بارزاني يتهم جهات باعادة الديكتاتورية الى العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
البرزاني الغير متعلم
أحمد-الموصل -كلنا نعرف بأن البرزاني هو أنسان بسيط الثقافة والتعليم ..وهو رمز الدكتاتورية والتسلط في شمال العراق ..والمالكي أنسان متعلم ورمز وطني..
مسعود الديكتاتور
عراقي حقيقي -انظروا من يتحدث عن الديكتاتورية؟!! انت يامسعود تحكم الاكراد دون انتخابات منذ عشرات السنين والمالكي انتخبه الشعب ولم يكمل سنته الرابعة بعد فمن يصبح الديكتاتور بهذه الحالة؟!!..قد تستطيع الضحك على الاكراد فهم مضحكة اما ان تحاول ذلك على العراقيين فدير بالك تره يرجعوك للكهوف اللي اجيت منها
النهاية قربت
گه رمياني -السيد مسعود البارزاني له أکثر من حق کي يکون ضد عودة الدکتاتورية وتسييس الجيش ويطالب بإعتماد الاسلوب الديموقراطي في معالجة الامور والمشاکل العالقة بين الاقليم وبغداد. ولکن السؤال هو کيف يمکن للسيد البارزاني والادارة والاحزاب الکردية في الاقليم أن تواجه خطر عودة الدکتاتورية وتقف بوجهها وتتهيأ لها؟ فاالساسة الاکراد صاروا منذ مدة ليست بالقصيرة يبدون تخوفهم ويعلنون شکواهم علی الملأ وفي کل المحافل، ولکن ليس من مجيب ولا تأثير. فالسيد المالکي ماض في مسعاه، وها هو يسخر کل قوة وإمکانات الحکومة کي يفوز في أنتخابات المحافظات. وإذا فاز فيها، فمعناه أنه قد ضمن فوزه في أنتخابات المرکز أيظا وضمن بقائه في الحکم لسنوات أربعة أخری. وهذه المدة کافية بأن برؤوس الکثيرين ممن لا يروقون له. أما ماذا يفعل الساسة الکرد، غير الصياح والتشکي، فلا شيئ. أولی بالسيد البارزاني والساسة الکرد، أن يلتفتوا إلی مصالح شعبهم ويتصالحوا معه ويردموا الهوة والبون الشاسع بينهم وبين الشعب وأن يبنوا البلد بدلا من بناء القصور والمزارع والفيلات وأن يطعموا الفقير بدلا من أن يصرفوا المال العام علی نزواتهم الخاصة ويودعوه في حساباتهم الخاصة ويتصرفوا به وکأنه مال آبائهم وأجدادهم وأن ينزلوا قليلا من برجهم العاجي ويتواصلوا مع الناس البسطاء ومع الشعب، الذي أوصلهم إلی ماهم فيه الآن وأن يبدئوا هم أنفسهم ببناء الديمقراطية وإتباعها کأسلوب للحکم والعمل، وثم يطالبوا الآخرين أن يعاملوهم بها، کما هم يعاملون الشعب بها. ولکن الواقع الکردي يقول غير ذلک. فلا أحزاب معارضة في کردستان، والصحافة مکبوتة ولا من يستطيع أن يقول للحاکم والمسؤول أنك أخطأت أو أنك أفسدت أو سرقت. والسلطتان التشريعية والقضائية هما أبواق للحکام، ولا فرصة أمام أي کان أن يتبوأ مرکزا أو ووضيفة، أي کانت دون أن يکون تابعا لهذا المسؤول أو داك أو لهذا الحزب أو ذاك. أما لمن يتوجه الناس بشکواهم فلا أحد يعلم. ولکن الواقع والتأريخ يقولان، أن لکل واقع وحال بداية ونهاية، وأعتقد أن نهاية الفساد في کردستان قد قربت...
دير بالك
كاروان -اغلبية تصريحات البارزاني عبارة عن هجوم انتقاد واتهام .. لا شيء غير التهجم على الاخرين واتهامهم يالتقصير و التسيب والخيانة و و الخ.. هذا الرجال ما عنده غير هذه التصريحات منذ ان سقط حبيبه الغالي صدام من سدة الحكم راحت عليك ايام العز ... يا حرام! بس اش نسوي هذه حال الدنيا .. اللي عليك الان تدير بالك على الربع اللي عندك تره حالهم حال ما يسر حتى الكافر .. انزل للناس وشوف احوالهم وبلاش استهتار واستعباط ريحة الفساد عندك واصلة القمر.. واخذ عبرة من سيدك صدام.
المالکي والدکتاتورية
ميساء -المالکي بصدد تقوية المرکز لبناء سلطة مالکية علی غرار السلطة الصدامية الدکتاتورية، ذهب الصنم !! ظهر صنم!! يريد المالکي کل شیء بيده وحده وهذا مالا يقبله العراقيون اليوم أبدا أبدا بعد أن ذاقوا طعم الديمقراطية والحرية والتعدد وتقبل الآخر کما علمه إياهم الکورد بعف أنتفاضة 1991. أقليم کوردستان مجتمع محرر من أنظمة الأستعباد منذ 18 عام، وقد أنتقلت تجربة کوردستان الی باقي مناطق العراق ولن يرضی العراقيون بعودة الدکتاتورية المرکزية المقيتة ولو أن أختفی تحت الشعارات الوطنية والدينية. والعجب هنا لماذا لا يتعلم بعض ساسة اليوم من تجربة مرکزية صدام وويلاته الذي يعاني منه العراقيون لغاية اليوم.
.....
فهد -المالكي مو ملاك هو انسان عنده صح وخطأ بس على كل الاحوال هو اشرف من كل الاكراد