل سياسي لمواقف وتصريحات دبلوماسية إيرانية غامضة, بل هو واقع يرونه رأي العين في مواقف إيران من قضايا المنطقة وتعدد الوظائف التي تمارسها إيران بتناقضات صارخة يعجز من لا يعرف (البطن السياسي والعقدي) لإيران عن فهمها!! وقد أسلفت في المقال السابق شيئاً من المشاهد التي تؤكد هذا الأمر! فإيران حين يتعلق الأمر بفلسطين مثلاً يعتلي سياسيوها منابر الخطب كأنهم منذر جيش صبحكم ومساكم! وفوق رؤوسهم آية قرآنية كتبت (بالبنط العريض):(وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا) يتنادون بتحرير فلسطين وحرق إسرائيل وحليفها الشيطان الأكبر أمريكا ويتباكون على مواقف العرب وخذلانهم للقضية الفلسطينية! بل ويتهمونهم بأنهم ضالعون حتى النخاع في بيع القضية!! هذه الخطب الإيرانية العنترية النظرية على المنابر فيما يخص فلسطين! أما على أرض الميدان والعمل وتحديداً ما يخص العراق فإيران تتقاسم وظيفة الاحتلال مع أمريكا (الشيطان الأكبر)! في إطار شراكة شبه كاملة أُزهقت في ظلها الأرواح ونُهبت الخيرات وهُجِّر من خلق الله العراقيين ما يفوق سكان فلسطين عدداً مشردين على الحدود وفي سوريا ودول الخليج وأوروبا ولو فتح لهم الطريق إلى فلسطين لقصدوها طلباً للأمان وهرباً من جحيم العراق وتنكيل الجيش الأمريكي!! فصورة إيران على المسرح السياسي العملي هي التحالف مع الشيطان الأكبر وعلى المسرح السياسي النظري هي القطيعة مع الشيطان الأكبر وعلى المسرح الإعلامي تظهر إيران بطلة المنطقة فيما تعتبر أنظمة الخليج مجرد أنظمة يجب أن تزول!! هذا حال إيران الإعلامي والسياسي!! هذه الصورة الغارقة في التناقض يجعل منها الإعلامي الإيراني لوحة فنية زاهية الألوان لا تناقض فيها بل تظهر فيها إيران كدولة عظمى هيمنت على المنطقة وفرضت وجودها فيما تظهر أنظمة الخليج مجرد دويلات حليفة للشيطان الأكبر! كما صرحت بذلك وكالة فارس المقربة من النظام قبل شهر تقريباً في خضم أزمة السيد محمد باقر الفالي المبعد من الكويت بحسب ما ورد في جريدة الجريدة الكويتية!! لكن الحقيقة هي أن اليد الإيرانية التي تمسح جرح فلسطين بخطابات عنترية جوفاء غارقة في الدبلوماسية هي ذاتها اليد التي تمتد إلى الشيطان الأكبر في العراق وأفغا

من يقرأ محاضر اجتماع
من يقرأ محاضر اجتماع -

من يقرأ محاضر اجتماعات وزير الخارجية الأميركي هنري كسينجر مع غولدا مائير وزيرة الخارجية الإسرائيلية بعيد حرب 1973، يكتشف كيف تمت مصادرة الانتصار العربي وتحويله إلى هزيمة، لأن المفاوض العربي مهزوم من الداخل أو متواطئ وعميل للخارج. وتكفي الاشارة إلى جزء من الحوار الذي دار بين كسينجر وغولدا مائير في العام 1974 حول الرئيس المصري الراحل أنور السادات وما يمكن أن يعطيه لإسرائيل. كسينجر لمائير: أنتم محظوظون السادات يقدم التنازلات، ونحن أصبحنا الوسيط الوحيد، لقد نجحنا في عزل الأوروبيين واليابانيين عن جهود تحقيق السلام، كانوا يريدون مشاركتنا، وقالوا إن لديهم مصالح في المنطقة، ونحن قلنا لهم نحن سنتولى كل شيء، وأنتم ارتاحوا.. وزير الخارجية الياباني قال انه سيعقد مؤتمراً صحافياً يقول فيه إنه يؤيد وجهة النظر العربية.. وأنا (كسينجر) قلت له إذا فعلت ذلك سأتصدى لك علنا وترد مائير: هذا شيء طيب.. وتتساءل أنا دائما أسأل نفسي لماذا يفعل السادات كل هذا؟ لماذا يقدم كل هذه التنازلات؟ كسينجر: السادات يريد التعاون معكم، ويريد أيضاً التقرب نحونا، وهو قال لي إنه يريد أن يربط مكتبه بأميركا بالقمر الفضائي، ويريد أن نقدم له النصائح عن طريقة حماية نفسه.. إنه يريد شرطة أميركية لضمان سلامة مكتبه وإخفاء تحركاته.. وأنه مستعد للموافقة على إرسال خبراء من الاستخبارات الأميركية للاطلاع كذلك على الصواريخ الروسية المضادة للدبابات في مصر.. وأنه سيسعى لاستئناف ضخ النفط.

