المالكي يدعو لتخليص العراق من الطائفية وآثارها المدمرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الصدر يتبرأ ممن يدعون أنه المهدي المنتظر طالباً محاربتهم
المالكي يدعو لتخليص العراق من الطائفية و"آثارها المدمرة"
أسامة مهدي من لندن: أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ضرورة العمل من أجل تخليص العراق من الطائفية التي خلفت آثاراً مدمرة وجعلت الرؤوس تتدحرج في الشوارع مشدداً على أن حكومته تشن حرباً عليها بصفتها ممارسة " نتنة وفاسدة ".. بينما قال نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي أن المركزية الشديدة كانت وراء الدمار والتخلف الذي حدث في العراق خلال العقود الماضية رافضا القول بأن العراق بحاجة إلى حاكم قوي... في وقت رفض رجل الدين الشيعي زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بشدة الادعاءات التي تقول انه " المهدي المنتظر " واكد ان من يقول ذلك هو كاذب وملعون إلى يوم الدين. وخلال لقاء بالمقفين والفنانين والرياضيين في بغداد اليوم قال المالكي ان العراق شهد بسبب انعدام الامن خلال السنوات الماضية نشاطا للقتلة والخارجين عن القانون كانت فيه الرؤوس تجمع من الشوارع يوميا. واكد انه لايمكن للعراق ان يتقدم ويكون مجتمعه عصريا من دون فرض للقانون يحقق امنا واستقرارا وابتعادا عن الطائفية.
واشار الى ان حكومته تعمل من اجل بقاء العراق الموحد الذي لايميز بين ابنائه.. عراق قوي قادر على حماية وضعه الداخلي ومنع التدخلات الخارجية في شؤونه. واشار المالكي الى ان الطائفية هي التي فرضت المحاصصة على الدولة وخلقت القتل والدمار.. وقال "لذلك اعلناها حربا على الطائفية التي تميز بين العراقيين". وشدد على ضرورة العمل من اجل تخليص العراق من الطائفية وحساباتها المدمرة. واشار الى ان العراقيين يفتخرون بالمسؤول الذي يتخلى عن طائفيته ولا يغلب مصالح مذهبه او دينه او قوميته على مصالح العراق ومواطنيه "لان هذا امر مرفوض جدا". واضاف "نريد من المسؤولين ان يكونوا بعيدين عن الطائفية واثارها السلبية لانه لايمكن بناء العراق الحضاري العصري مع بقاء الطائفية التي تشجع على الكراهية".
ووصف المالكي الطائفية بأنها "نتنة وفاسدة" يجب محاربتها ودعا المثقفين والفنانين الى اخذ دورهم في توعية المواطنين بمخاطرها. ووعد بتطوير الثقافة والفنون ورعايتها واحتضان المثفين والفنانين. ويأتي اجتماع المالكي مع هذه الشريحة من العراقيين واحدة من لقاءات مكثفة يقوم بها المسؤولون العراقيين ضمن جولات في المحافظات العراقية ضمن حملتهم الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات التي ستشهدها البلاد السبت المقبل.
فخلال الايام القليلة الماضية قام المالكي بزيارات الى محافظات البصرة والناصرية والعمارة بينما قام نائب الرئيس عادل عبد المهدي بجولة استمرت اربعة ايام لمحافظات الجنوب في وقت حل بالبصرة امس كلا على انفراد رئيس المجلس الاعلى العراقي عبد العزيز الحكيم ورئيس الوزراء السابق رئيس تيار الاصلاح الوطني ابراهيم الجعفري.. اضافة الى قيام رئيس الوزراء الاسبق زعيم القائمة العراقية اياد علاوي بزيارة البصرة وصلا الدين ايضا الاسبوع الماضي بينما قام نائب الرئيس العراقي زعيم الحزب الاسلامي السني طارق الهاشمي بزيارات لمحافظات الانبار وديالى وصلاح الدين. وحضر القادة العراقيون خلال هذه الزجولات مهرجانات شعبية واجتماعات مع رجال العشائر والوجهاء فيها من اجل عرض خططهم المستقبلية وبرامجهم الانتخابية.
