أخبار

الصحف الإسرائيلية: مصير أبو مازن مرهون بتقرير غولدستون

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تواصل الصحف الاسرائيلية الصادرة صباح اليوم تغطية التصعيد الاعلامي بين تركيا والدولة العبرية حيث اتهمت الأخيرة بلاد الأناضول بأنها تعادي السامية وتناولت ما صرحت به القيادة التركية التي توضح بأن خطواتها ليست عقابًا على حملة "الرصاص المصبوب"، وأن إبعاد إسرائيل عن المناورات كان بسبب حساسية دبلوماسية. وفي سياق آخر رهنت تلك الصحف مصير الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتبني تقرير غولدستون في مجلس الأمن. كما تطرقت الى فضيحة وزير الأمن الإسرائيلي، إيهود باراك حيث بلغت تكلفة اقامته بباريس خلال أربعة أيام نحو مليون شيقل.

تل أبيب: يتواصل التصعيد الإعلامي، في العلاقات التركية الإسرائيلية، عندما تحولت تركيا صباح اليوم وبجرة قلم في الصحف الإسرائيلية من دولة حليفة لإسرائيل لدولة تعادي السامية وتبث برامج ومسلسلات معادية للسامية " لا يقوم ببثها ولو حتى أعداء إسرائيل". وقد "زينت" الصحف الإسرائيلية دون استثناء، بدليل إدانة تركيا بمعاداة السامية، على هيئة مقاطع من المسلسل الذي يبثه التلفزيون التركي الرسمي (الوداع)، ويحكي عن الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية مع مقاطع لقيام جنود إسرائيليين بقتل أطفال ونساء فلسطينيات أبرياء. وحملت الصحف كمًّا هائلاً من التعليقات والتحليلات التي حاولت رسم صورة تركيا الجديدة (المعادية للسامية) وشرح التحول في الموقفين الرسمي والشعبي في تركيا تجاه إسرائيل.

إلى ذلك اعتبرت الصحف الإسرائيلية، أن مصير سلطة أبو مازن ومستقبلها مرهون بإقرار وتبني تقرير غولدستون في مجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة في جنيف، إذ تنشط الدبلوماسية الفلسطينية الرسمية لإقناع الدول الأوروبية بضرورة دعم الموقف الرسمي الفلسطيني وإقرار التقرير لرفعه لمحكمة الجنايات الدولية لتفادي انهيار السلطة، مقابل مساعٍ إسرائيلية وأميركية حثيثة لرفض التقرير حتى لا يشكل إقراره "جائزة للإرهاب" وفق الزعم الإسرائيلي، وحتى لا يؤدي إلى وقف المسيرة السلمية، بناء لتهديدات نتنياهو، الذي أبلغ الأميركيين أن على أبو مازن أن يحسم أمره ويقرر هل يريد السلام أم الصدام.

وأسهبت الصحف الإسرائيلية في نشر تفاصيل فضيحة تكاليف مشاركة وزير الأمن الإسرائيلي، إيهود باراك، في باريس، حيث تبين أن مكوثه في العاصمة الفرنسية كلف خزينة إسرائيل، خلال أربعة أيام نحو مليون شيقل، بعد أن بلغت مصاريف الفندق لوحده نحو 96 ألف يورو، فيما بلغت مجمل المصاريف لبراك وحاشيته في باريس ولأربعة أيام مليون شيقل تقريبًا، حسبما أفاد أمس تقرير خاص لمراقب الدولة.

معاداة السامية بصورتها التركية

كتبت يديعوت أحرونوت تحت العنوان أعلاه، مع إضافة عنوان ثانوي يقول: مسلسل التربية للكراهية: إنه منذ ألغت تركيا مشاركة إسرائيل في المناورات العسكرية المشتركة، فإن القيادة التركية توضح أن خطواتها ليست عقابًا على حملة "الرصاص المصبوب"، وأن إبعاد إسرائيل عن المناورات كان بسبب حساسية دبلوماسية، لكن هذه الادعاءات بدت واهية للغاية إذا أخذنا بالحسبان أنه في ذروة أزمة العلاقات بين إسرائيل وتركيا، بدأ التلفزيون الرسمي التركي ببث مسلسل درامي يسمى "إيرليك" (الوداع) والذي يتناول بصورة دعائية سيرة حياة أسرة فلسطينية تحت الاحتلال الإسرائيلي. وكان يمكن اعتمادًا على عدد من مقاطع الترويج للمسلسل التي بثت في الأسبوع الماضي أن ندرك اتجاه الريح، إذ تظهر المقاطع جنديًا فلسطينيًا وهو يدفع ثم يركل مسنًّا فلسطينيًّا، بعد ذلك يقوم الجندي نفسه بإطلاق النار على طفل فلسطيني قام بقذف الجندي بحجر.