اللهيبي
عراقي -

سبقتني اخي لما اريد قوله, بالفعل تسمع تصريحات اسرائيلية او بصحف واسعة الانتشار تحاول التركيز على قوة وانتصار حماس وان لها الان نفوذ في الضفة وغيرها. بالفعل تقاسم بالادوار لمسلسل تآمري لاينهيه سوى الابطال المخلصون للوطن. شكرا اخي

حماس
ابو خالد الاردني -

أعوذ بالله من الحقد ألذي تكنه دول الغرب ألأستعماريه لكل ما هو مسلم .... أعطت أمريكا لنفسها الحق لمراقبة شواطئ غزه باساطيلها وسارعت فرنسا للأنضمام الى المهمه أياها والدولتان لا تربطهما باسرائيل سوى المصلحه في محاربة انتصار المسلمين فلا رابطة دم أو دين!!!! أيران ورغم الخلافات المذهبيه تبقى دوله أسلاميه وشعبها مسلم موحد والحديث النبوي الشريف يقول :- مثل المسلمين في توادهم وتعاطفهم وتلاحمهم كمثل الجسد, اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر .... فاذا أرسلت أيران ضباطها وسلاحها تكون قد قامت بواجب شرعي تماما كقيام السعوديه وقطر والأمارات والكويت بدعم غزه ماديا وبالمليارت.... آخ لو درسوا ديننا حياديا وكانوا موضوعيين بدراسته... لعرفوا مبدأ عظمته وسر بقائه بل وانتشاره بأرجاء المعموره.

ايران زائد دولكم..
عادل -

الفرس ليسوا عربا ولن يحاربوا اسرائيل او غيرها... .. بينماالعرب يهادنون يهود... لو تشجع العرب لتحركت كل الشعوب ومن بينهم ابناء الحسين الذين جاعوا ليتحدوا اميريكتكم THE USA..لقد كانوا اصدقاء امريكا واسرائيل واعطوهم التكنولوجية والاف15 لكن بعد الثورة قلبوا لهم ظهر المجن ... من يتحمل ارواح الايرانيين و العراقيين والمصريين في قادسية صدام .. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمان / الفارسي/ من ال البيت .. ولم ينعته بالمجوسي وهو عليه السلام من اطفا النار الفارسية بميلاده الشريف... في سنة 1979رجمت استاذة فرنسية ان ايران ستنهار خلال 05 سنوات وراهنتها على 30 حجة .... السني الذي يحب كل الابطال كائنين من كانوا.......

ناموا احبابي ناموا
ابن غزة الصابرة -

الم يقول سيدنا محمد (ص)لافرق بين عربي واعجمي الا في التقوى ...اتقوا الله ياعرب واتركوا حقدكم على المسلمين اذا كانوا ايران او باكستان نريد ان نسالكم ماذا فعلوا العرب لغزة حتى تدينون ايران على الاقل ايران وقفت معنا وقفه الاسد البطل اما انتم لم ياتي من عندكم فقط الحصار ومنع الفلسطينيين من شعائر الحج وووووولعنه الله على القوم المنافقين ..رايناكم انتم العرب وقفتوا على معابر غزة ب الاف المؤلفه لكي تدخلوا لتجاهدوا نحن عرفنا جهادكم هو الجلوس وراء الكمبيوتر وحكامكم الجبناء يستنكرون ويشجبون ناموا احبابي ناموا نوم الهنا نومتكم نامممممممممممممممممممممووووووووا