الصدر يتبرأ ممن يدعون انه المهدي المنتظر طالبا محاربتهم
إلى ذلك رفض رجل الدين الشيعي زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بشدة الادعاءات التي تقول انه " المهدي المنتظر" الامام الثاني عشر لدى المسلمين الشيعة الذين يعتقدون انه غائب وسيعود آخر الزمان ليملآ الارض قسطا وعدلا بعد ان ملئت ظلما وجورا وقال ان من يقول ذلك هو كاذب وملعون إلى يوم الدين وهو عدوي وعدو آبائي إلى يوم يبعثون وعليهم أن يتركوا هذه التبنيات فوراً.
واضاف الصدر في اجابة وجهت له عن موقفه ممن يدعون انه المهدي المنتظر ان هناك تيارات ذات عقائد فاسدة وجهات منحرفة يحتاج مواجهتها إلى حجه كبيره موضحا انه على الصعيد الحوزوي فأن على الطلبة التصدي لهذه الشبهة والأفكار المنحرفة بكل ما أوتيوامن قوة. واضاف انه "على كافة المؤمنين تحصين أنفسهم ضد هذه الهجمات من أصحاب الفكر المنحرف وذلك بالاطلاع على دينهم وعقيدتهم والتواصل مع حوزتهم ومراجعهم مما يولد الحصانة لهم أمام هذه الشبهات".
وقال "فيما نخص ادعاء المهدوي أو إسنادها لي شخصيا فان كل من يدعي ذلك فهو كاذب وملعون إلى يوم الدين وهو عدوي وعدو آبائي إلى يوم يبعثون وعليهم أن يتركوا مثل هذه التبنيات فوراً وعلى المؤمنين الابتعاد عنهم حال تبنيهم مثل هذه الأفكار أو محاربتهم فكريا وثقافيا وعقائديا لمن استطاع إلى ذلك سبيلا". وشدد بالقول "اني أتبرء أمام الله جل وعلى وأمام رسوله (ص) وأهل بيته وأمام الأولياء والصالحين والمراجع الأعلام وأمام المؤمنين كافة من هؤلاء الضالين المنحرفين عقيدة وفكراً إلى آخر يوم في حياتي وحتى بعد مماتي".
وجاءت تأكيدات الصدر هذه ردا على سؤال مكتوب وجهه له احد المواطنين قال فيه "كثرت التيارات السياسية والجهادية وغيرها من الجهات في عراقنا الحبيب ودخلوا في صراعات ومعمعات طويلة أخذت بالعراق نحو التسافل.. ولا من مغيث إلا الله جل جلاله إلا أن ما أحزننا كثيرا أن هذه الخلافات والصدامات والصراعات وصلت إلى صميم العقيدة والدين فظهرت الكثير من العقائد الفاسدة والغريبة والتي يقف الإنسان عاجزا في ردها تارة او في إيقافها تارة أخرى".
واضاف متسائلا "ما ذنب عوام الناس الذين لا ملجئ لهم إلا حوزتهم ومراجعهم وعلمائهم وخصوصا بعد ما وصل بهم الأمر إلى أن بعض الجهات بل الكثير منها في داخل العراق وخارجه وخصوصاً ما يسمى ب "أصحاب القضية" الى تبني القول : بأنكم انتم الإمام المهدي ويتذرعون بذرائع قد تدخل في عقول السذج من الناس فأين انتم من ذلك وخصوصا انه يمس بكم وبسمعتكم وحاشاكم من السكوت أمام هذه المفاسد والمظالم".
يذكر انه ظهرت في العراق خلال السنوات الثلاث الماضية حركات يدعي قادتها انهم الامام المهدي المنتظر او انهم مخولين من قبله بالتصرف وتبعهم في ذلك العشرات الامر الذي ادى الى اضطراب ديني وعقائدي وامني ادى في بعض الاحيان الى مشاحنات عقائدية وصدامات دموية مع الاجهزة الامنية ادت الى مقتل العشرات من افراد هذه الاجهزة وعناصر تلك الحركات.
