الامم المتحدة تبحث تدريس المحرقة في مدارس غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قالت الاونروا انها فكر في تدريس المحرقة اليهودية للفلسطينيين في القطاع كجزء من منهاج حقوق الانسان لكنها تواجه معارضة شديدة من سكانه.
القدس: قالت كارين ابو زيد المفوضة العامة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا) في قطاع غزة، ان مسؤولي الوكالة يفكرون في تدريس المحرقة النازية لستة ملايين يهودي خلال الحرب العالمية الثانية، لطلاب المدارس الثانوية لديها كجزء من منهاج حقوق الانسان. الا انها اكدت ان المشروع الذي واجه معارضة قوية في القطاع الفلسطيني، لا يزال في مراحله المبكرة.
وقالت ان المشروع "لم يصل حتى مرحلة المسودة، بل انه مجرد افكار وضعت خطوطها العريضة. وستجري مناقشة منهاج حقوق الانسان مع خبراء في حقوق الانسان في غزة ومع ابناء المجتمع واولياء الامور".
وكانت الاونروا نفت في السابق وجود اي خطط لتدريس المحرقة اليهودية في المدارس التي تديرها في غزة في اعقاب الغضب الذي اثارته تلك الخطط، خاصة من حركة المقاومة الاسلامية التي وصفت ذلك بانه "تعليم كذبة".
وقالت كارين ابو زيد ان اقوى ردود الفعل جاء من سكان غزة وليس من حركة حماس التي تسيطر على القطاع. واضافت ان المعارضة "ليست من حماس حقيقة، بل هي من المجتمع". كما اوضحت ان "الناس لا يفهمون كيف ان عليهم، ومع كل الذي اصابهم ..، ان يتعلموا شيئا عن مشاكل الغير".
وجاءت تصريحات كارين ابو زيد للصحافيين قبيل رحلة الى فرنسا الاسبوع المقبل وتامل من خلالها ان تجمع الاموال التي تحتاجها الوكالة التي تعاني ميزانيتها للعمليات وحدها من نقص يبلغ 17 مليون دولار هذا العام.
وتعتبر الاونروا المصدر الرئيسي لتوفير الخدمات الاساسية -- التعليم، الصحة، الاغاثة، والخدمات الاجتماعية-- لاكثر من 4,6 ملايين لاجئ فلسطيني واولادهم في الشرق الاوسط.
التعليقات
يا زمان العجائب
عبدالله -سيدتي ابي زيد ، :نت اتمنى ان تركزي جهودك كمواطنة امريكية اولا ، وكمواطنة عالمية ثانيا كونك تعملين في الامم المتحدة على التعريف بما اسميتيه (مشاكل الغير ) بالنسبة للشعب الامريكي وللمجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الحالة الانسانية التعيسه التي يعيشها اللاجئون افلسطينيون البالغ قوامها خمسة ملايين لاجئ والذي كان من نتائجها عجز في ميزانيتكم كما تقولين يبلغ 17 مليون دولار ، بدلا من ان تعلمي الضحية مشاكل الجاني ! فهذا هو دورك وعملك الاساسي وهو الترويج لقضية اللاجئين الفلسطينيين الانسانية وليس اسرائيل التاريخية ! وبالمناسبة ، الجاني ( كانت ) عنده مشكلة سابقة في التاريخ انتهت اسمها الهولوكوست نتجت عنها كنتيجة مباشرة مأساة هؤلاء الذين يعانون في الوقت الحاضر من مشاكل اسمها اللاجئون الفلسطينييون يعيشونها كل يوم ، وليس حدث في مثل هذا اليوم من التاريخ ! فبدلا من ان تحاولي اقناع الفلسطينيين بأن يدرسوا مشاكل التاريخ لغيرهم ، حاولي ان تقنعي العالم ان (يرى) وليس يدرس في تاريخ مشاكل الفلسطينيين لانها واقع معاش يومي . اللاجئ الذي يعيش القهر والضيم ، لا يليق بانسانيته المنتهكة المجروحة ان تفرض عليه( ترف ) دراسة تاريخ الجاني والجلاد الانساني وتفهم مشاكله ، الا اذا وافق الجاني بالاول الاعتراف بوجود مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الضحية ومحاولة تفهمها ، وهو الذي يرفض الاعتراف حتى بحقهم الطبيعي في الوجود على ارضهم او العودة اليها ! ويا زمان العجائب وش بقى ما ظهر !