وبحسب الصحف الإسرائيلية فإن المسلسل يصف في بعض حلقاته حالات لتبادل المعارك بين فلسطينيين وجنود إسرائيليين يقوم خلالها الجنود بإطلاق النار على المدنيين دون تمييز، وهناك مشاهد غاية في التأثير، مثل مشهد تظهر فيه أم فلسطينية وهي تحمل ابنها المقتول بين ذراعيها وتصرخ في وجه الجنود الإسرائيليين. وفي مشهد آخر يظهر جندي إسرائيلي يطارد طفلة فلسطينية تهرب منه لكنها تصل إلى طريق مسدود وعندما تلتفت إلى الجندي الإسرائيلي باسمة يقوم الأخير بقتلها رميا بالرصاص. وقالت الصحيفة إن الجالية الإسرائيلية في تركيا قدمت احتجاجا على بث هذا المسلسل.

وقالت الصحيفة إن بث هذا المسلسل بهذه المقاطع أثار في إسرائيل غضبًا وذهولاً شديدين لدرجة أن وزير الخارجية الإسرائيلي ، أفيغدور ليبرمان، استدعى على وجه السرعة القائم بأعمال السفير التركي في تل أبيب للاحتجاج على بث هذا المسلسل. وقال ليبرمان إن بث المسلسل هو تحريض على مستوى خطر للغاية وهو يتم برعاية رسمية. وقال ليبرمان" إن مسلسلاً كهذا، الذي يصور جنود الجيش الإسرائيلي كمن يقتلون الأطفال الأبرياء، لا تستحق أن تبث ولا حتى في الدول المعادية لإسرائيل، فكم بالحري في دولة لها علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل. واعتبرت مصادر إسرائيلية أن هذا المسلسل يستبيح دماء الإسرائيليين.

42% من الأتراك لا يريدون جارا يهوديا

وعلى الصعيد نفسه قالت يديعوت إن هناك ما يبعث القلق في نفوس أفراد الجالية اليهودية في تركيا، فقد أظهر استطلاع أجري في تركيا أن 425 من الأتراك لا يرغبون في جار يهودي. وقالت الصحيفة إن الجالية اليهودية استأجرت خدمات معهد دراسات يدعى "برنكس" قام بإجراء الاستطلاع وبتمويل من الاتحاد الأوروبي.

وقالت الصحيفة إنه في ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فقد قال 80 من المشاركين في الاستطلاع إن سياسة إسرائيل هي التي تقوم بتصعيد الصراع وقال 65% منهم إن سياسة الفلسطينيين وحماس أيضا تؤدي إلى التصعيد في الصراع. واعتبر 66% أن الصراع يؤثر في موقفهم من اليهود في العالم، فيما قال 68% إن إسرائيل وحدها المسؤولة عن الوضع ويجب عدم إقحام بقية يهود العالم في هذا الأمر.

مصير أبو مازن مرهون بإقرار تقرير غولدستون

كشفت هآرتس أن السلطة الفلسطينية والدول العربية تدير حملة دبلوماسية في جنيف لإقناع الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بتأييد الموقف الفلسطيني وتبني تقرير غولدستون وتوصياته كليًا. وقالت الصحيفة إن الادعاء الرئيس للسلطة والدول العربية هو أنه في حال عدم فوز الاقتراح الفلسطيني في التصويت على التقرير، وفي حال عدم تبني التقرير فإن ذلك يعني انهيار سلطة وحكم أبو مازن.

وقال موظفون كبار في الخارجية الإسرائيلية للصحيفة إن السلطة الفلسطينية تحظى بدعم وتأييد دبلوماسيي مصر والباكستان وكوبا ودول أخرى. وأنه إضافة إلى إبراز الضربة التي قد يتلقاها أبو مازن وسلطته فإن الدبلوماسيين العرب يؤكدون الضرر الذي سيلحق بحركة فتح مقابل تعزيز قوة حركة حماس إذا لم يتم تبني التقرير. ولفت الموظف الإسرائيلي إلى أن كثيرا من الدول تقبل وتقتنع بهذا المبرر في تأييدها للموقف الفلسطيني. في المقابل تحاول إسرائيل سوية مع الولايات المتحدة بلورة خط مضاد يقول إن تبني التقرير سيمس بالعملية السلمية وسيؤدي إلى وقفها. ويقول الأميركيون إنه لا يمكن القبول بالموقف الفلسطيني ولا بالتبرير الفلسطيني بحيث لا يجب حل الخلاف الفلسطيني الداخلي في جنيف.