عبد المهدي: المركزية الشديدة وراء دمار وتخلف العراق
من جانبه أكد نائب رئيس الجمهورية العراقي عادل عبد المهدي أن المركزية الشديدة كانت وراء الدمار والتخلف الذي حدث في العراق خلال العقود الماضية رافضا القول بأن العراق بحاجة الى حاكم قوي. وقال خلال لقائه في محافظة واسط جنوب بغداد نخبة من أساتذة الجامعات والمثقفين والمهندسين والمحاميين والطلبة، إن "المركزية ليست فقط حكم فرد واحد في السياسة بل هي تنسحب على كل مفاصل الحياة في المجتمع في الاقتصاد والفكر والتعليم والصحة والاستثمار". وانتقد بشدة من يرّوج لفكرة ان العراق يحتاج دائما إلى حاكم قوي مؤكداً أن "جوهر هذه الفكرة هو اهانة للشعب العراقي الذي يعجّ بالطاقات والكفاءات".
وأضاف أن "العراق لا يمكن ان يحقق التطور الحقيقي ما لم يتخلص من هذه الثقافة المقيتة" مشددا على ضرورة "اعتماد مبدأ اللامركزية في الحكم لأنه يضمن توزيع الصلاحيات والإمكانيات بين بغداد والحكومات المحلية في المحافظات مما يساهم في تفجير طاقات الأمة وانجاز مشاريع تنموية حقيقية" كما نقل عنه بيان صحافي رئاسي. وشهد اللقاء مناقشة لواقع الجامعات العراقية وسبل الارتقاء بها حيث أكد عبد المهدي ان "التخلف الذي حصل في الجامعات كان بسبب العزلة عن العالم" مشيرا إلى ان "العلم لا يمكن عزله في نقطة بل هو يحتاج إلى التواصل والانفتاح وكذلك بسبب العقلية المركزية التي تريد الهيمنة على كل شيء". وأضاف ان "الجامعات والتعليم العالي يجب ان ترتقي بمستواها حتى تكون قادرة على تخريج علماء وليس موظفين". ودعا إلى استقلالية الجامعات العراقية مشددا على ضرورة "وجود مجالس إدارة فعالة تضع السياسيات و البرامج الناجحة فيما يقتصر دور وزارة التعليم العالي على الرعاية والتنسيق والأشراف".
وفيما يتعلق بموضوع الفيدرالية أكد عبد المهدي ان "هذا الموضوع يحتاج إلى عمل موضوعي ومؤسساتي" مشيراً إلى أن "فكرة الفيدرالية ليست غريبة عن المجتمع العراقي بل كانت مطبقة في العهود السابقة وآخرها العهد العثماني". وقال ان "العراق بلد متعدد الاعراق والمذاهب والأديان وانه بحاجة إلى النظام الاتحادي" لافتا إلى أن "الدستور نص ثابت لا يمكن تغييره بسهولة لأنه هو الحصانة التي تمنع الحاكم من التلاعب بالقوانين".
وفي مجال التعليم أشار إلى ان "العراق يحتاج إلى مراجعة كبيرة للنظام التربوي وفي المناهج الدراسية" موضحا ان "النظام التربوي في البلاد قد تخلف كثيراً بعد ان كان متقدماً في هذا الميدان على دول المنطقة". وبشأن الوضع الاقتصادي قال عبد المهدي ان "العراق لن يتقدم اقتصاديا إلا من خلال اطلاق الاستثمار الداخلي والخارجي لاسيما وان المئات من الشركات مستعدة للمجيء إلى العراق ووضع عشرات المليارات من الدولارات في مشاريع لكن كل ذلك يحتاج وقبل كل شيء إلى التحرر من عقلية النظام المركزي الذي مازال عائقا أمام حركة الاعمار والاستثمار.
التعليقات
عالج فساد حاشيتك!
خالد الجبوري -المالكي يتكلم اكثر من ما يفعل فدائرة مستشاريه فاسده فسادا اداريا رهيبآ وهو يعلم ذلك .وزارتك كلها فاسده اداريا, الناس تنهب وتستغل تحت شعارات حزبيه.عالج وزارة داخليتك ودفاعك من المحسوبيه والمنسوبيه والطائفيه. مكتبك الصحفي والامني والخدمي فاسد حد النخاع.اطالب دولة رئيس الوزراء ان ينصف من ظلمهم النظام السابق وخصوصآ الضباط الذين اعدمهم النظام السابق. وعلى المالكي ان ينصف الضباط الذين تركوا العراق هربا من الدكتاتوريه الصداميه بعد ان سجنوا وعذبوا.ورغم مناشدتهم المالكي وعبر بريده الكتروني ومناشدة الكثير من اركان الدوله الا انهم لم ينصفوهم, المرحله المقبله شديدة الحساسيه فالمطلوب انصاف الجميع والمتضررين من النظام السابق اولآ.