يا زمان العجائب
عبدالله -سيدتي ابي زيد ، :نت اتمنى ان تركزي جهودك كمواطنة امريكية اولا ، وكمواطنة عالمية ثانيا كونك تعملين في الامم المتحدة على التعريف بما اسميتيه (مشاكل الغير ) بالنسبة للشعب الامريكي وللمجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الحالة الانسانية التعيسه التي يعيشها اللاجئون افلسطينيون البالغ قوامها خمسة ملايين لاجئ والذي كان من نتائجها عجز في ميزانيتكم كما تقولين يبلغ 17 مليون دولار ، بدلا من ان تعلمي الضحية مشاكل الجاني ! فهذا هو دورك وعملك الاساسي وهو الترويج لقضية اللاجئين الفلسطينيين الانسانية وليس اسرائيل التاريخية ! وبالمناسبة ، الجاني ( كانت ) عنده مشكلة سابقة في التاريخ انتهت اسمها الهولوكوست نتجت عنها كنتيجة مباشرة مأساة هؤلاء الذين يعانون في الوقت الحاضر من مشاكل اسمها اللاجئون الفلسطينييون يعيشونها كل يوم ، وليس حدث في مثل هذا اليوم من التاريخ ! فبدلا من ان تحاولي اقناع الفلسطينيين بأن يدرسوا مشاكل التاريخ لغيرهم ، حاولي ان تقنعي العالم ان (يرى) وليس يدرس في تاريخ مشاكل الفلسطينيين لانها واقع معاش يومي . اللاجئ الذي يعيش القهر والضيم ، لا يليق بانسانيته المنتهكة المجروحة ان تفرض عليه( ترف ) دراسة تاريخ الجاني والجلاد الانساني وتفهم مشاكله ، الا اذا وافق الجاني بالاول الاعتراف بوجود مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الضحية ومحاولة تفهمها ، وهو الذي يرفض الاعتراف حتى بحقهم الطبيعي في الوجود على ارضهم او العودة اليها ! ويا زمان العجائب وش بقى ما ظهر !
يا زمان العجائب
عبدالله -سيدتي ابي زيد ، :نت اتمنى ان تركزي جهودك كمواطنة امريكية اولا ، وكمواطنة عالمية ثانيا كونك تعملين في الامم المتحدة على التعريف بما اسميتيه (مشاكل الغير ) بالنسبة للشعب الامريكي وللمجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الحالة الانسانية التعيسه التي يعيشها اللاجئون افلسطينيون البالغ قوامها خمسة ملايين لاجئ والذي كان من نتائجها عجز في ميزانيتكم كما تقولين يبلغ 17 مليون دولار ، بدلا من ان تعلمي الضحية مشاكل الجاني ! فهذا هو دورك وعملك الاساسي وهو الترويج لقضية اللاجئين الفلسطينيين الانسانية وليس اسرائيل التاريخية ! وبالمناسبة ، الجاني ( كانت ) عنده مشكلة سابقة في التاريخ انتهت اسمها الهولوكوست نتجت عنها كنتيجة مباشرة مأساة هؤلاء الذين يعانون في الوقت الحاضر من مشاكل اسمها اللاجئون الفلسطينييون يعيشونها كل يوم ، وليس حدث في مثل هذا اليوم من التاريخ ! فبدلا من ان تحاولي اقناع الفلسطينيين بأن يدرسوا مشاكل التاريخ لغيرهم ، حاولي ان تقنعي العالم ان (يرى) وليس يدرس في تاريخ مشاكل الفلسطينيين لانها واقع معاش يومي . اللاجئ الذي يعيش القهر والضيم ، لا يليق بانسانيته المنتهكة المجروحة ان تفرض عليه( ترف ) دراسة تاريخ الجاني والجلاد الانساني وتفهم مشاكله ، الا اذا وافق الجاني بالاول الاعتراف بوجود مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الضحية ومحاولة تفهمها ، وهو الذي يرفض الاعتراف حتى بحقهم الطبيعي في الوجود على ارضهم او العودة اليها ! ويا زمان العجائب وش بقى ما ظهر !