وقالت الصحيفة إن إسرائيل تركز جهودها ومساعيها في ثني دول الاتحاد الأوروبي عن تأييد التقرير، والامتناع عن التصويت على الأقل، وذلك لأن اعتماد التقرير دون تأييد الدول الغربية سيمس بشرعية القرار وسيكون من السهل إحباطه في المراحل القادمة.

وكشفت الصحيفة عن أن نتنياهو أجرى اتصالات مع الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، فيما أجرى براك محادثات واتصالات مع وزيري خارجية فرنسا وبريطانيا وأسبانيا ، اما ليبرمان فأجرى محادثات مشابهة مع نظيره النمساوي. وأكد الثلاثة في محادثاتهم وجود عدم تبني التقرير وعدم إحالته على محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

مصيبتي أبو مازن
عبد البا سط البيك -

يصعب حال ابو مازن على الكافر كما يقول المثل , فهو في وضع لا يحسد عليه بعد أن نكب الشعب الفلسطيني بقراره المشؤوم عندما أوعز لسفيره الحصيف إبراهيم خريشة أن يقدم طلبا بتأجيل مناقشة تقرير غولدستون أمام لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف . القائد العتيد بحججه التي ذكرها و ساعده عليها أزلامه لإصدار هذا الأمر صارت من المضحكات المبكيات التي حفظناها على ظهر قلب رغم تناقضها في الحبك و السبك و الرواية . القائد المسكين وضع رأسه بين سيفين , الأول سيف يشرعه عليه أهل بلده و إخوانهم و أصدقائهم من بقية الأمم و الشعوب الذين صدموا بقراره المشؤوم لأنه يعد سابقة فريدة و خطيرة لم يقم بمثلها أحد في تاريخ الأمم المتحدة . أما السيف الثاني فيمسك به كف أمريكي و آخر صهيوني , و هما معا أصل مصيبة أبو مازن عندما أصغى لهما قبيل ليلة التصويت و إنصاع للضغوط التي وردته منهما بطرق متعددة . إذا عرفنا سبب توجيه السيف الفلسطيني لعنق ابو مازن , فإنه يجب توضيح سبب تهديد واشنطن و تل أبيب بقطع راس صاحبهم رغم أنه حقق لهما ما طلبوه منه . دوائر السلطة الفلسطينية لما لمست مخاطر الكذب في تبرير فعلة قائدهم , قرروا أن يتحركوا من جديد لإعادة طلب مناقشة التقرير مرة ثانية أمام ذات المنتدي الذي طالبوه بالتأجيل . و قد اشارت الصحف الإسرائيلية الى مخاطر هذا التحرك , فإذا إستطاعت الدول العربية و الإسلامية النجاح بتمرير التقرير في الجولة الثانية , فإن إسرائيل لن تغفر لرجلها الموثوق ذلك الغلط العظيم و سوف تصب جام غضبه عليه و على شلة الأزلام , و سوف تخرج لهم ما لا يسرهم من فضائح قد تكون سببا في عزلهم , و ربما يطرد ابو مازن من منصبه و يتم إرساله مذموما مدحورا الى دائرة الظلام . و إذا فشل تكتل الدول العربية في تمرير المناقشة في الجولة الثانية نتيجة الضغوط الأمريكية و الإسرائيلية على عدد من الدول , فحينها سيقع رأس القائد الشريف ابو مازن تحت نصل سيف شعبه و أمته و من ساندهم لأنه هو بقراره سبب طي ذلك التقرير الخطير و إرساله الى دائرة الأرشيف ليتراكم عليع غبار الزمن و يضيع دم شهداء غزة بين حبات الرمال , و يصول و يجول القتلة و المجرمون على راحتهم بعدما كان ممكنا تحويلهم الى المحاكم الدولية ثم السجن إذا أنصفت العدالة الدولية أهل غزة . مهما كانت نتيجة التصويت فإن أبو مازن متضرر على طول الخط . و يحتاج الى حظ

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

bravooooooo
meknes -

felicitation au turk c sont les vrais musulmans et dieu vous benice merci a vous les turks

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

لا داعي للأستغراب !!
أبن العرب ... -

لا داعي للأستغراب أخي عبدالباسط البيك .. رد فعل طبيعي من أبو مازن .. .. لكن شو بدنا أنقول الا (( حسبي الله و نعم الوكيل )) في كل المتآمرين في الخفاء مع أسرائيل .. و الله يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ..و أن شاء الله له يوم هو و أصحابه اللي معاه .. و دم أهل غزه ما راح يتنسى !!!