كلام
اموية سورية -كلام فاضي كلام المالكي الحقد متعمق بكم حتى النخاع .غيرواالفضائيات التي تعلمكم على الحقد وحبيبنا علي والحسين والحسن رضي اللة عنهما بريئ منكم
المالكي وبس
ابو عراق -ارجو انتخاب الانسان الوطني فقط والمالكي ومثال الالوسي هم نعم الوطنية وارجو انتخابهم
اغراض انتخابية
محمد العلي -المالكي وغيره من السياسين بارعين في التحايل عبى المواطنين بشعارات رنانة غير قادرين على تنفيذ خمس وعودهم الانتخابية وهم يعلمون ذلك وببساطة لان العراق لا يملك السيولة المالية لذلك كونه بلد مديون واخذت الحروب الكثير من ثرواته فهؤلاء انما يتنافسون على امتيازاتهم فقط وكراسيهم والسلطة وما ادراك ما السلطة
الى الامويه السوريه
د.ماهر-بغداد -مراقب لتعليقاتك المسمومه انتي انسانه معدومة الاحساس وكلامك خاطيء بالعربيه.فلااحد يقول عن ثلاثه بريء(بل يقال براء من ذاك او ابرياء من هؤلاء) والكتابه خاطئه ايضا انتي لست عربيه اصلا انت ياأمايهوديه تحاولين الكتابه بالعربي وتبثين السم بالعسل او تحملين فكرا عفلقيا مسموماخلصنا الله منكم ومن سمومكم.والاثنان فكر واحد من اصل واحد.ومن سيدافع عنك انا له بالمرصاد.
لا تکن للفاسدين ضهير
گه رمياني -الحاکم لا يحتاج إلی خطابات إنتخابية رنانة کي يؤثر في الناس ويدعوهم لإنتخابه. فخير دعاية إنتخابية للحاکم والموجود في السلطة طوال سنوات عديدة ، هي أعماله وخدماته التي قدمها للبلد والناس. فالسيد المالکي لم يکن ليحتاج إلی هذه الصولات والجولات بين المحافظات وإلی کل هذه الخطب الرنانة والدعاية الإنتخابية وتجييش الشعب وشراء رؤساء العشائر ، لو کان قد أستفاد من سنوات حکمه في بناء البلد ومحاربة الفساد والبطالة والاستفادة من الشخص المناسب في المکان المناسب. أما السيد المالکي وحکومته فهما يقولان عکس ما يفعلان. فالفساد علی أوجه والمحسوبية والمنسوبية والطائفية هي ألأسس المعتمدة في الحياة السياسية وفي عمل الحکومة والإدارات وسرقة المال العام أصبحت حلالا وشرعة والذي لا يسرق إما جاهل أو معتوه أو نبي، کما يقولون. فزمن الأنبياء قد أنتهی، إذا فالنقية أيديهم، هم جاهلون ومعتوهون، في هذا الزمن العراقي الرديئ. والمأسات أن الفساد يکاد يکون ظاهرة وعرفا وتقليدا في عراق اليوم، في شماله الکردي وجنوبه ووسطه العربي. فالتصرف بالمال العام وکأنه مال المسؤول والحزب والرئيس والوزير والمدير، أصبح هو القانون السائد في العراق العربي والکردي، اليوم، والشاطر هو الذي يستفاد من الفرصة بأسرع ما يمکن، لأن المرأ يمکن أن يکون اليوم في قالسلطة، وغدا خقارجها، کما يقولون. فليکن الله في عون العراق والعراقيين.