يا زمان العجائب
عبدالله -سيدتي ابي زيد ، :نت اتمنى ان تركزي جهودك كمواطنة امريكية اولا ، وكمواطنة عالمية ثانيا كونك تعملين في الامم المتحدة على التعريف بما اسميتيه (مشاكل الغير ) بالنسبة للشعب الامريكي وللمجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الحالة الانسانية التعيسه التي يعيشها اللاجئون افلسطينيون البالغ قوامها خمسة ملايين لاجئ والذي كان من نتائجها عجز في ميزانيتكم كما تقولين يبلغ 17 مليون دولار ، بدلا من ان تعلمي الضحية مشاكل الجاني ! فهذا هو دورك وعملك الاساسي وهو الترويج لقضية اللاجئين الفلسطينيين الانسانية وليس اسرائيل التاريخية ! وبالمناسبة ، الجاني ( كانت ) عنده مشكلة سابقة في التاريخ انتهت اسمها الهولوكوست نتجت عنها كنتيجة مباشرة مأساة هؤلاء الذين يعانون في الوقت الحاضر من مشاكل اسمها اللاجئون الفلسطينييون يعيشونها كل يوم ، وليس حدث في مثل هذا اليوم من التاريخ ! فبدلا من ان تحاولي اقناع الفلسطينيين بأن يدرسوا مشاكل التاريخ لغيرهم ، حاولي ان تقنعي العالم ان (يرى) وليس يدرس في تاريخ مشاكل الفلسطينيين لانها واقع معاش يومي . اللاجئ الذي يعيش القهر والضيم ، لا يليق بانسانيته المنتهكة المجروحة ان تفرض عليه( ترف ) دراسة تاريخ الجاني والجلاد الانساني وتفهم مشاكله ، الا اذا وافق الجاني بالاول الاعتراف بوجود مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الضحية ومحاولة تفهمها ، وهو الذي يرفض الاعتراف حتى بحقهم الطبيعي في الوجود على ارضهم او العودة اليها ! ويا زمان العجائب وش بقى ما ظهر !
يا زمان العجائب
عبدالله -سيدتي ابي زيد ، :نت اتمنى ان تركزي جهودك كمواطنة امريكية اولا ، وكمواطنة عالمية ثانيا كونك تعملين في الامم المتحدة على التعريف بما اسميتيه (مشاكل الغير ) بالنسبة للشعب الامريكي وللمجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الحالة الانسانية التعيسه التي يعيشها اللاجئون افلسطينيون البالغ قوامها خمسة ملايين لاجئ والذي كان من نتائجها عجز في ميزانيتكم كما تقولين يبلغ 17 مليون دولار ، بدلا من ان تعلمي الضحية مشاكل الجاني ! فهذا هو دورك وعملك الاساسي وهو الترويج لقضية اللاجئين الفلسطينيين الانسانية وليس اسرائيل التاريخية ! وبالمناسبة ، الجاني ( كانت ) عنده مشكلة سابقة في التاريخ انتهت اسمها الهولوكوست نتجت عنها كنتيجة مباشرة مأساة هؤلاء الذين يعانون في الوقت الحاضر من مشاكل اسمها اللاجئون الفلسطينييون يعيشونها كل يوم ، وليس حدث في مثل هذا اليوم من التاريخ ! فبدلا من ان تحاولي اقناع الفلسطينيين بأن يدرسوا مشاكل التاريخ لغيرهم ، حاولي ان تقنعي العالم ان (يرى) وليس يدرس في تاريخ مشاكل الفلسطينيين لانها واقع معاش يومي . اللاجئ الذي يعيش القهر والضيم ، لا يليق بانسانيته المنتهكة المجروحة ان تفرض عليه( ترف ) دراسة تاريخ الجاني والجلاد الانساني وتفهم مشاكله ، الا اذا وافق الجاني بالاول الاعتراف بوجود مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الضحية ومحاولة تفهمها ، وهو الذي يرفض الاعتراف حتى بحقهم الطبيعي في الوجود على ارضهم او العودة اليها ! ويا زمان العجائب وش بقى ما ظهر !