متوقع
المشتاق -

هذا ماجنته يداي ، بهذا القول ينام ويصحى كل خاطيء وغشيم وجبان ، لم يكن يوما مؤهلا لإستلام أي منصب فكيف له أن يكون زعيما لشعب له من سنيين النضال ومقاومة ألإحتلال ، وبما أن هذا الشخص وزمرته موجهين من قبل أعداء شعبه فلن يكون بإستطاعته عمل شيء إلا ما يأمر به لاحظوا الرعب الذي أصاب أزلامه من دحلان الى عبد ربه والطيب عبدالرحيم وغيرهم والكثير من الخطائيين لأنهم يعلمون مدى بشاعة ما يفعلون والمصير المنتظر لهم وتوقعهم بما هو أسواء، لذلك لهم جميعا ........ لن يذكرهم أحد إلا بعد شتيمتهم فهذا ما جنته أيديهم

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

Where are you, Arabs
Damien -

Isn''t is a shame and a disgrace that not one influential Arab country took the position that Turkey has taken, especially that Turkey is Israel''s main ally in the region and in the Islamic world? Aren''t the Arabs ashamed of themselves, some of whom have instead found in Iran an enemy for the sole purpose of continuing the process of sucking the blood in billions of US Dollars of American tax payers, a skill they learned from the Israelis? What a disgrace. No wonder the Arabs keep sinking lower and lower and get trampled on without mercy

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

خزي في الدنيا
محمد السلماني -

مما لاشك فيه ان مأساه اي خائن لشعبه تتكرر وهاهو عباس فضحه الله لمافام به هو ولوبيه امثال دحلان والاخرين بحق شعبنا الفلسطيني والاسلامي وقبولهم وخنوعهم لتمريركل الفروض الصهيونية التي يعدها الحاخامات اعداء الله والانبياء والرسل وماهم الا موظفين لدى اسيادهم فلهم خزي في الدنيا ومصيرهم في الاخره قعر جهنم

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه

للتوضيح فقط
قاريء -

حماس لم تتهم عباس بالخيانة ولكن اليهود هم الذين قالوا ان لديهم ادلة صوتية ومرئية تدين ابومازن ابان عدوانهم على غزة وانه كان يحثهم على القضاء على حماس مهما كلف الامر ايضا هناك قضية مهمة مرتبطة بهذا الامر وهي ان الكيان الصهيوني خير عباس بين الافساح لشركة جوال يمتلكها افرا د من عائلته ووقف التقرير يضاف الى هذا ان اقطاب سلطة اوسلو الامنية انتفخت جيوبهم من البزنس وقد ملؤا الضفة الغربية بالبضائع الفاسدة او المقلدة

حماس وخيانتها
ابو رشدى -

تتمنى حماس ان يسقط التقرير لانها تتلاقى بنفس الاهداف مع اسرائيل ولكى لايدان قادتها على حسب ما ورد فى التقرير من ادانه لقادة حماس لزلك حماس تتمنى ان يسقط التقرير ولاكن ابو مازن يعمل على اولا حفظ حقوق الشهداء وايظا ان باخد كل من ارتكب القتل ان ياخد عقابه سواء كان من اسرائيل او من غير اسرائيل لزلك قام بتاجيل التصويت على التقرير لكى يحشد مايلزم له من اصوات ويتم انجاح هادا التقرير هنا السؤال ؟مادام القضيه تم تاجيلها فقط لحشد الطاقات لصالح هادا التقرير كيف تتدعون انها خيانها -ولاكن انا اشعر ان حماس كان هدفها هو اسقاط التقرير من اول جلسه وانهائه وانا متاكد انهم سيلصقون التهمه هاده ايضا بالرئيس الفلسطينى ويقولون انظروا ابو مازن تحالف مه اليهود واسقط التقرير هاده الاعيب حماس ومن يعاونون حماس معروفه ومكشوفه للجميع حسبى الله على من يتاجر بدماء شهدائنا لمصلحه فئويه وحزبيه خاصه