المركزية
جانكير -اليوم كان المالكي جالس في وزارة الثقافة و كل حاشيته حوله ويقرؤن لسيادته كل اشعار المدح و التملق كان ينقصه فقط السيكار الهافاني
؟؟؟؟؟؟؟؟
محمد -يقول المالكي ان الطائفية نتنة !!! والله استغرب من هذا الكلام , لكل من يريد ان يعرف الحقيقة فل يذهب الى مملكته في بغداد ويرى بام عينه ماذا يفعل لعشيرته وحزبه . انظروا الى غرابة اطواره يعيد العسكريين الفاشلين (تجربة الحروب السابقة دليل على كلامي) ثم يصرف المال على اعادة التصنيع العسكري في العراق تحت سيطرة حزبه , ذهب الى البصرة وادلى بالاف الجمل الكاذبة , اين الاعمار اين موانيء العراق اين التعليم العالي اين زراعة بلاد مابين النهرين اين واين واين , صدق نبي الله حينما قال : المؤمن يجوز ان يخطا ويفعل اشياء محرمة ولكن لايكذب لايكذب لايكذب , ارجوا لفقراء العراق السلامة , الله يكون في عونهم الى يوم القيامة
ابو اسراء ؟
عجيب -منو كان يقول هيك قبل ؟ عيني ابو اسراء هسة صرت مو طائفي ؟ ليش شنو كانت تصريحاتك قبل ، وليش انت من الائتلاف الموحد ، عمي تبقى تضحكون علا الناس
الى اموية سوريه
مدمن ايلاف الازلي -لو بس اعرف شنو مسويلك الشيعة كنت اعطيتك العذر لكنني ومن طريقتك في الكلام استطعت ان اخمن.
اين نولي وجوهنا؟
يونس حنون -هل يمكن ان يعتقد انسان بكامل عقله ان مقتدى هو المهدي المنتظر؟ممكن؟اذن اعلن هنا اني قررت ترك التشيع والتحول الى البوذيةهربا& ; من الغباء والبلاهة ولا شيء غيرهما....
شر البلية ما يضحك
خليل -هل يريد المالكي أن يُقنع الناس بأنه شخص نزيه! المالكي وحكومته الفرسية الإيرانية هم رأس الفتنه ، وجرائمهم ضدالسنة معروفه , المضحك في الأمر أن العراقيين يعيشون في وهم حقيقي ويحاولون معه الإلتفاف على الواقع ، فنسبة الأمن معدومة وذهاب الشخص الى صناديق الإقتراع ربما يكلفه حياته والقاعدة معروفة لا حياة مدنية بدون أمن!العراقيون لن يقبلوا بالحكومة العلمانية لذا لا مفر من الحكومة الطائفية في شكلها الحاضر وشواهد التاريخ تخبرنا أنها لن تستمر , والعراقيون يعيشون حاليا مرحلة & ;جس النبض& ; وهم أيضا أكثر معرفة بوضعهم من غيرهم وهناك ساعة صفر قادمة بلا شك ربما تأتي في أي وقت , ستفجر الحرب الأهلية المبنية على الطائفية عندها سينفجر الوضع في العراق وينكشف الوضع على حقيقته بعيدا عن التزييف والخداع. غفر الله لك ورحمك ياصدام بدأنا نحن العرب نفتقدك!
the blue mizaan
yaroub almimony -those teneg of politic and the great idialoge of the islamiziem which have a power of what alquraan discraibe a lone what is the memories and about islam fondalizlem of his relations and system of the shap of government no body manege to divilop at the same dirctions line honosly after the (sakefa the first of islam) in time of profit mohamed only by the movment of change the moftinia national movment 70 in the civilize nations in iraq ,so we look to those after handerds of years such as anti respect to islam by any sides about do what they bielve and which they mean to make islam uncivilie.. that is what we refuse and its all wronge with no,hisitations! almakker 121
الى خليل رقم 12
احفاد البابليين -هل انت اردني وقلبك على العراق والله انت شهم جدا جدا جدا بس هل انت من اصول فلسطينيه ...نبشر كل الارهابيين العرب والفرس المجوس بسنتهم وشيعتهم نحن العراقيين دفناكم عندما اتيتم ب الطائفيه وخوصا الزرقاوي المقبور وخطابه المشهور قتل العراقي قبل قتل الامريكي والله سوف نسحقكم نحن العراقيين بشيعتنا وسنتنا وصحواتنا في الرمادي والفلوجه وديالى وكل شبر في ارض العراق...
الي الامويه
الزيادي -هذه ليست سوريه ولاامويه هذا من احفاد ابن تيميه